
Tunisie Telegraph بعد جريمة قتل مشرفة تعليم فرنسيون يسألون عن هوية المراهق القاتل .... المفاجأة
أعلنت السلطات الفرنسية مقتل مشرفة تعليم ، بعد أن تعرضت للطعن صباح الثلاثاء، على يد تلميذ أمام مدرسة إعدادية في نوجان بشرق فرنسا.
وكانت السيدة البالغة من العمر 31 عاماً، قد تعرضت للطعن أثناء تفتيش حقائب تلاميذ الإعدادية. وتلقت عدة طعنات أثناء وصول التلاميذ قبيل الساعة الثامنة، حسبما أفادت المحافظة في بيان، فيما أودع التلميذ، ذو ال14 عاما، رهن الحبس الاحتياطي، بعد تدخل الدركي الذي كان حاضراً بالموقع.
وأعربت وزيرة التربية إليزابيث بورن على منصة إكس عن «دعمها الكامل» لعائلة الضحية، معلنة أنها ستتوجه إلى نوجان «دعماً للعاملين في حقل التربية والتعليم جميعا وقوى الأمن».
ومن جهته، قال رئيس الوزراء فرانسوا بايرو: «أصبح خطر الأسلحة البيضاء بين أطفالنا حرجا»، و«يتعين علينا أن نجعل هذه الآفة المنتشرة عدوا عاما».
ومباشرة بعد الاعلان عن الحادث تهاطلت التعليقات حول هذه الجريمة مشفوعة بتساؤلات حول هوية القاتل ورجحت معظمها أن يكون ابن مهاجر مغاربي ولكن في وقت لاحق تبين ان الجاني فرنسي ويدعى Quentin G

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


Babnet
منذ يوم واحد
- Babnet
حاكم كاليفورنيا يطلب من المحكمة وقف عسكرة لوس أنجلوس
أعلن حاكم ولاية كاليفورنيا جافين نيوسوم أنه رفع دعوى قضائية لـ"وقف فوري" لما وصفه بـ"عسكرة لوس أنجلوس" من قبل إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب. وكتب نيوسوم على منصة "إكس": "لقد رفعت للتو دعوى قضائية لوقف فوري لعملية عسكرة لوس أنجلوس المستمرة وغير الضرورية"، متهما الحكومة الفيدرالية باستخدام القوات المسلحة ضد المواطنين الأمريكيين. ويوم الاثنين، صرح المدعي العام في كاليفورنيا روب بونتا، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "داس" سيادة الولاية بأوامره القاضية بنشر الحرس الوطني ليتعامل مع الاحتجاجات في لوس أنجلوس. هذا وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في 8 جوان، أنه سيتم نشر قوات الحرس الوطني البالغ عددها ألفي فرد في المدينة بسبب الاحتجاجات. كما أكدت وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" نشر 700 من مشاة البحرية في لوس أنجلوس على خلفية الاحتجاجات ضد سياسة الهجرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ووفق وكالة "رويترز" تم حشد جنود من مشاة البحرية الأمريكية من مركز القتال الجوي الأرضي التابع لسلاح مشاة البحرية في كاليفورنيا، للرد على احتجاجات لوس أنجلوس، وفقا لثلاثة أشخاص مطلعين على الأمر. وأشارت إلى أنهم سينضمون إلى قوات الحرس الوطني التي فعلها الرئيس دونالد ترامب خلال عطلة نهاية الأسبوع دون موافقة حاكم كاليفورنيا أو عمدة المدينة. من جهتها، ذكرت شبكة "فوكس نيوز" أن نشر مشاة البحرية في لوس أنجلوس لا يهدف إلى أداء مهام الأجهزة الأمنية.

تورس
منذ يوم واحد
- تورس
حاكم كاليفورنيا يطلب من المحكمة وقف عسكرة لوس أنجلوس
وكتب نيوسوم على منصة "إكس": "لقد رفعت للتو دعوى قضائية لوقف فوري لعملية عسكرة لوس أنجلوس المستمرة وغير الضرورية"، متهما الحكومة الفيدرالية باستخدام القوات المسلحة ضد المواطنين الأمريكيين. ويوم الاثنين، صرح المدعي العام في كاليفورنيا روب بونتا، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب "داس" سيادة الولاية بأوامره القاضية بنشر الحرس الوطني ليتعامل مع الاحتجاجات في لوس أنجلوس. هذا وأعلنت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت في 8 جوان، أنه سيتم نشر قوات الحرس الوطني البالغ عددها ألفي فرد في المدينة بسبب الاحتجاجات. كما أكدت وزارة الدفاع الأمريكية"البنتاغون" نشر 700 من مشاة البحرية في لوس أنجلوس على خلفية الاحتجاجات ضد سياسة الهجرة للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. ووفق وكالة "رويترز" تم حشد جنود من مشاة البحرية الأمريكية من مركز القتال الجوي الأرضي التابع لسلاح مشاة البحرية في كاليفورنيا، للرد على احتجاجات لوس أنجلوس، وفقا لثلاثة أشخاص مطلعين على الأمر. وأشارت إلى أنهم سينضمون إلى قوات الحرس الوطني التي فعلها الرئيس دونالد ترامب خلال عطلة نهاية الأسبوع دون موافقة حاكم كاليفورنيا أو عمدة المدينة. من جهتها، ذكرت شبكة "فوكس نيوز" أن نشر مشاة البحرية في لوس أنجلوس لا يهدف إلى أداء مهام الأجهزة الأمنية.


تونس تليغراف
منذ 2 أيام
- تونس تليغراف
Tunisie Telegraph بعد جريمة قتل مشرفة تعليم فرنسيون يسألون عن هوية المراهق القاتل .... المفاجأة
أعلنت السلطات الفرنسية مقتل مشرفة تعليم ، بعد أن تعرضت للطعن صباح الثلاثاء، على يد تلميذ أمام مدرسة إعدادية في نوجان بشرق فرنسا. وكانت السيدة البالغة من العمر 31 عاماً، قد تعرضت للطعن أثناء تفتيش حقائب تلاميذ الإعدادية. وتلقت عدة طعنات أثناء وصول التلاميذ قبيل الساعة الثامنة، حسبما أفادت المحافظة في بيان، فيما أودع التلميذ، ذو ال14 عاما، رهن الحبس الاحتياطي، بعد تدخل الدركي الذي كان حاضراً بالموقع. وأعربت وزيرة التربية إليزابيث بورن على منصة إكس عن «دعمها الكامل» لعائلة الضحية، معلنة أنها ستتوجه إلى نوجان «دعماً للعاملين في حقل التربية والتعليم جميعا وقوى الأمن». ومن جهته، قال رئيس الوزراء فرانسوا بايرو: «أصبح خطر الأسلحة البيضاء بين أطفالنا حرجا»، و«يتعين علينا أن نجعل هذه الآفة المنتشرة عدوا عاما». ومباشرة بعد الاعلان عن الحادث تهاطلت التعليقات حول هذه الجريمة مشفوعة بتساؤلات حول هوية القاتل ورجحت معظمها أن يكون ابن مهاجر مغاربي ولكن في وقت لاحق تبين ان الجاني فرنسي ويدعى Quentin G