
أمسية نارية تتحول إلى لغز.. رموز غامضة على قبعة هاري تكشف تفاصيل مثيرة!- صور
ظهرت رموز خاصة منقوشة على قبعة الأمير هاري الكاوبوي الفاخرة خلال حضوره حفل بيونسيه في لوس أنجلوس برفقة زوجته ميغان ماركل، في أمسية علنية أثارت اهتمام المتابعين.
والتقطت صور للثنائي الملكي أثناء استمتاعهما بحفل بيونسيه في ملعب 'سوفي'، حيث ظهرا مبتسمين في صالة VIP الفاخرة.
كما شاركت ميغان لقطات من الأمسية على حسابها في إنستغرام، تضمنت فيديو لها ولزوجها يعانقان بعضهما بين الحشد، بينما قبّل الأمير هاري خدها بحب.
ولفتت قبعة الأمير هاري الكاوبوية الأنظار، حيث تضمنت نقوشا لاسمي طفليه 'آرشي' و'ليلي' وكلمة 'حبي'، بالإضافة إلى أعلام بريطانيا وأمريكا، في إشارة إلى ارتباطه بزوجته وأسرته. وتقدر قيمة القبعة، المصنوعة من مواد فاخرة، بنحو 895 دولارا.
كما ظهرت ميغان في مقطع آخر وهي تتفاعل بحماس مع أداء بيونسيه، بينما رصد الأمير هاري وهو يرقق مع زوجته بطريقة أثارت تفاعل المتابعين.
وعلقت ميغان على الصور بكلمة شكر لبيونسيه، قائلة: 'شكرا على حفل رائع وليلة موعد ممتعة'.
يذكر أن الثنائي الملكي حضرا حفلات بيونسيه من قبل، وكانا قد التقيا بالمغنية العالمية وزوجها جاي زي في مناسبات سابقة، منها حفل عرض فيلم 'الأسد الملك' عام 2019، الذي شهد لحظات وصفت بالرسمية وغير المريحة.
وكانت بيونسيه قد أشادت سابقا بشجاعة ميغان بعد مقابلتها المثيرة مع أوبرا وينفري، حيث كشفت الدوقة عن تعرضها لمواقف عنصرية داخل العائلة المالكة. كما أظهرت رسائل خاصة أن بيونسيه دعمت ميغان ووصفتها بـ'المحاربة التي كسرت قيود التقاليد'.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الغد
منذ ساعة واحدة
- الغد
فاردي.. ثعلب فريد يودع ليستر سيتي بأفضل طريقة ممكنة
اضافة اعلان بعد مرور ثلاثة عشر عاما بالتمام والكمال على انتقال جيمي فاردي إلى ليستر سيتي قادما من فليتوود تاون مقابل مليون جنيه إسترليني، اختتم المهاجم المخضرم مسيرته مع "الثعالب" بهدفه رقم 200 مع الفريق.ومع تدحرج الكرة لتتجاوز أليكس بالمر حارس مرمى إبسويتش أول من أمس، حبس جمهور ملعب "كينج باور" أنفاسه، قبل أن ينفجر في احتفالية أخيرة لهدف من أهداف فاردي التي طالما أشعلت المدرجات.اندفع النجم المخضرم نحو جماهير الفريق الضيف، واضعا إصبعه على شفتيه في إشارة إسكات استفزازية، ثم رفع راية الركنية عاليا، مؤكدا للجميع أن هذا اليوم يخصه وحده.وقال فاردي بعد المباراة: "أهدرت فرصتين قبل ذلك، لكن عندما مرر لي جيمس جاستن الكرة، كنت واثقا أنني لن أضيعها".وأضاف بابتسامة ساخرة: "وبعد كل السباب الذي تلقيته من جماهير الفريق الضيف، لم يكن هناك مكان آخر أذهب إليه سوى هناك".في ظهوره الـ500 والأخير بقميص ليستر، لم يكن بالإمكان كتابة نهاية أفضل. ومع أن هبوط الفريق إلى الدرجة الأولى هذا الموسم طغى على أجواء النادي، إلا أن لحظة فاردي الخاصة خطفت كل الأضواء، كما اعتاد على مدى سنواته الـ13 في النادي.لقب الدوري الإنجليزي الممتاز، التتويج بكأس الاتحاد الإنجليزي، الوصول إلى ربع نهائي دوري أبطال أوروبا، نصف نهائي دوري المؤتمر الأوروبي، لقبان في دوري الدرجة الأولى.. فاردي كتب اسمه بأحرف من ذهب في سجل ليستر سيتي، بطريقة لم يكن أحد يتوقعها.وقال فاردي عقب الفوز 2-0 على إبسويتش: "لقد كانت رحلة مذهلة، أفعوانية حقيقية، مليئة بلحظات الصعود والهبوط. لكن الجميل أن اللحظات الجميلة فاقت الصعبة بأضعاف. أنا ممتن للجميع. لم أكن أتخيل يوما أننا سنلعب في دوري الأبطال أو نفوز بالدوري، لكننا فعلناها، وكلنا كنا هناك لسبب".ورغم أن ذكريات المجد الأوروبي بدأت تتلاشى، ورغم انقسام الجماهير حاليا وغضبها من طريقة إدارة النادي بعد الهبوط للمرة الثانية في ثلاث سنوات، فإن فاردي كان دائما هو الرابط الذي وحد النادي ودفعه إلى الأمام.اللاعب البالغ من العمر 38 عاما، والمهاجم السابق للمنتخب الإنجليزي، سيواصل اللعب في ناد آخر، وسيتوجب على ليستر البحث عن بديل له، لكن تعويض فاردي لن يكون بالأمر السهل.وقال فاردي عند سؤاله عن مستقبل ليستر من دونه: "سيكونون بخير، أنا واثق من ذلك. لدينا فريق جيد والعديد من اللاعبين الشباب الصاعدين".وأضاف ممازحا: "أنا سعيد أنني لست مكانهم، لأن كرة القدم تستهلكك نفسيا، ولا أعتقد أنني أستطيع تكرار هذه الرحلة من جديد. لكنني استمتعت بكل دقيقة، وسأبقى أتابع الفريق الذي أحبه".كانت المباراة نفسها مجرد مشهد جانبي - فكلا الفريقين؛ ليستر سيتي وإبسويتش تاون، سيهبطان رسميا إلى دوري الدرجة الأولى الموسم المقبل بعد أن تأكد ذلك في وقت سابق، لكن الأضواء كانت كلها موجهة نحو رجل واحد.. فاردي.قبل انطلاق المباراة وبعد نهايتها، امتلأ ملعب "كينج باور" بتكريمات خاصة للنجم الأسطوري. أربع لافتات زرقاء ضخمة تحمل صورة فاردي ارتفعت من جانبي الملعب حتى السقف، بينما غطت الأعلام أرضية الميدان بمشاهد خالدة من مسيرته مع ليستر - من التتويج بالدوري الإنجليزي وكأس الاتحاد، إلى احتفالاته بأهدافه الشهيرة.آلاف المشجعين لوحوا بأعلام كتب عليها: "شكرا يا فاردي"، فيما عرضت الشاشات العملاقة عبارة: "وداعا للأسطورة GOAT".أصر فاردي على أن تكون مباراته الوداعية أمام جماهير ليستر، خاتما مشواره في مباراته رقم 500، بدلا من أن تكون الجولة الأخيرة الأسبوع المقبل على الساحل الجنوبي أمام بورنموث.وكانت لحظة الوداع مؤثرة ومناسبة؛ حيث حظي بممر شرفي من زملائه والجهاز الفني عند استبداله قبل عشر دقائق من نهاية اللقاء.وقال مدرب ليستر رود فان نيستلروي: "إذا سجلت هدفك رقم 200 في مباراتك رقم 500، فأنت بالتأكيد أحد العظماء".وأضاف: "لقد كان لاعبا وشخصية استثنائية لهذا النادي. بعد سنوات، سندرك أننا كنا جزءا من لحظة تاريخية. إنه يملك شخصية مميزة، وقصة، وحضورا، وهو قائد رائع أيضا".وتابع: "كنا متحفزين من أجل تقديم أداء جيد لوداع فاردي، وكذلك لمواصلة الزخم الإيجابي بعد الفوز على ساوثامبتون والتعادل مع نوتنجهام فوريست. هناك بعض الإيجابيات في نهاية هذا الموسم الصعب".وبعد صافرة النهاية، تكرر الممر الشرفي مجددا، لكن هذه المرة من رفاق الإنجاز التاريخي: ويس مورجان، مارك ألبرايتون، جيف شلوب، داني درينكووتر، وداني سيمبسون، الذين اصطفوا لتحيته. كما كان المدرب نايجل بيرسون -الرجل الذي تعاقد مع فاردي قبل 13 عاما- حاضرا في المدرجات، يشاهد بفخر.ثم جاء العناق المؤثر من رئيس النادي، أياوات سريفادانابرابا، بينما كانت شاشة الملعب تعرض مشاهد من أهداف ولحظات فاردي الكبيرة، وهو يتابع مع عائلته من دائرة منتصف الملعب.وتم تقديم درع تذكاري له على شكل "ثعلب ذهبي"، قبل أن يعلن رسميا كأفضل لاعب في الموسم للنادي، ثم توجه فارداي بكلمة إلى الجماهير، قال فيها: "الشيء الوحيد الذي أستطيع قوله بصدق، من أعماق قلبي، هو شكرا لأنكم احتضنتموني أنا وعائلتي كأحد أبنائكم. شكرا لكم جميعا من القلب".عند ذكر اسم جيمي فاردي، حتى أولئك الذين لا يهتمون كثيرا بليستر سيتي، سرعان ما تتبادر إلى أذهانهم لقطات لا تنسى: تسديدته الخرافية على الطائر في شباك ليفربول موسم 2015-2016، هدفه التاريخي في مانشستر يونايتد الذي كسر به الرقم القياسي للتسجيل المتتالي، وهدفه بالكعب مع منتخب إنجلترا أمام ألمانيا.. مشاهد خالدة للاعب لم يأت من خلفية تقليدية.فهذا المهاجم كان في يوم من الأيام أغلى لاعب قادم من دوري الهواة في تاريخ كرة القدم الإنجليزية، عندما انتقل إلى ليستر العام 2012.قليلون كانوا يتوقعون أن يحدث هذا اللاعب هذا الأثر الهائل في ملعب "كينج باور"، خصوصا بعد أن سجل خمسة أهداف فقط في موسمه الأول بالدرجة الأولى.ويقول زميله السابق مارك شفارتزر: "كان دائم المزاح، ويعيش كل لحظة بأقصى طاقة. لم يتوقع أحد ما فعله ليستر لاحقا بالفوز بالدوري. عندما انضم لأول مرة، كان سيئا في التدريبات، لمسة الكرة لديه كانت كارثية، وتساءل الجميع: ما الذي تعاقدنا معه؟".وتابع: "لكنه ذهب في الصيف وعاد شخصا مختلفا في موسم 2015-2016 بعد أن عمل على نفسه كثيرا".وقد أرجع فاردي تحسنه الكبير إلى تغييرات بسيطة لكنه التزم بها بشدة. فطوال أيام المباريات، اعتاد شرب ثلاث عبوات من مشروب "ريد بول" واحتساء قهوة إسبريسو مزدوجة، وتناول عجة بالجبن واللحم مع الفاصولياء المطهوة.وربما كانت هذه العادات جزءا من وصفته الخاصة لتحقيق المستحيل؛ إذ سجل 24 هدفا في ذلك الموسم التاريخي وقاد ليستر للفوز بلقب الدوري الإنجليزي الممتاز، قبل أن يحصد الحذاء الذهبي في الموسم 2019-2020، كأكبر لاعب سنا يحقق هذه الجائزة.المدرب الإيطالي كلاوديو رانييري، الذي قاد ليستر نحو المجد، وصفه في 2016، بقوله: "إنه حصان رائع"، في إشارة إلى طاقته وقدرته على الركض والقتال المستمر.ورغم أن فاردي لم يعد ذلك "الحصان الأصيل" الذي لا يقهر، إلا أنه كان رمزا دائما لصعود ليستر.. ولانحداره أيضا. واليوم، مع رحيله، يغادر آخر أبطال ذلك اللقب الأسطوري ملعب "كينج باور".لقد انتهى فصل استثنائي من تاريخ النادي، وليستر مضطر الآن للبحث عن رمز جديد، لكن الحقيقة الثابتة التي لا تقبل الجدل: لن يجدوا أبدا من يشبه جيمي فاردي.


جو 24
منذ 4 ساعات
- جو 24
بعد تجاهله تايلور سويفت.. بيونسيه تتصدّر عاصفة ترامب ضد المشاهير
جو 24 : طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بفتح تحقيقات موسعة في ما وصفه بـ"انتهاكات انتخابية" تورط فيها عدد من أبرز نجوم الفن العالمي، من بينهم المغنية بيونسيه، والمغني بروس سبرينغستين، والإعلامية الشهيرة أوبرا وينفري، والفنان الأيرلندي بونو. وادعى ترامب أن هؤلاء المشاهير تلقوا أموالاً بشكل غير قانوني مقابل دعمهم العلني لمنافسته كامالا هاريس خلال حملتها الرئاسية لعام 2024، مشيراً إلى أن هذه المدفوعات تم تمريرها تحت غطاء "أجور مقابل الظهور الفني أو الأداء". وكتب ترامب على "تروث سوشال" "المرشحون لا يحق لهم دفع المال للحصول على تأييد من شخصيات عامة"، مضيفاً "ما حدث هو طريقة فاسدة وغير قانونية للاستفادة من نظام انتخابي معطوب". وتأتي هذه التصريحات في أعقاب انتقادات علنية وجّهها المغني بروس سبرينغستين لإدارة ترامب خلال حفل موسيقي في مانشستر بإنجلترا، وهي التصريحات التي كررها في عرض آخر بالمملكة المتحدة. وردّ ترامب بوصف سبرينغستين بأنه "مجفف بلا نكهة"، كما أنه "ليس موهوباً"، على حد تعبيره. أيضاً طالت اتهامات ترامب المغنية بيونسيه، استناداً إلى شائعة تم دحضها سابقاً، زعمت أنها حصلت على 11 مليون دولار مقابل ظهورها في فعالية انتخابية لهاريس في هيوستن. وقد نفت والدة بيونسيه، تينا نولز، تلك الادعاءات بشكل قاطع، مؤكدة أن ابنتها لم تتقاضَ أي مبلغ، وأنها تكفلت بكافة نفقاتها من مالها الخاص. وعلى الرغم من قوله إن تصريحاته تستند إلى "تقارير إخبارية"، لم يُدلِ ترامب بأي مصادر أو دلائل تدعم مزاعمه، مكتفياً بوصف ما حدث بأنه "احتيال انتخابي غير قانوني على أعلى مستوى". اللافت أن هذه الموجة من الانتقادات لم تشمل النجمة تايلور سويفت على غير العادة، رغم أن ترامب سبق أن هاجم دعمها العلني لهاريس أكثر من مرة، وعلق عليها بقوله إنها "لم تعد جذابة". تابعو الأردن 24 على


رؤيا نيوز
منذ 14 ساعات
- رؤيا نيوز
مس رايتشل.. من دروس الطفولة إلى الدفاع عن أطفال غزة
منذ سنوات، عُرفت رايتشل أكورسو، المعروفة باسم 'مس رايتشل'، كأيقونة تعليمية للأطفال عبر الإنترنت، بابتسامتها الهادئة وصوتها الطفولي اللطيف، وهي تقدم فيديوهات ترفيهية وتربوية ترتكز على تطوير مهارات النطق والتعلّم المبكر. لكن، ما لم يتوقعه كثيرون، هو أن تتحوّل هذه الوجهة الآمنة والحيادية إلى منصّة تعبّر عن مواقف إنسانية جريئة، وتثير انقسامات واسعة في الرأي العام الأمريكي. ففي الأشهر الأخيرة، خرجت 'مس رايتشل' عن الإطار التقليدي الذي اعتاد عليه متابعوها، لتعبّر علناً عن تضامنها مع أطفال غزة المتأثرين بالحرب المستمرة منذ 7 أكتوبر 2023. هذا التحوّل دفع ملايين المتابعين إلى الوقوف على طرفي نقيض، بين داعم لموقفها ورافض له، ووصل الأمر إلى دعوات لتحقيق رسمي ضدها في الولايات المتحدة. وقالت 'مس رايتشل' في مقابلة مع الإعلامي مهدي حسن: 'الصمت لم يكن خياراً. تجاهل معاناة الأطفال ليس حياداً، بل جريمة إنسانية'. وتابعت مؤكدة أنّ الانتقادات التي تتعرض لها لن تردعها عن الدفاع عن كل طفل يتألم، بغض النظر عن جنسيته أو دينه. ورغم أنّ الفيديوهات التي تحدثت فيها عن غزة موجّهة للبالغين ومنفصلة تماماً عن محتواها المخصّص للأطفال، إلا أنّ الانتقادات اشتعلت ضدها، متهمة إياها بالتحيز و'نشر دعاية حماسية'، بحسب ما ذكرت منظمة StopAntisemitism. وقد أطلقت 'مس رايتشل' في مايو 2024 حملة لصالح منظمة 'سايف ذا تشيلدرن'، جمعت خلالها 50 ألف دولار، مؤكدة أنها تدافع عن 'كل الأطفال، الفلسطينيين والإسرائيليين، المسلمين والمسيحيين واليهود'، كما كتبت عبر حسابها. وفي المقابل، علّق الباحث الإعلامي تومي فيتور قائلاً: 'الاتهام بمعاداة السامية يجب ألّا يُستخدم كأداة سياسية لإسكات أصوات تتحدث عن مأساة إنسانية'. وفي صورة نشرتها مؤخراً مع الطفلة رهف التي فقدت ساقيها، كتبت 'مس رايتشل': 'صمت القادة عار.. أطفال غزة يستحقون صوتاً'.