أحدها بلغ مليار دولار .. أغلى 10 أعراس في العالم بعد حفل بيزوس الأسطوري

سرايا - أعاد حفل زفاف الملياردير الأمريكي جيف بيزوس والصحفية لورين سانشيز، في مدينة البندقية بإيطاليا، الحديث عن أغلى حفلات الزفاف في العالم خلال السنوات الأخيرة، لاسيما مع بروز مظاهر الثراء والشهرة والعروض العالمية والقاعات الخلابة.
بجانب كونها تعبيراً عن الحب والوئام، تتحول حفلات الزفاف بالنسبة للأثرياء إلى رمزاً للفخامة والهيبة التي لا مثيل لها، تجعلها تتخطى المظاهر الشخصية إلى لحظات تاريخية وثقافية تظل عالقة في إذهان الشعوب.
نستعرض أبرز 10 حفلات زفاف عالمية وأكثرها تكلفة، والتي وصلت إلى مليار دولار، وفق ما نشره موقع "تايمز أوف إنديا".
لورين سانشيز وجيف بيزوس
يقام الحفل على مدار ثلاثة أيام في الفترة من 26- 28 يونيو (حزيران) الجاري، في مدينة البندقية بإيطاليا، حيث تبلغ تكلفته التقديرية 50 مليون دولار، وفق ما أعلنته "ديلي ميل".
ويتوقع أن يحضر الحفل ما يقارب الـ200 ضيف، في أجواء تتميز بالفخامة والحصرية، إلا أن التحضيرات للاحتفال لم تخلُ من الجدل، إذ أعرب سكان البندقية عن قلقهم من خلال الاحتجاجات، زاعمين أن تحول المدينة إلى وجهة فاخرة لحفلات الزفاف جعلها باهظة التكلفة وغير متاحة للسكان.
راديكا ميرشانت وأنانت أمباني
أُقيم حفل زفاف الثنائي، العام الماضي 2024 في مركز مؤتمرات جيو وورلد، في مومباي، بتكلفة تقديرية تراوحت بين 600 مليون دولار - 1 مليار دولار.
امتد حفل زفاف الهنديين راديكا ميرشانت وأنانت أمباني، نجل موكيش أمباني، رئيس مجلس إدارة شركة ريلاينس إندستريز، لعدة أشهر، وشهد حضور العديد من المشاهير.
كان حفل الزواج احتفالاً ثقافياً أكثر من كونه استعراضاً.
وتميز بمشاركة واسعة من النجوم والمشاهير، من بينهم، كيم كارداشيان، ونيك جوناس، وبريانكا تشوبرا، وحتى رئيس الوزراء البريطاني السابق توني بلير.
شهد الحفل صناعة أكثر من 60 تمثالاً حيوانياً من الزهور باستخدام أكثر من مليون زهرة، بجانب حفلات موسيقية عالمية بمشاركة موسيقيين عالميين مثل ريهانا، وكاتي بيري، وأندريا بوتشيلي، وجاستن بيبر.
إيشا أمباني وأناند بيرامال
أما مدينة أنتيليا في مومباي فقد شهدت حفل زفاف إيشا أمباني وأناند بيرامال عام 2018، والذي بلغت تكلفته 100 مليون دولار.
احتفلت إيشا أمباني، ابنة موكيش أمباني، بزواجها من أناند بيرامال في حفلٍ مذهل استمر لأيام، بدأ بخطوبة على ضفاف بحيرة كومو بإيطاليا.
قدّم غون ليغند، عرضاً غنائياً في الحفل الذي أقيم على ضفاف البحيرة، بينما أحيت بيونسيه حفلاً موسيقياً خاصاً في قصر مدينة أودايبور.
أقيم حفل الزفاف في منزل عائلة أمباني في ناطحة سحاب مومباي، أنطليا، الذي غُطي بالزهور بما يكفي لتغطية طوابقه السبعة والعشرين.
كانت الدعوات عبارة عن صناديق زهور مليئة بالترانيم المقدسة، وكتبرع خيري، قُدّم الطعام لخمسة آلاف من السكان لمدة أربعة أيام.
ميغان ماركل والأمير هاري
شهد العام ذاته "2018"، حفل زفاف ميغان ماركل والأمير هاري في قلعة وندسور بإنجلترا، بتكلفة بلغت 45 مليون دولار.
كان حفل زفاف الممثلة الأمريكية ميغان ماركل والأمير هاري بمثابة جسر بين هوليوود والعائلة المالكة البريطانية.
شاهد الحفل ما يقرب من ملياري مشاهد حول العالم، وتضمن فستان زفاف بسيط من غيفنشي بسعر 265 ألف دولار، وعروضاً موسيقية لأوركسترا وغوقات إنغيلية، بالإضافة إلى أغاني إلتون غون.
وقد استُخدم ما يقرب من 40 مليون دولار لتأمين الزوجين والضيوف، مما يعكس الأهمية البالغة للطقوس الملكية في عالمنا المعاصر.
سعيد غوتسيريف وخديجة أوزاخوفا
شهد عام 2016، حفل زفاف الكازاخستاني سعيد غوتسيريف وخديجة أوزاخوفا في قاعة حفلات صافيسا بموسكو بتكلفة تقديرية بلغت 1 مليار دولار.
في العشرين من عمرها فقط، تزوجت خديجة أوزاخوفا من سعيد غوتسيريف، نجل قطب النفط الروسي ميخائيل غوتسيريف، في حفل زفاف يُقال إنه الأغلى في عصرنا.
سارت العروس مرتديةً فستاناً من تصميم إيلي صعب، وزنه 28 رطلاً، مرصعاً بالكريستال والخرز، مما صعّب عليها المشي بمفردها. تحول موقع موسكو إلى جنةٍ زهرية، وغطت الزهور كل سطح من الجدران والأسقف.
تم نقل الضيوف من وإلى المكان في سيارات فاخرة، وبدا برنامج الترفيه أشبه بحفل جوائز غرامي، حيث غنى كل من جينيفر لوبيز وستينغ وإنريكي إغليسياس، برسومٍ قيل إنها تجاوزت مليون دولار للحفل الواحد.
أما الكعكة الضخمة ذات الطبقات التسع كانت آخر ما ميز حالة البذخ التي شهدها الحفل.
أنغيلابابي وهوانغ شياو مينغ
نُظم هذا الحفل في مركز شنغهاي للمعارض بتكلفة تقديرية بلغت 31 مليون دولار.
بُثَّ حفل زفاف الممثلة الصينية أنغيلا بيبي والممثل هوانغ شياو مينغ مباشرةً، وتميّز بفستان من ديور مُرصّع بالورود الدانتيلية وطبقات من التول.
ولم يُضاهِ العرض التقنيّ المُتطوّر، المُكتمل بقلعة ثلاثية الأبعاد، سوى كعكة زفافهما التي بلغ طولها ثلاثة أمتار وقائمة ضيوفها التي ضمّت ألفي شخص.
كما قدّم الزوجان لضيوفهما أجهزة إلكترونية فاخرة كهدايا.
ورغم انفصالهما عام 2022، لا يزال زفافهما يُمثّل نموذجًا مُعتاداً في ثقافة البوب ​​لفخامة حفلات الزفاف في آسيا.
الأميرة ديانا والأمير تشارلز
يُعتبر زفاف الأميرة ديانا والأمير تشارلز، أحد أبرز احتفالات الزفاف حول العالم خلال القرن الماضي والحالي.
عُقد الحفل عام 1981، في كاتدرائية القديس بولس، لندن وكلف حينها 48 مليون دولار (ما يعادل حوالي 166 مليون دولار اليوم).
لُقّب زفاف الليدي ديانا سبنسر والأمير تشارلز بـ"زفاف القرن"، وكان بمثابة قصة خيالية تابعها العالم.
احتوى فستان ديانا، الذي صممه ديفيد وإليزابيث إيمانويل، على 10.000 لؤلؤة وذيل بطول 25 قدماً.
وتضمنت احتفالات ما قبل الزفاف حفلًا ضخمًا في قصر باكنغهام وعرضًا ضخمًا للألعاب النارية، بينما كان حفل الاستقبال الرسمي صغيراً جداً، حيث لم يتجاوز عدد الضيوف 120 ضيفاً، لكن كل جانب من جوانب الفخامة كان واضحاً، بدءاً من تقديم 27 كعكة وصولًا إلى حضور جماهيري عالمي.
فانيشا ميتال وأميت بهاتيا
أقامت فانيشا ميتال، ابنة لاكشمي ميتال، حفل زفافها على أميت بهاتيا في باريس عام 2004، بتكلفة 60 مليون دولار في أجواء خيالية استمرت سبعة أيام.
شهدت مواقع شهيرة مثل قصر فرساي وقصر فو لو فيكونت فقرات الحفل، فيما سافر الضيوف في الدرجة الأولى وأُقيموا في فنادق خمس نجوم.
وصلت الدعوات في باقات فضية، وتضمن الترفيه عروضاً لكايلي مينوغ وألعاباً نارية في برج إيفل.
كيت ميدلتون والأمير ويليام
عندما تزوج الأمير ويليام من كيت ميدلتون، عام 2011 انبهر العالم من حفل الزفاف الذي قُدرت تكلفته 33 مليون دولار.
تضمّن فستان زفاف ميدلتون من ألكسندر ماكوين تطريزاً من الدانتيل وذيلًا بطول 9 أقدام.
زُيّنت كنيسة وستمنستر بثماني أشجار داخلية وآلاف الزهور بتكلفة تقارب 800 ألف دولار.
بعد المراسم الرسمية، أقامت الملكة إليزابيث غداءً ملكياً، وحضر الأمير تشارلز حفل استقبال مسائي. وكانت كعكة بسكويت الشوكولاتة للعريس لمسةً شخصيةً عاطفية.
بترا إكليستون وغيمس ستانت
تزوجت بيترا إكليستون، ابنة قطب سباقات الفورمولا 1 بيرني إكليستون، من رجل الأعمال غيمس ستانت في حفل فاخر عام 2012، استمر ثلاثة أيام في قلعة أوديسكالتشي التي تعود للقرن الخامس عشر، والمطلة على بحيرة براتشيانو الإيطالية.
ارتدت بيترا فستاناً من تصميم فيرا وانغ قُدّرت قيمته بأكثر من 125 ألف دولار، فيما بلغت التكلفة الاجمالية للحفل 19 مليون دولار.
بعد الحفل، قدّم أندريا بوتشيلي عرضاً غنائياً للعروسين، تلاه حفل استقبال بالشمبانيا. تضمّن الحفل الباذخ ألعاباً نارية وعروضاً موسيقية لفرقة بلاك آيد بيز وإريك كلابتون، وانفصل الزوجان لاحقاً في عام 2017.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

جفرا نيوز

منذ 36 دقائق

• جفرا نيوز

ميزان النجاح والفشل لأفلام النصف الأول من العام

جفرا نيوز - في هوليوود، يوجد مصعد كهربائي خاص يبدو من الخارج كأي مصعد في أي مكان، لكنه في الواقع مختلف؛ إنه مصعد مخصّص للأفلام المُنتَجة، مؤلَّف من 10 أزرار. عند دخول الفيلم إليه، يضغط صانعوه على الزر الأعلى الذي يحمل إلى جانبه عبارة «Top One». لكن المصعد لا يلبّي هذا الطلب بالضرورة؛ فمن بين 50 طلباً، لا تصل إلى ذلك الطابق العلوي سوى حفنة قليلة. ذلك لأن للمصعد حساباته الخاصة؛ فقد يتوقف عند زرّ في المنتصف، أو يعاكس الرغبة كليّاً فيهبط، أو قد لا يتحرّك من مكانه إطلاقاً. من المثير دوماً معرفةُ لماذا ينجح فيلم تجاري ويفشل فيلم تجاري آخر؟ لماذا، على سبيل المثال، تبوّأ فيلم «ليلو وستيتش» (Lilo and Stitch) القمّة بين إيرادات الأفلام في نصف السنة الحالية؟ ولماذا فشل «إليو» (Elio) في الوصول إلى مرتبة متقدّمة؟ كلاهما من إنتاج «ديزني». كلاهما موجَّه إلى الجمهور نفسه. كلاهما مسلٍّ وخفيف. لكن في حين أنجز الفيلم الأول، الذي تكلّف 100 مليون دولار، 912 مليون دولار حتى الآن، بلغ إيراد الفيلم الثاني «إليو» 21 مليون دولار، علماً بأن ميزانيّته بلغت 150 مليون دولار. «ليلو وستيتش» هو فيلم يعتمد على تمثيل حيّ مدمَج بالرسوم والمؤثرات، و«إليو» فيلم أنيميشن، وكلاهما عن طفلين (صبي وفتاة) في معالجة فانتازية. ما حدث أن «ديزني» أخطأت حساباتها عندما دفعت، خلال موسم الصيف الحالي، وفي غضون شهر واحد، بفيلمين متشابهين في التوجّه والتصنيف: طرحت «ليلو وستيتش» أولاً، ثم «إليو» ثانياً. ومن شاهد الأول، اكتفى به. «إليو» ليس إنتاج «ديزني» الوحيد الذي سقط سقوطاً مدوّياً؛ فـ«ثندربولت»، الذي انطلق للعرض في كل مكان في مطلع شهر مايو (أيار)، سجّل 381 مليون دولار، وهو ضعف المبلغ الذي حققه «إليو»، لكنه لم يُنجز أرباحاً، لأنه كان بحاجة إلى أكثر من 580 مليون دولار لينجو بنفسه. من الأسئلة المطروحة في هذا الإطار مصير فيلم «مهمّة: مستحيلة – الحساب الأخير» (Mission: Impossible – The Final Reckoning)، الذي ارتفعت تكلفته إلى 400 مليون دولار، وأنجز أقلّ ممّا طمح إليه، وهو 549 مليون دولار. هذا إيراد أقلّ من أفلام السلسلة الأخيرة، التي تكلّفت أقلّ وأثمرت عن نجاح أكبر. في هذا الصدد، لا بد من الإشارة إلى أن ميزانية هذا الفيلم كانت مثقلة بحسابات مُكلفة. إلى جانب تصوير شمل 12 موقعاً دوليّاً، شملت جنوب أفريقيا والنرويج وبريطانيا وإيطاليا وبلجيكا، قبض توم كروز أجراً بلغ 120 مليون دولار. وبإضافة حصة صالات السينما (التي تبدأ بـ40 في المائة في الأسابيع الثلاثة الأولى)، فإن الفيلم سقط تحت ثقل طموحاته، خصوصاً أن الجمهور كان قد شاهد ما فيه الكفاية من أفلام السلسلة. وبذلك، حطّ الفيلم، الذي موّلته شركة «باراماونت»، في الخانة الحمراء، إذ إن ما كان يحتاجه لتحقيق أرباح لا يقل عن 900 مليون دولار. ليس كلّ أفلام النصف الأول من العام قد هَوَت. إلى جانب «ليلو وستيتش»، حقق فيلم «خاطئون» (Sinners) إيرادات بلغت 364 مليون دولار في عروضه العالمية، مقابل ميزانية لم تتجاوز 90 مليون دولار. هذا الهامش من الربح تحقّق لسببين: أولاً، لكون الفيلم جديداً في موضوعه (قصّة تشويقية تقع في بيئة أفرو-أميركية)، وثانياً، لحقيقة أن ميزانيته كانت محدودة، مما رفع احتمالات فوزه في سباق الأفلام. في حين أنه لم يكن من المتوقَّع لفيلم «سينرز» أن يحقّق هذا النجاح، لم يكن متوقَّعاً أيضاً لفيلم مقتبس عن شخصيات وألعاب فيديو، بعنوان «Minecraft Movie»، أن يحصد 954 مليون دولار (مقابل تكلفة لم تزد على 150 مليون دولار). لم يحاول الفيلم أن يكون أكثر من ترفيه عائلي (ولو أن 70 في المائة من المشاهدين كانوا دون الـ25 من العمر)، من دون رسائل خفية، وقدّر الجمهور ذلك. تكاليف أخرى لا تتضمّن ميزانية كل فيلم من هذه الأفلام المذكورة ميزانية الدعاية والترويج، التي تصل بسهولة إلى سقف المليون دولار. يُصرَف هذا المبلغ على دعوة الصحافيين للتصوير (أينما كان موقعه)، والترويج عبر الدعايات المباشرة على وسائل التواصل الاجتماعي ومحطّات التلفزيون، أو على الطرق العامّة. هذه التكلفة الإضافية تأتي من قسم آخر منفصل في كل شركة إنتاج، ولا تدخل في خانة الميزانيات الأساسية. هذا النصف من السنة وضع شركة وورنر على القمّة عبر فيلمها «ماينكرافت موڤي». بعدها نجد ديزني بسبب «ليلو وستيتش». وهما شركتان متنافستان منذ سنوات غدّة على قيادة الإيرادات عبر أفلامهما. أطلقت كل من هاتين الشركتين 7 أفلام، في حين عرضت «سوني» 14 فيلماً و«يونيڤرسال» 10 أفلام. لكن «يونيڤرسال» تكمن في المركز السابع تبعاً لضعف إيرادات ما حقّقته، علماً بأن فيلمها الحالي «كيف تدرّب تنينك» (How to Train Your Dragon)، الذي أُطلق قبل أسبوعين، يحقق نجاحاً لا بأس به (354 مليون دولار حتى الآن مقابل 150 مليون دولار كتكلفة). وهذا قد يساعدها مع نهاية السنة على التقدم قليلاً صوب رتبة أعلى. لا وجود لشركات «سوني» و«مترو غولدوين ماير» أو «باراماونت» أو «فوكس» في قائمة الشركات التي أبلت بلاءً حسناً في هذا النصف الأول من العام. كذلك، لا يوجد بين الأفلام العشرة ما يمكن اعتباره «فلتة فنية»؛ عمل يرتقي إلى مصاف مميّز بفنه وأسلوب عمله أو برسالته. الفيلم الوحيد الذي يقترب من هذا المستوى هو الفيلم الذي لم يكن متوقعاً له أن يكون ضمن العشرة الأنجح حتى الآن، وهو «سينرز» (توزيع وورنر).

ملاعب

منذ 2 ساعات

• ملاعب

عشاء فاخر بـ60 ألف ليرة.. فاتورة صلاح تثير الجدل في تركيا

أثارت زيارة النجم المصري، محمد صلاح، لاعب ليفربول الإنجليزي، إلى تركيا جدلاً كبيراً، إذ سلطت الصحف التركية الضوء على قيمة فاتورة وجبة تناولها في أحد مطاعم المأكولات البحرية الفاخرة بمنطقة "غوموشلوك". وأفاد تقرير صحيفة "تركيا اليوم" أن صلاح، البالغ من العمر 33 عامًا والذي يتقاضى راتبًا أسبوعيًا يقارب 480 ألف جنيه إسترليني، اختار تناول العشاء في أحد مطاعم المأكولات البحرية في منطقة "غوموشلوك". اضافة اعلان وعند خروجه من المطعم، صادف صلاح مجموعة من الصحافيين بانتظاره، ورد عليهم بهدوء قائلاً: "أنا هنا فقط لقضاء عطلة، من فضلكم"، قبل أن يغادر المكان. لكن ما أثار الضجة على مواقع التواصل الاجتماعي لم يكن وجود صلاح، بل قيمة فاتورة العشاء التي وصلت إلى ما يقارب 1500 دولار (حوالي 60 ألف ليرة تركية). وانقسمت الآراء حول ما إذا كان هذا المبلغ معقولًا لعشاء بحري، في واحدة من أفخم المناطق السياحية في تركيا، أم رقم مبالغ فيه. وأضاف التقرير: بعد انتهاء العشاء، واصل صلاح عطلته بتوجهه إلى إحدى النوادي الليلية في منطقة "ياليكافاك"، المعروفة بمشهدها الليلي الفاخر والنشاطات الترفيهية الراقية.

سرايا الإخبارية

منذ 8 ساعات

• سرايا الإخبارية

عيد أحمد الزيود يكتب: في عيد ميلاد ولي العهد: قائد شاب يسير بثقة نحو المستقبل

40 مليون دينار قروض للمزارعين في 6 أشهر ماسك: مشروع قانون الضرائب سيدمر الوظائف ويضر بأمريكا إعلام عبري: تقديرات بأن ترمب يسعى لإنهاء الحرب في... الداخلية السورية تعلن القبض على متورط في جرائم حرب... درجات الحرارة تنخفض بشكل طفيف خلال الأيام المقبلة... نصائح ذهبية لتجنب الاحتيال في حجوزات الفنادق أفضل طرق توفير الإنترنت أثناء السفر الدولي اختبار دم بسيط يكشف معدل الشيخوخة وكم من الوقت قد... العيسوي يطمئن على صحة الوزير والعين الأسبق... إيران تلمّح إلى إمكانية نقل اليورانيوم المخصب إلى... غموض كبير يلفّ زواج جيف بيزوس ولورين سانشيز .. فهل... محاولات للصلح بين أحمد السقا ومها الصغير تامر حسني يظهر في النيابة .. والسبب «تيك توكر» عبير صبري تعلن انفصالها رسميا بعد 7 سنوات زواج حقيقة زواج أحمد مكي وابنة أحمد سلامة الذكاء الاصطناعي يتوقع المرشحين للفوز بكأس العالم للأندية رسميًا .. ميلان يقترب من إعلان صفقة صامويل ريتشي تمهيدًا لضم لوكا مودريتش الفيصلي يتعاقد مع المهاجم الاسكتلندي لي إرفين لتعزيز الخط الأمامي مونديال الأندية: سان جيرمان على موعد مع ميسي وبايرن يلاقي فلامنغو بدر الفايز يفوز بلقب الرالي الوطني الثالث أحدها بلغ مليار دولار .. أغلى 10 أعراس في العالم بعد حفل بيزوس الأسطوري مرض غامض يحرم مراهقاً من الطعام والشراب اكتشاف فيروسات جديدة في الخفافيش أخطر من كورونا إعلان غامض لمطعم يثير جدلًا ومخاوف في سوريا -فيديو التحذير المميت .. كيف تحمي الأفاعي الجرسية نفسها؟ أشبه بخيال علمي .. قارة أفريقيا بدأت تنقسم إلى شطرين بسبب وفاة ملك .. انهارت أشهر رياضة بالعصور الوسطى تسريب البيانات قنبلة تهدد الأفراد والدول .. كيف نواجهه؟ أشبه بخيال علمي .. قارة أفريقيا بدأت تنقسم إلى شطرين علماء يحاولون تفسير سر ضوء خافت يشع من العقل البشري أثناء التفكير