
بريتني سبيرز.. دخنت سيجارة على متن طائرة خاصة وأثارت ذعر المضيفين
أثارت النجمة الأميركية
بريتني سبيرز
(41 عاماً) موجة قلق جديدة حول حالتها النفسية، بعد حادثة مثيرة على متن رحلة خاصة تابعة لشركة الطيران الخاص JSX، نقلتها من منتجع كابو سان لوكاس المكسيكي إلى مطار لوس أنجلوس الدولي (LAX) يوم الخميس الماضي.
وفقاً لصور وتسجيلات حصرية نشرها موقع TMZ، بدأت المغنية الشهيرة في تدخين سيجارة وشرب الكحول أثناء الرحلة، ما ينتهك قواعد السلامة الجوية.
وأفادت مصادر مقربة من الطاقم بأن المضيفين أصيبوا بالذعر وطلبوا منها إطفاء السيجارة على الفور، وهو ما فعلته بعد جدال، لكنها وُصفت بأنها كانت "صعبة التعامل"، وعند الهبوط، تلقّت تحذيراً من السلطات، رغم عدم الإبلاغ عن أي إجراءات قانونية ضدها.
في الصور المنشورة، ظهرت سبيرز بملابس غير مرتبة تشير إلى مشاركتها في رحلة بحرية قبل الصعود إلى الطائرة؛ حيث ارتدت شورتاً أبيض قصيراً وقبعة بالكاد تثبت على رأسها، بينما بدا شعرها أشعثاً مع آثار كريم على ذراعها اليمنى. ولم تعلق شركة الطيران على الحادث، واكتفت بالقول عبر متحدث رسمي: "لا نعلق على الأحداث المزعومة". حسب تقرير "العربية نت"
الصحة النفسية: معاناة مستمرة رغم انتهاء الوصاية
أعادت الحادثة إلى الواجهة النقاش حول الصحة العقلية لنجمة البوب، التي أنهت في نوفمبر 2021 وصاية قضائية استمرت 13 عاماً، سيطر خلالها والدها جيمي سبيرز (71 عاماً) على حياتها الشخصية والمالية. وأكد مقربون منها لـ TMZ أن معاناتها النفسية "لا تزال تحدياً يومياً"، رغم تحررها القانوني.
انهيار عصبي وحلاقة شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين
تعود جذور أزمتها العلنية إلى عام 2008، حين عانت من انهيار عصبي شهير تجلى في حلق شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين، مما دفع المحكمة لوضعها تحت وصاية والدها بحجة "حمايتها من نفسها". لكن الوصاية تحولت إلى نظام صارم، منعها من الزواج أو إنجاب أطفال، وأجبرها على الاستمرار في العمل رغم رغبتها في التوقف، وفق ادعاءاتها.
في 2021، نجحت حملة #FreeBritney - التي أطلقها معجبون وشخصيات عامة في الضغط لإلغاء الوصاية، بعد كشف مزاعم عن إساءة استخدام السلطة من قبل العائلة.
اتهامات ضد العائلة: "قتلوني حرفياً"
في أغسطس 2022، نشرت سبيرز تسجيلاً صوتياً مدته 22 دقيقة على يوتيوب، هاجمت فيه عائلتها بتهمة "التخلي عنها"، وقالت: "لقد قتلوني حرفياً... ألقوا بي بعيداً. شعرت أنهم تخلصوا مني" حسب موقع Page Six.
كما كررت اتهامات سابقة بأنها أُجبرت على دخول مصحة نفسية في 2019 كعقاب لرفضها تنفيذ حركة رقص خلال التدريبات، ووصفت ظروفاً قاسية داخل المنشأة، منها إجبارها على خلع ملابسها أمام الآخرين.
وقالت إنها أُكرهت على الكذب بشأن سبب علاجها، حيث زُعم أن عائلتها طلبت منها إعلان أنها دخلت المستشفى بسبب مرض والدها، بينما كانت "تبكي خلف الأبواب المغلقة".
المسيرة الفنية: من أميرة البوب إلى أيقونة الصراع
وُلدت بريتني جين سبيرز في ديسمبر 1981 بولاية ميسيسيبي، وبدأت مسيرتها الفنية في التسعينيات عبر برنامج "ذا ميكي ماوس كلوب". انطلقت شهرتها العالمية مع أغنية ("...Baby One More Time" (1999 ، التي حققت مبيعات تفوق 30 مليون نسخة، وجعلتها أيقونة البوب العالمية.
إنجازات وأزمات متشابكة
رغم نجاح ألبومات مثل "Oops!... I Did It Again" و"Toxic"، وترشيحاتها العديدة لـجائزة غرامي، واجهت سبيرز تحديات شخصية انعكست على مسيرتها، منها طلاقها من الراقص كيفن فيديرلاين (2006)، وفقدان حضانة ابنَيها، وانهيارها العلني في 2008.
بعد إنهاء الوصاية، عينت سبيرز محاميها الخاص ماثيو روزنغارت، الذي ساعدها في رفع دعوى ضد والدها بتهمة "الإساءة المالية".
وفي سبتمبر 2022، عينت المحكمة جون زابيل كوصي مؤقت على أموالها، بينما تواصل معركتها القانونية لاستعادة السيطرة الكاملة على ثروتها المقدرة بـ60 مليون دولار.
رفض العروض الإعلامية.. "لا أريد المال"
رفضت سبيرز مؤخراً عروضاً مالية ضخمة لإجراء مقابلات مع إعلاميين بارزين مثل أوبرا وينفري، قائلة: "هذا جنون.. لا أريد أي منها"، مؤكدةً رغبتها في سرد قصتها "بدون ضغوط".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


تحيا مصر
منذ 13 ساعات
- تحيا مصر
بريتني سبيرز.. دخنت سيجارة على متن طائرة خاصة وأثارت ذعر المضيفين
أثارت النجمة الأميركية بريتني سبيرز (41 عاماً) موجة قلق جديدة حول حالتها النفسية، بعد حادثة مثيرة على متن رحلة خاصة تابعة لشركة الطيران الخاص JSX، نقلتها من منتجع كابو سان لوكاس المكسيكي إلى مطار لوس أنجلوس الدولي (LAX) يوم الخميس الماضي. وفقاً لصور وتسجيلات حصرية نشرها موقع TMZ، بدأت المغنية الشهيرة في تدخين سيجارة وشرب الكحول أثناء الرحلة، ما ينتهك قواعد السلامة الجوية. وأفادت مصادر مقربة من الطاقم بأن المضيفين أصيبوا بالذعر وطلبوا منها إطفاء السيجارة على الفور، وهو ما فعلته بعد جدال، لكنها وُصفت بأنها كانت "صعبة التعامل"، وعند الهبوط، تلقّت تحذيراً من السلطات، رغم عدم الإبلاغ عن أي إجراءات قانونية ضدها. في الصور المنشورة، ظهرت سبيرز بملابس غير مرتبة تشير إلى مشاركتها في رحلة بحرية قبل الصعود إلى الطائرة؛ حيث ارتدت شورتاً أبيض قصيراً وقبعة بالكاد تثبت على رأسها، بينما بدا شعرها أشعثاً مع آثار كريم على ذراعها اليمنى. ولم تعلق شركة الطيران على الحادث، واكتفت بالقول عبر متحدث رسمي: "لا نعلق على الأحداث المزعومة". حسب تقرير "العربية نت" الصحة النفسية: معاناة مستمرة رغم انتهاء الوصاية أعادت الحادثة إلى الواجهة النقاش حول الصحة العقلية لنجمة البوب، التي أنهت في نوفمبر 2021 وصاية قضائية استمرت 13 عاماً، سيطر خلالها والدها جيمي سبيرز (71 عاماً) على حياتها الشخصية والمالية. وأكد مقربون منها لـ TMZ أن معاناتها النفسية "لا تزال تحدياً يومياً"، رغم تحررها القانوني. انهيار عصبي وحلاقة شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين تعود جذور أزمتها العلنية إلى عام 2008، حين عانت من انهيار عصبي شهير تجلى في حلق شعرها ومواجهة عنيفة مع مصورين، مما دفع المحكمة لوضعها تحت وصاية والدها بحجة "حمايتها من نفسها". لكن الوصاية تحولت إلى نظام صارم، منعها من الزواج أو إنجاب أطفال، وأجبرها على الاستمرار في العمل رغم رغبتها في التوقف، وفق ادعاءاتها. في 2021، نجحت حملة #FreeBritney - التي أطلقها معجبون وشخصيات عامة في الضغط لإلغاء الوصاية، بعد كشف مزاعم عن إساءة استخدام السلطة من قبل العائلة. اتهامات ضد العائلة: "قتلوني حرفياً" في أغسطس 2022، نشرت سبيرز تسجيلاً صوتياً مدته 22 دقيقة على يوتيوب، هاجمت فيه عائلتها بتهمة "التخلي عنها"، وقالت: "لقد قتلوني حرفياً... ألقوا بي بعيداً. شعرت أنهم تخلصوا مني" حسب موقع Page Six. كما كررت اتهامات سابقة بأنها أُجبرت على دخول مصحة نفسية في 2019 كعقاب لرفضها تنفيذ حركة رقص خلال التدريبات، ووصفت ظروفاً قاسية داخل المنشأة، منها إجبارها على خلع ملابسها أمام الآخرين. وقالت إنها أُكرهت على الكذب بشأن سبب علاجها، حيث زُعم أن عائلتها طلبت منها إعلان أنها دخلت المستشفى بسبب مرض والدها، بينما كانت "تبكي خلف الأبواب المغلقة". المسيرة الفنية: من أميرة البوب إلى أيقونة الصراع وُلدت بريتني جين سبيرز في ديسمبر 1981 بولاية ميسيسيبي، وبدأت مسيرتها الفنية في التسعينيات عبر برنامج "ذا ميكي ماوس كلوب". انطلقت شهرتها العالمية مع أغنية ("...Baby One More Time" (1999 ، التي حققت مبيعات تفوق 30 مليون نسخة، وجعلتها أيقونة البوب العالمية. إنجازات وأزمات متشابكة رغم نجاح ألبومات مثل "Oops!... I Did It Again" و"Toxic"، وترشيحاتها العديدة لـجائزة غرامي، واجهت سبيرز تحديات شخصية انعكست على مسيرتها، منها طلاقها من الراقص كيفن فيديرلاين (2006)، وفقدان حضانة ابنَيها، وانهيارها العلني في 2008. بعد إنهاء الوصاية، عينت سبيرز محاميها الخاص ماثيو روزنغارت، الذي ساعدها في رفع دعوى ضد والدها بتهمة "الإساءة المالية". وفي سبتمبر 2022، عينت المحكمة جون زابيل كوصي مؤقت على أموالها، بينما تواصل معركتها القانونية لاستعادة السيطرة الكاملة على ثروتها المقدرة بـ60 مليون دولار. رفض العروض الإعلامية.. "لا أريد المال" رفضت سبيرز مؤخراً عروضاً مالية ضخمة لإجراء مقابلات مع إعلاميين بارزين مثل أوبرا وينفري، قائلة: "هذا جنون.. لا أريد أي منها"، مؤكدةً رغبتها في سرد قصتها "بدون ضغوط".


تحيا مصر
منذ 3 أيام
- تحيا مصر
«القفز من قطار متحرك».. كريم عبد العزيز يكشف أصعب مشاهد "المشروع X"
"المشروع X" أحد أضخم الإنتاجات السينمائية العربية لعام 2025، جمع بين الإثارة التاريخية وتقنيات العرض الحديثة، وأثار العمل الذي كان يُعرف سابقاً باسم "الأرض السوداء"، جدلاً واسعاً بسبب الشائعات حول تعرّض فريق العمل لإصابات خلال التصوير، إلا أن كريم عبد العزيز نفى ذلك مؤكداً سلامة جميع المشاركين. كما أثار الفيلم اهتماماً كبيراً لتركيزه على الحضارة الفرعونية واستخدامه تقنيات تصوير متطورة مثل IMAX و4DX 16. تفاصيل العمل ورحلة البطل يجسد كريم عبد العزيز شخصية "يوسف الجمال"، عالم آثار مصري يخوض مغامرة دولية لكشف سر الهرم الأكبر، هل هو مجرد مقبرة أم يحمل سراً مفقوداً؟.. فيما تتصاعد الأحداث عندما يصطدم بعصابة دولية لتهريب الآثار، ما يدفعه لمواجهات محفوفة بالمخاطر تمتد من القاهرة إلى الفاتيكان وأعماق المحيطات . أكد عبدالعزيز في تصريحات لـ"العربية نت" أن هذا الدور "مختلف جذرياً" عن أدواره السابقة، معتبراً أن ارتباط الشخصية بالحضارة المصرية كان الدافع الرئيسي لقبوله العمل: "أي شيء له علاقة بعالمنا المصري القديم يغريني". كواليس التصوير.. تحديات وتقنيات فريدة استغرق تصوير الفيلم 9 أشهر، مع تصوير مشاهد في 6 دول تشمل مصر، تركيا، إيطاليا، إسبانيا، الفاتيكان، والسلفادور ووصف كريم عبد العزيز التجربة بأنها "مليئة بالتحديات"، خاصةً في المشاهد التي تطلبت استخدام غواصات حقيقية وتصويراً تحت الماء، إضافة إلى مشهد القفز من قطار متحرك، والذي وصفه بـ"الأصعب" بسبب السرعة العالية والمخاطر المحيطة. وأشاد كريم في تصريحاته لـ"العربية نت" بالتعاون مع المخرج بيتر ميمي، قائلاً: "العمل مع بيتر دائماً ما يكون مغامرة فنية نتعلم منها"، مشيراً إلى أن الفيلم يُعتبر استكمالاً لنجاحاتهم السابقة مثل مسلسل "الاختيار" وفيلم "بيت الروبي". الجوانب البصرية والتقنية يُطرح الفيلم بتقنيات IMAX وDolby Atmos للمرة الأولى في السينما العربية، ما يمنح الجمهور تجربة غامرة تجمع بين المؤثرات البصرية والصوتية المذهلة، كما تم توظيف طائرات حربية وغواصات حقيقية لإضفاء مصداقية على المشاهد، ما وصفه عبدالعزيز بـ"الاحترافية التي جعلت تنفيذ الأكشن ممتعاً رغم صعوبته". ردود الفعل والتوقعات تصدر الفيلم "الترند" على منصات التواصل الاجتماعي منذ طرح بروموه التشويقي، الذي كشف عن مشاهد مطاردات وألغاز تاريخية، ولاقت تصريحات عبد العزيز حول سلامة التصوير تفاعلاً إيجابياً، خاصة بعد أن أوضح أن "كل الإشاعات عن إصابات كانت عارية من الصحة". أعمال كريم عبد العزيز الحالية بالتوازي مع طرح الفيلم، يواصل النجم عرض مسرحيته الكوميدية "الباشا" في موسم جدة حتى 23 مايو، والتي لاقت إقبالاً جماهيرياً واسعاً وتصدرت "الترند" في السعودية. كما يُخطط لعرض المسرحية في الرياض خلال ديسمبر المقبل بعد تمديد عروضها بسبب النجاح الكبير. "المشروع X" ليس مجرد فيلم أكشن، بل رسالة فنية تؤكد إمكانية استلهام التاريخ لصناعة أعمال سينمائية عالمية. كما يعكس حرص صناع العمل على رفع سقف التوقعات بتوظيف تقنيات حديثة وطموح روائي يجمع بين التشويق والعمق الحضاري. مع عرض الفيلم.


الوفد
١٧-٠٥-٢٠٢٥
- الوفد
مادونا تثير الجدل بجهاز يبلغ سعره 23 ألف دولار في حمام قصرها
أثارت المغنية العالمية مادونا، البالغة من العمر 66 عامًا، فضول متابعيها على منصة "تيك توك" بعد ظهور جهاز طبي متطور في خلفية مقطع مصور نشرته من داخل حمام منزلها الفاخر، الذي تُقدر قيمته بـ 40 مليون دولار. وجذب الفيديو الذي ظهرت فيه إلى جانب صديقها الشاب أكيم موريس، البالغ من العمر 29 عامًا، الانتباه ليس فقط بسبب رقص الثنائي بل بسبب ظهور جهاز أبيض كبير بداخلهما، تبين لاحقًا أنه جهاز يُستخدم في العلاج بالضوء منخفض المستوى، ويصل سعره إلى 23 ألف دولار. تكنولوجيا طبية داخل الحياة اليومية يعتمد هذا الجهاز على تقنية التعديل الضوئي الحيوي (PBM)، والتي تساعد في تحفيز الخلايا وتجديدها، وتسريع التعافي وتخفيف الألم. وغالبًا ما يُستخدم في مجالات طبية متعددة مثل العلاج الطبيعي وطب الأسنان والأمراض الجلدية. وعلى الرغم من أن هذا النوع من الأجهزة يُصمم عادة للاستخدام من قبل متخصصين طبيين، يبدو أن مادونا تدمجه ضمن روتينها الشخصي اليومي. ورغم عدم توضيح الهدف المحدد من استخدامه، يرى المتابعون أنه قد يساعدها في التعافي من جراحة استبدال مفصل الورك التي خضعت لها عام 2020، بالإضافة إلى إصابة سابقة في الركبة. وتشير مصادر أخرى إلى إمكانية استخدامه لأغراض تجميلية كشد البشرة وتجديد الشباب، وهي أمور لطالما حرصت مادونا على متابعتها. جولة داخل قصر "ملكة البوب" بالتزامن مع انتشار الفيديو، حصل نجم "تيك توك" الفرنسي لياس، البالغ من العمر 25 عامًا، على فرصة نادرة لتجول داخل قصر مادونا المكون من 26 غرفة في نيويورك. وخلال جولته، كشف عن مقتنيات شخصية عديدة من بينها جوائز مادونا، وصور نادرة مع الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما، ولوحات فنية أهدتها إياها شخصيات بارزة مثل جان ميشيل باسكيات وكيث هارينج. عودة فنية منتظرة في سياق آخر، تستعد مادونا لإعادة إصدار ألبومها الشهير Bedtime Stories من عام 1994، كما تضع حاليًا اللمسات الأخيرة على ألبوم راقص جديد بالتعاون مع المنتج الموسيقي ستيوارت برايس، في استكمال لمسيرتها الفنية المتميزة. وتواصل مادونا، التي ما زال لديها أكثر من 38 مليون مستمع شهريًا على "سبوتيفاي"، إثبات أنها قادرة على الجمع بين الابتكار التكنولوجي، والعودة إلى الأضواء، حتى من داخل حمامها.