logo
كوريا الشمالية تعلن خططًا لبناء مدمرات بحرية وتجهيز أسطول للمحيط الهادئ

كوريا الشمالية تعلن خططًا لبناء مدمرات بحرية وتجهيز أسطول للمحيط الهادئ

البوابةمنذ 20 ساعات

أعلن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون، أن بلاده تعتزم بناء مدمرتين بحريتين تزن كل منهما 5 آلاف طن، في خطوة تعكس تعزيزًا لقدراتها العسكرية البحرية في ظل التوترات الإقليمية المتصاعدة.
وقال الزعيم الكوري الشمالي إن السفن الحربية الجديدة "ستجوب المحيط الهادئ قريبًا"، مؤكدًا أن بلاده تتعامل بجدية مع ما وصفه بـ"الاستفزاز الأمريكي الخطير".
كوريا الشمالية تحذر من نظام "القبة الذهبية": خطوة هجومية تهدد الأمن العالمي
وصف معهد الشؤون الأمريكية التابع لوزارة الخارجية الكورية الشمالية نظام الدفاع الصاروخي الأمريكي الجديد، المعروف باسم "القبة الذهبية"، بأنه يشكل تهديدًا خطيرًا للأمن الاستراتيجي للدول المعادية للولايات المتحدة، مؤكدًا أن النظام ليس دفاعيًا كما تدّعي واشنطن، بل يُعد "أداة هجومية بامتياز".
وذكرت وكالة الأنباء المركزية الكورية أن المعهد اعتبر المشروع محاولة أمريكية لتوسيع نطاق الهيمنة العسكرية إلى الفضاء، في خطوة وصفها بأنها "سيناريو لحرب نووية فضائية".
وكان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلن في وقت سابق عن اختيار التصميم الهندسي النهائي للنظام، الذي تبلغ تكلفته نحو 175 مليار دولار، مشيرًا إلى أنه سيشمل مكونات برية وبحرية وفضائية، ومن المتوقع دخوله الخدمة قبل نهاية ولايته الرئاسية الثانية.
وأوضحت المذكرة الصادرة عن المعهد أن "نشر نظام القبة الذهبية لا يأتي كرد على تهديدات آنية، بل كجزء من استراتيجية عدوانية تهدف إلى إخضاع الخصوم النوويين للولايات المتحدة"، مشيرة إلى أن الرد الوحيد الممكن على هذه الخطوة هو "تعزيز موازٍ للقوى المتفوقة لمواجهة التهديد".
زعيم كوريا الشمالية يتعهد بدعم "غير مشروط" لروسيا في حربها ضد أوكرانيا
نقلت وكالة الأنباء الكورية الرسمية، أن زعيم كوريا الشمالية كيم جونج أون تعهد بتقديم دعم "غير مشروط" لروسيا في حربها الجارية ضد أوكرانيا.
وتتزايد التوترات كل يوم بين موسكو وكييف، حيث نفذت طائرات مسيرة أوكرانية هجومًا استهدف مباني سكنية في مقاطعة زابوريجيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

صندوق سويدي يقاطع تسلا.. 1.4 مليار دولار تخرج من ساحة إيلون ماسك
صندوق سويدي يقاطع تسلا.. 1.4 مليار دولار تخرج من ساحة إيلون ماسك

العين الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • العين الإخبارية

صندوق سويدي يقاطع تسلا.. 1.4 مليار دولار تخرج من ساحة إيلون ماسك

أعلن صندوق التقاعد السويدي "إيه بي 7" الجمعة أنّه أدرج شركة تسلا على قائمته السوداء بسبب عدم احترام الشركة الأمريكية لحقوق العمّال في الولايات المتحدة، مشيرا إلى أنّه باع حصّته فيها البالغة 1.4 مليار دولار. وفقا لوكالة "فرانس برس" قال الصندوق في بيان إنّه قرر "إدراج تسلا على القائمة السوداء على خلفية انتهاكات مؤكدة لحقوق النقابات في الولايات المتحدة". وأضاف "على الرغم من عدّة سنوات من الحوار مع تيسلا.. إلا أنّ الشركة لم تتخذ إجراءات كافية لمعالجة المسألة". وقال المتحدث باسم صندوق التقاعد مايكل ليند هوك لوكالة فرانس برس إنّ الصندوق باع حصّته بالكامل والتي تبلغ قيمتها 13 مليار كرونة (1.4 مليار دولار) في أواخر مايو/أيار. وأشار إلى أنّ هذه الحصة تمثّل 1% من إجمالي أصول الصندوق. من جهة أخرى، تنخرط شركة تصنيع السيارات الكهربائية في خلاف يتعلّق بحقوق العمّال مع الاتحادات السويدية منذ العام 2023. وفي أواخر أكتوبر/تشرين الأول من ذلك العام، نفّذ اتحاد عمّال المعادن "آي إف ميتال" إضرابا بسبب رفضه تسلا التوقيع على اتفاقية جماعية بشأن الأجور. وتطوّر الإضراب إلى نزاع أكبر بين تسلا و12 نقابة أخرى تسعى إلى حماية نموذج العمل في السويد، حتّى أنّه امتدّ إلى دول الشمال الأوروبي المجاورة. ولطالما رفض الرئيس التنفيذي لتسلا إيلون ماسك الدعوات للسماح لموظفي الشركة في جميع أنحاء العالم بتشكيل نقابات. كذلك، أدى تقارب ماسك مع الرئيس الأمريكي دونالد ترامب إلى دعوات لمقاطعة تسلا. aXA6IDgyLjI1LjIzMC42NiA= جزيرة ام اند امز AL

رغم إنفاق مليار دولار.. لماذا ألغى البنتاغون برنامج «الرادار الطائر»؟
رغم إنفاق مليار دولار.. لماذا ألغى البنتاغون برنامج «الرادار الطائر»؟

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

رغم إنفاق مليار دولار.. لماذا ألغى البنتاغون برنامج «الرادار الطائر»؟

أثار إعلان وزير الدفاع الأمريكي، بيت هيغسيث، إلغاء خطط شراء طائرات الإنذار المبكر "إي-7 ويدجتيل"، الشكوك حول القدرة بعيدة المدى للقوات. وبرر هيغسيث خلال جلسة استماع أمام لجنة الاعتمادات في مجلس الشيوخ، الإلغاء بثلاثة أسباب رئيسية: أولها تأخر البرنامج بشكل ملحوظ مع تجاوز التكاليف المخططة، وثانيها وصف الطائرة بأنها "مفرطة التجهيز" وغير قادرة على البقاء في ساحات المعارك الحديثة، مما يقلل من فعاليتها العملياتية. أما السبب الثالث فكان التوجه الاستراتيجي نحو حلول بديلة، تتمثل في تعزيز الأنظمة القائمة مثل طائرات "إي-2دي هوك آي" كحل مؤقت، ثم التحول تدريجياً إلى أنظمة المراقبة والاستطلاع الفضائية التي تعد أكثر كفاءة وفاعلية على المدى الطويل. يأتي هذا القرار في سياق تحديات استراتيجية، أبرزها تدهور قدرات أسطول طائرات الإنذار المبكر الحالي من طراز "إي-3 سينتري"، الذي يعاني من تقادم شديد، وارتفاع تكاليف الصيانة، وانخفاض معدلات الجاهزية إلى مستويات مقلقة. وقد أقر الجنرال كينيث فيلسباخ في عام 2022 بأن طائرات إي-3 فشلت في توفير ميزة قتالية ضد مقاتلات جيه-20، مما يعكس فجوة كبيرة في القدرات. كما أشار الخبير أبراهام أبرامز إلى أن المقاتلات الأمريكية، وخصوصاً إف-35، تعتمد بشكل كبير على دعم أنظمة الإنذار المبكر بسبب صغر حجم راداراتها مقارنة بنظيراتها الصينية أو حتى الطائرات الأمريكية الثقيلة مثل إف-15، مما يجعل الحاجة إلى أنظمة إنذار متطورة أمراً ملحاً. رغم هذه المبررات، يثير قرار الإلغاء جدلاً واسعاً، حيث كانت طائرة "إي-7" مصممة خصيصاً لسد فجوة تقادم إي-3 ولمواجهة الأنظمة الصينية المماثلة. ويأتي الإلغاء في وقت حرج، مع توسع الصين السريع في أسطول جيه-20 وتقدمها نحو تطوير أول مقاتلة من الجيل السادس في العالم، مما قد يزيد من الفجوة التقنية بين القوتين. كما يثير القرار تساؤلات حول جدوى الاستثمارات السابقة، إذ أنفقت القوات الجوية الأمريكية أكثر من مليار دولار على تطوير أول طائرتين من طراز إي-7، كان من المقرر تسليمهما بحلول عام 2028. لمواجهة هذه الفجوة، يعتمد البنتاغون حالياً على ترقية الطائرات الحالية مثل "إي-2دي هوك آي" التابعة للبحرية كحل مؤقت، مع تسريع الاستثمار في أنظمة الاستطلاع والمراقبة الفضائية كبديل طويل الأمد، رغم أن هذه الأنظمة لن تكون جاهزة قبل سنوات. في الوقت نفسه، لا يزال برنامج "إي-7" يحظى بدعم في الكونغرس، حيث اقترحت لجنة الاعتمادات في مجلس النواب تخصيص 500 مليون دولار له في ميزانية 2026، مما يعكس انقساماً في الرؤى بين الفاعلين السياسيين والعسكريين. وإجمالا، يعكس إلغاء برنامج إي-7 تحولاً جوهرياً في أولويات البنتاغون من الاعتماد على أنظمة جوية تقليدية إلى التركيز على القدرات الفضائية، لكنه يعمق المخاطر المتعلقة بمواجهة تهديدات جوية متطورة، خاصة من الصين، باستخدام أنظمة قديمة أو محدودة المدى لفترة غير محددة. كما يثير الاعتماد على حلول فضائية غير ناضجة تقنياً قلقاً بشأن جدواها في سيناريوهات الحرب الحديثة، وفق تقارير أمريكية. aXA6IDQ2LjIwMi4yNTEuMTU1IA== جزيرة ام اند امز NO

قمة نيس تتجاهل الوقود الأحفوري.. خطوات مهمة لحماية المحيطات
قمة نيس تتجاهل الوقود الأحفوري.. خطوات مهمة لحماية المحيطات

العين الإخبارية

timeمنذ 4 ساعات

  • العين الإخبارية

قمة نيس تتجاهل الوقود الأحفوري.. خطوات مهمة لحماية المحيطات

تختتم قمة عالمية للمحيطات الجمعة أعمالها في مدينة نيس الفرنسية، مع خطوات كبيرة مرتقبة نحو حماية البيئة البحرية وتعهدات بمواجهة التعدين في أعماق البحار، لكنها تعرضت لانتقادات بسبب إغفالها الوقود الأحفوري عن جدول أعمالها. لكنّ الدول التي كانت تأمل في الحصول على تعهدات مالية جديدة للمساعدة في مكافحة ارتفاع منسوب مياه البحار والصيد الجائر مُنيت بخيبة أمل في مؤتمر الأمم المتحدة للمحيطات في المدينة الساحلية في جنوب فرنسا. وقد انضم أكثر من 60 رئيس دولة وحكومة إلى الآلاف من قادة الأعمال والعلماء والناشطين البيئيين على مدى خمسة أيام. وتقول الأمم المتحدة إن محيطات العالم تواجه "حالة طوارئ"، فيما مؤتمر نيس ثالث قمة تُخصص بالكامل للبحار والأكبر حتى الآن. أجمع ناشطون بيئيون على الإشادة بالتقدم الملموس المحرز نحو التصديق على اتفاقية تاريخية لحماية الحياة البحرية في 60% من المحيطات الواقعة خارج المياه الوطنية. وقالت ريبيكا هوبارد من "تحالف أعالي البحار" إن "المصادقة هذا الأسبوع على معاهدة أعالي البحار علامة فارقة في العمل من أجل المحيط". وفقا لوكالة "فرانس برس"، صادقت 19 دولة رسميا على المعاهدة في نيس، ليصل العدد الإجمالي للموقّعين إلى 50 دولة. ويتطلب إقرار المعاهدة مصادقة 60 دولة. سعى المؤتمر إلى حشد الجهود العالمية لحماية البيئة البحرية، في وقت تستعد الدول لمناقشات محمومة حول القواعد العالمية للتعدين في أعماق البحار في تموز/يوليو، وبشأن معاهدة حول البلاستيك في آب/أغسطس. دافعت القمة عن العِلم، منادية بالاستناد إلى القوانين الدولية في الإشراف على الموارد المشتركة، وأبرزها أعماق المحيطات المجهولة، في تحدّ مباشر للرئيس الأمريكي دونالد ترامب. لم يكن ترامب حاضرا في نيس، ونادرا ما ذُكر اسمه، لكن شبحه كان موجودا مع دعم القادة للتعددية العالمية التي يرفضها الرئيس الأمريكي. وقد دان القادة المشاركون في القمة خصوصا مساعي ترامب لتسريع عمليات التعدين في قاع البحار، متعهدين بمقاومة جهوده الأحادية لاستغلال قاع المحيط. وصف الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون ذلك بـ"الجنون"، بينما حذر الرئيس البرازيلي لويس إيناسيو لولا دا سيلفا من سباق "ضارٍ" على المعادن الأساسية. لكن التحالف العالمي المناهض للتعدين في أعماق البحار، والذي تقوده فرنسا، لم يجذب سوى أربعة أعضاء جدد خلال القمة، ليصل إجمالي عدد الدول الأعضاء إلى 37 دولة. اغتنمت العديد من الدول الفرصة للكشف عن خطط لإنشاء مناطق بحرية محمية جديدة واسعة وتقييد صيد الأسماك بشباك الجر القاعية. وكان النشطاء البيئيون يدعون إلى حظر تام لطريقة الصيد المدمرة التي تُجر فيها الشباك الثقيلة عبر قاع المحيط. وجرى تخصيص 10 مليارات دولار على مدى السنوات الخمس المقبلة من جهات مانحة ومستثمرين من القطاع الخاص من أجل التنمية المستدامة لاقتصادات المحيطات. لكن التعهدات كانت أقل وضوحا من الحكومات الغنية، إذ أعلنت فرنسا عن تخصيص مليوني يورو للتكيف مع المناخ في دول جزر المحيط الهادئ. تُختتم القمة الجمعة ببيان سياسي مشترك، جرى التفاوض عليه على مدى أشهر بين الدول وأثار انتقادات لإغفاله أي إشارة إلى الوقود الأحفوري، العامل الرئيسي في ارتفاع درجة حرارة المحيطات. وقال المبعوث الأميركي الخاص السابق للمناخ جون كيري الذي كان حاضرا في نيس، في بيان إنه من المستحيل "حماية المحيط من دون مواجهة السبب الجذري الرئيسي الذي يدفعه إلى حافة الانهيار: التلوث الناجم عن الوقود الأحفوري المستمر الذي يُضخفي الغلاف الجوي". aXA6IDE1NC41NS45NC41OCA= جزيرة ام اند امز FR

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store