logo
ترامب يطالب بطرد ناتاشا برتراند التي أثارت غضبه

ترامب يطالب بطرد ناتاشا برتراند التي أثارت غضبه

خبر صحمنذ 2 أيام

أثار الرئيس الأمريكي دونالد ترامب جدلًا كبيرًا في الأوساط الإعلامية والسياسية داخل الولايات المتحدة، بعدما وجه هجومًا قويًا لمراسلة شبكة CNN، ناتاشا برتراند، بسبب تقريرها الذي تناول التقييم الاستخباراتي الأمريكي حول تأثير الضربة على المنشآت النووية الإيرانية.
ترامب يطالب بطرد ناتاشا برتراند التي أثارت غضبه
مقال مقترح: سوريا تعبر عن استعدادها للتعاون بعد قرار رفع العقوبات الأمريكية
اتهامات ترامب لبرتراند بنشر أخبار كاذبة
في منشور له عبر منصته 'تروث سوشيال'، اتهم ترامب برتراند بنشر أخبار كاذبة على مدار ثلاثة أيام، مطالبًا بطردها من الشبكة، حيث قال: 'يجب توبيخها على الفور، ثم طردها مثل الكلب'، كما وصفها بأنها 'غير مؤهلة للظهور على الشاشة'، مؤكدًا أنها 'ألقت ضررًا بشبكة كانت عظيمة في السابق'
تجدر الإشارة إلى أن برتراند كانت أول من كشف تفاصيل تقييم الاستخبارات الأمريكية للأضرار التي لحقت بالمنشآت النووية الإيرانية، وذلك عقب الضربات التي نُفذت في 13 يونيو، والتي أسفرت عن مقتل قادة عسكريين وعلماء في مواقع حساسة بإيران.
من جانبها، دافعت شبكة CNN عن برتراند، حيث أكدت في بيان لها عبر منصة 'إكس' دعمها الكامل لها ولتقاريرها، مشيرة إلى أن تغطيتها 'مرتكزة على نتائج أولية قابلة للتحديث' وتندرج ضمن 'مصلحة عامة مشروعة'.
تعرف على ناتاشا برتراند
ناتاشا برتراند، 33 عامًا، هي مراسلة سياسية في CNN، ولدت في 12 مايو 1992.
حصلت على شهادة مزدوجة في الفلسفة والعلوم السياسية من كلية فاسار عام 2014.
عُرفت بتغطياتها لقضايا الأمن القومي، وقد عملت سابقًا لدى بوليتيكو، وذا أتلانتيك، وبيزنس إنسايدر.
مقال له علاقة: استطلاع عالمي يكشف عن خطر كراهية اليهود على بقاء إسرائيل وهولندا في المقدمة
وكانت جزءًا من الفريق الفائز بجائزة إيمي عن تغطية الحرب بين أوكرانيا وروسيا.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إعلام أمريكي: ترامب يوقع اليوم أمرا تنفيذيا يتعلق بتخفيف العقوبات على سوريا
إعلام أمريكي: ترامب يوقع اليوم أمرا تنفيذيا يتعلق بتخفيف العقوبات على سوريا

مستقبل وطن

timeمنذ 5 دقائق

  • مستقبل وطن

إعلام أمريكي: ترامب يوقع اليوم أمرا تنفيذيا يتعلق بتخفيف العقوبات على سوريا

ذكر إعلام أمريكي، أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يوقع اليوم أمرا تنفيذيا يتعلق بتخفيف العقوبات على سوريا، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل. «مجلس الأمن» يعتمد بالإجماع قرارا بشأن فض الاشتباك في الجولان بين سوريا وإسرائيل اعتمد مجلس الأمن الدولي بالإجماع قرارا يجدد ولاية قوة الأمم المتحدة لمراقبة فض الاشتباك في الجولان بين سوريا وإسرائيل لمدة 6 أشهر.. حسبما افادت سكاي نيوز عربية -في خبر عاجل- منذ قليل. ترامب يستعد لإلغاء «مجموعة كبيرة من العقوبات» على سوريا يستعد الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، لإصدار أمر تنفيذي يلغي بموجبه مجموعة كبيرة من العقوبات المفروضة على سوريا. ونقل موقع "المونيتور" عن مسؤولين أميركيين، أن قرار ترامب المرتقب يأتي تماشيا مع تعهده برفع جميع العقوبات في الوقت الذي تسعى فيه البلاد للتعافي من حرب أهلية دامت أكثر من عقد من الزمان. ومن المتوقع أن يوقع ترامب على هذا الإجراء في الأيام المقبلة، والذي وصفه أحد المسؤولين بأنه "الإلغاء الكامل لهيكل العقوبات المفروضة على سوريا". ويأتي هذا بعد أن أعلنت إدارة ترامب عن الموجة الأولى من تخفيف العقوبات في 23 مايو، والتي تضمنت إصدار ترخيص عام يسمح للأميركيين بالدخول في معاملات مالية مع كيانات حكومية سورية، مثل البنك المركزي، وشركة النفط المملوكة للدولة، وشركة الطيران الوطنية السورية. كما كشفت وزارة الخارجية عن تعليق "قانون قيصر لحماية المدنيين السوريين" لمدة ستة أشهر، وهو قانون أقره الحزبان الجمهوري والديمقراطي بهدف عزل نظام بشار الأسد السابق وداعميه. وكانت الولايات المتحدة شددت العقوبات على سوريا ابتداء من عام 2011، بسبب موقف نظام الأسد من الاحتجاجات ضد حكمه وتم توسيع العقوبات في عام 2020 بموجب "قانون قيصر". ومن المتوقع أن يلغي إجراء ترامب سلسلة من الأوامر التنفيذية المتعلقة بسوريا والتي يعود تاريخها إلى عقود مضت، بما في ذلك الإجراءات التي فُرضت بعد اندلاع الحرب الأهلية والتي منعت الأميركيين من تصدير الخدمات إلى البلاد. وقد ناقش ترامب تخفيف العقوبات الشهر الماضي في الرياض مع الرئيس السوري أحمد الشرع، وشكل هذا اللقاء أول اجتماع بين زعيمي البلدين منذ 25 عاما. ويمهد رفع العقوبات الطريق لإعادة إعمار البلد الذي دمرته الحرب. ووصف وزير الخارجية الأميركي، ماركو روبيو انخراط الولايات المتحدة وتخفيفها للعقوبات بأنه أمر ضروري لتجنب انهيار الحكومة السورية والعودة إلى الحرب الأهلية. وفي خطوة رئيسية نحو الانتعاش الاقتصادي لسوريا، من المقرر إعادة ربط البلاد بنظام "سويفت" للمدفوعات المالية الدولية "في غضون أسابيع قليلة"، وذلك بعد أكثر من عقد من العقوبات التي منعت البلاد من الوصول إلى المنصة، وفقا لمحافظ البنك المركزي.

ترامب يرد على تقارير نتائج الهجوم على إيران: بيشوهوا أنجح الضربات العسكرية في التاريخ
ترامب يرد على تقارير نتائج الهجوم على إيران: بيشوهوا أنجح الضربات العسكرية في التاريخ

مصرس

timeمنذ 28 دقائق

  • مصرس

ترامب يرد على تقارير نتائج الهجوم على إيران: بيشوهوا أنجح الضربات العسكرية في التاريخ

علق الرئيس الأمريكي دونالد ترامب على تقارير صحفية نشرتها وسائل إعلام، بشأن تقييم استخباراتي أولي أفاد أن الضربات العسكرية على 3 منشآت نووية إيرانية لم تنجح في تدمير عناصر رئيسية من البرنامج النووي لطهران. التقييم الذي نقلته شبكة "سي إن إن"، وصحيفتا "نيويورك تايمز" و"وول ستريت جورنال" ووسائل إعلام أخرى، شكك في نتائج الضربات الأمريكية.وردا على ذلك، جدد ترامب التأكيد على أن الضربة العسكرية الأمريكية "دمرت بالكامل" المواقع النووية الإيرانية الثلاثة التي استهدفتها.وكتب ترامب في منشور على منصة "تروث سوشال، أن "شبكة (سي إن إن) للأخبار الكاذبة، بالتعاون مع صحيفة (نيويورك تايمز) الفاشلة، ضافرتا جهودهما لتشويه سمعة إحدى أنجح الضربات العسكرية في التاريخ. المواقع النووية في إيران دُمرت بالكامل".كما قالت السكرتيرة الصحفية للبيت الأبيض كارولين ليفيت ل"سي إن إن": "هذا التقييم المزعوم خاطئ تماما، وصنف على أنه سري للغاية، لكنه مع ذلك سُرب إلى (سي إن إن) من شخص مجهول المستوى في مجتمع الاستخبارات".وأضافت ليفيت: "تسريب هذا التقييم المزعوم محاولة واضحة لتشويه سمعة الرئيس ترامب، وتشويه سمعة الطيارين المقاتلين الشجعان الذين نفذوا مهمة محكمة التنفيذ للقضاء على البرنامج النووي الإيراني".وتابعت: "الجميع يعلم ما يحدث عندما تسقط 14 قنبلة، وزن كل منها 30 ألف رطل (أكثر من 13 طنا)، على أهدافها بدقة: إبادة كاملة".وكان التقييم الأمريكي خلص إلى أن الضربات التي شنتها واشنطن على 3 منشآت نووية إيرانية لم تدمر المكونات الأساسية للبرنامج النووي لطهران، بل على الأرجح أعادته للوراء عدة أشهر فقط.التقييم الذي وصفه 3 أشخاص مطلعين على الأمر ل"سي إن إن"، أعدته وكالة الاستخبارات التابعة لوزارة الدفاع الأمريكية (بنتاجون) ولم يخرج إلى العلن بعد.وقال أحد المصادر: إن التقرير يستند إلى تقييم للأضرار أجرته القيادة المركزية الأمريكية، في أعقاب الضربات على منشآت فوردو ونطنز وأصفهان النووية، التي أعلن عنها ترامب فجر الأحد.وحسب "سي إن إن"، لا يزال تحليل الأضرار التي لحقت بالمواقع وتأثير الضربات على طموحات إيران النووية مستمرا، وقد يتغير مع توافر المزيد من المعلومات الاستخباراتية.وقال اثنان من الأشخاص المطلعين على التقييم إن مخزون إيران من اليورانيوم المخصب لم يدمَّر، وأضاف أحد المصادر أن "أجهزة الطرد المركزي سليمة إلى حد كبير".وتتعارض هذه النتائج الأولية مع مزاعم ترامب المتكررة بأن الضربات "دمرت تماما" منشآت تخصيب اليورانيوم الإيرانية، وتصريحات وزير الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث، الأحد، عندما قال إن طموحات إيران النووية "قُضي عليها". ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار ال 24 ساعة ل أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري ل أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية. تابع موقع فيتو عبر قناة (يوتيوب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر قناة (واتساب) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (نبض) اضغط هنا تابع موقع فيتو عبر تطبيق (جوجل نيوز) اضغط هنا

بين إنهاء حرب غزة وتوسيع التطبيع.. ما خطط ترامب ونتنياهو للمنطقة؟
بين إنهاء حرب غزة وتوسيع التطبيع.. ما خطط ترامب ونتنياهو للمنطقة؟

مصرس

timeمنذ 29 دقائق

  • مصرس

بين إنهاء حرب غزة وتوسيع التطبيع.. ما خطط ترامب ونتنياهو للمنطقة؟

تعيش منطقة الشرق الأوسط واحدة من أكثر مراحلها اضطرابًا، إثر الصراعات التي تشعلها إسرائيل، والتي كان أخرها القتال مع إيران في حرب استمرت 12 يومًا تكبد جراءها الجانبان أضرارًا واسعة، فضلًا عن حرب غزة المستمرة منذ قرابة 20 شهرًا. ووسط التوترات التي تشهدها المنطقة، يبدو أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو لديهما خطة جديدة حول مستقبل المنطقة، من بينها إنهاء حرب غزة، ومبدأ حل الدولتين، فضلًا عن توسيع نطاق "الاتفاقيات الإبراهيمية" لتشمل دول جديدة.إنهاء حرب غزةيرى الرئيس الأمريكي أن الوقت مناسب الآن لإنهاء حرب غزة، خاصة وأن إسرائيل انتهت من قضية إيران، وهو ما يحاول ترامب إقناع حكومة الاحتلال برئاسة بنيامين نتنياهو به، بحسب ما نقلته مجلة "نيوزويك" الأمريكية.وصرّح ترامب، أمس الجمعة للصحفيين خلال فعالية في البيت الأبيض احتفالًا باتفاق الكونغو الديمقراطية ورواندا على السلام، بأنه يعتقد أن وقف إطلاق النار في غزة وشيك وقد يتم التوصل إليه "خلال أسبوع".ووفق تقارير إسرائيلية، فإن ترامب ووزير الخارجية ماركو روبيو، أجرا مباحثات هاتفية مع نتنياهو ووزير الشؤون الاستراتيجية رون ديرمر، أسفرت عن التوصل إلى تفاهمات بشأن إنهاء حرب غزة "في غضون أسبوعين".ولكن كان اتفاق ترامب ونتنياهو لإنهاء حرب غزة مرهونًا بمراعاة عدة شروط، منها إطلاق سراح جميع الأسرى ال50 في قطاع غزة، ونقل من تبقى من قيادة حركة حماس إلى خارج القطاع، وفق صحيفة "إسرائيل هيوم" العبرية.وينص الاتفاق على أن تنتهي الأعمال العسكرية في غزة خلال أسبوعين، وستتولى 4 دول عربية منها "مصر والإمارات" مهمة إدارة القطاع بدلًا من حركة حماس، التي سيُنفى قادتها إلى دول أخرى. وفيما يتعلق بمصير سكان قطاع غزة، فإنه سيتم نقل من يريد منهم الخروج إلى دول أخرى، بحسب "إسرائيل هيوم".حل الدولتينعلى الرغم من رفض إسرائيل الدائم والمستمر لحل الصراع الفلسطيني من خلال مبدأ "حل الدولتين" معتبرة أن الفلسطينيين ليس لديهم الحق في إقامة دولتهم المستقلة، فإن هذه المرة من المرجح أن يبدي الاحتلال استعداده للنظر في هذا الأمر، وفقًا ل"إسرائيل هيوم".وكشفت الصحيفة العبرية أن استعداد إسرائيل للنظر في هذا الأمر مشروطًا بإصلاحات تُجريها السلطة الفلسطينية. وفي المقابل، ستعترف الولايات المتحدة الأمريكية بالسيادة الإسرائيلية على بعض أجزاء الضفة الغربية.ويستند مبدأ حل الدولتين على إقامة دولة فلسطينية إلى جانب إسرائيل، على حدود 4 يونيو 1967، بما يشمل الضفة الغربية وقطاع غزة وعاصمتها القدس الشرقية.توسيع "الاتفاقيات الإبراهيمية"لن تكتفِ إسرائيل بفكرة السيادة على بعض مناطق الضفة، بل شمل الاتفاق الموسع بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس حكومة الاحتلال "توسيع اتفاقيات أبراهام" لتضم دولًا جديدة مثل السعودية وسوريا، وفقًا لما صرح به مسؤول لصحيفة "إسرائيل هيوم".ومن جانبه، قال المبعوث الأمريكي الخاص للشرق الأوسط ستيف ويتكوف، إنه سيكون لديه أخبار كبيرة بشأن الدول التي ستنضم إلى اتفاقيات أبراهام، مضيفًا "نعتقد أننا سنصدر بعض الإعلانات الكبيرة جدًا بشأن الدول التي ستنضم إلى اتفاقيات أبراهام"، بحسب ما صرح به لشبكة "سي إن بي سي" الأربعاء.وذكرت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارولين ليفيت، الخميس، أن سوريا من ضمن الدول التي يرغب ترامب في ضمها للاتفاقيات، قائلة: "عندما التقى الرئيس ترامب بنظيره السوري الجديد أحمد الشرع، في السعودية كان ذلك أحد الطلبات التي قدمها لسوريا للتوقيع على اتفاقيات إبراهيم"، وفقًا لما نقلته قناة "فوكس نيوز".وفي المقابل، يعتقد مستشار الأمن القومي الإسرائيلي تساحي هنجبي، أن سوريا ولبنان هما الدولتان الأبرز في الشرق الأوسط اللتان يمكن أن تنضما إلى الاتفاقيات الإبراهيمية، وفقًا لما ذكرته صحيفة "إسرائيل هيوم".وكشف هنجبي، أنه يُشرف شخصيًا على جهود التنسيق الأمني والسياسي بين تل أبيب ودمشق، قائلًا إن هناك اتصالًا حكوميًا شاملًا ومباشرًا بين الجانبين يشمل ملفات أمنية وسياسية مشتركة، ويجري هذا الاتصال مع شخصيات سياسية سورية نيابة عن الحكومة الإسرائيلية.بينما يعتقد مصدر سوري وصفته قناة "i24NEWS" العبرية ب"المطلع"، أنه سيتم التوصل لاتفاق تطبيع بين الحكومتين السورية والإسرائيلية قبل نهاية عام 2025. وأشار إلى أن المحادثات بين دمشق وتل أبيب لا تزال جارية برعاية مباشرة من الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، وتشجيع من رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، وطلب من الرئيس السوري أحمد الشرع، وفق قوله.وفي حال حدوثه، اشترط وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر، بقاء القوات الإسرائيلية في مرتفعات الجولان كأساس لأي اتفاق تطبيع محتمل مع سوريا. واعتبر ساعر أن اعتراف دمشق بسيادة تل أبيب على الجولان يُعد خطوة ضرورية لإبرام اتفاق معها.وخلال فترة ولاية الرئيس الأمريكي دونالد ترامب الأولى، وقعت إسرائيل اتفاقيات مع دول عربية مثل الإمارات والبحرين والمغرب والسودان، لتطبيع العلاقات معهم عام 2020.إنهاء محاكمة نتنياهووبينما ينشغل الطرفان الأمريكي والإسرائيلي بإعادة ترتيب أوراق المنطقة عبر تسويات سياسية وتوسيع دائرة التطبيع، لا تبدو المصالح محصورة فقط في البُعد الإقليمي أو الأمني. فبالنسبة لرئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يحمل المشروع المطروح بعدًا شخصيًا.طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب علنًا بإلغاء محاكمة رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أو منحه عفوًا فوريًا، واصفًا إياه بأنه "بطل حربي" يستحق التكريم لا المحاكمة، وفقًا لما جاء في تدوينة نشرها ترامب على منصته "تروث سوشيال"، الأربعاء الماضي.وفي عام 2019، تم اتهام رئيس حكومة الاحتلال بالفساد في قضايا رشوة واحتيال وخيانة الأمانة العامة فيما يعرف بملفات "1000" و"2000" و"4000"، تلك التهم التي نفاها نتنياهو. وفي يناير الماضي، بدأت جلسات استجواب نتنياهو أمام المحكمة العليا الإسرائيلية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store