
واشنطن تتّهم الحكومة السودانية باستخدام أسلحة كيميائية وتفرض عليها عقوبات
أعلنت الولايات المتحدة، الخميس، أنها توصلت إلى خلاصة مفادها أن الجيش السوداني استخدم أسلحة كيميائية في الحرب الأهلية المتواصلة في هذا البلد.
وقالت وزارة الخارجية الأميركية إنها تفرض عقوبات على خلفية استخدام هذه الأسلحة الكيميائية، موضحة أن هذا الأمر حصل العام الفائت، بحسب وكالة «فرانس برس».
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
وفاة لاجئين سودانيين في صحراء الكفرة بسبب العطش.
الكفرة 22 مايو 2025م (وال) -أعلن رئيس جهاز الإسعاف والطوارئ بالكفرة أن 11 لاجئا سودانيا فارقوا الحياة في الصحراء بعد تقطع السبل بهم لمدة 11 يوما بدون ماء ولا طعام بسبب تعطل المركبة التي كانت تقلهم. وذكر رئيس جهاز الإسعاف والطوارئ بالكفرة إبراهيم بالحسن، للأنباء الليبية، أن الحادثة وقعت خلال رحلة لعدد من اللاجئين السودانيين الفارين من الحرب الدائرة في بلادهم، حيث كانوا يحاولون العبور إلى مناطق أكثر أمانا داخل الأراضي الليبية. وأضاف أن عدد الركاب الذين كانوا على متن المركبة 26 شخصا، بينهم نساء وأطفال، وعثر على الناجين وعددهم 15، بعد أن صادفهم مارة ، بينما جرى التأكد من وفاة 11 شخصا نتيجة العطش والإرهاق الشديد بعد العثور عليهم اليوم الخميس في إحدى المناطق الصحراوية البعيدة عن التجمعات السكانية. وأضاف أن الوضع الإنساني للناجين صعب للغاية، ويحتاجون إلى رعاية طبية عاجلة نتيجة تعرضهم للإجهاد الشديد وفقدان السوائل. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية


أخبار ليبيا
منذ ساعة واحدة
- أخبار ليبيا
لجنة الأموال المجمدة تتابع الأرصدة الليبية بواشنطن.
واشنطن 22 مايو 2025م (وال) -أجرت لجنة التحقق من الأموال الليبية بالخارج زيارة إلى العاصمة الأمريكية واشنطن، خلال شهر مايو الجاري، لمتابعة الأرصدة الليبية المجمدة وفق قرارات مجلس الأمن الدولي بالخصوص. وعقد رئيس اللجنة يوسف العقوري، وعضوها مراد محمد حميمه خلال هذه الزيارة اجتماعا في مقر وزارة الخارجية الأمريكية بواشنطن، مع كبار المسؤولين في وزارتي الخارجية والخزانة، برئاسة كبير مسؤولي ملف ليبيا ديفيد لينفيلد. وناقش الاجتماع تفاصيل الأرصدة المجمدة في الولايات المتحدة في ضوء قرار مجلس الأمن رقم 2769 للعام 2025، الذي أتاح إمكانية إعادة استثمار هذه الأصول تحت إشراف لجنة العقوبات الخاصة بليبيا وبيوت خبرة مالية مرموقة. وأكد الجانب الأمريكي التزام بلادهم بالتعامل مع الأرصدة المجمدة وفق قرارات مجلس الأمن وبالتنسيق الكامل مع الدول الأعضاء. يمكنك ايضا قراءة الخبر في المصدر من وكالة الانباء الليبية


أخبار ليبيا
منذ 2 ساعات
- أخبار ليبيا
السنوسي إسماعيل: التوازن الإقليمي بين مصر وتركيا مفتاح الاستقرار في ليبيا
الوطن | متابعات أكد المتحدث السابق باسم مجلس الدولة ، 'السنوسي إسماعيل'، أن استقرار ليبيا لطالما ارتبط بحالة من التوازن الإقليمي والدولي، مشددًا على أن التفاهمات بين القوى المؤثرة، خاصة مصر وتركيا، تُعد عاملًا رئيسيًا في دعم الاستقرار داخل البلاد. وأوضح 'إسماعيل'، في تصريحات صحفية، أن التجربة التاريخية لليبيا منذ استقلالها عام 1951 وحتى اليوم، تثبت أن محاولات الهيمنة الدولية على البلاد غالبًا ما تواجه صعوبات كبيرة، ما يدفع هذه القوى إلى البحث عن توافقات فيما بينها، كما حدث خلال فترات الصراع الكبرى في التاريخ. وأشار إلى أن ليبيا كانت ساحة للصراعات الإقليمية والدولية، لكن الاستقرار كان يتحقق عندما تتوازن مواقف الدول المؤثرة، خاصة تركيا ومصر، اللتين وصفهما بأنهما الأكثر تأثيرًا في الشأن الليبي من بين الدول الإقليمية. وأضاف أن هذا التوازن الإقليمي كان حاضرًا خلال عهد المملكة، واستمر في فترة النظام السابق بقيادة معمر القذافي، لكنه تراجع بعد ثورة فبراير، نتيجة تعقيد المشهد الليبي وتعدد الفاعلين المحليين وانتشار السلاح، خصوصًا في المنطقة الغربية. وأعرب 'إسماعيل' عن أسفه لعدم قدرة الليبيين حتى الآن على استثمار التفاهمات الإقليمية، خاصة التوافقات المصرية التركية والروسية التركية، رغم أن الوجود الروسي في ليبيا محدود من حيث العدد لكنه مؤثر من الناحية الاستراتيجية. كما أشار إلى غياب تمثيل واضح وموحد للمنطقة الغربية، معتبرًا أن هذا الضعف يُصعّب من إمكانية تحقيق التوازن المطلوب، بخلاف ما هو قائم في الشرق، حيث يلعب عقيلة صالح دورًا محوريًا في تمثيل المنطقة الشرقية والجنوبية. وفي ختام تصريحاته، شدد 'السنوسي إسماعيل' على أن استقرار ليبيا لن يتحقق إلا من خلال توازن حقيقي بين القوى الإقليمية، وعلى رأسها تركيا ومصر، بالإضافة إلى دول عربية فاعلة مثل المملكة العربية السعودية، داعيًا الأطراف الليبية إلى الاستفادة من هذه التوازنات بدلاً من الانجرار وراء الخلافات والصراعات الداخلية