«رموه تحت الحافلة».. غارناتشو ووكيله ينتقدان مدرب مانشستر يونايتد

وجه النجم الأرجنتيني اليخاندرو غارناتشو ووكيل أعماله شقيقه روبرتو، انتقاداً لاذعاً لمدرب مانشستر يونايتد روبن أموريم بسبب تجاهل اللاعب في التشكيلة الأساسية بنهائي يوروبا ليغ وتفضيل ميسون ماونت الذي لعب أول مرة بالبطولة في نوفمبر الماضي.
وكان غارناتشو أساسياً في 57 مباراة بجميع المسابقات هذا الموسم، لكنه لم يلعب سوى 19 دقيقة في النهائي الأوروبي الذي خسره الفريق بهدف من توتنهام.
ونشر روبرتو على إنستغرام صورة شقيقه وكتب عليها: «يجهد نفسه أكثر من البقية ويساعد في كل جولة، وسجل هدفين في آخر نهائيين لكنه لم يلعب سوى 19 دقيقة ورموه تحت الحافلة، واو هههه».
غارناتشو (20 عاماً) نفسه لمّح لعدم تقبله قرار مدربه بجلوسه على الدكة ونشر قبل المباراة بساعات على حسابه صورته وهو يحتفل بهدفه في نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي على حساب مانشستر سيتي الموسم الماضي تحت قيادة المدرب السابق إيريك تن هاغ.
وقال بطل العالم الذي صبغ شعره قبل النهائي ووضع سماعة في إحدى أذنيه للتعبير عن عدم اكتراثه بالمباراة للمراسلين: «لعبت في كل دور بالبطولة وساعدت الفريق للوصول إلى النهائي، لكنني اليوم لم ألعب سوى 20 دقيقة. لا أدري ما السبب، سأحاول التمتع بالإجازة الصيفية ثم نرى ما سيحصل».
وسبق لغارناتشو أن عبّر عن عدم رضاه بقرارات المدرب، ومنها منشوره بعد استبداله في مباراة الفوز على ابسويتش 3-2 وخروجه من الملعب قبل نهاية المباراة.
وتسبب غارناتشو بجدل في كواليس النادي بسبب تلك الحادثة، واضطر اللاعب إلى تقديم اعتذار لمدربه الذي اقترح عليه شراء عشاء لزملائه لإصلاح ما حصل. وعند سؤال المدرب بعد النهائي عن تبرير اختياره ماونت على حساب غارناتشو قال بغضب: «من السهل عليكم أن تقولوا إن غارناتشو كان يجب أن يكون أساسياً. من أهدر أكبر فرصة هدف في الشوط الأول بنصف النهائي؟ غارناتشو. هذه هي كرة القدم».

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

صحيفة الخليج

منذ ساعة واحدة

• صحيفة الخليج

مانشستر يونايتد وتوتنهام لعبا أسوأ نهائي في تاريخ البطولات الأوروبية

تصدر المقدم البريطاني الشهير بيرس مورغان، مشجع أرسنال، الانتقادات التي طالت نوعية الأداء في نهائي يوروبا ليغ بين مانشستر يونايتد وتوتنهام بملعب سان ماميس معقل بلباو. وكتب مورغان تغريدة: «هذه ربما أسوأ مباراة من حيث النوعية في تاريخ نهائيات الكرة الأوروبية، صادمة فعلاً لكن رغم هذا واحد من طرفيها المملين سيلعب في دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل». وعلق مايكل أوين نجم ليفربول واليونايتد السابق: «لا أصدق حجم تدني مستوى الأداء في المباراة، لم ينجح أي طرف في إكمال 3 تمريرات». ووصف ريو فيرديناند مدافع مانشستر يونايتد السابق طرفي النهائي بـ«ربما هما أسوأ فريقين يصعدان لنهائي أوروبي»، وكتب أحد المشجعين: «أسوأ نهائي منذ نهاية مسلسل لعبة العروش»، وكتب آخر: «ليست لدي فكرة عن سبب تخيلي أن المباراة ستكون عرضاً سينمائياً، هذه أسوأ مباراة كرة قدم رأيتها في حياتي. أعتقد أن الأوروبيين الذين لا يتابعون مباريات البريميرليغ شعروا بالارتباك بعد مشاهدة هذا الأداء الضعيف. هذان أسوأ فريقين في البريميرليغ هذا الموسم». وكان الفرنسي أرسين فينغر مدرب أرسنال السابق ومدير تطوير الكرة في فيفا قال قبل النهائي: إن من غير المناسب أن يشارك اليونايتد صاحب المركز الـ16 أو توتنهام صاحب المركز الـ17 في دوري الأبطال وإن على ويفا تغيير اللوائح. ورد بول سكولز أسطورة مانشستر يونايتد على فينغر وقال: «لا أعتقد أن فينغر يحب اليونايتد أو توتنهام».

صحيفة الخليج

منذ 2 ساعات

• صحيفة الخليج

غوارديولا يهدد بالرحيل.. وفودن يطلب الراحة قبل المونديال

طالب الإسباني بيب غوارديولا من ناديه مانشستر سيتي تقليص عدد اللاعبين وقال: «أخبرت النادي أنني لا أريد فريقاً كبيراً، لا أريد إضافة 5 أو 6 لاعبين للفريق. أنا لا أريد هذا وإن حصل سأغادر. لن أبقى إن لم يجهزوا لي فريقاً مختصراً، من المستحيل على نفسي تحمل وضع لاعبين في منصة ولا يستطيعون المشاركة». وأردف «كمدرب، لا أستطيع أن أدرب 24 لاعباً، وكل مرة أختار فيها التشكيلة أضطر لترك أربعة أو خمسة أو ستة في مانشستر في منازلهم لأنهم لن يشاركوا. هذا لن يحدث. قلت للنادي إنني لا أريد ذلك». وعلى الرغم من مشكلات الإصابات هذا الموسم، خاصة الغياب الطويل للاعب الوسط الإسباني رودري الذي شارك الثلاثاء كبديل لأول مرة منذ سبتمبر، أشار غوارديولا إلى أنه يفضّل الاعتماد على لاعبي الأكاديمية. من جهته، اعترف نجم الفريق الإنجليزي فيل فودن (25 عاماً) بالإرهاق الذهني هذا الموسم ما تسبب في تراجع أدائه ناهيك عن إصابة في وتر الكاحل منذ الديربي في إبريل تركته بـ105 دقائق مشاركة فقط. وقال فودن إنه يحتاج إلى الراحة نهاية الموسم، وأضاف:«أحتاج فقط إلى بضعة أسابيع بدون كرة ومن الواضح حالياً أنني لا أستطيع الحصول عليها الآن، الوضع صعب علي مع اقتراب المباريات الدولية، هذا شيء يجب أن أتحدث فيه مع النادي والمنتخب لمعرفة إن كان من الأفضل لي الراحة لاستعادة فاعلية كاحلي 100 في المئة والعودة للعب في الوقت الذي أريد. لا أعرف شيئاً الآن، هذا حوار للمستقبل وسنرى ما سيحصل». وقال خريج أكاديمية سيتي، الذي دشن الحملة بجائزة أفضل لاعب للعام لكنه لم يسجل سوى 10 أهداف وصنع 6 في 44 مشاركة: «الكاحل احتاج إلى وقت طويل ليتعافى، لعبت أمام مانشستر يونايتد رغم شعوري بالألم، منذ شهرين وأنا ألعب بهذا الألم، ربما تسرعت في العودة من الإصابة. كان موسماً صعباً علي ذهنياً داخل الملعب وخارجه بعض الشيء وآمل العودة بقوة الموسم المقبل لأنني أعرف إمكاناتي». وسيعلن مدرب المنتخب توماس توخيل تشكيلته صباح الجمعة لمواجهة أندورا في تصفيات مونديال 2026 في ملعب إسبانيول 7 يونيو وودية السنغال بعدها بأيام. وأكد المدرب الألماني أنه لن يجامل الأندية الكبيرة باستدعاء نجومها. وتنطلق حملة سيتي في مونديال الأندية بولاية فيلادلفيا أمام الوداد 18 يونيو المقبل، وسيقيم غوارديولا معسكر لاعبيه بالقرب من ميامي قبل ذلك التاريخ بـ5 أيام ويتطلع فودن للمشاركة في البطولة ويقول: «ستكون بطولة معقدة بسبب شعور اللاعبين بالإرهاق من الموسم، الجميع بحاجة للوقت الكافي للتعافي خصوصاً قبل المونديال. ستكون بطولة ممتعة، البعض سيعاملها بجدية أكبر من سواه لكنني أعرف أن سيتي سينافس فيها بقوة. بصراحة أجلت التفكير في المونديال حتى انتهاء الموسم لكنني أريد اختبار اللعب أمام الفرق الكبيرة».

صحيفة الخليج

منذ 3 ساعات

• صحيفة الخليج

رونالدو يؤجل اعتزاله لسبب علمي

أكد النجم البرتغالي كريستيانو رونالدو (40 عاماً)، جناح النصر السعودي حالياً وسبورتنغ لشبونة ومانشستر يونايتد وريال مدريد ويوفنتوس سابقاً، بأن بمقدوره مواصلة اللعب 10 سنوات أخرى بعدما عرف سنه الفيسيولوجي. وقال صاحب الكرات الذهبية الخمس، الذي سجل 934 هدفاً بعد توصل تحليل بدني، أن عمر بدنه الحقيقي هو 28.9 فقط وليس 40 عاماً، ممازحاً: «لا أصدق أن جسمي جيد لهذه الدرجة، هذا يعني أني سألعب 10 سنوات أخرى. عندما تكون شاباً تتصور أنك ستعيش إلى الأبد، وأنك ستبقى دائماً قوياً، وأنك غير قابل للكسر لكن الجسم بسن الـ25 ليس نفسه بسن الـ30، وخصوصاً في كرة القدم. ما زلت أشعر بأني جيد، لكني أعطي الأولوية الآن للتعافي والنوم أكثر من ذي قبل». وسبق لرونالدو أن اعترف بأن مسيرته تدخل مراحلها الأخيرة. وعند سؤاله عن أكثر شيء سيفتقده أجاب: «سأفتقد الأدرينالين بعد تسجيلي هدفاً والشعور بالتوتر، سأفتقد هذا فقط، لأن بقية الجوانب يمكن تعويضها فأنا محاط بناسي ولدي بزنس جيد وكل شيء على ما يرام».