
أخبار التكنولوجيا : كيف تنشئ فيديوهات باستخدام Veo 2 عبر Gemini من جوجل؟
الاثنين 21 أبريل 2025 12:00 صباحاً
نافذة على العالم - كشفت جوجل عن إمكانيات جديدة قوية لمستخدمي خطتها المدفوعة Google One AI Premium، وذلك من خلال دمج نموذج الفيديو الذكي Veo 2 في منصة Gemini، النموذج الذي أطلقته الشركة في ديسمبر الماضي يعد من أقوى أدوات الذكاء الاصطناعي في إنتاج الفيديوهات، إذ يتيح إنشاء مشاهد سينمائية عالية الجودة عبر أوامر نصية فقط، وبأسلوب بصري جذاب يناسب مختلف الموضوعات والأنماط الفنية.
يعتمد Veo 2 على فهم متقدم لحركة البشر وقوانين الفيزياء الواقعية، ما يجعله قادرًا على توليد مشاهد طبيعية وسلسة، سواء على مستوى حركة الشخصيات أو تفاصيل البيئة المحيطة، وتصل جودة الفيديوهات المُولدة إلى 720p ومدة 8 ثوانٍ، مع إخراجها بصيغة MP4 في إطار أفقي 16:9.
بفضل هذا التحديث، بات بإمكان مستخدمي Gemini Advanced إنشاء فيديوهات بسهولة عبر إدخال وصف نصي بسيط للفكرة، ليقوم النموذج بتحويلها إلى مقطع مرئي ديناميكي، كل ما على المستخدم فعله هو فتح Gemini، واختيار Veo 2 من قائمة النماذج، ثم كتابة وصف دقيق للمشهد الذي يرغب في إنتاجه، ليقوم الذكاء الاصطناعي بإنشاء الفيديو تلقائيًا.
وتجدر الإشارة إلى وجود حد شهري لعدد الفيديوهات التي يمكن توليدها، ويتم تنبيه المستخدم عند الاقتراب من هذا الحد.
إلى جانب Veo 2، طورت جوجل أيضًا أداة Whisk التجريبية ضمن Google Labs، وهي مساحة إبداعية مخصصة للجمع بين الأوامر النصية والصور بهدف توليد محتوى بصري مميز، وقد حصلت Whisk على تحديث جديد تحت اسم Whisk Animate، والذي يسمح بتحويل الصور الثابتة إلى فيديوهات قصيرة متحركة، باستخدام تقنية Veo 2.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة الأهرام
منذ 2 ساعات
- بوابة الأهرام
تسريبات مثيرة حول iPhone 17 Pro: تصميم جديد وكاميرا أقوى ورفع مرتقب للأسعار
عمرو النادي بينما تتصاعد الضجة حول إصدار iPhone 17 Air النحيف، يبدو أن عشاق الأداء العالي يترقبون بشغف النسخة الأقوى: iPhone 17 Pro، الذي تشير التسريبات إلى أنه سيشهد تغييرات جوهرية في التصميم والمواصفات، مع احتمالية لرفع سعره نتيجة رسوم جمركية مرتقبة وتحسينات تقنية كبيرة، وفقا لـ cnet موضوعات مقترحة الموعد المتوقع لإطلاق iPhone 17 كعادة آبل، من المتوقع أن تكشف عن سلسلة iPhone 17 خلال النصف الأول من شهر سبتمبر المقبل، مع بدء الحجز المسبق يوم الجمعة الذي يلي الإعلان، ثم بدء الشحن بعد أسبوع. ويُرجح أن يكون هذا الإطلاق هو الأخير ضمن جدول الإصدارات الخريفية المعتاد، إذ تخطط آبل لتقسيم إطلاق هواتفها بدءاً من iPhone 18 بين فئات بأسعار منخفضة تصدر في النصف الأول من العام، والنماذج الاحترافية في النصف الثاني، على أن يبدأ ذلك في 2026. ارتفاع محتمل في السعر بسبب التعريفات الجمركية والتحديثات التقنية أدى عدم استقرار الرسوم الجمركية الأمريكية في عهد الرئيس دونالد ترامب إلى خلق حالة من الترقب بشأن تأثيرها على أسعار iPhone 17، ورغم أن آبل نجحت في تجنب بعض التعريفات بفضل قوائم الإعفاءات المتبادلة، إلا أن تلك الإعفاءات تبقى مؤقتة. صحيفة وول ستريت جورنال أشارت إلى أن آبل تخطط لزيادة سعر الهاتف، مبررة ذلك بارتفاع تكاليف التصميم وتقديم ميزات جديدة، لتجنب إلقاء اللوم على الرسوم الجمركية بشكل مباشر. ومن الجدير بالذكر أن سعر iPhone Pro لم يتغير منذ إصدار iPhone X في 2017 (999 دولارًا)، ما يجعل الزيادة متوقعة بعد هذا الفاصل الزمني. ألوان جديدة في الطريق تسريبات من المسرب "Majin Bu" تحدثت عن لون جديد لسلسلة iPhone 17 Pro وPro Max وهو "الأزرق السماوي"، وهو لون قريب من الذي قدمته آبل في أجهزة MacBook Air الأخيرة. ويُنتظر أن ينضم هذا اللون إلى مجموعة الألوان الكلاسيكية مثل الأبيض والأسود، وربما ألوان التيتانيوم التي تميزت بها الإصدارات السابقة. تغييرات كبيرة في تصميم الكاميرا أشارت التسريبات إلى أن iPhone 17 Pro قد يحصل على شريط كاميرا أفقي يمتد على عرض الهاتف، وهو تصميم شبيه بما رأيناه في هاتف Pixel 9 من جوجل. الصور المسربة عبر حسابات شهيرة مثل Front Page Tech أكدت احتفاظ العدسات بتصميمها المكدس رغم الشريط الأفقي. أما كاميرا السيلفي، فستشهد ترقية من 12 ميجابكسل إلى 24 ميجابكسل في جميع موديلات iPhone 17، وفقاً للمحلل جيف بو. ويُنتظر أيضاً أن ترتفع دقة الكاميرا المقربة في نسختي Pro وPro Max إلى 48 ميجابكسل، لتواكب العدسات الثلاث الأخرى بنفس الجودة. شاشة أفضل ومواصفات أقوى بعد الانتقادات الموجهة لعدم تحديث شاشة iPhone 16 و16 Plus، تشير الشائعات إلى أن سلسلة iPhone 17 ستأتي جميعها بشاشة 120 هرتز (ProMotion)، وربما مع دعم الشاشة الدائمة التشغيل حتى في النسخة الأساسية. ومع ذلك، فإن شاشة مضادة للانعكاس مثل تلك الموجودة في Galaxy S25 Ultra ربما لن تكون ضمن المزايا بسبب مشاكل التصنيع. بالنسبة لموديل Pro Max، فقد تقلص آبل حجم حساس Face ID لتصغير حجم "الجزيرة الديناميكية" قليلًا، في حين سيظل حجمها كما هو في بقية الموديلات. ذاكرة عشوائية أكبر وذكاء اصطناعي أقوى من المتوقع أن تقفز سعة الذاكرة العشوائية (RAM) في جميع موديلات iPhone 17 إلى 12 جيجابايت، مقارنة بـ8 جيجابايت في سلسلة iPhone 16. ويأتي هذا الدعم لتمكين مزايا الذكاء الاصطناعي الجديدة التي تعزز تجربة المستخدم وتدمج نظام Apple Intelligence بشكل أوسع. إطار من الألومنيوم بدلاً من التيتانيوم؟ تشير الشائعات إلى أن آبل قد تتخلى عن إطار التيتانيوم في iPhone 17 Pro لصالح إطار من الألومنيوم، وهو تغيير قد يؤثر على وزن الهاتف وتكلفة الإنتاج. ويتوقع المحللون أن يشمل هذا التغيير جميع الموديلات بما في ذلك iPhone 17 وPro وPro Max. تحسين عمر البطارية وتحديثات المعالج في الوقت الذي قد تتراجع فيه بطارية iPhone 17 Air من أجل تصميم أنحف، تتحدث الشائعات عن احتمال حصول iPhone 17 Pro على تحسين في عمر البطارية بفضل استخدام معالج A19 Pro الجديد من آبل، مقارنة بشريحة A18 في سلسلة iPhone 16.


تحيا مصر
منذ 2 ساعات
- تحيا مصر
ميزات جوجل الجديدة للذكاء الاصطناعي.. ومهارات بشرية تظل عصرية لا يمكن استبدالها
الفترة الأخيرة تشهد تطورًا كبيرًا في مجال التكنولوجيا ودائمًا نلاحظ الكثير من التحديثات في تطبيقات الهواتف المحمولة تلقائيًا، والآن تم إدخال الذكاء الاصطناعي في جوجل، حيث أعلنت جوجل عن إطلاق ميزات جديدة للذكاء الاصطناعي بمناسبة اليوم العالمي للتوعية بإمكانية الوصول. إطلاق ميزات جديدة للذكاء الاصطناعي وأشار تقريرتليفزيوني أن الشركة دمجت إمكانية نظام Gemini في TalkBack، قارئ الشاشة في نظام أندرويد، مما مكنه من إنشاء تعليقات وصفية للصور بدون نص بديل، كما يضيف متصفح جوجل كروم ميزتين جديدتين لإمكانية الوصول لمساعدة ضعاف البصر، لافتًا أن جوجل يضيف موارد جديدة للمطورين الذين يطورون أدوات التعرف على الكلام. المهارات البشرية التي لا يمكن استبدالها بالذكاء الاصطناعي وفي إطار أخر، بالرغم من التطورات الحالية لكن لا زال هناك تخوف بشأن إمكانية إحلال الذكاء الاصطناعي محل البشر في بعض الوظائف، وفي السطور القادمة يوجد عدة مهارات بشرية لا يمكن استبدالها بالذكاء الاصطناعي: الإبداع: فالذكاء الاصطناعي مبرمج على عدة أنماط موجودة بداخله وليس على تجاربة الخاصة على عكس البشر فإنهم يبدعون من خلال العواطف والسياقات والأخطاء والحدس وهي عناصر أساسية في العملية الإبداعية. القدرة على التعاون: فالذكاء الاصطناعي يعمل بشكل مستقل مقارنة بالبشر الذين يعتمدون العمل الجماعي فالإنسان إجتماعي بطبعه مثل الاستماع النشط والتعاطف والتفاوض وإدارة الصراعات. التعليم المستمر: الذكاء الاصطناعي يتطلب كميات كبيرة من البيانات والتدريب المحدد حتى يواكب التطورات، أما البشر يتعلمون بمرونة وبشكل سياقي ولديهم تكيف مع البيئات المتغيرة والتجارب الجديدة والمعرفة غير الرسمية. التفكير النقدي: في ظل الذكاء الاصطناعي أصبح هناك تحديًا كبيرًا فالحكم البشري ضروري للتحقق من المصادر وتفسير البيانات واكن\تشاف التحيزات المحتملة التي يمكن للذكاء الاصطناعي تكرارها أو حتى تكثيفها. الذكاء الاصطناعي لا يمكن أن يتخذ القرارات بالطريقة التي يتخذها الإنسان: فالذكاء الاصطناعي لا يحل محل البشر في عملهم نظرًا لأنه لا يستطيع محاكاة 5 مهارات بشرية وتتمثل في اللإبداع والتعلم المستمر وحل المشكلات المعقدة والعمل الجماعي ، والبدل من استبدال البشر فالتكنولوجيا تعمل على استكمال عملهم، مما يعزز قيمتهم في البيئات الرقمية.


بوابة ماسبيرو
منذ 3 ساعات
- بوابة ماسبيرو
جوجل تطلق رسميا تطبيق NotebookLM مجانا
أطلقت جوجل رسميا تطبيقها المنتظر NotebookLM عبر متجري جوجل بلاي وآب ستور قبل ساعات من موعد الإطلاق المقرر بالتزامن مع فعاليات مؤتمر Google I/O 2025. ويعد هذا أول ظهور لخدمة NotebookLM خارج متصفح الويب، إذ أصبح بإمكان المستخدمين تحميل التطبيق مباشرة في هواتفهم الذكية، والاستفادة من مزاياه التي تشمل توليد ملخصات صوتية لمحتوى المستندات، وهو خيار مثالي لمن لا يملكون وقتا كافيا للقراءة. ويمكن تحميل تطبيق NotebookLM مجانا لأجهزة أندرويد بالإضافة إلى أجهزة آيباد وآيفون، والاستمتاع بكافة المزايا المتاحة عبر نسخة الويب من الخدمة. ويدعم التطبيق تحميل ملفات PDF، ومستندات Google Docs، والعروض التقديمية من Google Slides، وروابط المواقع الإلكترونية، ومقاطع يوتيوب العامة، ويمكنه تلخيص المحتوى، وتوليد الأسئلة، والرد على استفسارات حول الملفات والمصادر الخاصة بالمستخدم، فضلًا عن إنشاء "بودكاست" بالذكاء الاصطناعي. ويمكن للتطبيق العمل في الخلفية، ويدعم التشغيل دون اتصال بالإنترنت، ويبدأ الاستخدام عبر صفحة "ابدأ الآن" التي تشرح المزايا في ثلاث شرائح تعريفية. بعد ذلك، يتاح للمستخدم رفع المحتوى من مصادر متعددة من خلال زر "+ إنشاء جديد". ويضم التطبيق ثلاث تبويبات رئيسية: المصادر، والمحادثة، والاستديو، إذ يمكن طرح الأسئلة في تبويب "المحادثة"، وإضافة المصادر أو إزالتها من تبويب "المصادر"، في حين يمكن إنشاء "بودكاست" صوتي خلال دقائق، دون الحاجة إلى إبقاء التطبيق مفتوحا، اعتمادا على الذكاء الاصطناعي عبر تبويب "الاستديو". ويتضمن المشغل الصوتي للبودكاست أدوات تحكم كاملة مثل التقديم والتأخير، والتشغيل والإيقاف المؤقت، والمشاركة، وتعديل السرعة، وغيرها، كما أن الصوت الناتج يبدو طبيعيا إلى حد كبير، وليس آليا.