logo
يويفا يكشف: باريس سان جيرمان الأعلى دخلاً في دوري الأبطال هذا الموسم

يويفا يكشف: باريس سان جيرمان الأعلى دخلاً في دوري الأبطال هذا الموسم

كويت نيوز٠٩-٠٥-٢٠٢٥

تصدر نادي باريس سان جيرمان الفرنسي قائمة الأندية الأكثر تحصيلاً للعائدات المالية من بطولة دوري أبطال أوروبا هذا الموسم، متفوقاً بفارق طفيف على منافسه الإيطالي إنتر ميلان، الذي سيواجهه في نهائي البطولة المقرر إقامته في 31 مايو بمدينة ميونيخ.
وبحسب ما أوردته شبكة RMC Sport، فقد بلغت عائدات باريس سان جيرمان من البطولة 137.917 مليون يورو، مقابل 136.627 مليون يورو حصل عليها إنتر ميلان. ويُعزى هذا التفوق المالي البسيط لصالح النادي الباريسي إلى نظام 'value pillar' الجديد الذي اعتمده الاتحاد الأوروبي لكرة القدم (يويفا)، والذي يأخذ في الحسبان مجموعة من العوامل تشمل عائدات السوق (مثل حقوق البث والرعاية)، بالإضافة إلى الأداء المحلي والأوروبي خلال السنوات الخمس الماضية، والتصنيف التاريخي في البطولات الأوروبية خلال العقد الأخير.
جدير بالذكر أن باريس سان جيرمان حجز مقعده في نهائي البطولة بعد تجاوزه أرسنال الإنجليزي في الدور نصف النهائي، بنتيجة إجمالية 3-1 (1-0 ذهاباً و2-1 إياباً). في المقابل، نجح إنتر ميلان في بلوغ النهائي بعد مشوار قوي أتاح له حصد عائدات مرتفعة من البطولة رغم حلوله ثانياً من حيث الدخل.
ومن المقرر أن يحصل الفائز بلقب دوري أبطال أوروبا على مكافأة إضافية تبلغ 6.5 مليون يورو من الاتحاد الأوروبي، إلى جانب 4 ملايين يورو نظير التأهل إلى كأس السوبر الأوروبي، مع مليون يورو إضافي في حال الفوز باللقب.
يُشار إلى أن أندية أخرى مثل أرسنال وبرشلونة أنهت مشوارها الأوروبي بعائدات مالية بلغت 116.999 مليون يورو و116.563 مليون يورو على التوالي.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

أوروبا تفتح خزائنها لمصر.. 4 مليار يورو فورية لدعم الاقتصاد المصري
أوروبا تفتح خزائنها لمصر.. 4 مليار يورو فورية لدعم الاقتصاد المصري

المصريين في الكويت

timeمنذ 3 ساعات

  • المصريين في الكويت

أوروبا تفتح خزائنها لمصر.. 4 مليار يورو فورية لدعم الاقتصاد المصري

هو ليه الاتحاد الأوروبي وافق على اقراض مصر 4 مليار يورو دفعة واحدة؟ هل ده معناه إن أوروبا شايفة إن الاستثمار في مصر بقى مضمون؟ وإيه تأثير الفلوس دي على الاقتصاد المصري وعلى جذب الاستثمارات الأجنبية؟ وهل في شروط ورا الفلوس دي؟ الاتحاد الأوروبي أعلن رسميًا عن اتفاق مؤقت بين البرلمان الأوروبي وحكومات الدول الأعضاء على منح مصر قروض بقيمة 4 مليار يورو.. وده بعد ما كانوا صرفوا مليار يورو قبل كده في نهاية 2024.. يعني إجمالي المساعدات المالية اللي هتقدمها أوروبا لمصر هي 5 مليار يورو تقريبًا.. وده ضمن شراكة استراتيجية جديدة اتوقعت في مارس 2024. المبلغ ده مش هيخش مرة واحدة.. هيتم صرفه على دفعات.. وكل دفعة هتكون مشروطة بتحقيق مصر لمتطلبات معينة.. لكن الميزة الكبيرة هنا إن فترة السداد هتوصل لـ 35 سنة.. وده رقم ضخم جدًا في عالم التمويل. الاتحاد الأوروبي بيقول إن الهدف من القرض هو دعم الاقتصاد المصري.. لكن كمان فيه هدف تاني واضح وهو تقوية العلاقات السياسية والاقتصادية مع مصر.. خاصة في ملف الهجرة غير النظامية اللي بقى ملف حساس جدًا لأوروبا. السؤال المهم .. ليه أوروبا مركزة مع مصر بالذات؟ فيه اسباب كتير جدا تخلى اوروبا مركزة مع مصر وبتحاول تساعدها طول الوقت .. منها مثلا ان مصر دولة محورية في المنطقة.. وعندها دور مهم في استقرار شرق المتوسط وشمال أفريقيا. كمان ملف الهجرة بقى مرتبط بمصر بشكل مباشر.. ومع تزايد أعداد اللاجئين في 2024.. أوروبا بقت محتاجة تنسق أكتر مع دول زي مصر علشان تقلل الضغط.. كمان أوروبا شايفة إن فيه فرص اقتصادية كبيرة في مصر.. لكن علشان الاستثمار ييجي.. لازم يكون فيه استقرار اقتصادي.. وده اللي بيحاولوا يساعدوا فيه.. وده معناه إن القرض مش بس دعم مالي.. ده رسالة طمأنة للمستثمرين إن مصر على رادار أوروبا وإن فيه التزام دولي بدعم اقتصادها. طيب ده يفرق معانا في إيه؟ التمويل ده ممكن يساعد في تحسين ميزان المدفوعات.. يقلل الضغط على الجنيه.. ويدعم الاحتياطي النقدي.. غير كده.. ممكن يكون عنصر جذب للاستثمار الأجنبي اللي بيدور دايمًا على استقرار ووجود دعم دولي. لكن لازم نفتكر إن القرض مش هينفع لوحده.. لازم يكون فيه إصلاحات داخلية حقيقية.. علشان الاستفادة تكون كاملة.. فالخطوة دي مهمة جدا وهيكون ليها تاثيرات قوية على حاجات كتيرة زي تدفق الاستثمرات الأجنبية وكمان زيادة ثقة المؤسسات الدولية فى مصر واقتصادها. Leave a Comment

4 مليارات يورو مساعدات من الاتحاد الأوروبي... إلى مصر
4 مليارات يورو مساعدات من الاتحاد الأوروبي... إلى مصر

الرأي

timeمنذ 17 ساعات

  • الرأي

4 مليارات يورو مساعدات من الاتحاد الأوروبي... إلى مصر

أعلن مجلس الاتحاد الأوروبي، التوصل إلى اتفاق مع البرلمان الأوروبي، بشأن قرار منح مصر 4 مليارات يورو من المساعدات المالية الكلية، من شأنها أن تساعد مصر على تغطية جزء من فجوة التمويل الخارجي، على أن يتم صرفها على دفعات. وذكر البيان أن الاتحاد الأوروبي، ربط إطلاق كل دفعة بالتقدم المرضي في تنفيذ برنامج صندوق النقد الدولي، وفيما يتصل بعدد من التدابير السياسية الإضافية التي سيتم الاتفاق عليها بين المفوضية الأوروبية والسلطات المصرية، في تنفيذ السياسة الاقتصادية والحقوقية. وفي قطاع البترول، كشف رئيس الشركة الفرعونية للبترول المهندس حسام زكي، عن اكتشاف 1.5 تريليون قدم مكعب من الغاز، ويتم الإعداد لحفر بئر استكشافية في الطبقات العميقة. وأعلنت شركة بدر الدين للبترول، تحقيق نتائج إيجابية خلال العام المالي 2024 - 2025، حيث تمكنت من إنجاز حفر 13 بئراً جديدة وترميم 39 في مناطق عملياتها بالصحراء الغربية، ما أدى إلى إنتاج يومي بلغ 56 ألف برميل مكافئ، و190 مليون قدم مكعب من الغاز، و22 ألف برميل من المتكثفات. وأضافت: «ننفذ خططاً لحفر 8 آبار جديدة، من بينها 4 آبار ذات إنتاجية عالية، يتوقع أن تضيف 250 مليون برميل من الاحتياطيات النفطية، وحفر 4 آبار إضافية في مناطق بدر 3 و15 و16، والتي تقدر احتياطياتها بنحو 33 مليون برميل مكافئ».

بريطانيا تُعيد بناء علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي
بريطانيا تُعيد بناء علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي

الرأي

timeمنذ 2 أيام

  • الرأي

بريطانيا تُعيد بناء علاقاتها مع الاتحاد الأوروبي

أبرمت بريطانيا والاتحاد الأوروبي اتفاقاً غير مسبوق يحدد ملامح علاقات أوثق بينهما في مجالي الدفاع والتجارة، ويفتح فصلاً جديداً بعد خروج المملكة المتحدة المثير للجدل من التكتل قبل خمس سنوات. وقال رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، إن «الاتفاق المنصف، يمثل بداية عصر جديد في علاقتنا... نحن نتفق على شراكة استراتيجية جديدة تناسب متطلبات زمننا». وتابع خلال مؤتمر صحافي مع رئيسة المفوضية الأوروبية أورسولا فون ديرلايين، في لندن، إنه «اتفاق جيد للطرفين». ومن المفترض أن تؤدي شراكة الدفاع إلى إجراء محادثات أمنية بشكل أكثر انتظاماً، واحتمال مشاركة بريطانيا في بعثات عسكرية تابعة للاتحاد، فضلاً عن إمكانية استفادة لندن الكاملة من صندوق دفاع بقيمة 150 مليار يورو (167 مليار دولار) اتفقت دول التكتل على إنشائه. واتفق الجانبان على رفع القيود المفروضة على الصادرات البريطانية إلى دول الاتحاد الـ27، مقابل تمديد بريطانيا حقوق الصيد للاتحاد في مياهها الإقليمية لمدة 12 عاماً إضافياً. وأضاف ستارمر، أن المملكة المتحدة ستجني «فوائد حقيقية وملموسة» في مجالات مثل «الأمن والهجرة غير النظامية وأسعار الطاقة والمنتجات الزراعية والغذائية والتجارة»، بالإضافة إلى «خفض الفواتير وتوفير فرص العمل وحماية حدودنا». من جهتها، قالت فون ديرلايين «هذا يوم مهم لأننا نطوي الصفحة ونفتح فصلاً جديداً. هذا أمر بالغ الأهمية في ظل تصاعد التوترات الجيوسياسية، لأننا نتشارك في الرؤية والقيم نفسها». وأشار دبلوماسيون أوروبيون إلى أن الاتفاق جاء بعد مفاوضات ليلية تم خلالها تجاوز الخلافات في قضايا رئيسية. استسلام! وأعلنت رئاسة الحكومة البريطانية، إن الاتفاق الاقتصادي الجديد يخفف من إجراءات التفتيش الجمركي على المنتجات الغذائية والنباتية، بما يسمح «من جديد بحرية تدفق السلع». وأضافت في بيان أن هذا الاتفاق سيضيف «ما يقرب من 9 مليارات جنيه إسترليني» (12 مليار دولار) إلى الاقتصاد البريطاني بحلول عام 2040. ورأت حكومة العمال بزعامة ستارمر، أن الاتفاق الذي أبرمته حكومة المحافظين السابقة «لا يخدم مصالح أي طرف». لكن ستارمر، الذي تولى رئاسة الوزراء عقب انتخابات يوليو الماضي رسم خطوطا حمراء عدة، قال إنه لن يتجاوزها. وبقيت نقاط شائكة حول بعض مطالب الاتحاد، فيما ينتقد المحافظون خطوة «إعادة تنظيم» العلاقات باعتبارها «استسلاماً». ووقع الجانبان اتفاق «الشراكة الأمنية والدفاعية» في ختام الاجتماع الذي ضم إلى ستارمر وفون ديرلايين، رئيس المجلس الأوروبي أنتونيو كوستا ومسؤولة السياسة الخارجية في الاتحاد كايا كالاس. وتم التوقيع كذلك على بيان مشترك في شأن التضامن الأوروبي ووثيقة تفاهم في شأن قضايا تتراوح من التجارة إلى الصيد وتنقل الشباب. بموجب الاتفاق النهائي، تُبقي بريطانيا مياهها مفتوحة أمام الصيادين الأوروبيين لمدة 12 عاماً بعد انتهاء صلاحية الاتفاق الحالي في 2026، مقابل تخفيف دول الاتحاد الـ 27 القيود البيروقراطية على واردات السلع الغذائية من المملكة المتحدة إلى أجل غير مسمى. ومن شأن الاتفاق «أن يؤدي إلى تنفيذ الغالبية العظمى من عمليات نقل الحيوانات ومنتجاتها والنباتات ومنتجاتها بين بريطانيا العظمى والاتحاد الأوروبي من دون الحاجة إلى الشهادات أو إجراءات الرقابة المعمول بها حاليا». ورفض ستارمر العودة إلى حرية الحركة الكاملة، لكنه منفتح على برنامج تنقل يتيح لبعض الشباب البريطانيين والأوروبيين الذين تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عاماً الدراسة والعمل في المملكة المتحدة وبالعكس. لكن العديد من التفاصيل المتعلقة بالشراكة الدفاعية ستترك لتنجز لاحقاً. وستتطلب إزالة القيود أمام بريطانيا وصناعتها الدفاعية للاستفادة من برامج الاتحاد مثلاً، اتفاقاً إضافياً. وترتبط بريطانيا أصلًا بعلاقات دفاعية متشابكة مع 23 من دول الاتحاد من خلال حلف شمال الأطلسي (الناتو)، لذلك تعد شراكة الدفاع الجزء الأسهل من الاتفاقات المطروحة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store