logo
الخارجية القطرية تصدر بيان عقب استهداف ايران قاعدة العديد الأمريكية

الخارجية القطرية تصدر بيان عقب استهداف ايران قاعدة العديد الأمريكية

اليمن الآنمنذ 4 ساعات

مشاهدات
أدانت دولة قطر، الاثنين، بشدة، الهجوم الذي استهدف قاعدة العديد الجوية من قبل «الحرس الثوري الإيراني»، واعتبرته انتهاكاً صارخاً لسيادة البلاد ومجالها الجوي، وللقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة.
وأكدت في بيان لوزارة خارجيتها، أن دولة قطر تحتفظ بحق الرد المباشر بما يتناسب مع شكل وحجم هذا الاعتداء السافر، وبما يتوافق والقانون الدولي.
وطمأن البيان أن الدفاعات الجوية القطرية أحبطت الهجوم وتصدت للصواريخ الإيرانية بنجاح، وعدم وقوع أي إصابات أو خسائر بشرية، مشيراً إلى أنه سيصدر بيان توضيحي حول ملابسات الهجوم لاحقاً من قبل وزارة الدفاع.
وشدَّد على أن استمرار مثل هذه الأعمال العسكرية التصعيدية من شأنه أن يقوض الأمن والاستقرار في المنطقة، وجرها إلى نقاط ستكون لها تداعيات كارثية على الأمن والسلم الدوليين، داعياً إلى وقف فوري لكل الأعمال العسكرية، والعودة الجادة إلى طاولة المفاوضات والحوار.
وأضاف البيان أن دولة قطر كانت من أوائل الدول التي حذرت من مغبة التصعيد الإسرائيلي في المنطقة، ونادت بأولوية الحلول الدبلوماسية، وحرصت على مبدأ حسن الجوار، وعدم التصعيد، مؤكداً أن الحوار هو السبيل الوحيدة لتجاوز الأزمات الراهنة والحفاظ على أمن المنطقة وسلام شعوبها.
ونوّه بأن القاعدة كانت قد أُخليت في وقت سابق، وفقاً للإجراءات الأمنية والاحترازية المعتمدة، وذلك في ظل التوترات التي تشهدها المنطقة، كما جرى اتخاذ جميع الإجراءات، لضمان سلامة العاملين فيها من منتسبي القوات المسلحة القطرية والصديقة، وغيرهم.
بدورها، أعلنت وزارة الدفاع القطرية أن الدفاعات الجوية القطرية نجحت في اعتراض هجمة صاروخية استهدفت قاعدة العديد، مضيفة: «بفضل الله ويقظة عناصر القوات المسلحة والإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها، لم ينتج عن الحادث أي وفيات أو إصابات».
وجدّدت وزارة الدفاع التأكيد على أن أجواء وأراضي الدولة آمنة، وأن القوات المسلحة القطرية على أهبة الاستعداد دائماً للتعامل مع أي خطر، ناصحةً المواطنين والمقيمين بأخذ التوجيهات وآخر التطورات من المصادر الرسمية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني: هاجمنا أهم قاعدة أمريكية في المنطقة
مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني: هاجمنا أهم قاعدة أمريكية في المنطقة

وكالة الأنباء اليمنية

timeمنذ 25 دقائق

  • وكالة الأنباء اليمنية

مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني: هاجمنا أهم قاعدة أمريكية في المنطقة

طهران – سبأ: أكد مستشار قائد الحرس الثوري الإيراني، العميد وحيدي، أن قوات بلاده هاجمت أمس الاثنين، أهم قاعدة أمريكية في المنطقة. ونقلت وكالة مهر الإيرانية، عن المستشار، قوله اليوم الثلاثاء، إن "الطلعات الجوية الرئيسية للطائرات الحربية الأمريكية كانت تنطلق من القاعدة التي استهدفتها إيران". وأضاف: "أظهرت إيران أنها ستتعامل بحزم مع أي عدوان من أي جهة". وشنت القوات المسلحة الإيرانية، مساء أمس الاثنين، هجوما صاروخياً على قاعدة العديد العسكرية الأمريكية في قطر ضمن عملية "بشارة الفتح"، رداً على العدوان الأمريكي على إيران.

بيان خارجيّة أم نكتة شعبية.. اليمنيون يسخرون من عرض الشرعية "تسخير كافة الإمكانيات" لمساندة قطر
بيان خارجيّة أم نكتة شعبية.. اليمنيون يسخرون من عرض الشرعية "تسخير كافة الإمكانيات" لمساندة قطر

اليمن الآن

timeمنذ 43 دقائق

  • اليمن الآن

بيان خارجيّة أم نكتة شعبية.. اليمنيون يسخرون من عرض الشرعية "تسخير كافة الإمكانيات" لمساندة قطر

اخبار وتقارير بيان خارجيّة أم نكتة شعبية.. اليمنيون يسخرون من عرض الشرعية "تسخير كافة الإمكانيات" لمساندة قطر الثلاثاء - 24 يونيو 2025 - 01:00 ص بتوقيت عدن - نافذة اليمن - خاص فجّر بيان وزارة الخارجية اليمنية، مساء يوم الاثنين، موجة سخرية عارمة على مواقع التواصل الاجتماعي، بعد أن أبدى استعداد الحكومة اليمنية "لتسخير كافة إمكانياتها لمساندة الأشقاء في قطر" على خلفية القصف الإيراني الذي استهدف الدوحة. وركزت السخرية الشعبية - التي اجتاحت المنصات - على مفارقة ما ورد في البيان الحكومي من "استعداد لتسخير الإمكانيات"، في حين تعاني المناطق الخاضعة للحكومة من شلل خدمي تام، وانهيار اقتصادي ومعيشي غير مسبوق. إمكانيات يا سلام تساءل الصحفي نشوان العثماني ساخرًا: "ما طلع الحموضة في مسرحية الليلة إلا بيان الخارجية اليمنية.. قالكم تؤكد استعدادها لتسخير كافة إمكاناتها لمساندة الأشقاء في قطر.. إمكانيات إيش بالله؟". أما الناشط إيهاب الدهبلي فكتب: "تعالوا اضحكوا، أمير قطر مدهوش يقلب البيان مش مصدق أنه من اليمن.. قالوا لهم: تسخير إمكانياتكم؟! وأنتم اليوم تسلفتم بوزه ديزل لتشغيل ساعتين كهرباء في عدن؟" حكومة تعجز عن إنارة عدن وسخر محمد أحمد تميم بالقول:"هذا البيان من الخارجية اليمنية أوجع قطر أكثر من الضربة الإيرانية. اشتي أعرف أيش مع جدتكم من إمكانيات؟!". أما الناشط سعيد اليهري فقال:"لو فيهم خير، كانوا يسخرون إمكانياتهم لتوفير مقطورة ديزل للكهرباء في لحج، 100 ساعة بدون كهرباء!". موجة تعليقات غاضبة الناشطة سالي حمود علّقت: "والله وطلع معاكم إمكانيات ومخلين نحنا بلا خدمات؟! ياموزع المرق، أهل بيتك أحق!". الناشط رشيد لطف كتب:"ساندوا أبناء شعبكم وفروا لهم كهرباء وصحة وغذاء، وكثر الله خيركم يا مساندة... اشتي أضحك وأنا ضابح!". أما الناشط أبو أحمد فقرأ البيان من زاوية مختلفة: "ما تفهموش.. المقصود بالإمكانات: معلومات عن الهروب والسرقة والكذب!". بين مأساة الداخل واستعراض الخارج وبينما تغرق العاصمة عدن في ظلام دامس لأكثر من 20 ساعة يوميًا، ويختنق السكان من أزمة وقود وغاز وانهيار الخدمات الأساسية، تفاجأ اليمنيون ببيان رسمي يعد بدعم قطر بـ"الإمكانات" التي لا تكاد تكفي لتشغيل مولد كهرباء في مدرسة بعدن. وتساءل المغردون بمرارة: "أين تلك الإمكانيات حين يحتاجها الشعب اليمني؟ ولماذا لا تُسخّر لإنقاذ الأطفال والمرضى من الموت في صيف عدن؟". النهاية: بيان يحرق أعصاب اليمنيين لا سماء قطر لم تكن "الضربة الإيرانية" هي ما أوجع اليمنيين، بل بيان حكومتهم الذي اختزل المأساة في جملة ساخرة من الواقع: "استعدادها لتسخير كافة إمكاناتها" — وهي جملة وصفها البعض بأنها أقرب إلى النكتة السوداء منها إلى الموقف الدبلوماسي. الاكثر زيارة اخبار وتقارير خدعة القرن في تعز.. مستشفى خيري يتحول لمشروع استثماري لنهب المساعدات باسم ا. اخبار وتقارير صدمة للمسافرين: "اليمنية" تفرض شروطًا قاسية على اليمنيين المتجهين إلى هذه ا. اخبار وتقارير خدعة القرن.. كيف ضلل ترامب طهران وضرب قلبها النووي من الشرق؟. اخبار وتقارير مصافي عدن.. فرصة ذهبية لحل أزمات اليمن.

مستجدات اليوم الـ11 من الحرب.. إيران تقصف قطر وغارات إسرائيلية تطال مقار لـ'لحرس الثوري'
مستجدات اليوم الـ11 من الحرب.. إيران تقصف قطر وغارات إسرائيلية تطال مقار لـ'لحرس الثوري'

اليمن الآن

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليمن الآن

مستجدات اليوم الـ11 من الحرب.. إيران تقصف قطر وغارات إسرائيلية تطال مقار لـ'لحرس الثوري'

الهجوم الإسرائيلي على إيران برّان برس - وحدة الرصد: في تطور خطير على مسار التصعيد العسكري بين إيران وإسرائيل، دخلت المواجهات يومها الحادي عشر، على وقع ردٍّ إيراني على الضربات الأميركية التي استهدفت منشآتها النووية، حيث أعلن الحرس الثوري الإيراني شنَّ هجومٍ على القوات الأميركية في قاعدة العديد الجوية في قطر. وذكر التلفزيون الإيراني انطلاق عملية "بشارة الفتح" ضد القاعدة الأميركية في قطر، ردًّا على الضربة الأميركية على المنشآت النووية، معتبرًا القواعد الأميركية في المنطقة "نقطة ضعف رئيسية وشوكة في خاصرة النظام الأميركي المولع بالحرب". من جانبه، نقل موقع "أكسيوس" الأميركي عن مسؤول إسرائيلي قوله إن إيران أطلقت ستة صواريخ باتجاه قواعد أميركية في قطر. وذكر الموقع في وقت سابق من اليوم أن إيران تستعد لإطلاق صواريخ على القواعد. قطر تتصدى وتحتفظ بحق الرد في المقابل، أعلنت وزارة الدفاع القطرية أن أنظمتها الدفاعية تمكّنت من اعتراض هجوم صاروخي استهدف قاعدة العديد الجوية، مؤكدة أن "الهجوم لم يسفر عن أي وفيات أو إصابات، بفضل الله ويقظة عناصر القوات المسلحة، والإجراءات الاحترازية التي تم اتخاذها مسبقًا". وأضافت الوزارة في بيان رسمي أن أجواء وأراضي دولة قطر "آمنة بالكامل"، مشددةً على أن القوات المسلحة القطرية "على أعلى درجات الجاهزية للتعامل مع أي تهديد محتمل". وعقب الهجوم، أصدرت وزارة الخارجية القطرية بيانًا أدانت فيه بشدة استهداف قاعدة العديد الجوية من قبل الحرس الثوري الإيراني، معتبرة ذلك "انتهاكًا صارخًا لسيادة ‎قطر ومجالها الجوي وللقانون الدولي". وأكد البيان احتفاظ ‎قطر بحق الرد المباشر بما يتناسب مع شكل وحجم الاعتداء السافر، وبما يتوافق مع القانون الدولي، مشيرًا إلى أن قاعدة العديد كانت قد أُخليت في وقت سابق، وفقًا للإجراءات الاحترازية، لضمان سلامة العاملين من منتسبي القوات القطرية والدول الصديقة. وحذّرت قطر من أن "استمرار مثل هذه الأعمال العسكرية التصعيدية من شأنه أن يقوّض الأمن والاستقرار في المنطقة، ويجرّها إلى نقاط ستكون لها تداعيات كارثية على الأمن والسلم الدوليين"، داعية إلى وقف فوري لكافة الأعمال العسكرية، والعودة الجادة إلى طاولة المفاوضات والحوار. رد أميركي في أول رد فعل من إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب على الهجوم الإيراني الذي استهدف قاعدة العديد في قطر، صرّح مسؤول كبير في البيت الأبيض بأن الإدارة كانت تتوقع هذا الرد الإيراني، مشيرًا إلى أن الرئيس لا يسعى إلى مزيد من التدخل العسكري في الشرق الأوسط، لكنه مستعد للتصعيد إذا تطلّب الأمر. ونقلت شبكة "سي إن إن" الأميركية عن المسؤول قوله: "كنا نتوقع ردًا إيرانيًا، خاصة وأنهم قاموا برد مماثل بعد مقتل قاسم سليماني"، في إشارة إلى القائد السابق لفيلق القدس التابع للحرس الثوري، والذي قُتل في غارة أميركية عام 2020. وأوضح أن التقييمات الأولية تشير إلى أن الصواريخ الإيرانية لم تصب أهدافها بدقة، ما قد يُخفّف من حدة الرد الأميركي المحتمل، مؤكدًا أن الرئيس ترامب سيجتمع بمسؤولي الأمن القومي مساء الإثنين لتقييم الوضع، مشيرًا إلى أن موقف الرئيس قد يشهد تغييرًا بناءً على تطورات المشهد. تبادل ضربات غير مسبوق وفي خضم القصف المتبادل بين إيران وإسرائيل، استهدف سلاح الجو الإسرائيلي منشأة فوردو النووية ومواقع أمنية وعسكرية حساسة في العاصمة الإيرانية طهران، فيما ردّت طهران بإطلاق عشرات الصواريخ الباليستية باتجاه أهداف داخل إسرائيل. واعتبرت وسائل إعلام إسرائيلية أن الغارات الجوية التي نُفذت في وضح النهار على طهران هي "الأكبر من نوعها حتى الآن"، حيث أسقط الطيران الحربي أكثر من 100 قذيفة خلال ساعتين، مستهدفًا منشآت تابعة لـ"الحرس الثوري" ووزارة الأمن الداخلي، بالإضافة إلى طرق الوصول إلى منشأة فوردو. وفي خطوة وُصفت بأنها "رمزية"، أكّد وزير الدفاع الإسرائيلي، يسرائيل كاتس، استهداف سجن إيفين الشهير، ومقار لوحدات النخبة في "الحرس الثوري"، بينها وحدة "ثأر الله" المسؤولة عن أمن العاصمة. وأضاف في منشور عبر منصة "إكس": "نوجّه ضربة غير مسبوقة إلى أجهزة القمع في قلب طهران". من جهته، أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي، إيفي ديفرين، استمرار الضربات على طهران، مؤكدًا أن العمليات تستهدف مقرات القيادة العسكرية والبنى التحتية لإنتاج الصواريخ. وأضاف أن الغارات دمّرت ستة مطارات عسكرية و16 طائرة حربية ومروحية. وعلى وقع التصعيد الإسرائيلي، جاء الرد الإيراني سريعًا؛ فقد أعلن "الحرس الثوري" إطلاق "موجة جديدة" من عملية "الوعد الصادق 3"، التي استهدفت مدينتي تل أبيب وحيفا باستخدام صواريخ باليستية من طراز "فتاح 1" و"خيبر" المتعدد الرؤوس. وأكدت طهران أن الهجمات ستتواصل "بتكتيكات متطورة"، تشمل استخدام الطائرات المسيّرة لضرب نقاط ضعف الدفاعات الجوية الإسرائيلية. ونقلت وسائل إعلام رسمية إيرانية عن قائد الجيش، اللواء عبد الرحيم موسوي، أن "الرد سيكون حازمًا"، محمّلًا الولايات المتحدة مسؤولية التصعيد، ومعلنًا أن "أيدي القوات الإيرانية أُطلقت للرد على مصالحها وقواتها". من جانبه، قال المتحدث باسم مقر "خاتم الأنبياء"، إبراهيم ذو الفقاري: "سيد ترمب، قد تبدأ هذه الحرب، لكننا من سينهيها". تغيير النظام وفي أعقاب الغارات الأميركية على منشآت نووية إيرانية شملت فوردو ونطنز ومفاعل أصفهان، لمّح الرئيس الأميركي دونالد ترمب إلى احتمال تغيير النظام الإيراني، قائلاً: "إذا لم يكن النظام قادرًا على جعل إيران عظيمة مرة أخرى، فلماذا لا يتم تغييره؟" ورغم هذا التلميح، شدد متحدث باسم الحكومة الإسرائيلية على أن مسألة تغيير النظام "شأن داخلي إيراني"، مؤكدًا أن الحرب ستتواصل "حتى تحقق إسرائيل أهدافها المتعلقة بالبرنامج النووي والصواريخ الباليستية". في غضون ذلك، كشفت وكالة "رويترز" نقلًا عن مصادر مطّلعة أن اسمي مجتبى خامنئي، نجل المرشد الإيراني، وحسن خميني، حفيد مؤسس الجمهورية الإسلامية، هما الأوفر حظًا لخلافة المرشد علي خامنئي (86 عامًا). من جانبها، أعربت بعثة الأمم المتحدة لتقصي الحقائق عن "قلقها البالغ" إزاء الغارات الإسرائيلية، قائلة إن بعضها "قد ينتهك القانون الإنساني الدولي"، خاصة في ظل تقارير عن مقتل مدنيين وعاملين في الإغاثة، وعدم وجود إنذارات مسبقة فعّالة للسكان. إنجاز إيراني وتحدثت مصادر أمنية إيرانية عن إسقاط أكثر من 130 طائرة مسيّرة منذ اندلاع المواجهات، وعن إسقاط مقاتلة إسرائيلية فوق تبريز، بالإضافة إلى طائرة مسيّرة من طراز "هرمس" في محافظة مركزي. كما أعلن الحرس الثوري إحباط هجمات تخريبية باستخدام مسيّرات صغيرة في محافظة بوشهر. في المقابل، قال الجيش الإسرائيلي إنه تصدّى لثلاث دفعات من الصواريخ الإيرانية، مستخدمًا أنظمة الدفاع الجوي. وفي حين دوّت انفجارات في سماء القدس، أكدت خدمة "نجمة داوود الحمراء" عدم تسجيل إصابات. وفي تطور داخلي، أعلنت وكالة "تسنيم" التابعة للحرس الثوري تنفيذ حكم الإعدام بحق محمد أمين شايسته، بتهمة التعاون مع جهاز "الموساد"، واصفة إياه بـ"زعيم خلية للأمن الإلكتروني" تتبع لإسرائيل. وبينما تسود أجواء من التوتر الشديد، وتستمر العمليات العسكرية من الطرفين، تتصاعد المخاوف الدولية من انزلاق المنطقة إلى حرب شاملة ذات أبعاد إقليمية مدمّرة، في ظل انسداد أفق التهدئة واستمرار الأعمال العسكرية دون مؤشرات على التراجع. المصدر: بران برس + وكالات إيران الهجوم الايراني قاعدة العديد الجوية تل ابيب القصف المتبادل قطر

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store