logo
المبشر: الشهيد الرياني علّمنا بدمه أن العرض والشرف لا يصانان بالتمني

المبشر: الشهيد الرياني علّمنا بدمه أن العرض والشرف لا يصانان بالتمني

الساعة 24٢٨-٠٤-٢٠٢٥

أكد رئيس مجلس أعيان ليبيا السابق، محمد المبشر، أن العميد علي الرياني –الذي اغتيل داخل منزله في طرابلس على يد مسلحين- علّمنا بدمه أن العرض والشرف لا يصانان بالتمني.
وقال المبشر، في منشور عبر «فيسبوك»: 'رحم الله الشهيد العميد علي الرياني، الذي علمنا بدمه أن العرض والشرف لا يصانان بالتمني، بل بالدفاع حتى آخر رمق'.
وأضاف 'دافع عن بيته ببسالة، وأسقط قاتليه قتلى وجرحى، قبل أن يرتقي شهيدًا مرفوع الرأس، لا مكسورًا ولا مأسورًا'.
وتابع 'رحيله جرس إنذار: بيوت الوطنيين في مرمى الغدر، واليقظة لم تعد خيارًا، بل فرض عين. سلام على من قاتل حتى النهاية، وسلام على الشهداء الذين لا يموتون'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

دار الإفتاء الليبية تدعو إلى التبرع بثمن الأضحية لغزة عند الحاجة
دار الإفتاء الليبية تدعو إلى التبرع بثمن الأضحية لغزة عند الحاجة

أخبار ليبيا 24

timeمنذ ساعة واحدة

  • أخبار ليبيا 24

دار الإفتاء الليبية تدعو إلى التبرع بثمن الأضحية لغزة عند الحاجة

أخبار ليبيا 24 طرابلس – 25 مايو 2025 أصدر مجلس البحوث والدراسات الشرعية بدار الإفتاء الليبية، بيانًا شرعيًا تناول فيه مشروعية ترك الأضحية والتبرع بثمنها دعمًا لأهل غزة، في ظل ما يعانونه من حصار وتجويع وقتل مستمر. الأضحية سنة مؤكدة وليست واجبة أوضح البيان الصادر يوم الأحد 27 ذو القعدة 1446هـ، الموافق 25 مايو 2025م، أن الأضحية سنة مؤكدة في حق من يقدر عليها دون مشقة، وليست فرضًا واجبًا. واستدل المجلس بأقوال عدد من الصحابة، من بينهم أبو بكر الصديق وعمر بن الخطاب رضي الله عنهما، الذين تركوا الأضحية في بعض السنوات لبيان عدم وجوبها. الأولوية للغوث في ظل المجاعة ونظرًا لما يمر به أهل غزة من مجاعة حادة وحصار خانق، أكد المجلس أن التبرع بثمن الأضحية لأجل إغاثتهم أولى لمن أراد ذلك، بشرط أن لا يؤدي هذا إلى تعطيل شعيرة الأضحية في المجتمع بشكل كلي. وأشار إلى أن بقاء السنن ظاهرة بين المسلمين من أسباب النصر، مستشهدًا بقول الله تعالى: 'إِن تَنصُرُوا اللَّهَ يَنصُرْكُمْ وَيُثَبِّتْ أَقْدَامَكُمْ'. الاكتفاء بأضحية واحدة والتبرع بالباقي ودعا البيان من اعتاد تقديم أكثر من أضحية إلى الاكتفاء بواحدة هذا العام، والتبرع بثمن الزائد إلى إخوانهم المحاصرين في غزة، خاصة مع تسجيل وفيات بين الأطفال نتيجة الجوع. دعاء الإفتاء لأهل غزة واختتم مجلس الإفتاء بيانه بالدعاء لأهل غزة بأن يفرّج الله عنهم كربهم، ويعجّل بنصرهم، ويهلك عدوهم، مؤكدًا أن دعمهم واجب ديني وإنساني، كلٌّ بحسب استطاعته.

الإفتاء الليبية: التبرع بثمن الأضحية لأهل غزة أولى
الإفتاء الليبية: التبرع بثمن الأضحية لأهل غزة أولى

عين ليبيا

timeمنذ 6 ساعات

  • عين ليبيا

الإفتاء الليبية: التبرع بثمن الأضحية لأهل غزة أولى

أصدر مجلس البحوث والدراسات الشرعية بدار الإفتاء الليبية بيانا بشأن مسألةَ التبرع بثمن الأضحية لأهل غزة، نظرًا لاشتداد المجاعة. وأكد المجلس أنه من الأفضل إرسال ثمن الأضاحي إلى غزة لدعم المحاصرين، مع التأكيد على ضرورة عدم تعطيل شعيرة الأضحية في البلاد، وأشار إلى أنه يمكن للمعتادين على التضحية بأكثر من أضحية الاكتفاء بواحدة وإرسال ثمن الزائد للمتضررين في غزة. وأفاد البيان بأن أهالي غزة لا يزالون يواجهون مؤامرة الحصار الخانق، والتجويع القاتل، وقد اجتمعت عليهم آلة القتل الصهيونية، وتآمر النفاق العربي، ولم يبق لهم معين إلا الله تعالى، وكفى بالله نصيرا، ثم قلة ممن وفقهم الله للقيام بواجب النصرة والمعونة، حسب قدرتهم المحدودة. وناقش مجلس البحوث والدراسات الشرعية بدار الإفتاء الليبية، مسألة التبرع بثمن الأضحية لأهل غزة، وتوجيه الناس إلى إرسال أثمان ضحاياهم إلى إخوانهم في غزة؛ نظرا لاشتداد المجاعة هناك. وبعد التباحث والمناقشة قرر المجلس ما يلي: أولا: الأضحية سنة مؤكدة في حق من لا تجحف به ولا تضيق عليه، كما هو مقرر عند جمهور الفقهاء، وقد كان بعض الصحابة يتعمدون عدم التضحية، ويظهرون ذلك؛ مخافة أن يحسب الناس أنها فرض واجب، فعن حذيفة بن أسيد قال: (لقد رأيت أبا بكر، وعمر وما يضحيان؛ كراهية أن يقتدى بهما)[المحلى: 6/ 9]. ثانيا: إذا أراد بعض الناس أن يترك الأضحية ويرسل ثمنها إلى غزة فهذا أولى ، ما دام الترك جزئيا من بعض الناس دون بعض، ولا ينتج عنه تعطيل شعيرة الأضحية بالكلية في البلد، فإن الفعل المندوب بالجزء يكون واجبا بالكل، كما ذكر المحققون من أهل العلم، ومنهم الشاطبي رحمه الله في الموافقات [1/ 211]، إذ إن بقاء هذه السنن ظاهرة بين المسلمين هو من أسباب نصرهم وعزتهم، قال تعالى: (يا أيها الذين آمنوا إن تنصروا الله ينصركم ويثبت أقدامكم)[محمدﷺ:7]. ثالثا: من اعتاد التضحية بأكثر من أضحية، فينبغي له الاكتفاء بواحدة، وإرسال ثمن الزائد إلى المحاصرين، الذين يموت بعض أطفالهم جوعا في غزة.

السعدواي: لم بخطر ببالي أن يشتري الدبيبة بعض الشهداء من أهاليهم
السعدواي: لم بخطر ببالي أن يشتري الدبيبة بعض الشهداء من أهاليهم

أخبار ليبيا

timeمنذ 16 ساعات

  • أخبار ليبيا

السعدواي: لم بخطر ببالي أن يشتري الدبيبة بعض الشهداء من أهاليهم

أكد رئيس حزب المؤتمر الوطني الحر، فتح الله بشير السعداوي، أنه لم يخطر بباله أن يشتري عبد الحميد الدبيبة، بعض الشهداء من أهاليهم وقال السعداوي، في منشور عبر «فيسبوك»: 'لما كانت بدايته أن رشى لجة (75) أثناء تمكينه في السلطة أيقنت أنه سيشتري الجميع بالمال'. وأضاف 'لكن الشيء الذي لم يخطر على بالي هو أن يشتري بعض الشهداء من أهاليهم'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store