logo
5 أدوات شخصية يجب استبدالها بانتظام لحماية صحتك

5 أدوات شخصية يجب استبدالها بانتظام لحماية صحتك

ليبانون 24منذ 2 أيام

تُستخدم الكثير من أدوات النظافة الشخصية بشكل روتيني من دون التفكير في الحاجة إلى استبدالها، رغم أنها قد تتحول مع الوقت إلى بيئة لتراكم البكتيريا ومصدر محتمل لمشاكل صحية.
إليك أبرز هذه الأدوات وفترات استبدالها الموصى بها:
- المناشف (الوجه والجسم): على الرغم من مظهرها النظيف، تتراكم على المناشف رطوبة وجزيئات جلد ميت، ما يجعلها بيئة مثالية لنمو البكتيريا والفطريات، خاصة في الحمام. ويُوصى بتغييرها كل يومين إلى ثلاثة أيام.
- الليفة : تمتص الرطوبة والصابون بسرعة وتحتفظ بها، مما يخلق بيئة خصبة لنمو الميكروبات. تفقد الليفة فعاليتها ونعومتها تدريجيا، لذا يُفضل استبدالها كل أسبوعين إلى أربعة أسابيع.
- فرشاة الأسنان: تُلامس الأغشية المخاطية في الفم وتتعرض للبكتيريا، خاصة إذا كانت مكشوفة. مع الوقت، تتآكل شعيراتها وتفقد فعاليتها. يُوصى بتغييرها كل 2–3 أشهر، وفورا بعد الإصابة بأي مرض.
- المشط: رغم عدم ملامسته المباشرة للمناطق الحساسة، تتجمع فيه الأوساخ والزيوت وخلايا الجلد؛ ما قد يسبب قشرة أو تهيجا. يُوصى بتنظيفه أسبوعيا واستبداله كل 6 أشهر.
- شفرات الحلاقة: حتى لو كانت حادة، فإن الاستخدام المتكرر يُسبب خدوشًا دقيقة قد تؤدي لالتهابات. يجب تغيير الشفرة غير القابلة للتبديل كل 5–7 مرات، والمُبدلة مرة كل أسبوعين على الأقل.
الاهتمام باستبدال هذه الأدوات في مواعيدها يُسهم في الوقاية من العدوى والحفاظ على صحة البشرة والفم.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

7 أسباب تجعل البعوض ينجذب إليك أكثر من غيرك.. لن تتوقع السبب
7 أسباب تجعل البعوض ينجذب إليك أكثر من غيرك.. لن تتوقع السبب

مصراوي

timeمنذ 2 ساعات

  • مصراوي

7 أسباب تجعل البعوض ينجذب إليك أكثر من غيرك.. لن تتوقع السبب

كتبت- نورهان ربيع: يندهش الكثير من الناس من انجذاب البعوض إليهم وعضّهم أكثر من غيرهم، ويحاولون فهم سر هذا الانجذاب. هناك العديد من العوامل التي تجعل البعوض ينجذب إليك أكثر من غيرك، والتي قد تختلف من شخص لآخر. وفيما يلي نعرض أهم هذه الأسباب، وفقًا لما ذكره موقع verywellhealth. فصيلة الدم يفضل البعوض بعض فصائل الدم أكثر من غيرها. فالبعض يفضل فصيلة الدم O، بينما يفضل البعض الآخر فصيلة الدم AB. بالإضافة إلى ذلك، يُفرز حوالي 80% من الناس إفرازًا عبر جلدهم يشير إلى فصيلة دمهم، ما قد يجعل البعوض يلدغ هؤلاء الأشخاص أكثر من غيرهم، بغض النظر عن فصيلة دمهم. ثاني أكسيد الكربون يستطيع البعوض استشعار ثاني أكسيد الكربون من مسافة بعيدة، لذا كلما زفرتَ أكثر، ازدادت جاذبيتك، ويزداد تعرضك للدغات البعوض أيضًا عند ممارسة الرياضة، لأنك تزفر كمية أكبر من ثاني أكسيد الكربون أثناء النشاط البدني. حرارة الجسم تستشعر إناث البعوض حرارة الجسم وتستخدمها لتحديد مكان الجسم الأكثر دفئًا، وتميز إناث البعوض (وليس الذكور) بين مصادر الحرارة، ما يجعلها تركز على الجسم الأكثر حرارة، بغض النظر عن حجمه، لذا يمكنك توقع جذب المزيد من البعوض عندما ترتفع درجة حرارة جسمك، كما يحدث في الأيام الحارة أو أثناء ممارسة الرياضة. رائحة الجسم يستخدم البعوض أجهزة استشعار على قرون استشعاره لاكتشاف الروائح، هناك عدة روائح تجعل الجسم أكثر جذبًا للبعوض، مثل: العرق يحتوي العرق على حمض اللاكتيك والأمونيا، وهما رائحتان تجذبان البعوض. البكتيريا تنتج البكتيريا رائحة مميزة عند اختلاطها بالعرق، وقد أثبتت الأبحاث أن أنواع وكميات البكتيريا على الجلد تؤثر في عدد لدغات البعوض. حمض الكربوكسيل ويفضّل البعوض الأشخاص الذين تحتوي جلودهم على نسبة أعلى من الأحماض الكربوكسيلية (الأحماض الدهنية)، وقد أظهرت إحدى الدراسات أن الأشخاص الأكثر جاذبية للبعوض لديهم تركيزات أعلى من حمض الكربوكسيل، خاصة عندما يختلط مع العرق. النساء الحوامل أظهرت دراسة أجريت في أفريقيا عام 2000 أن البعوض ينجذب إلى النساء الحوامل أكثر بمرتين من غير الحوامل، ويعتقد أن هذا يحدث بسبب عدة عوامل: ثاني أكسيد الكربون وتزفر النساء في أواخر الحمل كمية أكبر من ثاني أكسيد الكربون بنسبة 21%، مقارنة بالنساء غير الحوامل. الحرارة تكون بطون النساء الحوامل أدفأ بحوالي درجة مئوية من بطون النساء غير الحوامل. النظام الغذائي ويعتقد أن تناول الأطعمة الحلوة، المالحة، الحارة، أو الغنية بالبوتاسيوم قد يزيد من جاذبيتك للبعوض، وعلى سبيل المثال، تناول الموز قد يزيد من تواتر التعرض للدغات البعوض، وقد أظهرت دراسة نُشرت في مجلة الحشرات أن تناول الموز يزيد من احتمالية تعرضك للبعوض. لون الملابس يستخدم البعوض عينيه لاستهداف ضحاياه، وتظهر الأبحاث أن البعوض ينجذب أكثر نحو الألوان الداكنة مثل الأخضر والأسود مقارنةً بالألوان الفاتحة مثل الأبيض أو الرمادي، لأن البعوض يرى هذه الألوان بسهولة أكبر. لذا، يُفضل ارتداء ألوان فاتحة لتقليل تعرضك للدغات. أقرا أيضًا: 7 طرق للحصول على نوم عميق- عليك اتباعها 6 أعراض خفية تشير إلى إصابتك بالحساسية كيف تؤثر قراءة الكتب على دماغك؟

أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا
أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا

نافذة على العالم

timeمنذ 18 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : العلماء يكتشفون 26 نوعًا جديدًا من الميكروبات في منشأة مركبة فضائية تابعة لوكالة ناسا

الثلاثاء 20 مايو 2025 01:30 صباحاً نافذة على العالم - اكتشف علماء من مختبر الدفع النفاث التابع لوكالة ناسا في جنوب كاليفورنيا، إلى جانب باحثين في الهند والمملكة العربية السعودية، 26 نوعًا من البكتيريا لم تكن معروفة من قبل في "الغرف النظيفة" التي استخدمت في إعداد مركبة الهبوط فينيكس التابعة لوكالة ناسا لإطلاقها إلى المريخ والذى تم في أغسطس 2007. وتعد "الغرف النظيفة" هي بيئات مُعقّمة وخاضعة لرقابة مشددة، مصممة خصيصًا لمنع الحياة الميكروبية من الوصول إلى الفضاء ، لكن بعض الكائنات الدقيقة، المعروفة باسم "الكائنات المُتطرفة" ، تُظهر مرونةً مذهلة في البيئات القاسية، سواءً في فراغ الفضاء، أو الفتحات الحرارية المائية على سفوح البراكين تحت سطح البحر، أو حتى غرف ناسا النظيفة. وقال عضو فريق الدراسة ألكسندر روزادو، الباحث في جامعة الملك عبد الله للعلوم والتقنية (كاوست) في المملكة العربية السعودية، في بيان : "هدفت دراستنا إلى فهم مخاطر انتقال الكائنات المتطرفة في المهام الفضائية وتحديد الكائنات الحية الدقيقة التي قد تنجو من الظروف القاسية في الفضاء. وأضاف روزادو أن "هذا الجهد محوري لمراقبة خطر التلوث الميكروبي والحماية من الاستعمار غير المقصود للكواكب المستكشفة" ، قد تُقدم هذه الميكروبات القوية رؤىً قد تُفيد الحياة على الأرض . وأجرى العلماء أبحاثًا جينية على عينات جُمعت من منشأة صيانة الحمولة الخطرة في مركز كينيدي الفضائي التابع لناسا في فلوريدا، وهي إحدى المحطات الأخيرة لفينيكس قبل إطلاقها من محطة كيب كانافيرال الفضائية . ووجدوا 53 سلالةً حددوا أنها تنتمي إلى 26 نوعًا جديدًا، وتعمقوا في جينومات هذه الكائنات المُتطرفة المُكتشفة حديثًا، بحثًا عن أدلة قد تُساعد في تفسير قدرتها الاستثنائية على البقاء، ووفقًا للفريق، قد تكمن مفاتيح الحل في الجينات المرتبطة بإصلاح الحمض النووي، وإزالة السموم من المواد الضارة، وتعزيز عملية الأيض. وقالت جونيا شولتز، زميلة ما بعد الدكتوراه في جامعة الملك عبدالله للعلوم والتقنية: "إن الجينات التي تم تحديدها في هذه الأنواع البكتيرية المكتشفة حديثًا يمكن هندستها لتطبيقات في الطب وحفظ الأغذية وغيرها من الصناعات". وبطبيعة الحال، سوف يساعد البحث وكالة ناسا على تحسين بروتوكولات الغرف النظيفة لتقليل مخاطر التلوث البيولوجي في البعثات المستقبلية. وقال كاستوري فينكاتيسواران، وهو عالم متقاعد من مختبر الدفع النفاث ومؤلف رئيسي للدراسة : "معًا، نكشف أسرار الميكروبات التي تتحمل الظروف القاسية في الفضاء ، والكائنات الحية التي لديها القدرة على إحداث ثورة في علوم الحياة والهندسة الحيوية واستكشاف الكواكب".

علماء يكشفون مخاطر غسل الزي الطبي في المنازل
علماء يكشفون مخاطر غسل الزي الطبي في المنازل

مصراوي

timeمنذ يوم واحد

  • مصراوي

علماء يكشفون مخاطر غسل الزي الطبي في المنازل

أظهرت دراسة جديدة أن الغسل المنزلي للزي الطبي قد يساهم دون قصد في انتشار العدوى داخل المستشفيات، بما في ذلك البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية. وتوصل إلى هذا الاستنتاج فريق بحثي بقيادة البروفيسورة "كيتي ليرد" من جامعة "دي مونتفورت" البريطانية. كشفت الدراسة عن حقائق مقلقة، بما في ذلك تلك التي تشهد أن 50% من الغسالات المنزلية فشلت في تعقيم الملابس أثناء دورات الغسيل السريع و33% لم تقضِ تماما على الجراثيم حتى في دورات الغسيل الطويلة العادية. وحذر الباحثون من أن "الغسالات المنزلية غالبا ما تفشل في قتل البكتيريا الخطرة على الملابس، بما في ذلك تلك المقاومة للمضادات الحيوية. وإذا كنا جادين في وقف انتشار العدوى عبر الأقمشة ومكافحة مقاومة الأدوية، فيجب إعادة النظر في طرق غسل الزي الطبي." وأظهر تحليل العينات المأخوذة من 12 غسالة منزلية: • وجود بكتيريا خطيرة محتملة. • وجود جينات مقاومة للمضادات الحيوية. • قدرة بعض البكتيريا على تطوير مقاومة لمنظفات الغسيل المنزلية. فما خطورة الأغشية الحيوية في الغسالات؟ - تتشكل هذه الطبقات الرقيقة من المستعمرات الميكروبية داخل الغسالات، وتجعل البكتيريا أكثر مقاومة ليس للغسيل، فحسب بل وللمضادات الحيوية. وتظل العدوى المكتسبة من المستشفيات أحد التحديات الرئيسية للأنظمة الصحية، ومقاومتها للمضادات الحيوية تجعل مكافحتها صعبة للغاية. ومع غسل الكوادر الطبية لملابسهم في المنازل، يصبح هذا قناة خفية، لكنها حقيقية، لانتشار الكائنات الدقيقة الخطرة. يوصي الباحثون بـ: • مراجعة الإرشادات الخاصة بغسل الزي الطبي في المنازل. • استخدام غسالات صناعية في المنشآت الطبية لضمان التعقيم الكامل. • أخذ مقاومة الأغشية الحيوية في الاعتبار عند تصميم غسالات جديدة ومعايير النظافة. وتثير هذه النتائج مخاوف جدية حول الممارسات الحالية وتسلط الضوء على الحاجة الملحة لتغيير السياسات المتعلقة بنظافة الملابس الطبية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store