
الكرملين: روسيا مستعدة للتوسط بين إسرائيل وإيران
أعلن الكرملين اليوم الإثنين أن روسيا لا تزال مستعدة للتوسط في الصراع بين إسرائيل وطهران وأن مقترحات موسكو السابقة لتخزين اليورانيوم الإيراني في روسيا لا تزال مطروحة على الطاولة.
كما أضاف المتحدث باسم الكرملين، دميتري بيسكوف، أن مقترحات روسيا السابقة لحل النزاع لا تزال مطروحة، لكن اندلاع الأعمال القتالية زاد الوضع تعقيدًا، وفق رويتر.
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعرب أمس الأحد عن "انفتاحه" على أن يؤدي الرئيس الروسي فلاديمير بوتين دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل.
ففي رد على سؤال لشبكة "إيه بي سي نيوز" حول إمكان تأدية الرئيس الروسي دور وساطة في النزاع بين إيران وإسرائيل قال ترامب إن بوتين "مستعد، لقد اتصل وناقشنا الأمر مطولًا".
وأجرى الرئيسان السبت مكالمة هاتفية وكان "التصعيد الخطير في الشرق الأوسط" محورها، بحسب الكرملين.
يذكر أنه منذ 13 يونيو، أطلقت إسرائيل حملة هجمات واسعة النطاق على إيران، مستهدفة خصوصًا مواقع عسكرية ونووية، بهدف معلن هو منعها من تطوير أسلحة نووية، وهي مسألة لطالما نفتها طهران.
ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصباح العربي
منذ 41 دقائق
- الصباح العربي
مقاتلات كندية تعترض طائرة مدنية اخترقت الأجواء المحظورة قرب مقر قمة السبع
أعلنت السلطات الكندية، يوم الأحد، أنها أرسلت طائرات مقاتلة من طراز "CF-18" لاعتراض طائرة مدنية خاصة دخلت مجال جوي محظور في منطقة كاناناسكيس بمقاطعة ألبرتا، حيث تعقد اجتماعات قادة مجموعة السبع. وأوضحت الشرطة الملكية الكندية في بيان رسمي، أن الطائرة اخترقت الأجواء الممنوعة بعد الساعة 11 صباحًا بقليل، مما استدعى تدخل قيادة الدفاع الجوي لأمريكا الشمالية، التي سارعت بنشر مقاتلات لاعتراضها وضمان أمن المنطقة. ويستضيف الاجتماع قادة دول مجموعة السبع، ومن بينهم الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، والرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، ورئيس الوزراء الياباني شيجيرو إيشيبا، ورئيس وزراء بريطانيا كير ستارمر، إلى جانب رئيس وزراء أستراليا أنتوني ألبانيزي. وتعد هذه القمة أول لقاء دولي كبير يعقد خلال الولاية الثانية للرئيس ترامب، وتأتي في ظل إجراءات أمنية مشددة لحماية القادة المشاركين وضمان سير الاجتماعات دون تهديدات.


خبر صح
منذ ساعة واحدة
- خبر صح
ترامب يؤكد أن إيران لن تنتصر في الحرب وعليها بدء المحادثات قبل فوات الأوان
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الاثنين، أن إيران تسعى للتوصل إلى اتفاق، مؤكدًا أهمية إبرام صفقة معها. ترامب يؤكد أن إيران لن تنتصر في الحرب وعليها بدء المحادثات قبل فوات الأوان مواضيع مشابهة: ترامب يعارض خطة إسرائيلية لاستهداف المرشد الإيراني وأضاف أن 'إيران لا تحقق مكاسب في هذه الحرب، وعليها الدخول في حوار قبل أن يفوت الأوان'، مشددًا على أن طهران تبدي رغبة في خفض التصعيد. كما أكد على قوة العلاقات بين واشنطن وتل أبيب، قائلاً: 'علاقتنا مع إسرائيل قوية' آخر تطورات العلاقات الإيرانية الإسرائيلية يتساءل الكثيرون عن آخر التطورات بين إيران وإسرائيل، حيث تشهد العلاقات تصاعدًا جديدًا مع زيادة التقارير حول استهداف منشآت حيوية في طهران من قبل تل أبيب، يأتي هذا التصعيد في ظل توترات متجددة تؤثر على الاستقرار الإقليمي، حيث تتابع الدول والعالم عن كثب مجريات الأحداث وتأثيرها المحتمل على الأمن والسلام في المنطقة، وشهدت المنطقة تطورًا عسكريًا لافتًا يوم السبت الماضي، حيث نفذت القوات الإسرائيلية سلسلة من الغارات الجوية المركزة على منشآت طاقة حيوية داخل إيران، أبرزها حقل الغاز 'بارس الجنوبي' الذي يعد من أبرز مصادر الطاقة العالمية، بالإضافة إلى مستودعات وقود ومصافي في العاصمة طهران، وأدت هذه الهجمات إلى اندلاع حرائق وإيقاف جزئي لعمليات الإنتاج، مما أثار قلقًا واسعًا بشأن انعكاسات ذلك على أسواق النفط والغاز الدولية. اقرأ كمان: سلطنة عمان تؤجل الجولة السادسة من محادثات أمريكا وإيران وفي هذا التقرير، سنستعرض لكم متابعينا وزوار موقع «نيوز رووم» الإخباري، كافة التفاصيل حول آخر التطورات الإيرانية الإسرائيلية بعد استهداف تل أبيب منشآت حيوية في طهران. وجاءت آخر التطورات الإيرانية الإسرائيلية كما يلي: جاءت هذه الضربات كجزء من تصعيد متبادل بدأ يوم الجمعة الماضية، حيث شنت إسرائيل سلسلة من الهجمات على مواقع عسكرية ونووية داخل إيران، استهدفت خلالها قادة بارزين، مما دفع طهران للرد بقوة عبر إطلاق صواريخ وطائرات مسيرة على عدة مدن داخل الأراضي الإسرائيلية، وأسفر هذا التصعيد عن سقوط عشرات القتلى في إيران، وأكثر من 10 في إسرائيل، إلى جانب إصابات واسعة، مما دفع النزاع إلى مستويات إقليمية مقلقة تهدد الاستقرار في المنطقة. وكانت المفاجأة الكبرى في التصعيد الحالي استهداف المنشآت الحيوية الخاصة بقطاع الطاقة، وهو أمر تجنبت إسرائيل القيام به في السابق بسبب المخاوف من ردود فعل دولية قوية، وقد مهد إعلان وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، الذي قال فيه إن 'طهران ستواجه عواقب شديدة' في حال ردها، الطريق لهذا التطور الاستراتيجي الجديد في الصراع. منشآت حيوية تحت النار اشتملت الضربات الجوية على منطقة 'شهران' شمال غرب العاصمة طهران، والذي يُعتبر من أهم مراكز توزيع الطاقة في المدينة، حيث تصل سعته التخزينية إلى أكثر من 260 مليون لتر، بالإضافة إلى ذلك، طالت الهجمات مصفاة 'الري' الواقعة في جنوب طهران، والتي تُعد من أقدم المنشآت التكريرية في إيران، وتمتلك قدرة معالجة تصل إلى حوالي 225 ألف برميل نفط يوميًا. لكن الهجوم الأقوى تم توجيهه نحو حقل 'بارس الجنوبي' في محافظة بوشهر، الذي يُعد الأكبر عالميًا في إنتاج الغاز ويمثل حوالي ثلثي إجمالي الإنتاج المحلي لإيران، وأفادت مصادر شبه رسمية بأن المنشآت البحرية الخاصة بالمعالجة تعرضت لأضرار جسيمة، مما أدى إلى توقف إحدى منصات الإنتاج الرئيسية بشكل كامل عن العمل. وتضمنت الضربات أيضًا منشأة 'فجر جم' لمعالجة الغاز في بوشهر، ما يعرض إمدادات الوقود والكهرباء في المناطق الجنوبية والوسطى للخطر، وحذرت السلطات الرسمية من خسائر اقتصادية يومية قد تتجاوز 250 مليون دولار نتيجة توقف هذه المنشأة الحيوية عن العمل.


إيجيبت 14
منذ ساعة واحدة
- إيجيبت 14
إغلاق أجنحة إسرائيلية في معرض باريس الدولي للطيران
حصلت شركة إيرباص على طلبات شراء طائرات بقيمة مليارات الدولارات من المملكة العربية السعودية وبولندا في اليوم الأول من معرض باريس الجوي، الذي طغت عليه خلافات دبلوماسية منفصلة حول قرار فرنسا إغلاق بعض الأجنحة الإسرائيلية لعرضها أسلحة هجومية. يتوقع الخبراء أن تشهد نسخة هذا العام من أكبر معرض تجاري للطيران في العالم انخفاضًا في حجم الأعمال عن المعتاد، ويرجع ذلك جزئيًا إلى حادث تحطم طائرة بوينج 787 التابعة لشركة طيران الهند الأسبوع الماضي، وأيضًا لأن شركة بوينج أبرمت صفقات ضخمة خلال جولة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأخيرة في الشرق الأوسط. لكن يبدو أن شركة إيرباص على وشك إبرام سلسلة من الصفقات في موطنها الأصلي، كما أن الاهتمام بالجانب الدفاعي من المعرض كبير في ظل زيادة أوروبا لإنفاقها العسكري وتصاعد الصراع بين إسرائيل وإيران. تصاعدت التوترات بين الحليفين القدامى فرنسا وإسرائيل مع بدء المعرض، عندما أمرت باريس بإغلاق الأجنحة الرئيسية للشركات الإسرائيلية بعد أن رفضت إزالة الأسلحة الهجومية من العرض. أدانت وزارة الدفاع الإسرائيلية هذه الخطوة ووصفتها بأنها 'مشينة وغير مسبوقة' واتهمت فرنسا بمحاولة حماية شركاتها من المنافسة الإسرائيلية. وفي حديثها للصحفيين من خلف الحواجز السوداء التي أقيمت لحجب المنصات الإسرائيلية، وصفت سارة هاكبي ساندرز، وهي حاكمة ولاية اركنساس من الحزب الجمهوري الأمريكي، الخطوة الفرنسية بأنها 'سخيفة للغاية'. قال مكتب رئيس الوزراء الفرنسي فرانسوا بايرو إن جميع العارضين قد أُبلغوا قبل المعرض بأن الأسلحة الهجومية سيُحظر عرضها وأن الشركات يمكنها استئناف معارضها إذا امتثلت لهذا الشرط. وقال بايرو للصحفيين إنه بالنظر إلى الموقف الدبلوماسي لفرنسا، و'بشكل خاص قلقها الشديد بشأن غزة'، رأت الحكومة أنه من غير المقبول عرض مثل هذه الأسلحة. طموحات السعودية، خطط بولندا ألغى كيلي أورتبرج، الرئيس التنفيذي لشركة بوينج، وستيفاني بوب، رئيسة قسم الطائرات التجارية، رحلتهما إلى باريس، وتقوم الشركة الأمريكية بتقليص جدول أعمالها في هذا الحدث، حيث تركز على دعم التحقيق في حادث تحطم طائرة طيران الهند الأسبوع الماضي، الذي أودى بحياة أكثر من 240 شخصًا في أول حادث مميت لطائرة من طراز 787. لكن شركة إيرباص كانت مشغولة في المعرض بالعمل على اقتناص الصفقات. قالت شركة AviLease السعودية للتأجير التمويلي يوم الاثنين 16 يونيو إنها طلبت 30 طائرة إيرباص A320 neo ذات الممر الواحد و10 طائرات شحن A350 في أول صفقة مباشرة مع شركة صناعة الطائرات الأوروبية. ووفقًا لتقديرات الأسعار الصادرة عن محللي Cirium Ascend، فإن قيمة هذه الصفقة تبلغ حوالي 3.5 مليار دولار. تنفق المملكة العربية السعودية مبالغ طائلة لتصبح مركزًا إقليميًا جديدًا للطيران، سعيًا منها للحاق بدبي وقطر من خلال إطلاق شركة طيران جديدة باسم 'الرياض إير' والإعلان عن إنشاء مطار ضخم يضم ستة مدارج six-runway. كما وقعت شركة الرياض للطيران اتفاقية مع شركة إيرباص لشراء 25 طائرة طويلة المدى من طراز A350-1000 بقيمة تقدر بنحو 4.6 مليار دولار. كلا الشركتين السعوديتين هما وحدتان تابعتان لصندوق الاستثمار العام، الذي حضر قادته المعرض كجزء من وفد سعودي كبير في إطار مساعي المملكة لتنمية البنية التحتية للسياحة والشحن الجوي والتنافس مع شركات الطيران الكبرى في الخليج، طيران الإمارات والخطوط الجوية القطرية، للحصول على حصة من حركة النقل المتنامية. كما كانت السياسة الأوروبية وإعادة ترتيب العلاقات الأمنية من العوامل التي دفعت إلى إقامة أحد أكثر العروض السياسية إثارة منذ سنوات. أعلنت شركة الطيران الوطنية البولندية LOT عن طلب شراء 40 طائرة من طراز إيرباص A220 بالإضافة إلى خيارات لشراء 44 طائرة أخرى، مما يؤكد خبرًا سابقًا نشرته وكالة رويترز ويُنظر إليه على أنه جزء من إعادة ضبط أوسع للعلاقات مع فرنسا. تبلغ قيمة الطائرات الأربعين حوالي 1.6 مليار دولار. جاءت الصفقة بعد منافسة شرسة بين شركة إيرباص الأوروبية وشركة إمبراير البرازيلية. أثارت المسابقة اهتمامًا سياسيًا كبيرًا في الوقت الذي تسعى فيه وارسو إلى تحسين علاقاتها المتقطعة أحيانًا مع فرنسا وسط تساؤلات حول التعهدات الأمنية من الولايات المتحدة، وفقًا لمصادر أوروبية في مجال الطيران والدفاع. في شأن آخر، أتمت شركة الطيران اليابانية ANA طلبية شراء طائرات إيرباص كانت قد أعلنت عنها سابقًا، وأفادت مصادر في القطاع أن شركة مصر للطيران على وشك إبرام صفقة لشراء ست طائرات إيرباص A350 إضافية. 'باريس هي تقليديًا معرض مدني، لكن الكثير من المستثمرين، خاصةً الجدد في مجال الفضاء والدفاع، سيحضرون هذا العام، وربما يكون لديهم توقعات عالية جدًا فيما يتعلق بأخبار الدفاع'.