logo
ولي عهد البحرين يصل إلى الرياض

ولي عهد البحرين يصل إلى الرياض

عكاظ١٣-٠٥-٢٠٢٥

وصل إلى الرياض اليوم، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء بمملكة البحرين الأمير سلمان بن حمد آل خليفة.
وكان في استقباله في مطار الملك خالد الدولي، نائب أمير منطقة الرياض الأمير محمد بن عبدالرحمن بن عبدالعزيز، وسفير البحرين لدى المملكة الشيخ علي بن عبدالرحمن آل خليفة، وسفير خادم الحرمين الشريفين‬ لدى البحرين نايف بن بندر السديري، ووكيل المراسم الملكية فهد الصهيل.
أخبار ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حسناً فعلت الكويت
حسناً فعلت الكويت

الشرق الأوسط

timeمنذ 3 ساعات

  • الشرق الأوسط

حسناً فعلت الكويت

المالُ عصَبُ الحياة، وهو أيضاً عطَبُها! نحصر الحديث بالمال الذي يغذّي أوردة التطرّف والشرّ والإرهاب، فلولا المال لما تضخّم جسد الإرهاب والجماعات السوداء في العالم كلّه. أمّا المال الصريح و«الرسمي» الذي يذهب إلى أفواه الإرهاب، مثل المال الإيراني «النظيف»، كما كان يصفه حسن نصر الله في خطبه الشهيرة من شاشات الضاحية، فليس عنه نتكلّم. بل عن المال الذي يتدفق، من وراء ظهر الدولة، بخداعها، أو باستغلال ظروفٍ سياسية استثنائية، كما جرى أيام ما عُرف بـ«الربيع العربي»، قبل أكثر من 10 سنوات. أكونُ أكثر وضوحاً، لقد استغلّ بعض «الإخوان» والسرورية والجماعات «الجهادية»، كما يصفون أنفسهم، طِيبة شعوب الخليج، وحبّهم لمساعدة الأشقاء العرب والمسلمين، بمفهوم «الفزعة»، أي النخوة والنجدة، أو بحافز الثواب الديني وطلباً للأجر الأخروي، فكثرت حملات التبرّع الخيري، المنفلت، من دون رقابة ولا تدقيق مالي. هذا الوضع كان سبباً، فوق دعم الإرهاب والفوضى في دولٍ أخرى، في تشجيع الفساد، وكما يقال: «المال السايب يُعلّم السرقة»! لذلك فقد أحسنت دولة الكويت، المعطاءُ شعبها، في ضبط هذه المسألة مؤخراً، ونتذكّر كيف كان أنصار «القاعدة» و«داعش» في الكويت قبل بضع سنوات يقومون بحملات جمع الأموال، علناً، بل وتنظيم رحلات الذهاب لشبكات «القاعدة» و«داعش» في سوريا وغير سوريا. مؤخراً حذّرت وزيرة الشؤون الاجتماعية الكويتية الدكتورة أمثال الحويلة من استغلال التبرعات الخيرية، وقالت: «أغلب التبرعات والمساعدات الخيرية تُوجّه إلى خارج الكويت، بل إن بعض التبرعات الخارجية تضر بسمعة العمل الخيري الكويتي دولياً»، مشدّدةً على أن «سمعة الكويت خط أحمر، ولن نسمح لأي ممارسات فردية أو تجاوزات أن تسيء لهذا الإرث الإنساني العريق». لتحقيق هذا الهدف، نشأت لجنة خاصّة في الكويت لهذا، وضبط المسألة، والتدقيق المالي، ومراجعة أعضاء وهياكل هذه الجمعيات، وعلى فكرة نحن ضربنا المثل بداعمي «القاعدة» و«داعش»، ولكن الأمر يسري أيضاً على داعمي الجماعات الإرهابية الشيعية من طرف «بعض» المتصدقين لهم. هذا الإجراء الكويتي المسؤول والضروري، هو أيضاً - كما قالت مصادر حكومية لوسائل إعلام كويتية - يهدف إلى تأمين عبور الكويت مرحلة الرقابة المعززة التي تخضع لها حالياً من جانب اللجنة المالية الدولية لمكافحة غسل الأموال وتمويل الإرهاب (مينا فاتف)، فضلاً عن تفادي إدراج البلاد بالقائمة الرمادية. ضبط المال، يعني ضبط الرجال، وصون الأعمال الخيّرة، حتى لا يفسدها سُرّاق المال... والأعمار.

ولي العهد وعد فأوفى.. «التحية الأيقونة» تزيّن شوارع حائل
ولي العهد وعد فأوفى.. «التحية الأيقونة» تزيّن شوارع حائل

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

ولي العهد وعد فأوفى.. «التحية الأيقونة» تزيّن شوارع حائل

تابعوا عكاظ على تزينت شوارع مدينة حائل، بصورة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترمب، رفع العقوبات عن سورية بطلبٍ من ولي العهد. وفي مشهد بصري حمل رمزية بالغة، ترافقت الصورة مع عبارة «وعد.. فأوفى»، وتحولت الصورة إلى أيقونة تعكس التزاماً لا يتبدد، ووفاءً يتجاوز المواقف إلى عمق القرار السياسي. في شوارع حائل، تكرّست الرسالة عبر شاشات عرض ضخمة، واختار الناس أن يقرأوا المشهد على أنه أكثر من احتفاء؛ بل تأكيد بأن صوت الرياض لا يصدر إلا من وعي، ولا يتحرك إلا نحو الفعل. واختصرت الصورة التحوّل، وجسدت انتقال السعودية إلى صانعة للمراحل ومهندسة للتوازنات. اليد التي وُضعت على القلب، حملت شعباً بأكمله، وجسدت ميثاقاً غير مكتوب بين القيادة والمجتمع. في كل زاوية من المدينة، تكررت الرسالة ذاتها: «هذا هو القائد (ولي العهد) الذي منح التاريخ فرصة جديدة للكتابة». أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} شوارع حائل تزينت بصورة ولي العهد.

وزير العدل يلتقي نظيره الياباني ويوقّعان مذكرة تفاهم للتعاون القضائي
وزير العدل يلتقي نظيره الياباني ويوقّعان مذكرة تفاهم للتعاون القضائي

عكاظ

timeمنذ 4 ساعات

  • عكاظ

وزير العدل يلتقي نظيره الياباني ويوقّعان مذكرة تفاهم للتعاون القضائي

تابعوا عكاظ على استعرض وزير العدل الدكتور وليد محمد الصمعاني، مع وزير العدل في اليابان كيسوكي سوزوكي، التطورات التي يشهدها القطاع القضائي والعدلي، بدعم من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وإشراف ومتابعة ولي العهد رئيس مجلس الوزراء الأمير محمد بن سلمان، لاسيما ما يتعلق بمنظومة التشريعات المتخصصة، ودورها في تحقيق العدالة الناجزة. وأشار الصمعاني، إلى أبرز التطورات المتعلقة بالقطاع العدلي، ومنها ما يتعلق بتعزيز مبدأ العلانية والشفافية، من خلال توثيق الجلسات القضائية بالصوت والصورة، سواء كان ذلـك فـي قاعات المحكمـة أو مـن خلال الجلسات الافتراضية في التقاضي الإلكتروني، ونشر الأحكام القضائية، إضافة إلى جهود تفعيل منظومة العدالة الوقائية من خلال توثيق العقود لتكون سندات تنفيذية. جاء ذلك في اللقاء الذي جمع الوزير الصمعاني، بنظيره الياباني، خلال زيارته الرسمية إلى اليابان، التي شهدت مباحثات تعزيز سُبل العلاقات بين البلدين، في المجال العدلي، وتوقيع مذكرة تفاهم للتعاون في المجال القضائي، تشمل تبادل الخبرات والمعلومات، في المجالات القانونية والعدلية، كما تشمل مجالات التعاون: التشريعات، وبناء القدرات، وتسوية المنازعات. أخبار ذات صلة /*.article-main .article-entry > figure img {object-fit: cover !important;}*/ .articleImage .ratio{ padding-bottom:0 !important;height:auto;} .articleImage .ratio div{ position:relative;} .articleImage .ratio div img{ position:relative !important;width:100%;} .articleImage .ratio img{background-color: transparent !important;} وزير العدل وليد الصمعاني ونظيره الياباني يوقّعان مذكرة التفاهم القضائي. (واس)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store