
أخبار العالم : 10 أغاني لتامر عاشور في مهرجان العلمين 8 أغسطس.. «أجمل حلم»
نافذة على العالم - يترقب جمهور النجم تامر عاشور حفله الغنائي الكبير المقرر احياؤه يوم 8 أغسطس المقبل ضمن حفلات مهرجان العلمين الجديدة في نسخته الـثالثة، ويقام الحفل على مسرح يو أرينا الساحل الشمالي.
ويستعد تامر عاشور لتقديم عدد كبير من أغنياته التي يتفاعل معها الحضور، خاصة وانه يحظى بقاعدة جماهيرية كبيرة، ويرصد الدستور تفاصيل 10 أغنيات من المتوقع أن يشدو بها خلال حفله وهي كالتالي:
عشت معاك حكايات: كلمات: تامر عاشور، ألحان: تامر عاشور، توزيع: أحمد عبدالسلام. تيجي نتراهن: كلمات محمود عليم، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع عمرو الخضري. قولوله سماح: كلمات الشاعر أحمد المالكي وألحان الملحن مصطفى العسال. أجمل حلم: كلمات الشاعر عمرو يحيى، وألحان تامر عاشور. هيجيلي موجوع: كلمات الشاعر محمود عليم وألحان عمرو الشاذلي. كان موضوع: كلمات هشام صادق، ألحان مايكل صفوت، وتوزيع فهد. ياه: كلمات الشاعر محمود عبد الله، وألحان محمدي، وتوزيع أحمد إبراهيم. الله يحنن: كلمات عليم، ألحان عمرو الشاذلي، توزيع عمرو الخضري. مش بعرف أنام: الكلمات: عمرو المصري، الألحان: عمرو الشاذلي، التوزيع: عمرو الخضري. حبك رزق: كلمات الشاعر حسام سعيد، وألحان عمرو الشاذلي، وتوزيع هشام البنا.
وانقسمت أسعار تذاكر حفل تامر عاشور إلى ست فئات متنوعة تناسب مختلف الفئات، وتبدأ من 800 جنيه مصري للفئات العادية، وتصل إلى 150 ألف جنيه للاستراحات الخاصة التي تضم 8 مقاعد، التفاصيل كالتالي:
800 جنيه مصري
1500 جنيه مصري
3000 جنيه مصري
5000 جنيه مصري
75,000 جنيه مصري (طاولة 5 مقاعد)
150,000 جنيه مصري (استراحة 8 مقاعد)
مهرجان العلمين الجديدة.. منصة للفن والسياحة
ينظم المهرجان الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، ويعتبر أكبر مهرجان في مصر والشرق الأوسط، حيث يمتد من 18 يوليو حتى 29 أغسطس 2025، ويهدف إلى تقديم محتوى ترفيهي وثقافي متنوع يواكب تطلعات الجمهور المصري والعربي، ويعزز من مكانة مصر السياحية على الساحة الدولية، مستقطباً كبار نجوم الفن والفعاليات المتميزة.
ويأتي تنظيم هذه النسخة الجديدة استكمالًا للنجاحات التي حققها المهرجان في دورتيه الأولى والثانية، وأثبت خلالها مكانته كمنصة شاملة تضم كافة ألوان الفنون والترفيه، وجذب أنظار الملايين داخل مصر وخارجها، إذ شهدت الدورة السابقة مشاركة واسعة من مختلف فئات المجتمع، واستقبال زوار من أكثر من 104 جنسيات حول العالم، بالإضافة إلى حضور عدد كبير من الشخصيات العامة والمسئولين والدبلوماسيين من الدول العربية والأجنبية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 6 دقائق
- بوابة الأهرام
صعيدية فى بريطانيا.. صفاء فيصل: تربية الأطفال فى الغربة المهمة الأصعب
للغربة ثمن، يعرف المغتربون جيدا معناه، وكيف يتم تسديده ليس من الجيوب أو الحسابات البنكية، بل من العمر والأمان النفسى الذى لا يقدر بمال. صفاء فيصل رئيسة تحرير البرامج الاخبارية فى هيئة الإذاعة البريطانية «بى بى سي» تحكى لـ«الأهرام» الكثير عن الغربة بحلوها ومرها. «أنا مغتربة بالصدفة. لم أخطط أو أحلم يوما أن أعيش فى بريطانيا أو أى بلد غير مصر». هكذا تحكى صفاء عن بداية علاقتها بالغربة. وتضيف: نشأت فى عائلة صعيدية مصرية. ذكرياتى عن بيتنا فى بلدتى الصغيرة أن الباب مفتوح للجميع بحكم عمل والدى ووالدتى فى التربية والتعليم فى محافظة أسوان. وتقول: كان سفرى من القاهرة للندن أول سفر فى حياتى وأول مرة أركب الطائرة وأول مرة يكون لى جواز سفر. فتاة من قلب الصعيد وجدت نفسها فى عاصمة الضباب صغيرة ووحيدة وتعمل على إثبات وجودها فى واحدة من أكبر المؤسسات الصحفية فى العالم. وصلت فى نهاية شهر يناير ووجدت ثلوجا فى الشوارع لم أرها فى حياتى إلا على شاشات التليفزيون. لكن برودة الطقس وقسوة الثلوج كانت أهون بكثير من برودة العلاقات الاجتماعية والتقاليد الإنجليزية المحافظة التى واجهتها ابنة الصعيد. تقول: مثل كل بنات الصعيد كان لدى من الصلابة وقوة التحمل الكثير، أعانتنى على تجاوز الكثير من العقبات فى العمل والمجتمع من حولي. مضيفة، لم أنس مصر يوما لأنها بلدى التى أحبها أكثر من أى مكان فى العالم بكل تفاصيلها فهى مثل شريان الحياة ينبض فى قلبى لكننى بقيت دوما ممتنة لبريطانيا كبلدى الثانى لأنها منحتنى فرصة عمل رائعة وفرصة حياة فتحت لى أبوابا كثيرة على العالم الواسع. فى الوقت نفسه، لا تنكر صفاء فيصل. احترامها الكبير للثقافة المجتمعية فى بريطانيا وتعتبر نفسها مدينة لها بالكثير، حيث علمتها الانضباط فى العمل واحترام قيمة الوقت والالتزام به. وتضيف: تعلمت أيضا ألا أجامل على حساب العمل وأكون صريحة وصادقة فى تقييم عمل زملائى ولكن بطريقة بناءة وموضوعية دون تجريح. تعلمت قيمة التخطيط وأن يكون للإنسان هدف فى الحياة يسعى إليه. وأحرص دوما على الحديث عن هذه الثقافة وتلك المبادئ لزملائى وعائلتى وأصدقائى فى مصر. كانت بريطانيا أيضا بوابة للتعرف على ثقافات أخرى عربية وأوروبية مما صقل تجربتى الحياتية بشكل كبير. وتحكى أنه فى لحظة ما سنحت لها فرصة ذهبية للعودة إلى مصر كمديرة لمكتب «بى بى سى» فى القاهرة وهو أهم وأكبر مكتب فى الشرق الأوسط. أتذكر أنى يومها جلست على ضفاف النيل فى حالة تأمل فى حياتى التى انقسمت لقسمين بالتمام والكمال عشت عشرين عاما فى مصر وعشرين عاما فى لندن لأعود إلى مصر من جديد وقد اشتد عودى وأصبح لدى عائلة وأصدقاء وزملاء عمل وعشرة عمر. كانت بالفعل لحظة فارقة تجسد كيف استطعت بفضل الله وبفضل عائلتى خاصة أمى رحمها الله أن أجمع بين العالمين فى تناغم مثل الشجرة الوارفة جذورها فى مصر وثمارها فى بريطانيا. تحكى صفاء كذلك: لم يكن الطريق سهلا أبدا كانت هناك دموع وقلق وحيرة وأسئلة وأوقات صعبة، لكن لم يكن هناك ندم أبدا والحمد لله فأنا مؤمنة أن الله ييسر لكل منا طريقا يسير فيه. أما المهمة الأصعب فى مشوار الغربة كانت تربية الأولاد بلا منازع من وجهة نظر صفاء التى تسترجع الذكريات قائلة، كيف كان أولادى مريم ومروان يبكيان كل يوم سبت وهو يوم العطلة الأسبوعية لأنهما سيذهبان إلى المدرسة لتعلم اللغة العربية والقرآن بينما يلعب أقرانهما ويستمتعان بالراحة. لم أخضع لاستعطافاتهما أبدا لكن كنت أمنحهما الجوائز على الدوام إذا ما أحرزا نجاحا فى دروس اللغة العربية وحفظ القرآن. وأفتخر أنهما حصلا على الشهادة الثانوية فى اللغة العربية بجدارة جنبا إلى جنب مع دراستهما الجامعية. ولم يقتصر ذلك على الدراسة فقط فهما عاشقان لمصر وتراثها وأهلها ويفتخران بانتمائهما للثقافة العربية والإسلامية ويتابعان كل أخبار مصر. تقول صفاء: لو سُئلت ما الذى أحبه فى مصر؟ سوف أجيب ما الذى لا أحبه فى مصر! بمجرد أن تقترب الطائرة من سماء القاهرة أشعر أن «روحى ردت فى» كما نقول. أجىء إليها بلهفة العاشق وقلب المحب تسبقنى دموعي. أعشق النيل والمراكب البيضاء تترقرق على صفحته الرائقة. أحب الشوارع والزحام والأضواء وصوت الأذان وأجراس الكنائس تجلجل فى جنباتها أنبهر كل يوم بالآثار الفرعونية والإسلامية والمسيحية وكل ركن فيها ولا اشبع منها. تختتم صفاء حديثها قائلة: الكنز الحقيقى لمصر هو أهل مصر. هذه السماحة طيبة النفس الجدعنة الشهامة الرضا. سمات من النادر أن تكون فى شعب آخر فى المعمورة. حقيقى أهل مصر هم أكثر ما أفتقد وأنا فى الغربة.

مصرس
منذ 22 دقائق
- مصرس
وصلة بين جيلين.. حمدي أبو العلا ومصطفى إبراهيم في ندوة المهرجان القومي للمسرح
في إطار فعاليات الدورة الثامنة عشرة من المهرجان القومي للمسرح المصري، وتحت عنوان "وصلة"، الذي يهدف إلى مد جسور الخبرة بين الأجيال المسرحية المختلفة، احتضن المهرجان ندوة حوارية جمعت بين المخرج حمدي أبو العلا والمخرج الشاب مصطفى إبراهيم، وأدار الحوار الناقد المسرحي أحمد خميس. افتتح خميس اللقاء بالإشادة بتجربة المخرج حمدي أبو العلا، الذي تولى العديد من المناصب الإدارية المهمة في المسرح، مؤكدًا أن تجربته اتسمت بالتوجه الصوفي العميق، والمستند إلى حبه للرسول (صلى الله عليه وسلم)، مما انعكس على العروض التي أخرجها وكتبها، حيث حملت ملامح هذا الحب بشكلٍ فني مميز. كما أشاد بدعمه المستمر للشباب، وإيمانه بإتاحة الفرص لهم في تجارب حقيقية.حمدي أبو العلا: المسرح صوفيٌّ بالحب.. والسيد راضي وعبد الغفار عودة كانا مؤثرَين في مسيرتيمن جانبه، استعرض المخرج حمدي أبو العلا رحلته الطويلة في عالم المسرح، بدءًا من مسرح عبد الوهاب بالإسكندرية، وصولًا إلى إدارته لفرق عدة، مثل المسرح المتجول، وفرقة "تحت 18" (التي أسسها مع الفنان الراحل عبد الغفار عودة)، وكذلك مسرح الغد.وقال أبو العلا: "رحلتي مع المسرح بدأت من نادي شباب دربالة بالإسكندرية، ثم التحقت بقسم المسرح الجديد آنذاك في الإسكندرية، وكنت أول دفعة تتخرج منه. ومن هناك بدأت علاقاتي تتسع، خاصة بالفنان عبد الغفار عودة، الذي كان له فضل كبير في تشكيل تجربتي".وعن ولوجه عالم التصوف المسرحي، قال: "بدأت علاقتي بالتصوف من منطلق الحب، وحبي للنبي (صلى الله عليه وسلم)، ثم بدأت بتقديم عروض تحتفي بهذا المعنى العميق، لكنها لم تكن مجرد ندوات دينية، بل كانت عروضًا متكاملة في لغتها المسرحية. أعمالي دائمًا في حب النبي، لكنها مشبعة بجماليات الفن المسرحي وتراكيبه".وأضاف أن كلاً من السيد راضي وعبد الغفار عودة كان لهما تأثير بالغ في تجربته، كما أشار إلى أن الناقد أحمد خميس كان أول من كتب عن عروضه بمقال نقدي محترف، وهو ما مثّل دعمًا معنويًا مبكرًا لا يُنسى.وفي حديثه عن تجربته الإدارية، قال: "كنت من المحظوظين في أن أحقق الكثير مما حلمت به في إدارة الفرق المسرحية، وساعدني في ذلك عبد الغفار عودة، الذي ذلل كل الصعوبات أمامي وأمام زملائي في فرقة تحت 18. كان هدفي دائمًا أن يعمل الجميع، وأن يجد كل فنان فرصة ليعبّر عن ذاته وطموحه".مصطفى إبراهيم: من قصر الثقافة في سوهاج إلى الجوائز.. وما زلت أبحث عن اكتمال تجربتيمن جانبه، استعرض المخرج الشاب مصطفى إبراهيم رحلته مع المسرح، التي بدأت بشكلٍ بسيط في قصر الثقافة بسوهاج، عندما اصطحبته والدته هناك وهو طفل. قال: "في البداية طلبوا مني الصعود إلى خشبة المسرح، ومن وقتها لم أعد أنزل عنها. بدأت في المسرح المدرسي، ثم صرت مساعد مخرج، دون أن أعرف بالضبط ماذا أفعل، لكنني تعلمت شيئًا فشيئًا، وكنت دائمًا شغوفًا بتجريب كل ما يتعلق بالمسرح".وتابع: "في الجامعة انضممت إلى منتخب جامعة جنوب الوادي، وفزت بعدة جوائز في التمثيل، ثم جاءت تجربة نوادي المسرح التي قادتني إلى الإخراج. أصررت على الحصول على الاعتماد كمخرج من خلال التجربة التي قدمتها مع فرقة سوهاج".وأشار إلى أن فناني الأقاليم يعانون من غياب التواصل الحقيقي مع المؤسسات الفنية، خاصة فيما يتعلق بالإعلان عن العروض أو دعمها، مضيفًا: "رغم الجوائز الكثيرة التي حصلت عليها، إلا أنني لا أعتبر تجربتي الإخراجية قد اكتملت بعد، فهناك تحديات كبيرة تواجه فناني الجنوب، أبرزها الانتقادات الموجهة لنا بعدم مغادرة الصعيد. لكنني فخور أنني أخرجت عرض (أبو ملكًا) الذي لاقى نجاحًا كبيرًا".وأكد مصطفى إبراهيم أن مشروعه الفني يقوم على فكرة بناء الجسور بين مجتمعين منفصلين، قائلًا: "كل ما أريده هو أن أنقل هذا الجسر. رفضت التعيين في المسرح، لأنني لا أؤمن بالفن كوظيفة، وربما كنت خائفًا من أن تقتل الوظيفة موهبتي".كان هذا اللقاء بمثابة وصلة حقيقية بين جيلين، جسد فيها حمدي أبو العلا مسيرة الفنان الحكيم، الذي ينظر إلى المسرح بعين العارف والمحب، بينما مثّل مصطفى إبراهيم طموح الفنان الباحث عن التجربة والمشروع، والملتزم ببيئته وانتمائه رغم الصعوبات. وبين حكمة الكبار وشغف الشباب، تتجدد أواصر المسرح، وتتوطد جسوره بين الماضي والمستقبل.


فيتو
منذ 29 دقائق
- فيتو
ذكر وطعام مجاني، الطرق الصوفية بالإسكندرية تحتفل بالليلة الختامية لمولد أبو العباس (صور)
احتفلت الطرق الصوفية بالليلة الختامية لمولد المرسي أبو العباس بميدان المساجد في الإسكندرية، وسط توافد العشرات من محبي ومريدي المرسي أبو العباس لإحياء الليلة الختامية لمولده والذي تنظمه الطرق الصوفية كل عام. وجاء احتفال الليلة الختامية بالتواشيح والأغاني الدينية وحلقات الذكر والمديح الخاصة بالصوفية، وتوزيع الطعام مجانًا. وغاب هذا العام المنشد محمود التهامي لأعمال التطوير والإصلاح بميدان المساجد ووجود حفر وأعمال لم تنته بالميدان المقابل بساحة المسجد. وقال الشيخ محمد فودة، وكيل مشيخة الطرق الصوفية بالإسكندرية، إنه على مدار أسبوع احتفل أتباع الطرق الصوفية وهم أكثر من ٤٠ طريقة بمولد العارف بالله سيدي المرسي أبو العباس أحد أولياء الله الصالحين، بحلقات الذكر والمديح والأناشيد الدينية وسط تواجد محبيه ومريديه وأتباع الطرق الصوفية. وأضاف فودة، أن الليلة الختامية شهدت إقبالًا من المريدين ولكن حالات الإصلاحات التي تتم بساحة المسجد وميدان المساجد من وجود عدد أكبر بكثير في الليلة الختامية ووجود منشد كبير مثل محمود التهامي بسبب أعمال الحفر والتطوير واقتصر الأمر على تنظيم حلقات الذكر والإنشاد بشكل منفصل. ورغم أعمال الحفر والتطوير فإن الشوارع المجاورة للميدان تحولت لملاذ لزوار المرسي أبو العباس في الليلة الختامية وطوال الأسبوع، وسط تحول الشوارع لملاهي شعبية ومبيت لأتباع الصوفية وتقديم الأطعمة مجانًا لهم من أحباب أبو العباس. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.