
الهلال يُطلق فعالية 'شاطئ ميامي بالأزرق' ضمن كأس العالم للأندية 2025
هاني البشر _ ميامي
تنظم شركة نادي الهلال فعالية جماهيرية مميزة تحت شعار 'شاطئ ميامي بالأزرق'، وذلك يوم غد الثلاثاء الموافق 17 من شهر يونيو الجاري في قلب شارع 'لينكون' بالقرب من شاطئ 'ميامي'، أحد أبرز الوجهات التجارية والسياحية القريبة من الشاطئ الجنوبي في مدينة 'ميامي'.
تُعد هذه الفعالية المحطة الرئيسية لأنشطة الهلال الجماهيرية في 'ميامي'، وتأتي ضمن برنامج التفاعل مع الجماهير بالتزامن مع تواجد الفريق للمشاركة في بطولة كأس العالم للأندية 2025، وتُقام الفعالية من الساعة الرابعة عصرًا وحتى العاشرة مساءً.
ويهدف النادي من خلال هذه الفعالية إلى تعزيز التواصل مع محبيه، عبر مجموعة من الأنشطة التفاعلية والترفيهية التي تشمل:
• تحدي الكرات المتعددة
• كاميرا 360
• تحدي سرعة المناولات
• الرسم على الوجه
• كرة القدم تحت الطاولة
• الرسم على الجدار
• هدايا تذكارية مجانية

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


حضرموت نت
منذ ساعة واحدة
- حضرموت نت
تاريخ مواجهات الأهلي وبالميراس في جميع البطولات قبل قمة كأس العالم للأندية
يترقب عشاق كرة القدم العربية والعالمية المواجهة المرتقبة بين الأهلي وبالميراس البرازيلي، ضمن منافسات الجولة الثانية من المجموعة الأولى في بطولة كأس العالم للأندية 2025، التي تُقام حاليًا في الولايات المتحدة الأمريكية. وتضم مجموعة الأهلي كلًا من إنتر ميامي الأمريكي، وبورتو البرتغالي، إلى جانب بالميراس، في مجموعة متوازنة تشهد صراعًا كبيرًا على بطاقتي التأهل إلى الدور الثاني، خاصة مع تقارب المستويات بين الفرق الأربعة. وكان الأهلي قد تعادل سلبيًا مع إنتر ميامي في الجولة الأولى، وهي نفس النتيجة التي انتهت بها مباراة بالميراس أمام بورتو، ليشتعل الصراع في الجولة الثانية بين الفرق الأربعة. وفي هذا التقرير، نستعرض معكم تاريخ مواجهات الأهلي وبالميراس في جميع البطولات، وما تحمله الأرقام من دلالات قبل القمة المنتظرة. تاريخ مواجهات الأهلي وبالميراس في جميع البطولات التقى الأهلي مع بالميراس في مناسبتين سابقتين، كلتاهما ضمن منافسات كأس العالم للأندية: المواجهة الأولى كانت في نسخة 2021 على مباراة تحديد المركز الثالث، وانتهت بالتعادل السلبي، قبل أن يحسمها الأهلي لصالحه بركلات الترجيح. المواجهة الثانية كانت في نصف نهائي نسخة 2022، وتمكن خلالها بالميراس من الفوز بنتيجة 2-0 والتأهل إلى النهائي. إجمالًا، لعب الفريقان مباراتين، فاز بالميراس في واحدة، وتعادلا في أخرى، بينما لم يحقق الأهلي أي فوز مباشر في الوقت الأصلي. إحصائيات تاريخية بين الأهلي وبالميراس النادي عدد المباريات الفوز التعادل الخسارة الأهداف المسجلة الأهلي 2 0 1 1 0 بالميراس 2 1 1 0 2 الهدافون في مواجهات الأهلي وبالميراس اللاعب الأهداف النادي رافائيل فيجا 1 بالميراس دودو 1 بالميراس ويُعد رافائيل فيجا ودودو هما اللاعبان الوحيدان اللذان سجّلا أهدافًا في تاريخ المواجهات بين الفريقين، وذلك في مباراة نصف نهائي 2022. تاريخ مواجهات الأهلي أمام الأندية البرازيلية واجه الأهلي الأندية البرازيلية في 6 مباريات عبر تاريخه بكأس العالم للأندية، وجاءت نتائجه كالتالي: عدد المباريات: 6 فوز: 0 (فاز بركلات الترجيح مرة) تعادل: 1 خسارة: 5 أهداف الأهلي: 3 أهداف الخصم: 11 موعد مباراة الأهلي ضد بالميراس في كأس العالم للأندية 2025 يلتقي الأهلي المصري مع بالميراس البرازيلي يوم الخميس 19 يونيو 2025، على ملعب ميتلايف في ولاية نيوجيرسي الأمريكية. توقيت المباراة: الساعة 7:00 مساءً بتوقيت القاهرة ومكة المكرمة


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
رغم الغيابات والإرهاق... مكاسب واعدة تنتظر الأخضر في «الكأس الذهبية»
رغم ضغوط التوقيت وتحديات التشكيلة الناقصة، نجح المنتخب السعودي في افتتاح مشاركته بالكأس الذهبية بفوز ثمين على هايتي بهدف دون رد، ليضع بصمته الأولى في البطولة التي يشارك فيها «ضيفاً» للمرة الأولى. الفوز الذي تحقق عبر ركلة جزاء نفذها صالح الشهري في الشوط الأول، لم يكن فقط نتيجة على الورق، بل فتح باباً لتحليل أوسع حول أهمية المشاركة والآفاق التي تحملها للأخضر في هذه المرحلة الدقيقة من مسيرته. يصف محللون فنيون هذه المشاركة بالإيجابية، رغم إقرارهم بعدد من السلبيات التي تحيط بها، على رأسها توقيت البطولة الذي يأتي مباشرة بعد نهاية موسم شاق في الدوري السعودي، إلى جانب غياب عدد من العناصر الأساسية بسبب وجودهم مع الهلال في كأس العالم للأندية، التي تقام تزامناً في الولايات المتحدة ذاتها. ويرى الدكتور خليفة الملحم، اللاعب السابق والمحلل الفني، أن قرار المشاركة بحد ذاته يُعد خطوة جيدة، مشيراً إلى أن مستوى المنتخبات المشاركة - باستثناء المكسيك - لا يبتعد كثيراً عن الأخضر فنياً، وهو ما يمنح السعودية فرصة للمنافسة وكسب الاحتكاك. ويضيف: «المواجهة المقبلة أمام أميركا، وربما لاحقاً كندا، تتيح فرصاً تعليمية مهمة، فهذه منتخبات متطورة وتفوقنا في بعض الجوانب، لكن مواجهتها تخلق مكاسب لا تُقدّر بالنتائج فقط». ويؤكد الملحم أن توقيت البطولة في نهاية الموسم يؤثر على جاهزية اللاعبين من حيث الحافز البدني والذهني، لكنه يرى الجانب الإيجابي في كونها فرصة لإشراك عناصر جديدة في بيئة تنافسية حقيقية. وقال: «نحتاج لتجهيز مجموعة بديلة وجاهزة، فالاستحقاقات المقبلة لا تنتظر، وأبرزها الملحق الآسيوي المؤهل لمونديال 2026، بعد أن خسرنا فرصة التأهل المباشر. وهذه المشاركات تساعد في بناء الفريق للمراحل القادمة». وفي تحليله لأداء المنتخب أمام هايتي، أشار الملحم إلى أن الأخضر لم يظهر بالشكل المطلوب في الشوط الأول، رغم تقدمه بالهدف، لكنه تحسّن في الثاني بعد تدخلات فنية من المدرب إيرفي رينارد. كما قلل من تأثير غياب لاعبي الهلال، موضحاً أن حضورهم في التشكيلة الأساسية لم يكن قوياً في الفترة الأخيرة، وبالتالي فإن غيابهم لم يترك أثراً ملحوظاً في المباراة الافتتاحية. أما المدرب الوطني زياد العفر، فقد قدّم زاوية مختلفة في تقييمه، مميزاً بين نظرة الجمهور ونظرة المدرب، «من الناحية الجماهيرية، بدا المنتخب أقل من المتوقع أمام منافس محدود لا يتجاوز سعره السوقي 16 مليون يورو وله مشاركة وحيدة في كأس العالم منذ 50 عاماً، بل إن منتخب هايتي كان نِدّاً في فترات من المباراة»، قال العفر. لكنه يضيف أن النظرة الفنية تذهب لما هو أبعد من النتيجة، فهي تتعلق بتجريب عناصر ابتعدت عن المباريات مثل سعود عبد الحميد وعبد الله مادو وزياد الجهني، إلى جانب اختبار أنظمة لعب وتحفيز الفريق للاستحقاقات المستقبلية. وأشار العفر إلى أن التأهل للملحق لا يمثل طموح الجماهير، لكنه واقع يجب التعامل معه بجدية، والبطولة الحالية تُعد فرصة مثالية للإعداد، خاصة في ظل وجود منتخبات مثل أميركا وكندا تملك أساليب لعب مختلفة ومتقدمة نسبياً. من جانبه، قال محمد الضلعان، قائد القادسية السابق والمحلل الفني، إن المنتخب السعودي قدّم أداءً منظماً وانضباطياً رغم غياب عدد من نجومه، وأشاد بالروح القتالية للاعبين. وأضاف: «أبرز الإيجابيات كانت الانضباط التكتيكي والروح العالية، حتى وإن كانت التشكيلة حديثة نسبياً. الدفاع أظهر تماسكاً في أغلب فترات اللقاء، والمباراة منحت بعض اللاعبين الشبان فرصة اللعب تحت الضغط». ورغم الإيجابيات، رصد الضلعان جملة من السلبيات الفنية، أبرزها غياب الفاعلية الهجومية، وضعف صناعة اللعب في الثلث الأخير، إلى جانب البطء في نقل الكرة والحاجة إلى مزيد من الهدوء والثقة في التعامل مع الكرات الحاسمة. لكنه عاد ليؤكد أن المشاركة ليست مجرد مباراة أو بطولة، بل هي خطوة استراتيجية نحو بناء منتخب قادر على المنافسة في كأس آسيا والتصفيات النهائية لكأس العالم. وبينما يستعد الأخضر لمواجهة أميركا في الجولة المقبلة، تبقى هذه المشاركة تحت المجهر، ليست فقط لنتائجها، بل لكونها محطة مفصلية لاكتشاف عناصر جديدة، وتهيئة فريق قادر على العودة لمونديال 2026، ولو من بوابة الملحق.


الشرق الأوسط
منذ ساعة واحدة
- الشرق الأوسط
الهلال وريال مدريد... من الرباط إلى ميامي ذاكرة تتجدد وطموحات تتزايد
في مشهد يعيد الذاكرة إلى نهائي مثير قبل أكثر من عامين، يتجدد اللقاء بين الهلال السعودي وريال مدريد الإسباني، وهذه المرة ضمن منافسات دور المجموعات لبطولة كأس العالم للأندية 2025، في النسخة الموسعة التي تحتضنها الولايات المتحدة بمشاركة 32 فريقاً من مختلف القارات. في فبراير (شباط) 2023، وقف الهلال في وجه العملاق الأوروبي في نهائي نسخة المغرب، وخرج مرفوع الرأس رغم الخسارة بنتيجة 5-3، في واحدة من أكثر المباريات تسجيلاً في تاريخ النهائيات، واليوم، يدخل الأزرق العاصمي المواجهة بنسخة فنية جديدة، يقودها المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي، في اختبار تتداخل فيه الذاكرة مع الطموح، للخروج بنتيجة إيجابية أمام العملاق الإسباني. الهلال لا ينسى ليلة الرباط، يومها، أحرج بطل أوروبا في أكثر من مناسبة، وردّ على كل هدف مدريدي بمحاولة، وكان قاب قوسين من كتابة فصول تاريخية، غير أن الخبرة والتفاصيل الصغيرة رجّحت كفة «الملكي»، ليضيف اللقب الخامس إلى سجل بطولاته المونديالية اليوم، يلتقي الفريقان مجدداً، لكن في أجواء مختلفة، فالهلال يدخل البطولة تحت قيادة سيموني إنزاغي، المدرب الذي عرف طريق النهائيات مع إنتر ميلان، ويأمل أن يعيد كتابة المجد الأزرق، ولكن بلغة مختلفة. لكن حتماً أن ذكريات موقعة الرباط ستظل حاضرة في أذهان الهلاليين عشية ويوم المواجهة المرتقبة، رغم اختلاف الفوارق الفنية بين الحقبتين والطموحات بين اللقب والنقاط الثلاث وحسابات التأهل عن هذه المجموعة. بالعودة إلى ذاكرة نهائي الرباط 2023، وقائمة فريق الهلال التي تتأهب للقاء الملكي مساء الأربعاء ستجد اختلافاً كبيراً جداً بين القائمتين، فالهلال غير الكثير من الأسماء، خاصة قائمة محترفيه الأجانب التي تغيرت بالكامل بعد مشروع استقطاب اللاعبين وحضور أسماء لامعة في قائمة الفريق. يحافظ سالم الدوسري قائد الهلال ونجمه الأبرز عبر التاريخ على موقعه كعنصر مؤثر وكان حاضراً في المواجهة الماضية أمام مدريد، ويعيش الدوسري أياماً مثالية على الصعيد الفردي بعد موسم رائع قدمه رفقة الهلال في المنافسات المحلية والقارية. ويعتبر محمد كنو أحد الأسماء التي شاركت في مواجهة ريال مدريد الماضية، وكذلك يحضر علي البليهي الاسم الذي ظل سنوات طويلة عنصرا مؤثراً في قائمة دفاع الهلال، ويوجد خليفة الدوسري، الاسم الذي استعان به المدرب الأرجنتيني حينها رامون دياز للعب في الظهير الأيسر، لكن حضور خليفة مؤخراً في القائمة الزرقاء تراجع بصورة كبيرة. كما يوجد ناصر الدوسري الذي شارك كلاعب بديل في تلك المباراة إضافة إلى عبد الله الحمدان، فيما ظل مصعب الجوير حاضراً لكنه كان حبيساً على مقاعد البدلاء ولم يشارك حينها. يجدر بالذكر أن قائمة الهلال الأساسية أمام مدريد في نهائي الرباط ضمت عبد الله المعيوف في حراسة المرمى، وأمامه سعود عبد الحميد والكوري جيانغ وعلي البليهي وخليفة الدوسري، وفي وسط الميدان كويلار ومحمد كنو وكاريلو وسالم الدوسري وفييتو، وفي المقدمة موسى ماريغا. يحمل المدرب الإيطالي سيموني إنزاغي سجلاً مختلطاً أمام الفرق الإسبانية، بعد أن لعب أمامها مدرباً في 12 مواجهة، إلا أنه لم يحقق الفوز سوى ثلاث مرات مقابل خمس هزائم و4 تعادلات، لكن أمام ريال مدريد تحديداً خسر المواجهتين اللتين خاضهما ضده حين كان مدرباً لإنتر ميلان في دوري أبطال أوروبا. وفي التفاصيل، لعب إنزاغي أمام برشلونة أربع مباريات كأكثر الأندية الإسبانية، ونجح في كسب مواجهتين وحضر التعادل مرتين بينهما، دون أن يحقق العملاق الكتالوني الفوز أمامه، في حين واجه إشبيلية مرتين حينما كان مدرباً لفريق لاتسيو وخسر اللقاءين بالكامل. أمام ريال مدريد، لعب إنزاغي مرتين كمدرب لانتر ميلان، وخسر المواجهتين في دوري أبطال أوروبا لصالح الملكي، الأولى بنتيجة 2-0 والثانية بخسارة هدف دون رد. وواجه إنزاغي كذلك فريق ريال سوسييداد مرتين في مرحلة المجموعات لدوري الأبطال، وتعادلا في اللقاءين، وواجه أتلتيكو مدريد الإسباني مرتين، انتصر في واحدة وخسر الثانية بنتيجة 5-3 في دوري أبطال أوروبا. في الجانب الآخر، يخوض ريال مدريد البطولة بثقة الأبطال وسجله المرعب في المسابقات العالمية، لا يتعامل مع أي مباراة بتراخٍ، خصوصاً حين يواجه فرقاً طموحة سبق أن أحرجته. يدخل مدريد بهوية جديدة يترقبها عشاقه والمتابعون الرياضيون كافة، تحت قيادة الإسباني تشابي ألونسو العائد مجدداً إلى قلعة النادي الملكي وهذه المرة مدرباً لا لاعباً بعد نجاحاته التي حققها رفقة باير ليفركوزن الألماني. تشابي ألونسو (نادي ريال مدريد) حقبة ريال أنشيلوتي انتهت بعد أن رحل الأخير لقيادة منتخب البرازيل بعد سنوات قضاها في قيادة النادي الملكي لمنصات التتويج على فترات تدريبه المختلفة، مما يجعل العملاق الإسباني على موعد لتقديم نفسه بهوية الجديدة. لا يخلو ريال مدريد يوماً من الأيام من النجوم اللامعين في صفوفه، هذه المرة ستتواصل الأنظار صوب الفرنسي مبابي بعد نهاية حقبة الأسماء السابقة والتي كانت حاضرة في نهائي 2023 مثل كريم بنزيمة ولوكا مودريتش وتوني كروس. الهلال يدخل هذه المواجهة مدركاً أن الفوز على ريال مدريد سيمنحه دفعة تاريخية في سباق التأهل، ويمنح اللاعبين ومدربهم إنزاغي ثقة كبيرة لإكمال المهمة والمشوار في البطولة. يعوّل إنزاغي على خبرته في التعامل مع مباريات المستوى العالي، وكذلك على الدعم الكبير من الجماهير السعودية الحاضرة في مدرجات ميامي، مدركاً في الوقت ذاته جماهيرية النادي الملكي التي ستشكل ضغطاً كبيراً على فريق الهلال. ويمتلك الهلال حالياً مجموعة من الأسماء التي تتأمل فيها الجماهير أن تظهر بصورة مثالية، مثل الصربي سافيتش الذي سبق له أن كان لاعباً تحت قيادة إنزاغي في لاتسيو الإيطالي، وكذلك البرتغالي روبين نيفيز لاعب خط الوسط الذي توج قبل أسابيع قليلة رفقة منتخب بلاده ببطولة دوري الأمم الأوروبية. في المقدمة تتجه الأنظار نحو الصربي ميتروفيتش الذي سجل هاتريك رفقة منتخب بلاده قبل عدة أيام، رغم أن الهلال كان يبحث عن التعاقد مع أوسيمين في فترة التسجيل الاستثنائية لكن ذلك لم يتحقق له، ما يجعل الثقة تتجه نحو ميتروفيتش هداف الهلال البارز. رودريغز خلال التحضيرات لمواجهة الهلال (نادي ريال مدريد) تضم قائمة الأزرق العاصمي سلسلة من الأسماء المميزة، مثل البرازيلي مالكوم الذي سبق أن ارتدى قميص برشلونة الإسباني، إضافة إلى جواو كانسيلو نجم مانشستر سيتي الإنجليزي السابق، وحتماً أن سالم الدوسري قائد الفريق ونجمه سيكون أحد أبرز الأسماء المنتظرة. بين نهائي 2022 ومجموعة 2025، خيط رفيع من الحافز والتحدي. الهلال يدرك أن الفوز على ريال مدريد ليس مجرد انتصار ثلاث نقاط، بل شهادة جديدة بأن الكرة السعودية باتت رقماً حقيقياً في المعادلة العالمية. لكن ريال مدريد لا يسقط بسهولة، وخصوصاً في مواجهات تحمل هذا الطابع الرمزي. فهل ينجح إنزاغي في كسر «عقدته الإسبانية»؟ وهل يكون للهلال كلمة مختلفة هذه المرة؟