logo
مطاردة تنتهي بوفاة سائق دراجة نارية بالصويرة - صورة

مطاردة تنتهي بوفاة سائق دراجة نارية بالصويرة - صورة

هبة بريسمنذ 5 ساعات

هبة بريس – محمد ضاهر
شهدت مدينة الصويرة يوم امس الإثنين 23 يونيو 2025، واقعة أليمة، راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر، وذلك إثر حادثة دهس وقعت عقب مطاردة بين سائقة سيارة ودراجة نارية كان يمتطيها شابان.
وتعود تفاصيل الحادثة، حسب مصادر الجريدة، إلى لحظة اصطدام دراجة نارية بسيارة كانت تقودها شابة، مما تسبب في أضرار مادية طفيفة، غير أن راكبي الدراجة فرّا من مكان الحادث ما دفع السائقة إلى ملاحقتهما، قبل أن تنتهي المطاردة بحادث دهس تسبب في إصابة أحدهما إصابة خطيرة على مستوى الرأس، لفظ على إثرها أنفاسه الأخيرة، فيما نجا الراكب الثاني من الموت، وقد تم نقله لتلقي العلاجات الضرورية، كما تم توقيف سائقة السيارة ووضعها تحت الحراسة النظرية.
وقد فتحت السلطات المختصة تحقيقًا في الواقعة تحت إشراف النيابة العامة، لتحديد المسؤوليات وظروف الحادث.
تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رغم وضعه الصحي المتدهور.. بوعلام صنصال يمثل مجددًا أمام قضاء النظام الجزائري
رغم وضعه الصحي المتدهور.. بوعلام صنصال يمثل مجددًا أمام قضاء النظام الجزائري

هبة بريس

timeمنذ ساعة واحدة

  • هبة بريس

رغم وضعه الصحي المتدهور.. بوعلام صنصال يمثل مجددًا أمام قضاء النظام الجزائري

هبة بريس لا يزال الكاتب الفرنسي الجزائري بوعلام صنصال رهن الاعتقال منذ منتصف نونبر، حيث من المرتقب أن يُعرض مجددًا على القضاء هذا الثلاثاء، لمواجهة تهمة 'المساس بالوحدة الترابية' للجزائر. القبضة الأمنية للنظام العسكري الجزائري وكانت المحكمة الابتدائية قد أصدرت في حقه حكمًا بالسجن لمدة خمس سنوات. ورغم ذلك، لا يعلّق مؤيدوه أي آمال على إمكانية صدور عفو رئاسي من قبل عبد المجيد تبون، في ظل القبضة الأمنية للنظام العسكري الجزائري. وسيمثل بوعلام صنصال أمام محكمة الاستئناف بالعاصمة الجزائرية اليوم الثلاثاء 24 يونيو 2025، في جلسة يُتوقّع أن تُفضي إلى النطق بالحكم النهائي بتاريخ 1 يوليوز. وتعود القضية إلى تصريحات أدلى بها الكاتب لصحيفة فرونتير الفرنسية اليمينية، في أكتوبر 2024، والتي قال فيها إن فرنسا خلال حقبة الاستعمار قامت باقتطاع أجزاء من الصحراء الشرقية المغربية وضمّها إلى التراب الجزائري. وأحيل صنصال إلى المحكمة الجنحية بـ'دار البيضاء' لمواجهة عدة اتهامات، من بينها 'المساس بالوحدة الوطنية'، 'إهانة هيئة نظامية'، 'الإضرار بالاقتصاد الوطني'، و'حيازة مواد سمعية بصرية ومنشورات تهدد أمن الدولة واستقرارها'. وطالبت النيابة العامة حينها بعقوبة تصل إلى عشر سنوات سجناً. تأجيج التوتر بين الجزائر وباريس وفي 27 مارس 2025، قضت المحكمة بسجنه لمدة خمس سنوات، مع إلزامه بدفع غرامة مالية قدرها 500 ألف دينار جزائري (ما يعادل نحو 3500 يورو)، وهو الحكم الذي طعن فيه الكاتب بالاستئناف. وقد تسببت قضيته في تأجيج التوتر بين الجزائر وباريس، حيث ترفض السلطات الجزائرية الحديث عن 'تدخل خارجي'، وتؤكد أن 'العدالة أخذت مجراها الطبيعي'، في وقت تدعو فيه فرنسا إلى 'مبادرة إنسانية' بالنظر إلى الوضع الصحي المتدهور لصنصال البالغ من العمر 80 عاماً. وتندرج هذه القضية ضمن سياق أزمة دبلوماسية خانقة بين البلدين، بدأت منذ صيف 2024، وتُعتبر من بين الأسوأ منذ استقلال الجزائر سنة 1962، حيث شهدت تعليقاً للتعاون الثنائي، وتبادل حملات طرد الموظفين، ما عمّق حالة الجفاء السياسي بين العاصمتين.

مطاردة تنتهي بوفاة سائق دراجة نارية بالصويرة - صورة
مطاردة تنتهي بوفاة سائق دراجة نارية بالصويرة - صورة

هبة بريس

timeمنذ 5 ساعات

  • هبة بريس

مطاردة تنتهي بوفاة سائق دراجة نارية بالصويرة - صورة

هبة بريس – محمد ضاهر شهدت مدينة الصويرة يوم امس الإثنين 23 يونيو 2025، واقعة أليمة، راح ضحيتها شاب في مقتبل العمر، وذلك إثر حادثة دهس وقعت عقب مطاردة بين سائقة سيارة ودراجة نارية كان يمتطيها شابان. وتعود تفاصيل الحادثة، حسب مصادر الجريدة، إلى لحظة اصطدام دراجة نارية بسيارة كانت تقودها شابة، مما تسبب في أضرار مادية طفيفة، غير أن راكبي الدراجة فرّا من مكان الحادث ما دفع السائقة إلى ملاحقتهما، قبل أن تنتهي المطاردة بحادث دهس تسبب في إصابة أحدهما إصابة خطيرة على مستوى الرأس، لفظ على إثرها أنفاسه الأخيرة، فيما نجا الراكب الثاني من الموت، وقد تم نقله لتلقي العلاجات الضرورية، كما تم توقيف سائقة السيارة ووضعها تحت الحراسة النظرية. وقد فتحت السلطات المختصة تحقيقًا في الواقعة تحت إشراف النيابة العامة، لتحديد المسؤوليات وظروف الحادث. تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على WhatsApp تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على Telegram تابعوا آخر الأخبار من هبة بريس على X مقالات ذات صلة

التازي يتجاهل الخطاب الملكي ويسمح لملاهي طنجة باستضافة فنانين جزائريين داعمين للبوليساريو.
التازي يتجاهل الخطاب الملكي ويسمح لملاهي طنجة باستضافة فنانين جزائريين داعمين للبوليساريو.

هبة بريس

timeمنذ 15 ساعات

  • هبة بريس

التازي يتجاهل الخطاب الملكي ويسمح لملاهي طنجة باستضافة فنانين جزائريين داعمين للبوليساريو.

هبة بريس الرباط في سابقة مثيرة للجدل بمدينة طنجة، لم تُصدر وزارة الداخلية لحد الساعة أي توضيح أو تفاعل رسمي مع ما نشرته هبة بريس الأسبوع الماضي، بخصوص استضافة الملهى الليلي Carré d'Or للمغني الجزائري 'الشاب مومو'، رغم أن مدير أعماله، المدعو رضى بن ناصر، معروف بدعمه العلني لجبهة البوليساريو، وسبق له أن وجّه الشكر لما يُسمى 'وزير الثقافة' في الكيان الوهمي. المثير للاستغراب أن هذا الحدث مرّ في صمت تام من طرف السلطات المحلية بطنجة، وعلى رأسها والي الجهة، السيد يونس التازي، الذي لم يتخذ أي إجراء أو يقدم توضيحًا بخصوص السماح بتنظيم هذا النوع من الأنشطة داخل ملهى يشتغل تحت سلطته الترابية. ويأتي هذا التقاعس رغم الخطاب الملكي الصريح، الذي أكد فيه جلالة الملك محمد السادس على أن المغرب لن يقبل أي علاقة تجارية أو ثقافية أو اقتصادية مع جهات لا تعترف بسيادته الكاملة على صحرائه، مشددًا على أن الوطنية ليست شعارًا يُرفع، بل التزام واضح يُترجم إلى مواقف حازمة. والأخطر في هذه القضية، أن الفنان المعني حصل على مبلغ 20 مليون سنتيم كغرامة في السهرة، دون المبلغ المبرم مع الملهى الليلي. المبلغ غالبا يتم تسليمه بالعملة الصعبة، ويغادر به التراب الوطني دون أي تصريح ضريبي أو مراقبة مالية من الجهات المختصة، وهو ما يفتح الباب أمام شبهات التهرب الضريبي وتبييض الأموال، ويطرح تساؤلات جدية حول غياب المراقبة المالية والقانونية على مثل هذه الأنشطة. فهل يفهم من صمت الوالي التازي أن طنجة أصبحت خارج هذا التوجه الوطني الحازم؟ وهل يُعقل أن يتم استقبال فنان يُسيء أحد المقربين منه للوحدة الترابية للمملكة، ويتقاضى أجراً كبيراً بالعملة الصعبة، خارج القانون، دون أي تدخل أو محاسبة؟ إن هذا النوع من التساهل لا يمس فقط برمزية القضية الوطنية، بل يعطي أيضًا إشارات خاطئة لخصوم المغرب، مفادها أن الخطاب الملكي غير مُلزِم على المستوى المحلي، وأن الثوابت يمكن تجاوزها تحت غطاء 'أنشطة فنية' مشبوهة. الرأي العام المحلي والوطني ينتظر تدخلاً حاسمًا من وزارة الداخلية ومفتشية الضرائب ومكتب الصرف، وفتح تحقيق فوري في ظروف الترخيص لهذه الحفلة، كما ينتظر مساءلة الوالي تازي عن خلفيات هذا التغاضي الذي قد يُفهم كنوع من 'التطبيع الثقافي والمالي' مع الأصوات المعادية للوحدة الترابية للمملكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store