logo
غوغل "تدمج" أنظمة تشغيل الأجهزة المحمولة!

غوغل "تدمج" أنظمة تشغيل الأجهزة المحمولة!

جو 24منذ يوم واحد
جو 24 :
ذكرت مواقع مهتمة بشؤون التقنية أن شركة غوغل تخطط لدمج نظامي أندرويد ChromeOS في نظام تشغيل موحد للأجهزة المحمولة الذكية.
وفي مقابلة صحفية أجريت معه مؤخرا أكد سمير سامات، رئيس قسم أندرويد في غوغل هذه الشائعات وأشار إلى أن "غوغل تستعد لأكبر عملية إعادة هيكلة لنظامي أندرويد و ChromeOS، لخلق نظام تشغيل موحد يعمل مع مختلف أنواع الأجهزة الإلكترونية.
وأشار سامات إلى أن الفكرة من هذه الخطوة هي إنشاء نظام تشغيل فعال وسهل الاستخدام للحواسب المحمولة واللوحية، مما سيزيد إنتاجية هذه الأجهزة، وسيسهل عملية استخدام التطبيقات مع الأجهزة المزودة بشاشات كبيرة، مع الحفاظ على جميع الميزات الموجودة في نظامي أندرويد و ChromeOS.
وفي حين ترى غوغل أن هذه الخطوة ستجعل الأجهزة المحمولة أكثر تكاملا فيما بينها، يخشى بعض المستخدمين من أن ظهور أنظمة تشغيل جديدة ومعقدة قد يستدعي استخدام أجهزة ذات مواصفات عالية حصرا، أو أن تكون هذه الأنظمة غير مستقرة من الناحية البرمجية كما هو الحال مع أنظمة أندرويد على سبيل المثال.
وكانت غوغل قد ألمحت في وقت سابق إلى أنها تسعى لتحديث أنظمة ChromeOS لتصبح قريبة في آلية عملها من أنظمة أندرويد، وأنها تطمح لتطوير أنظمة تشغيل قادرة على العمل بكفاءة على مختلف أنواع الأجهزة الذكية، سواء كانت هواتف ذكية، أو حواسب لوحية وحواسب شخصية محمولة.
المصدر: ixbit
تابعو الأردن 24 على
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هلوسات الذكاء الاصطناعي.. خطر متزايد يهدد الثقة بالتقنية
هلوسات الذكاء الاصطناعي.. خطر متزايد يهدد الثقة بالتقنية

الدستور

timeمنذ 31 دقائق

  • الدستور

هلوسات الذكاء الاصطناعي.. خطر متزايد يهدد الثقة بالتقنية

وكالات سلّطت سلسلة من الحوادث الأخيرة الضوء على تصاعد خطورة "هلوسات الذكاء الاصطناعي"، حيث باتت هذه الأخطاء تتجاوز مجرد تقديم معلومات غير دقيقة لتصل أحيانًا إلى نشر خطاب كراهية ومعلومات تهدد سلامة المستخدمين. أحدث هذه الحالات جاءت من روبوت الدردشة "غروك 4.0" التابع لشركة xAI المملوكة لإيلون ماسك، والذي اضطر للتوقف عن العمل مؤقتًا بعد نشره محتوى معاديًا للسامية، مما أثار موجة من الجدل والقلق بشأن موثوقية هذه النماذج. ورغم ادعاءات ماسك بأن "غروك" يعد "أذكى من البشر"، إلا أن النموذج وقع في سلسلة من الهلوسات الخطيرة التي دفعت إلى طرح تساؤلات واسعة حول أسباب حدوث مثل هذه الانحرافات وما إذا كانت مقتصرة على نموذج معين. - أخطاء تهدد سمعة الشركات حادثة أخرى مشابهة وقعت في أبريل/نيسان الماضي، عندما أعلن مساعد الذكاء الاصطناعي على منصة البرمجة "كورسر" عن تغيير مزعوم في سياسة الاستخدام، تسبب في فوضى بين المستخدمين وتراجع ثقة العملاء، قبل أن تعتذر الشركة مؤكدة أن ما حدث كان "هلوسة صريحة من الذكاء الاصطناعي". وبحسب تقرير صحيفة نيويورك تايمز، فإن هذه الهلوسات ليست جديدة، حيث سبق لمحركات بحث مدعومة بالذكاء الاصطناعي مثل "غوغل" و"بينغ" أن قدّمت توصيات خطيرة، مثل اقتراح استخدام الصمغ في إعداد البيتزا، أو اختراع أمثال غير منطقية. - من أخطاء تقنية إلى تهديدات بشرية المخاطر لا تقتصر على المعلومات الخاطئة فحسب، إذ وثّقت تقارير سابقة – بينها تقرير من شبكة CBS News – حالات شجّع فيها الذكاء الاصطناعي المستخدمين على الانتحار، خاصة من فئة المراهقين، كما حدث في منصات مثل Character AI ونسخ سابقة من نماذج غوغل. - لماذا تحدث الهلوسات؟ يُرجع الخبراء هذه الأخطاء إلى طبيعة عمل نماذج الذكاء الاصطناعي، التي تعتمد على الاحتمالات الرياضية وليس على قواعد منطقية صلبة، مما يجعلها عرضة لتكوين استنتاجات غير دقيقة. ويضيف تقرير نيويورك تايمز أن هذه النماذج تُدرّب غالبًا على بيانات غير موثوقة أو مفتوحة المصدر مأخوذة من الإنترنت، بما فيها منتديات ومواقع ذات محتوى إشكالي مثل "4Chan"، ما يعزز من احتمالية إنتاج معلومات زائفة أو متطرفة. كما أن اعتماد بعض الشركات على تقنيات "التعلم التعزيزي بالتجربة والخطأ" يزيد من تعقيد المشكلة، خاصة في مجالات غير حسابية مثل السياسة أو الطب أو الدين، حيث يكون الهامش للخطأ حساسًا جدًا. - خطر يهدد المستخدم العادي يحذر خبراء من أن هذه الهلوسات قد تكون ذات أثر كارثي في بعض المجالات، مثل المعلومات الطبية أو القانونية أو التاريخية، خاصة إن تم الاعتماد عليها من قبل غير المتخصصين دون تحقق أو مراجعة بشرية. ويؤكد التقرير أن مخاطر هذه الظاهرة تتفاقم مع الاستخدام الواسع للنماذج الجديدة مثل "ديب سيك" و"O1" من "أوبن إيه آي"، والتي رغم قوتها، إلا أن معدلات الهلوسة فيها قد تكون أعلى من غيرها، وفقًا لعدة دراسات وتقارير إعلامية. "الإندبندنت"

Realme تطلق أحدث هواتفها مع بطارية كبيرة وقدرات تصوير مميزة
Realme تطلق أحدث هواتفها مع بطارية كبيرة وقدرات تصوير مميزة

أخبارنا

timeمنذ 6 ساعات

  • أخبارنا

Realme تطلق أحدث هواتفها مع بطارية كبيرة وقدرات تصوير مميزة

أخبارنا : بدأت Realme بالترويج لهاتفها الجديد الذي سيكون من أفضل هواتف أندرويد من حيث الأداء والميزات وقدرات التصوير. يتميز هاتف Realme 15 Pro بقدرات تصوير ممتازة بفضل كاميرته الأساسية التي أتت (50+50) ميغابيكسل، وكاميرته الأمامية التي جاءت بدقة 50 ميغابيكسل، ولها القدرة على توثيق فيديوهات 4K. حصل الجهاز على هيكل مقاوم للماء والغبار وفق معيار IP68/IP69، ومضاد للصدمات والخدوش وفق معيار MIL-STD-810H، ويتميز بنحافة هيكله إذ يأتي بسماكة 7.7 ملم. شاته أتت من نوع OLED بمقاس 6.8 بوصة، دقة عرضها (1080/2400) بيكسل، ترددها 144 هيرتز، سطوعها الأعظمي يصل إلى 6500 شمعة/م تقريبا. يعمل الجهاز بنظام Android 15 مع واجهات Realme UI 6.0، ومعالج Qualcomm SM7750-AB Snapdragon 7 Gen 4، ومعالج رسوميات Adreno 722، وذواكر وصول عشوائي 8/12 غيغابايت، وذواكر داخلية 128/256 غيغابايت. ويتميز ببطاريته الكبيرة التي أتت بسعة 7000 ميلي أمبير، والتي تعمل مع شاحن سريع باستطاعة 80 واط، كما زوّد بمنفذين لشرائح الاتصال، ومنفذ USB Type-C 2.0، وشريحة NFC، وماسح لبصمات الأصابع مدمج في الشاشة. المصدر: gsmarena

أكثرمن 4 آلاف موقع إخباري زائف بالذكاء الاصطناعي
أكثرمن 4 آلاف موقع إخباري زائف بالذكاء الاصطناعي

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

أكثرمن 4 آلاف موقع إخباري زائف بالذكاء الاصطناعي

وكالات كشف الصحفي الفرنسي الاستقصائي "جان مارك ماناش" عن وجود أكثر من 4 آلاف موقع إخباري مزيف تم إنشاؤها باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي، بهدف التلاعب بخوارزميات البحث في غوغل وصولا لتحقيق أرباح من الإعلانات عبر خدمة غوغل ديسكفر. وبحسب ماناش، فإن هذه المواقع التي تنتشر بشكل واسع في فرنسا، وتضم أكثر من 100 موقع باللغة الإنجليزية، تعتمد على مقالات إما منسوخة من مواقع أخرى أو مختلقة بالكامل، ويقف وراءها خبراء في تحسين محركات البحث "إس إيه أو" (SEO) يسعون إلى تحقيق الربح عبر الروابط الخلفية أو الظهور في ديسكفر، وهو قسم الأخبار المخصص لمستخدمي تطبيق غوغل على أجهزة أندرويد. ويقول ماناش، الذي يعمل في مجال الصحافة الاستقصائية منذ التسعينيات، إن هذه الظاهرة تحرم الصحفيين والمؤسسات الإعلامية الحقيقية من عائدات الإعلانات، وتسهم في نشر محتوى مضلل على نطاق واسع. وقد بدأ ماناش تحقيقه في بداية عام 2024 بعد أن لاحظ ظهور مواقع لم يكن يعرفها من قبل، وبالتعاون مع طلابه في كليات الصحافة، تمكن بحلول أكتوبر من نفس العام من تحديد 250 موقعا، ثم توسع التحقيق لاحقا بالشراكة مع صحيفة "ليبراسيون" الفرنسية، ليصل عدد المواقع المكتشفة إلى أكثر من 4 آلاف. ويعتقد ماناش أن اثنين على الأقل من مالكي هذه المواقع أصبحا مليونيرَين بفضل الأرباح الناتجة عن الإعلانات، رغم أن المحتوى الذي يتم نشره لا يخضع لأي رقابة تحريرية حقيقية. ويشير ماناش وفق ما نقل عنه موقع "برس غازيت" إلى أن "غوغل ديسكفر" الذي يُستخدم لتوصية المحتوى للمستخدمين بناء على اهتماماتهم، غير قادر على التعامل مع هذه المواقع المزيفة، مما يجعلها تظهر للمستخدمين وكأنها مصادر موثوقة. ويضيف أن بعض المحررين يسعون للظهور على ديسكفر لأنه "يشبه ماكينة صراف آلي"، إذ يمكنهم كسب آلاف الدولارات يوميا من الإعلانات التي تُعرض على مواقعهم. وقد أصبح ديسكفر مصدرا رئيسيا لحركة المرور في المملكة المتحدة، متجاوزا الإحالات التقليدية من البحث، وفقا لتقارير شركة ريتش الإعلامية. ومن بين الأخبار الكاذبة التي روجت لها هذه المواقع، تقارير زائفة عن "إلغاء الأوراق النقدية في فرنسا"، و"منع الأجداد من تحويل الأموال لأحفادهم"، و"سحب الحكومة الفرنسية للأموال من حسابات التوفير لتمويل الحرب في أوكرانيا". كما ظهرت على هذه المواقع قصص أكثر غرابة، مثل "اكتشاف هرم عمره 25 ألف عام تحت جبل"، و"عثور العلماء على حيوان مفترس ضخم يشبه طائر الدودو تحت الجليد في القارة القطبية الجنوبية". ويؤكد ماناش أن هذه المقالات غالبا ما تحتوي على صور وعناوين من إنتاج الذكاء الاصطناعي، تهدف إلى إثارة الفضول أو الخوف، وهذا يزيد من احتمالية النقر عليها. ويرى ماناش أن انتشار ظاهرة المواقع المزيفة في السوق الفرنسية يعود جزئيا إلى انتشار دروس تعليمية على يوتيوب في عامي 2023 و2024، تشرح كيفية "اختراق" ديسكفر باستخدام الذكاء الاصطناعي التوليدي. ويحذر من أن السوق الفرنسية أصبحت "مكتظة" بهذا النوع من المواقع، وهذا يدفع بعض المحررين إلى استهداف أسواق أجنبية بلغات أخرى. وقد حدد ماناش أكثر من 120 شركة ومحررا يقفون وراء هذه المواقع، من بينهم صحفيون ومدربون إعلاميون، وبعض المواقع كانت توظف صحفيين حقيقيين قبل أن تستغني عنهم بالذكاء الاصطناعي من دون إبلاغ الجمهور. وفي ردها على هذه الاتهامات، قالت شركة غوغل إنها تطبق سياسات صارمة ضد المحتوى غير المرغوب فيه، سواء أُنتج بواسطة البشر أو الذكاء الاصطناعي، وإن أنظمتها تعمل على منع ظهور المحتوى منخفض الجودة في ديسكفر ونتائج البحث. لكن ماناش يرى أن هذه الإجراءات غير كافية، ويؤكد أن الصحفيين يجب أن يثبتوا تميز عملهم عن المحتوى الاصطناعي، وأن الجمهور يجب أن يعرف ما إذا كان يقرأ مقالا حقيقيا أم محتوى مزيف. وفي ختام تحقيقه، يدعو ماناش إلى وضع علامات واضحة على المحتوى الذي يُنتج بواسطة الذكاء الاصطناعي، ومعاقبة الجهات التي تخفي ذلك، مؤكدا أن هذه الظاهرة لا تهدد الصحافة فحسب، بل تهدد الديمقراطية وحق الناس في الحصول على معلومات موثوقة. ويأمل أن يبدأ المزيد من الصحفيين ومدققي الحقائق حول العالم في توثيق هذه المواقع، ومواجهة ما وصفه بـ"التلوث المعلوماتي" الذي بات ينتشر بسرعة في الفضاء الرقمي. "الجزيرة نت"

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store