logo
يختتم دورته الـ 78 غدا.. 15فيلمًا تشكل موجة جديدة للسينما على شاشة مهرجان كان

يختتم دورته الـ 78 غدا.. 15فيلمًا تشكل موجة جديدة للسينما على شاشة مهرجان كان

أخباركمنذ 14 ساعات

يختتم غدا مهرجان كان السينمائى الدولى دورته الـ78، وسط ترقب كبير لمن سيتوج بالسعفة الذهبية التى يتنافس عليها ٢٢ فيلما، بجانب جوائز المهرجان المتنوعة بأقسامه الموازية، حيث ضم المهرجان هذا العام باقةً مميزةً من الأفلام، التى تُعرض لأول مرة، وتُقدم مزيجًا فريدًا من الأنواع السينمائية لتشكل موجة جديدة من إلهام وإبداع الواعدين الجدد، وحتى أفلام المخرجين المستقلين، بدءًا من أفلام الإثارة النفسية والكوميديا السوداء مثل «مت يا حبيبى» لجنيفر لورانس وروبرت باتينسون، وصولًا لأفلام الحركة والمغامرة مثل «إيدينجتون»، و«مهمة مستحيلة».. «الحساب الأخير» لتوم كروز، والسيرة الذاتية مثل «إليانور العظيمة» لسكارليت جوهانسون، و«المخطط الفينيقى» كوميديا التجسس للويس اندرسون بجانب «حادث بسيط» للإيرانى جعفر بناهى الذى يعود للمهرجان بعد سنوات، بالإضافة إلى الأخوين جان-بيير ولوك داردين، الثنائى الأيقونى فى السينما البلجيكية، مع عملهما الدرامى الاجتماعى «الأمهات الشابات» و«الصغيرة الأخيرة» للتونسية الفرنسية حفيظة درزى، و«القضية ١٣٧» لدومنيك مول. فيلم الكوميديا السوداء والإثارة النفسية للمخرجة الاسكتلندية لين رامزى، تجىء حبكته وطاقم الممثلين الرائعين جينيفر لورانس، وروبرت باتينسون، ولاكيث ستانفيلد، ونيك نولتى، وسيسى سبيسك لتجعله عملا مميزا بحسب نقاد عالميين. الفيلم المقتبس عن رواية تحمل الاسم نفسه صدرت عام ٢٠١٧ لأريانا هورويتز، ويُعرض لأول مرة فى كان، وتدور أحداثه بمنطقة ريفية نائية ومنسية، حيث يتتبع أمًا «جريس» تعانى من اكتئاب مابعد الولادة وتقترب من حافة الانهيار لتفقد عقلها تدريجيًا، بينما تكافح من أجل البقاء. يعرف المخرج ويس أندرسون بأسلوبه الفريد والساحر فى صناعة الأفلام، وبعد عرض فيلميه الأخيرين، «المرسل الفرنسى» و«مدينة الكويكب»، فى كان، يعود مجددًا للمهرجان بفيلمه «المخطط الفينيقى» والذى تدور أحداثه حول «زازا كوردا» رجل أعمال ثرى وقطب اعمال دولى (بينيسيو ديل تورو) لديه أعداء كثيرين. يعتزم توريث ممتلكاته الفاخرة لابنته الوحيدة، الراهبة «ليسل»، وتؤدى دورها ميا ثريبلتون،. ينطلق الاثنان معًا فى مهمة محفوفة بالمخاطر حول العالم، يصادفان مجموعة من الشخصيات المتنوعة التى يؤديها النجوم مايكل سيرا، وتوم هانكس، وسكارليت جوهانسون، وبنديكت كومبرباتش، وريز أحمد، وويليم دافو، وبيل موراى، وبراين كرانستون. يُمثّل هذا الفيلم التجربة الإخراجية الأولى للممثلة سكارليت جوهانسون. وفيه تلعب الممثلة جون سكويب، المرشحة لجائزة الأوسكار، دور امرأة متقاعدة تيلغ من العمر 95 عامًا تنتقل لنيويورك بعد وفاة زميلتها فى السكن وصديقتها المقربة بحثًا عن بداية جديدة. ولأن تكوين صداقات جديدة فى سن التسعين أمرٌ صعب، تُصادق طالبة جامعية تبلغ من العمر 19 عامًا «إيرين كيليمان» فى مدينة نيويورك. تضيف سكارليت جوهانسون كمخرجة إلى سجلها الحافل بهذه القصة التى تتناول صداقة عابرة للأجيال محطة جديدة عبر هذا النوع الدراما التى تركز على الشخصيات، والتى تخصصت فيها جوهانسون فى بداياتها كممثلة، ويشارك فى بطولة الفيلم كل من تشيوتيل إيجيوفور وجيسيكا هيشت. أرى أستر، مخرج فيلمى الرعب الشهيرين «ميدسمار» و«هيريديترى» يُحوّل الآن نظرته الإخراجية الثاقبة لنوع كلاسيكى آخر وهى أفلام الغرب الأمريكى. تدور أحداث فيلمه «إيدينجتون» فى ذروة جائحة كوفيد-19 ببلدة صغيرة فى نيو مكسيكو، وهو تفسير حديث وساخر تمامًا للصراع المتصاعد بين جهات تنفيذ القانون والسياسيين المحليين. يؤدى خواكين فينيكس - الذى لعب دور البطولة فى فيلم آرى أستر الأخير «بو إز أفريد» دور شريف بلدة صغيرة يواجه عمدة إيدينجتون، الذى يؤدى دوره بيدرو باسكال. يقدم المخرج الجنوب أفريقى أوليفر هيرمانوس وأبطاله بول ميسكال وجوش أوكونور دراما رومانسية تاريخية، مُقتبسة من قصة قصيرة نُشرت عام ٢٠٢٤ لبن شاتوك (شارك شاتوك أيضًا فى كتابة السيناريو مع هيرمانوس). يُجسّد ميسكال وأوكونور دورى ليونيل وديفيد، الطالبين فى معهد نيو إنجلاند الموسيقى خلال الحرب العالمية الأولى. بعد أن نشأت بينهما علاقة عاطفية فورية فى حانة بيانو مليئة بالدخان، انطلق الاثنان لجمع الأغانى الشعبية من مواطنيهما ليشكلا صورة جديدة للمجتمع والوطن. فى فيلم «المدعين العامين»، يُعيدنا المخرج الأوكرانى سيرجى لوزينيستا إلى حقبة التطهير الستالينى فى روسيا، مُقتبسًا روايةً تحمل الاسم نفسه للفيزيائى والناجى من معسكرات الجولاج، جورجى ديميدوف. يتتبع الفيلم مدعٍ عامٍّ مُعيّن حديثًا يطلب مقابلة سجينٍ وقع ضحيةً لعملاء فاسدين من الشرطة السرية. ويغوص سيرجى لوزينيستا فى أعماق نظامٍ شمولى منذ دراسته لصناعة الأفلام فى أوائل التسعينيات، حيث عمل على ربط نوعى الأفلام الوثائقية والروائية. بفضل اهتمامه الدقيق بالتفاصيل، ويشهد بأفلامه على صراعات قديمة وراهنة، من ندوب الحقبة السوفيتية إلى الحرب الدائرة مع روسيا. فى أول تجربة إخراجية لها، تقدم النجمة كريستين ستيوارت فيلمًا مقتبسًا من مذكرات ليديا يوكنافيتش الصادرة عام ٢٠١١، والتى تتناول تقاطع الجنس والإدمان والبقاء على قيد الحياة من منظور سبّاحة وفنانة مخضرمة. ستيوارت، التى شاركت فى كتابة السيناريو مع آندى مينجو، اختارت إيموجين بوتس لتلعب دور البطولة فى دور ليديا. بعد عرض فيلمها «الظهور» لأول مرة فى كان 2022، تعود كيلى ريتشاردت بفيلم درامى يأخذها من موطنها المعتاد بشمال غرب المحيط الهادئ إلى ماساتشوستس. تدور أحداث الفيلم فى السبعينيات على خلفية حرب فيتنام وصعود حركة تحرير المرأة، ويشارك فى بطولته جوش أوكونور، الذى يلعب دور نجار عاطل يُدبّر عملية سرقة جريئة للوحة فنية فى وضح النهار، وتنهار حياته عندما تسوء الأمور. ويضم فريق العمل أيضًا آلانا حاييم، وجون ماغارو، وجابى هوفمان، وهوب ديفيس. يعود فاجنر مورا للسينما البرتغالية بعد سنوات، ويشارك ببطولة هذا الفيلم التاريخى السياسى المثير للمخرج البرازيلى كليبر ميندونسا فيلهو، الفائز بجائزة لجنة التحكيم لمهرجان كان السينمائى عام ٢٠١٩ عن فيلمه المناهض للاستعمار «باكوراو»، وكما هو الحال مع فيلم «صور الأشباح» الوثائقى المثير للرعب لعام ٢٠٢٣، تدور أحداث فيلم «العميل السرى» فى مسقط رأس المخرج، ريسيفى، خلال أسبوع الكرنفال السنوات الأخيرة من الحكم العسكرى الديكتاتورى للبلاد. ويركز الفيلم على خبير تكنولوجيا هارب من ماضى غامض ويبحث عن ملاذ آمن. فى الفيلم السياسى المثير، يوضح كليبر ميندونسا فيلهو أنه كان يسعى لاستكشاف كيفية عمل الأفراد فى ظل نظام قمعي، وكيف يقاومون أو يستسلمون. يقدم المخرج ريتشارد لينكليتر فى مشاركته الثانية بمهرجان كان فيلمًا وثائقيًا روائيًا بالأبيض والأسود عن قصة صنع فيلم «لاهث» لجودار بأسلوب ولغة الموجة الفرنسية الجديدة.. يُعيد إحياء لحظة فارقة فى تاريخ السينما وتصوير أول فيلم روائى طويل لجان لوك جودار «لاهث» عام ١٩٦٠، بطولة جان بول بلموندو وجان سيبرج. فكرة أن لينكليتر يُبدع تحفة فنية، وفى الوقت نفسه يُكرّم عملًا سينمائيًا، تُثير الحماس. لدى الجمهور، والفيلم بطولة زوى دويتش، جيوم ماربيك، أوبرى دولين. تم ترشيحه كأحد أبرز الأفلام بمهرجان كان قبل وقت طويل من اختياره رسميًا ضمن قائمة المسابقة، فيلم «صوت السقوط» للمخرجة ماشا شيلينسكى، الذى يروى قصة أربعة أجيال من الفتيات أثناء نشأتهن فى مزرعة بمنطقة ألتمارك الألمانية. يعتمد أسلوب شيلينسكى على الحواس، فلا يكاد يكون تاريخًا مباشرًا، بل يتكشف من لقطات الفيديو المنزلية التى صورتها الأشباح، وتخلق كاميرتها المفرطة فى الذاتية وحبكتها المتكررة شبكة شعرية من الحواس والذكريات ودوافع إنكار الذات. ومن المؤكد أن «صوت السقوط» سيكون من بين الأفلام الأكثر إبداعًا رسميًا بالمهرجان هذا العام، ومن شأنه أن يرسخ مكانة شيلينسكى كقوة رئيسية على المسرح العالمى، بالإضافة إلى كونه ركيزة أساسية فى «كان». «مرايا رقم 13»، يُعد أول فيلما روائيا طويلا للمخرج الألمانى كريستيان بيتزولد، الذى يُعرض لأول مرة بمهرجان «كان»، أكثر أفلامه غموضًا حتى الآن، عبر بطلة مصابة بارتجاج فى المخ، وعلى غرار فيلمى «فينيكس» و«أوندين»؛ يُقدم بيتزولد تعاونه الرابع مع الممثلة باولا بيير، حيث تُجسد دور امرأة تُعانى من حادث سيارة مُروع يُودى بحياة حبيبها، وينتهى بها الأمر إلى الضياع فى رعاية وإعادة تأهيل حيث تعيش بمزرعة. فيلم الإثارة للمخرج أوليفر لاكس يدور حول لويس «سيرجى لوبيس» أب قلق يجوب المغرب بحثًا عن ابنته الكبرى مارينا، التى اختفت أثناء متابعته لأحداث حفلات الصحراء المحلية. واستُدعى ابنه الأصغر استيبان «برونو نونيز» وكلبتهما «بيبا» للمساعدة. الكاتب والمخرج الفرنسى دومينيك مول لديه قائمة من أفلام الإثارة المتميزة، «هارى.. إنه هنا للمساعدة»؛ «ليمينج»؛ «الحيوانات فقط»؛ «ليلة الثانى عشر». يتناول فيلمه الأخير«القضية 137»، وهو قصة رائعة ومؤثرة، مستمدة من عناوين الصحف، المواقف المريرة تجاه الشرطة فى فرنسا، مستكشفًا بدقة تداعيات ما يُسمى بمظاهرات «السترات الصفراء» فى باريس فى ديسمبر 2018. مع هدوء الأحداث، يُخشى من طى صفحة حادثة إطلاق النار على رأس متظاهر سلمى كادت أن تُودى بحياته. لكن هذا لن يكون ممكنًا لولا حماس ستيفانى برتراند (ليا دراكر)، محققة الشئون الداخلية التى لا تدع مجالًا للشك فى تهرب شرطة مكافحة الشغب. مع فريقها، تُمعن النظر فى تسجيلات كاميرات المراقبة للقبض على الجناة، بينما تُثقل كاهلها عبء وظيفة لا تحظى بشعبية كبيرة: الشرطة تكرهها، والجمهور يكرهها أيضًا. أدت دراكر أداءً رائعًا، مما سيجعلها مُرشحة رئيسية لجائزة أفضل ممثلة لهذا العام فى فرنسا؛ دور مساعد مُلفت للممثلة الرائعة جوسلاجى مالاندا كخادمة صامتة ربما شهدت الحادثة بأكملها، يُضيف بُعدًا عنصريًا ضروريًا. يقدم المخرج الايرانى جعفر بناهى دراما نفسية مشوقة تبدأ بحادث بسيط ــ رجل يصدم كلبًا بسيارته ــ لكنها تتطور إلى رحلة سريالية تستعرض الفساد والعنف المؤسسى فى إيران. يلتقى الرجل بمالك ورشة يُدعى وحيد، الذى يعتقد أن الرجل هو الجلاد الذى عذّبه فى السجن، مما يؤدى إلى سلسلة من الأحداث التى تستكشف مفاهيم العدالة والانتقام. يعيد بناهى، الذى عرف بأعماله المعارضة للرقابة وتعبيره الصريح عن الأزمات الاجتماعية والسياسية فى إيران، طرح قضية الحرية الفردية فى بلاده عبر قصة إنسانية مؤثرة تسلط الضوء على خيارات الحياة تحت القيود.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

يختتم دورته الـ 78 غدا.. 15فيلمًا تشكل موجة جديدة للسينما على شاشة مهرجان كان
يختتم دورته الـ 78 غدا.. 15فيلمًا تشكل موجة جديدة للسينما على شاشة مهرجان كان

أخبارك

timeمنذ 14 ساعات

  • أخبارك

يختتم دورته الـ 78 غدا.. 15فيلمًا تشكل موجة جديدة للسينما على شاشة مهرجان كان

يختتم غدا مهرجان كان السينمائى الدولى دورته الـ78، وسط ترقب كبير لمن سيتوج بالسعفة الذهبية التى يتنافس عليها ٢٢ فيلما، بجانب جوائز المهرجان المتنوعة بأقسامه الموازية، حيث ضم المهرجان هذا العام باقةً مميزةً من الأفلام، التى تُعرض لأول مرة، وتُقدم مزيجًا فريدًا من الأنواع السينمائية لتشكل موجة جديدة من إلهام وإبداع الواعدين الجدد، وحتى أفلام المخرجين المستقلين، بدءًا من أفلام الإثارة النفسية والكوميديا السوداء مثل «مت يا حبيبى» لجنيفر لورانس وروبرت باتينسون، وصولًا لأفلام الحركة والمغامرة مثل «إيدينجتون»، و«مهمة مستحيلة».. «الحساب الأخير» لتوم كروز، والسيرة الذاتية مثل «إليانور العظيمة» لسكارليت جوهانسون، و«المخطط الفينيقى» كوميديا التجسس للويس اندرسون بجانب «حادث بسيط» للإيرانى جعفر بناهى الذى يعود للمهرجان بعد سنوات، بالإضافة إلى الأخوين جان-بيير ولوك داردين، الثنائى الأيقونى فى السينما البلجيكية، مع عملهما الدرامى الاجتماعى «الأمهات الشابات» و«الصغيرة الأخيرة» للتونسية الفرنسية حفيظة درزى، و«القضية ١٣٧» لدومنيك مول. فيلم الكوميديا السوداء والإثارة النفسية للمخرجة الاسكتلندية لين رامزى، تجىء حبكته وطاقم الممثلين الرائعين جينيفر لورانس، وروبرت باتينسون، ولاكيث ستانفيلد، ونيك نولتى، وسيسى سبيسك لتجعله عملا مميزا بحسب نقاد عالميين. الفيلم المقتبس عن رواية تحمل الاسم نفسه صدرت عام ٢٠١٧ لأريانا هورويتز، ويُعرض لأول مرة فى كان، وتدور أحداثه بمنطقة ريفية نائية ومنسية، حيث يتتبع أمًا «جريس» تعانى من اكتئاب مابعد الولادة وتقترب من حافة الانهيار لتفقد عقلها تدريجيًا، بينما تكافح من أجل البقاء. يعرف المخرج ويس أندرسون بأسلوبه الفريد والساحر فى صناعة الأفلام، وبعد عرض فيلميه الأخيرين، «المرسل الفرنسى» و«مدينة الكويكب»، فى كان، يعود مجددًا للمهرجان بفيلمه «المخطط الفينيقى» والذى تدور أحداثه حول «زازا كوردا» رجل أعمال ثرى وقطب اعمال دولى (بينيسيو ديل تورو) لديه أعداء كثيرين. يعتزم توريث ممتلكاته الفاخرة لابنته الوحيدة، الراهبة «ليسل»، وتؤدى دورها ميا ثريبلتون،. ينطلق الاثنان معًا فى مهمة محفوفة بالمخاطر حول العالم، يصادفان مجموعة من الشخصيات المتنوعة التى يؤديها النجوم مايكل سيرا، وتوم هانكس، وسكارليت جوهانسون، وبنديكت كومبرباتش، وريز أحمد، وويليم دافو، وبيل موراى، وبراين كرانستون. يُمثّل هذا الفيلم التجربة الإخراجية الأولى للممثلة سكارليت جوهانسون. وفيه تلعب الممثلة جون سكويب، المرشحة لجائزة الأوسكار، دور امرأة متقاعدة تيلغ من العمر 95 عامًا تنتقل لنيويورك بعد وفاة زميلتها فى السكن وصديقتها المقربة بحثًا عن بداية جديدة. ولأن تكوين صداقات جديدة فى سن التسعين أمرٌ صعب، تُصادق طالبة جامعية تبلغ من العمر 19 عامًا «إيرين كيليمان» فى مدينة نيويورك. تضيف سكارليت جوهانسون كمخرجة إلى سجلها الحافل بهذه القصة التى تتناول صداقة عابرة للأجيال محطة جديدة عبر هذا النوع الدراما التى تركز على الشخصيات، والتى تخصصت فيها جوهانسون فى بداياتها كممثلة، ويشارك فى بطولة الفيلم كل من تشيوتيل إيجيوفور وجيسيكا هيشت. أرى أستر، مخرج فيلمى الرعب الشهيرين «ميدسمار» و«هيريديترى» يُحوّل الآن نظرته الإخراجية الثاقبة لنوع كلاسيكى آخر وهى أفلام الغرب الأمريكى. تدور أحداث فيلمه «إيدينجتون» فى ذروة جائحة كوفيد-19 ببلدة صغيرة فى نيو مكسيكو، وهو تفسير حديث وساخر تمامًا للصراع المتصاعد بين جهات تنفيذ القانون والسياسيين المحليين. يؤدى خواكين فينيكس - الذى لعب دور البطولة فى فيلم آرى أستر الأخير «بو إز أفريد» دور شريف بلدة صغيرة يواجه عمدة إيدينجتون، الذى يؤدى دوره بيدرو باسكال. يقدم المخرج الجنوب أفريقى أوليفر هيرمانوس وأبطاله بول ميسكال وجوش أوكونور دراما رومانسية تاريخية، مُقتبسة من قصة قصيرة نُشرت عام ٢٠٢٤ لبن شاتوك (شارك شاتوك أيضًا فى كتابة السيناريو مع هيرمانوس). يُجسّد ميسكال وأوكونور دورى ليونيل وديفيد، الطالبين فى معهد نيو إنجلاند الموسيقى خلال الحرب العالمية الأولى. بعد أن نشأت بينهما علاقة عاطفية فورية فى حانة بيانو مليئة بالدخان، انطلق الاثنان لجمع الأغانى الشعبية من مواطنيهما ليشكلا صورة جديدة للمجتمع والوطن. فى فيلم «المدعين العامين»، يُعيدنا المخرج الأوكرانى سيرجى لوزينيستا إلى حقبة التطهير الستالينى فى روسيا، مُقتبسًا روايةً تحمل الاسم نفسه للفيزيائى والناجى من معسكرات الجولاج، جورجى ديميدوف. يتتبع الفيلم مدعٍ عامٍّ مُعيّن حديثًا يطلب مقابلة سجينٍ وقع ضحيةً لعملاء فاسدين من الشرطة السرية. ويغوص سيرجى لوزينيستا فى أعماق نظامٍ شمولى منذ دراسته لصناعة الأفلام فى أوائل التسعينيات، حيث عمل على ربط نوعى الأفلام الوثائقية والروائية. بفضل اهتمامه الدقيق بالتفاصيل، ويشهد بأفلامه على صراعات قديمة وراهنة، من ندوب الحقبة السوفيتية إلى الحرب الدائرة مع روسيا. فى أول تجربة إخراجية لها، تقدم النجمة كريستين ستيوارت فيلمًا مقتبسًا من مذكرات ليديا يوكنافيتش الصادرة عام ٢٠١١، والتى تتناول تقاطع الجنس والإدمان والبقاء على قيد الحياة من منظور سبّاحة وفنانة مخضرمة. ستيوارت، التى شاركت فى كتابة السيناريو مع آندى مينجو، اختارت إيموجين بوتس لتلعب دور البطولة فى دور ليديا. بعد عرض فيلمها «الظهور» لأول مرة فى كان 2022، تعود كيلى ريتشاردت بفيلم درامى يأخذها من موطنها المعتاد بشمال غرب المحيط الهادئ إلى ماساتشوستس. تدور أحداث الفيلم فى السبعينيات على خلفية حرب فيتنام وصعود حركة تحرير المرأة، ويشارك فى بطولته جوش أوكونور، الذى يلعب دور نجار عاطل يُدبّر عملية سرقة جريئة للوحة فنية فى وضح النهار، وتنهار حياته عندما تسوء الأمور. ويضم فريق العمل أيضًا آلانا حاييم، وجون ماغارو، وجابى هوفمان، وهوب ديفيس. يعود فاجنر مورا للسينما البرتغالية بعد سنوات، ويشارك ببطولة هذا الفيلم التاريخى السياسى المثير للمخرج البرازيلى كليبر ميندونسا فيلهو، الفائز بجائزة لجنة التحكيم لمهرجان كان السينمائى عام ٢٠١٩ عن فيلمه المناهض للاستعمار «باكوراو»، وكما هو الحال مع فيلم «صور الأشباح» الوثائقى المثير للرعب لعام ٢٠٢٣، تدور أحداث فيلم «العميل السرى» فى مسقط رأس المخرج، ريسيفى، خلال أسبوع الكرنفال السنوات الأخيرة من الحكم العسكرى الديكتاتورى للبلاد. ويركز الفيلم على خبير تكنولوجيا هارب من ماضى غامض ويبحث عن ملاذ آمن. فى الفيلم السياسى المثير، يوضح كليبر ميندونسا فيلهو أنه كان يسعى لاستكشاف كيفية عمل الأفراد فى ظل نظام قمعي، وكيف يقاومون أو يستسلمون. يقدم المخرج ريتشارد لينكليتر فى مشاركته الثانية بمهرجان كان فيلمًا وثائقيًا روائيًا بالأبيض والأسود عن قصة صنع فيلم «لاهث» لجودار بأسلوب ولغة الموجة الفرنسية الجديدة.. يُعيد إحياء لحظة فارقة فى تاريخ السينما وتصوير أول فيلم روائى طويل لجان لوك جودار «لاهث» عام ١٩٦٠، بطولة جان بول بلموندو وجان سيبرج. فكرة أن لينكليتر يُبدع تحفة فنية، وفى الوقت نفسه يُكرّم عملًا سينمائيًا، تُثير الحماس. لدى الجمهور، والفيلم بطولة زوى دويتش، جيوم ماربيك، أوبرى دولين. تم ترشيحه كأحد أبرز الأفلام بمهرجان كان قبل وقت طويل من اختياره رسميًا ضمن قائمة المسابقة، فيلم «صوت السقوط» للمخرجة ماشا شيلينسكى، الذى يروى قصة أربعة أجيال من الفتيات أثناء نشأتهن فى مزرعة بمنطقة ألتمارك الألمانية. يعتمد أسلوب شيلينسكى على الحواس، فلا يكاد يكون تاريخًا مباشرًا، بل يتكشف من لقطات الفيديو المنزلية التى صورتها الأشباح، وتخلق كاميرتها المفرطة فى الذاتية وحبكتها المتكررة شبكة شعرية من الحواس والذكريات ودوافع إنكار الذات. ومن المؤكد أن «صوت السقوط» سيكون من بين الأفلام الأكثر إبداعًا رسميًا بالمهرجان هذا العام، ومن شأنه أن يرسخ مكانة شيلينسكى كقوة رئيسية على المسرح العالمى، بالإضافة إلى كونه ركيزة أساسية فى «كان». «مرايا رقم 13»، يُعد أول فيلما روائيا طويلا للمخرج الألمانى كريستيان بيتزولد، الذى يُعرض لأول مرة بمهرجان «كان»، أكثر أفلامه غموضًا حتى الآن، عبر بطلة مصابة بارتجاج فى المخ، وعلى غرار فيلمى «فينيكس» و«أوندين»؛ يُقدم بيتزولد تعاونه الرابع مع الممثلة باولا بيير، حيث تُجسد دور امرأة تُعانى من حادث سيارة مُروع يُودى بحياة حبيبها، وينتهى بها الأمر إلى الضياع فى رعاية وإعادة تأهيل حيث تعيش بمزرعة. فيلم الإثارة للمخرج أوليفر لاكس يدور حول لويس «سيرجى لوبيس» أب قلق يجوب المغرب بحثًا عن ابنته الكبرى مارينا، التى اختفت أثناء متابعته لأحداث حفلات الصحراء المحلية. واستُدعى ابنه الأصغر استيبان «برونو نونيز» وكلبتهما «بيبا» للمساعدة. الكاتب والمخرج الفرنسى دومينيك مول لديه قائمة من أفلام الإثارة المتميزة، «هارى.. إنه هنا للمساعدة»؛ «ليمينج»؛ «الحيوانات فقط»؛ «ليلة الثانى عشر». يتناول فيلمه الأخير«القضية 137»، وهو قصة رائعة ومؤثرة، مستمدة من عناوين الصحف، المواقف المريرة تجاه الشرطة فى فرنسا، مستكشفًا بدقة تداعيات ما يُسمى بمظاهرات «السترات الصفراء» فى باريس فى ديسمبر 2018. مع هدوء الأحداث، يُخشى من طى صفحة حادثة إطلاق النار على رأس متظاهر سلمى كادت أن تُودى بحياته. لكن هذا لن يكون ممكنًا لولا حماس ستيفانى برتراند (ليا دراكر)، محققة الشئون الداخلية التى لا تدع مجالًا للشك فى تهرب شرطة مكافحة الشغب. مع فريقها، تُمعن النظر فى تسجيلات كاميرات المراقبة للقبض على الجناة، بينما تُثقل كاهلها عبء وظيفة لا تحظى بشعبية كبيرة: الشرطة تكرهها، والجمهور يكرهها أيضًا. أدت دراكر أداءً رائعًا، مما سيجعلها مُرشحة رئيسية لجائزة أفضل ممثلة لهذا العام فى فرنسا؛ دور مساعد مُلفت للممثلة الرائعة جوسلاجى مالاندا كخادمة صامتة ربما شهدت الحادثة بأكملها، يُضيف بُعدًا عنصريًا ضروريًا. يقدم المخرج الايرانى جعفر بناهى دراما نفسية مشوقة تبدأ بحادث بسيط ــ رجل يصدم كلبًا بسيارته ــ لكنها تتطور إلى رحلة سريالية تستعرض الفساد والعنف المؤسسى فى إيران. يلتقى الرجل بمالك ورشة يُدعى وحيد، الذى يعتقد أن الرجل هو الجلاد الذى عذّبه فى السجن، مما يؤدى إلى سلسلة من الأحداث التى تستكشف مفاهيم العدالة والانتقام. يعيد بناهى، الذى عرف بأعماله المعارضة للرقابة وتعبيره الصريح عن الأزمات الاجتماعية والسياسية فى إيران، طرح قضية الحرية الفردية فى بلاده عبر قصة إنسانية مؤثرة تسلط الضوء على خيارات الحياة تحت القيود.

سكارليت جوهانسون تسحر الكاميرات في مهرجان كان مع فيلمها "إليانور العظيمة"
سكارليت جوهانسون تسحر الكاميرات في مهرجان كان مع فيلمها "إليانور العظيمة"

الوفد

timeمنذ 3 أيام

  • الوفد

سكارليت جوهانسون تسحر الكاميرات في مهرجان كان مع فيلمها "إليانور العظيمة"

أطلت النجمة العالمية سكارليت جوهانسون بإشراقة لافتة خلال مشاركتها في جلسة تصوير ترويجية لفيلمها الجديد "إليانور العظيمة" ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي. واختارت سكارليت جوهانسون، التي تبلغ من العمر 40 عامًا، إطلالة أنيقة بتوقيع دار برادا، حيث ارتدت سترة رمادية بتنورة ساتان ناعمة، ووقفت بثقة على شرفة تطل على مياه الريفييرا الفرنسية بابتسامة تعكس فخرها بهذا المشروع. ورغم بساطة اختيار سكارليت جوهانسون للإكسسوارات، إلا أن مكياجها المتوهج أكمل الإطلالة بجمال طبيعي يعكس هدوءها الداخلي في لحظة مفصلية من مسيرتها الفنية. "حلم تحقق": أول تجربة إخراجية لسكارليت جوهانسون يحمل "إليانور العظيمة" توقيع سكارليت جوهانسون ليس فقط كممثلة، بل كمخرجة لأول مرة، وهو ما وصفته النجمة بـ"الحلم الذي أصبح حقيقة" خلال ظهورها في المهرجان. وشهد العرض العالمي الأول للفيلم في 20 مايو استقبالًا حارًا، حيث وقف الحاضرون للتصفيق لمدة خمس دقائق، في لحظة وصفتها جوهانسون بأنها "سريالية ومؤثرة للغاية". ويأتي الفيلم مبنيًا على سيناريو لتوري كامين، ويتناول قصة امرأة تدعى إليانور، في التسعينيات من عمرها، تتظاهر بأنها ناجية من الهولوكوست كي تتمكن من الانضمام إلى مجموعة اجتماعية يهودية. استقبال نقدي منقسم بين الإعجاب والتحفظ رغم الاستقبال الجماهيري الدافئ، إلا أن ردود النقاد جاءت متباينة، إذ أشادت صحيفة التايمز بالفيلم وأعطته أربع نجوم، مشيدة بـ"التوازن الذكي بين الدموع والفكاهة"، بينما اعتبر موقع Deadline الفيلم "رائعًا وغنيًا بالتفاصيل"، وأثنى على أداء جون سكويب، التي جسدت إليانور ببراعة مؤثرة. لقطة من الفيلم في المقابل، رأت هوليوود ريبورتر أن الفيلم "يفتقر إلى الإيقاع" ووصفته بأنه "متذبذب" من الناحية اللونية والدرامية. أما موقع قائمة التشغيل فقد عبّر عن خيبة أمل ضمنية، متسائلًا عما إذا كان الجمهور يتوقع أكثر من جوهانسون بعد مسيرة فنية امتدت 25 عامًا. كان... المنصة الذهبية لاكتشاف المخرجين الجدد ولم تكن سكارليت جوهانسون وحدها من دخل مضمار الإخراج لأول مرة هذا العام، إذ شهد مهرجان كان 2025 مشاركة نسائية لافتة لمخرجات يظهرن لأول مرة، من بينهن كريستين ستيوارت وهاريس ديكنسون، ما يعكس تحوّلًا ديناميكيًا في طبيعة المشاركات السينمائية. وبينما تعيش هوليوود حالة من القلق بعد إعلان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب عن نية فرض رسوم جمركية على الأفلام الأجنبية، يبقى مهرجان كان مساحة نادرة للاحتفاء بالسينما كفن عالمي، تتلاقى فيه قصص الإنسان من كل ثقافات العالم. "إليانور العظيمة": خطوة أولى واعدة خلف الكاميرا رغم التباينات في التقييم، يبقى أن سكارليت جوهانسون خطت خطوة جريئة باختيارها الوقوف خلف الكاميرا، إذ يقدم "إليانور العظيمة" رؤية إنسانية في قالب سينمائي بسيط لكنه يطرح تساؤلات عميقة عن الهوية، الذاكرة، والانتماء.

سكارليت جوهانسون تتألق في جلسة تصوير فيلم Eleanor the Great بمهرجان كان
سكارليت جوهانسون تتألق في جلسة تصوير فيلم Eleanor the Great بمهرجان كان

مصرس

timeمنذ 4 أيام

  • مصرس

سكارليت جوهانسون تتألق في جلسة تصوير فيلم Eleanor the Great بمهرجان كان

تألقت الممثلة العالمية سكارليت جوهانسون، خلال جلسة تصوير فيلمها الجديد Eleanor the Great، الذي عرض لأول مرة مساء أمس، ضمن فعاليات الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي الدولي. واختارت سكارليت، ارتداء بدلة رمادية، وحذاء أبيض، خلال جلسة التصوير، فيما تركت شعرها منسدلا على كتفها.الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي وانطلقت الدورة 78، لمهرجان كان يوم الثلاثاء 13 مايو، وتستمر حتى 24 من الشهر ذاته، وسط حضور كبير من نجوم هوليوود والعرب، والعالم. تكريم روبرت دي نيرور ونيكول كيدمانوشهد حفل افتتاح الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي الدولي، تكريم الممثل الأمريكي الشهير روبرت دي نيرو، بجائزة "السعفة الذهبية الفخرية"، عن مسيرته الفنية الكبيرة في السينما.كما يشهد المهرجان تكريم الممثلة الأسترالية نيكول كيدمان، بجائزة "المرأة في الحركة"، والتي تمنحها المهرجانات السينمائية للنساء المؤثرات في مجال السينما.أفلام المسابقة الرسمية لمهرجان كان 2025 أعلنت إدارة مهرجان كان رسميا، عن الأفلام التي ستعرض لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، سواء في المسابقة الرسمية، أو "مسابقة نظرة ما".VIE PRIVEEسيُعرض فيلم الجريمة الغامض "VIE PRIVEE"، للمخرجة ريبيكا زلوتوفسكي لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، وهو من بطولة جودي فوستر.SPLITSVILLEسيُعرض فيلم "SPLITSVILLE" للمخرج مايكل أنجيلو كوفينو لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، وهو بطولة داكوتا جونسون، أدريا أرجونا، كايل مارفن، ديفيد كاستانيدا، وأو-تي فاجبينلي. MY FATHER'S SHADOWويُعرض فيلم "ظل والدي MY FATHER'S SHADOW" للمخرج أكينولا ديفيز جونيور، بطولة سوب ديريسو، لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025.وتدور أحداثه، بعد انتهاء الانتخابات الرئاسية النيجيرية عام 1993، يقضي شقيقان صغيران يومًا في لاغوس مع والدهما المنفصل عنهما.URCHINيُعرض فيلم "URCHIN"، وهو أول تجربة إخراجية للمخرج هاريس ديكنسون، لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، وهو من بطولة فرانك ديلان، بدور متشرد يُكافح للاندماج في المجتمع.ELEANOR THE GREATوسيُعرض فيلم "إليانور العظيمة - ELEANOR THE GREAT" للمخرجة سكارليت جوهانسون للمرة الأولى في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، وهو من بطولة جون سكويب.PILLIONكما سيتم عرض فيلم هاري لايتون "PILLION" لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، وهو من بطولة ألكسندر سكارسجارد وهاري ميلينج.SENTIMENTAL VALUEكما سيعرض فيلم "القيمة العاطفية - SENTIMENTAL VALUE" للمخرج يواكيم ترير لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025. الفيلم من بطولة رينات رينسف، إنجا إبسدوتر ليلياس، ستيلان سكارسجارد، إيل فانينغ، وكوري مايكل سميث.وسيتم عرض فيلم جديد للمخرج جعفر بناهي، لأول مرة ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي عام MASTERMINDيُعرض فيلم "العقل المدبر THE MASTERMIND" للمخرجة كيلي ريتشاردت لأول مرة ضمن المسابقة الرسمية لمهرجان كان السينمائي لعام 2025.والفيلم من بطولة جون ماغارو، وجوش أوكونور، وألانا حاييم.THE SECRET AGENTسيُعرض فيلم "العميل السري THE SECRET AGENT" للمخرج كليبر ميندونسا فيلهو لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025.والفيلم من بطولة فاجنر مورا، وماريا فرناندا كانديدو، وغابرييل ليون، وتدور أحداث الفيلم في البرازيل عام 1977، ويروي قصة مارسيلو، وهو مُعلّم يهرب من ماضيه الغامض بحثًا عن السلام.THE HISTORY OF SOUNDويُعرض فيلم "تاريخ الصوت THE HISTORY OF SOUND" للمخرج أوليفر هيرمانوس لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، وهو من بطولة بول ميسكال وجوش أوكونور.ALPHAسيُعرض فيلم "ألفا ALPHA" للمخرجة جوليا دوكورناو لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، وهو من بطولة، غلشيفته فراهاني، طاهر رحيم، إيما ماكي، وفينيغان أولدفيلد.NOUVELLE VAGUEسيُعرض فيلم "الموجة الجديدة NOUVELLE VAGUE" للمخرج ريتشارد لينكليتر لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025، ويُصوّر الفيلم إنتاج فيلم "لاهث" للمخرج جان لوك غودار.EDDINGTONيُعرض فيلم "إيدينغتون EDDINGTON" للمخرج آري أستر لأول مرة في مهرجان كان السينمائي لعام 2025.الفيلم من بطولة خواكين فينيكس، بيدرو باسكال، إيما ستون، أوستن بتلر، ديدري أوكونيل، مايكل وارد، وويليام بيلو، ويدور الفيلم حول شريف بلدة صغيرة في نيو مكسيكو لديه طموحات أكبر. لجنة تحكيم الدورة 78 من مهرجان كانويتولى رئاسة الدورة 78 من مهرجان كان السينمائي، الممثلة الفرنسية الحائزة على جائزة الأوسكار، جولييت بينوش.فيما تضم لجنة تحكيم المهرجان، كلا من الممثلة الأمريكية هالي بيري، والمخرجة الهندية بايال كاباديا، والممثلة الإيطالية ألبا رورفاكر، والكاتبة الفرنسية المغربية ليلى سليماني، والمخرج الكونغولي ديودو حمادي، والمخرج الكوري الجنوبي هونغ سانغسو، والمخرج المكسيكي كارلوس ريجاداس، والممثل الأمريكي جيريمي سترونج. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store