logo
أخبار العالم : موعد جنازة ونقل جثمان البابا فرنسيس لكاتدرائية القديس بطرس

أخبار العالم : موعد جنازة ونقل جثمان البابا فرنسيس لكاتدرائية القديس بطرس

الثلاثاء 22/أبريل/2025 - 10:43 ص 4/22/2025 10:43:36 AM
أعلنت الفاتيكان، منذ قليل، أنه سيتم نقل جثمان البابا فرانسيس إلى كاتدرائية القديس بطرس، صباح الأربعاء.
وأكدت، في نبا عاجل أذاعته فضائية القاهرة الإخبارية، اليوم الثلاثاء، أن جنازة البابا فرانسيس ستقام يوم السبت المقبل في العاشرة صباحًا.
وأعلن الفاتيكان وفاة البابا فرنسيس، أمس الاثنين- وفقًا لفضائية "القاهرة الإخبارية" في نبأ عاجل.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المركز الثقافي اللبناني بالإسكندرية يطلق "وثيقة الأخوة الإنسانية في حب البابا فرنسيس"
المركز الثقافي اللبناني بالإسكندرية يطلق "وثيقة الأخوة الإنسانية في حب البابا فرنسيس"

فيتو

timeمنذ 5 أيام

  • فيتو

المركز الثقافي اللبناني بالإسكندرية يطلق "وثيقة الأخوة الإنسانية في حب البابا فرنسيس"

نظم المركز الثقافي اللبناني الماروني بالإسكندرية، مساء السبت فعاليات الصالون الثقافي الأحدث له ، والذي جاء بعنوان "وثيقة الإخوة الإنسانية في حب البابا فرنسيس" بكنيسة القديسة تريزيا الطفل يسوع المارونية بالإسكندرية، وذلك برئاسة المطران جورج شيحان، رئيس أساقفة إيبارشية القاهرة المارونية لمصر والسودان، والزائر الرسولي على شمال إفريقيا ورئيس مجلس أمناء المركز الثقافي اللبناني الماروني نظم الصالون مي الشيخ المشرف العام على مركز جمال عبدالناصر الثقافي بالإسكندرية، بحضور ومشاركة كلا من الدكتور إبراهيم الجمل رئيس لجنة الفتوى بالأزهر ومدير عام الدعوة والإعلام الديني، وأمين عام فرع بيت العائلة المصرية بالاسكندرية،و الخوري شربل الماعوشي راعي كنيسة سانت تريزيا الطفل يسوع المارونية بالإسكندرية وبحضور لفيف من القيادات الدبلوماسية والبرلمانية والدينية والأكاديمية والإعلامية والثقافية وقيادات المجتمع المدني. و من جانبه ألقى المطران جورج شيحان كلمة افتتاحية خلال فعاليات الصالون الثقافي قائلًا:"يسعدني في بداية هذا اللقاء المبارك أن نتحدث عن موضوع عظيم يجسد أسمى معاني الوحدة والتآخي بين البشر، ألا وهو "وثيقة الأخوة الإنسانية"، هذه الوثيقة المباركة التي تجسدت فيها وصية الرب بمحبة القريب وأصبحت علامة حية على أن "الله محبة" (1يو 4:8) وأضاف المطران "شيحان " خلال كلمته بالصالون الثقافي " وثيقة الأخوة الإنسانية في حب البابا فرنسيس " قائلًا:"تلك الوثيقة التاريخية التي مثلت علامة فارقة في مسيرة الحوار بين الأديان والثقافات، والتي أُعلنت في أبوظبي عام 2019 بتوقيع من قداسة البابا فرنسيس، بابا الكنيسة الكاثوليكية، والإمام الأكبر أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف. لتكون بمثابة إعلان عالمي يؤكد أن الإيمان بالله يجب أن يقودنا إلى المحبة والتعاون، لا إلى الفرقة والصراع" مضيفًا:"لِيَكُنْ كُلُّ وَاحِدٍ بِحَسَبِ مَا أَخَذَ مَوْهِبَةً، يَخْدِمُ بِهَا بَعْضُكُمْ بَعْضًا، كَوُكَلاَءَ صَالِحِينَ عَلَى نِعْمَةِ اللهِ الْمُتَنَوِّعَةِ" وتابع قائلًا:"لقد كانت هذه الوثيقة ثمرة رؤية متقدمة، تؤمن بأن البشر جميعًا إخوة، تجمعهم كرامة واحدة، وتدعوهم إلى التعاون من أجل عالم أكثر عدلًا وسلامًا.،وهي أيضًا رسالة سلام - نحن بأمس الحاجة إليها في زمن تكثر فيه النزاعات وتغيب فيه القيم الإنسانية الأساسية. وهي أيضًا أمل للإنسانية جمعاء، تؤكد على قيم التسامح والتعايش، وترفض العنف والتطرف، وتدعو إلى احترام كرامة الإنسان بغض النظر عن دينه أو عرقه. إنها وثيقة تذكرنا بأننا جميعًا إخوة في الإنسانية، وأن التعاون والتفاهم هو الطريق الوحيد لبناء عالم أكثر عدلًا وسلامًا". وأشار المطران "شيحان " قائلًا:"في هذه الأيام، يمر العالم بفترة حزن عميق بنياحة قداسة البابا فرنسيس، الذي كان رمزًا للتواضع والحكمة، ورائدًا في تعزيز الحوار بين الأديان. لقد كرس حياته لخدمة الإنسانية، وسعى بكل جهده لتعزيز قيم المحبة والسلام. لا يسعنا إلا أن ننحني إجلالًا لإرثه الروحي والإنساني العظيم؛ وكانت وثيقة الأخوة الإنسانية من أبرز إنجازاته، حيث مثلت رؤيته الثاقبة لمستقبل تسوده الوحدة بدل الانقسام". وتابع قائلًا:"لقد عُرف البابا فرنسيس بقلبه الكبير الذي يخفق للمهمشين والفقراء، فكان صوتًا للضعفاء، وداعيًا لا يمل إلى العدالة الاجتماعية. مواقفه المشرفة في الدفاع عن كرامة الإنسان كان صوته مدويًا في الدفاع عن حقوق الضعفاء، مؤكدًا أن الإيمان الحقيقي يظهر في رعاية الإنسان واحترام كرامته، مواقفه جعلته رمزًا للأمل في عالم يعاني من انقسامات عميقة. كما كان له موقف واضح تجاه قضايا السلام العالمي، حيث دعا مرارًا إلى حل النزاعات بالحوار ونبذ العنف. وفيما يخص ما يحدث من حرب وإبادة في غزة، لم يتردد في التعبير عن تضامنه مع المعاناة الإنسانية هناك، مطالبًا بوقف الحرب وحماية المدنيين". وأكد أن من المواقف التي تظهر تقدير البابا فرنسيس للشرق وتاريخه، حديثه عن (رحلة العائلة المقدسة إلى مصر)، التي وصفها بأنها "حج مسيحي"، مؤكدًا على الأهمية الروحية لمصر كأرض مقدسة مباركة تحتضن التنوع والتسامح والسلام. كما أن زيارته التاريخية لمصر عام 2017 كانت محطة بارزة في تعزيز العلاقات بين الأديان، حيث استقبله فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي بكل حفاوة وترحاب، والتقى خلالها بفضيلة الإمام الأكبرالشيخ أحمد الطيب، في لقاء أثمر عن تعاون مثمر تجلى لاحقًا في توقيع وثيقة الأخوة الإنسانية". والذي قال إن ذكرى البابا فرنسيس ووثيقته الخالدة تذكرنا بأن طريق الأخوة هو الطريق الوحيد لبناء مستقبل أفضل. فلنعمل معًا لتحقيق رؤيته، لتكن وثيقة الأخوة نبراسًا لنا في بناء مملكة المحبة على الأرض، حتى نكون جميعًا "ملح الأرض ونور العالم" (مت 5:13-14). ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

زيارة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق والآباء الأساقفة إلى روما
زيارة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق والآباء الأساقفة إلى روما

بوابة الفجر

time١٢-٠٥-٢٠٢٥

  • بوابة الفجر

زيارة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق والآباء الأساقفة إلى روما

وصل غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق، بطريرك الإسكندرية للأقباط الكاثوليك، يرافقه أصحاب النيافة الآباء الأساقفة، أعضاء السينودس البطريركي المقدس إلى العاصمة الإيطالية روما، تلبيةً لدعوة الكنيسة الجامعة للمشاركة في فعاليات يوبيل الرجاء، الذي يجمع الكنائس الشرقية، تحت "شعار الوحدة والرجاء في زمن التحديات". تتضمن الزيارة برنامجًا روحيًا ورعويًا مكثفًا، يشمل ترؤس غبطة البطريرك للقداس الإلهي مع رعية الأقباط الكاثوليك في روما. ومن أبرز المحطات الروحية لهذه الزيارة، الاحتفال بالقداس الإلهي حسب طقس الكنيسة القبطية الكاثوليكية في بازيليك القديسة مريم الكبرى، والتي تضم ضريح قداسة البابا فرنسيس، وذلك بمشاركة عدد من الكرادلة، والأساقفة من مختلف الكنائس الكاثوليكية، في لحظة تعبّر عن عمق الشركة الكنسية، وغنى التقاليد الليتورجية المتنوعة في الكنيسة الجامعة. تتضمن الزيارة أيضًا لقاءات رعوية مع أبناء الكنيسة هناك، بالإضافة إلى لقاء رسمي مرتقب مع قداسة البابا لاون الرابع عشر. وتُختتم الزيارة بالمشاركة في قداس بدء حبرية قداسة البابا لاون الرابع عشر، والمقرر إقامته يوم الأحد المقبل، الموافق الثامن عشر 18 مايو، بحضور وفود كنسية من مختلف أنحاء العالم. وفي تصريح له، أعرب غبطة البطريرك الأنبا إبراهيم إسحق عن بالغ فرحه بهذه الزيارة، مؤكدًا أنها تجسد عمق الشركة الكنسية، وتعكس التزام الكنيسة القبطية الكاثوليكية برسالة الرجاء والوحدة'. وأضاف الأب البطريرك: مشاركتنا في هذا الحدث التاريخي هي شهادة حية على تضامن الكنائس في خدمة الإنجيل، وشعب الله.

البابا ليو الرابع عشر للكرادلة بالانجليزية: لقد دعوتوني لأحمل الصليب وتحل علي البركة
البابا ليو الرابع عشر للكرادلة بالانجليزية: لقد دعوتوني لأحمل الصليب وتحل علي البركة

مصرس

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • مصرس

البابا ليو الرابع عشر للكرادلة بالانجليزية: لقد دعوتوني لأحمل الصليب وتحل علي البركة

خاطب البابا ليو الرابع عشر الكرادلة بالانجليزية قائلا: "لقد دعوتوني لأحمل الصليب وتحل علي البركة". وطلب البابا مساعدتهم لنشر المذهب الكاثوليكي.وكانت هذه المرة الأولى التي يدلي فيها ليو الرابع عشر بتصريحات علنية باللغة الإنجليزية، بعد أن تحدث بالإيطالية والإسبانية فقط في تعليقاته الأولى للعالم من شرفة كاتدرائية القديس بطرس أمس الخميس.وألقى ليو الرابع عشر كلمة مرتجلة في بداية عظته في كنيسة سيستين اليوم الجمعة أمام الكرادلة الذين انتخبوه.وكان ليو الرابع عشر، المبشر الأوغسطيني روبرت بريفوست، المولود في شيكاغو، قد فاجأ العالم أمس الخميس عندما ظهر على شرفة كنيسة القديس بطرس باعتباره البابا رقم 267، متغلبًا على الحظر التقليدي ضد بابا من الولايات المتحدة.وأضاف ليو باللغة الإيطالية شبه المثالية في أول تعليقاته للعالم "يجب علينا معًا أن نحاول اكتشاف كيفية أن نكون كنيسة تبشيرية، كنيسة تبني الجسور، وتؤسس للحوار، وتكون دائمًا مفتوحة لاستقبال - كما هو الحال في هذه الساحة بأذرع مفتوحة - لتكون قادرة على استقبال كل من يحتاج إلى صدقتنا، وحضورنا، والحوار والحب".وفي أول ظهور له للعالم مساء أمس الخميس على شرفة كنيسة القديس بطرس، ارتدى البابا /69 عاما/ العباءة الحمراء التقليدية للبابوية - والتي تجنبها البابا فرنسيس عند انتخابه في عام 2013 - مما يشير إلى العودة إلى درجة ما من اتباع القواعد بعد حبرية فرانسيس غير التقليدية.لكن عندما أطلق على نفسه اسم ليو، نسبة إلى البابا المصلح والداعم للعدالة الاجتماعية في القرن التاسع عشر، والإشار إلى بعض أولويات فرنسيس، ربما كان البابا الجديد يريد أيضًا الإشارة إلى خط قوي من الاستمرارية: كان هناك ليو آخر في تاريخ الكنيسة وهو الأخ ليو، الراهب الذي عاش في القرن الثالث عشر وكان رفيقًا عظيمًا للقديس فرنسيس الأسيزي، الذي سُمي البابا الراحل باسمه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store