logo
'خلية 3 من هنا وهناك'.. جسر فني بين الثقافات عبر القصص المصورة

'خلية 3 من هنا وهناك'.. جسر فني بين الثقافات عبر القصص المصورة

الأيام٢٦-٠٢-٢٠٢٥

يرتقب أن تحتضن مؤسسة هبة، بالتعاون مع مجلس الجالية المغربية بالخارج (CCME) ومؤسسة المدى، العدد الجديد من مشروع القصص المصورة 'خلية 3، من هنا وهناك'، الذي سيتم الكشف عنه خلال حفل افتتاح يوم الخميس 27 فبراير 2025 بمقهى
La Scène
في الرباط، بحضور الفنانين المشاركين.
ويهدف هذا المشروع الفني إلى تعزيز الروابط الثقافية بين الأجيال، حيث جمع عشرة فنانين شباب من المغرب وفرنسا وبلجيكا في إقامة إبداعية تمحورت حول مفهوم 'الرابط' بمختلف أبعاده، مثل الجذور، والتواصل، والذاكرة الجماعية، والعائلة، والصداقة.
وتحت إشراف الفنانين زينب بنجلون (المغرب) وراكيد (فرنسا)، استكشف المشاركون تقنيات السرد البصري وكتابة السيناريوهات عبر ورشات إبداعية وماستر كلاس من تقديم هشام العسري (المغرب) وأنيس الحموري (بلجيكا).
وشكل هذا المشروع مساحة تفاعلية للحوار والتبادل الثقافي، حيث أتاح للفنانين الشباب فرصة استكشاف القواسم المشتركة بينهم، رغم اختلاف خلفياتهم الجغرافية والثقافية، كما يندرج في إطار جهود مؤسسة هبة الرامية إلى الترويج لفن القصص المصورة بالمغرب، باعتباره وسيلة تعبيرية غنية تسهم في التقريب بين الشباب داخل الوطن وخارجه.
والجدير بالذكر أن مشروع 'خلية' انطلق كمبادرة فنية متخصصة في القصص المصورة، واستقطب منذ إطلاقه 20 فنانًا، أثمروا عن إصدار ألبومين سابقين، هما: 'زنقة / الشارع' (2022) و'خطر الموت' (2023)، مما يعكس نجاح هذا البرنامج في إبراز مواهب واعدة وتطوير فن القصص المصورة في المغرب.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'الصخرة'… رواية جديدة للكاتب نور الدين الرياحي ترى النور بمدينة طنجة
'الصخرة'… رواية جديدة للكاتب نور الدين الرياحي ترى النور بمدينة طنجة

صوت العدالة

timeمنذ 4 ساعات

  • صوت العدالة

'الصخرة'… رواية جديدة للكاتب نور الدين الرياحي ترى النور بمدينة طنجة

صوت العدالة – مروان غناج تحتضن مدينة طنجة حدثًا أدبيًا مميزًا يتمثل في حفل توقيع رواية 'الصخرة' للكاتب والروائي المغربي نور الدين الرياحي، وذلك يوم السبت 24 ماي 2025 على الساعة الرابعة مساءً، بمركز أحمد بوكماخ. ويُنظم هذا الحدث الثقافي بتنسيق مشترك بين رابطة كاتبات المغرب ورابطة كاتبات إفريقيا، بشراكة مع جمعية النساء الكاتبات والمبدعات بإسبانيا (AMEIS)، وبدعم من مجلس الجالية المغربية بالخارج، في إطار تعزيز الحضور الثقافي المغربي وتثمين الإنتاجات الأدبية المهاجرة. ومن المرتقب أن يشهد الحفل حضور عدد من الأدباء والمثقفين والإعلاميين، إلى جانب شخصيات مهتمة بالشأن الثقافي، في أمسية أدبية ستسلّط الضوء على تجربة الكاتب نور الدين الرياحي ومسيرته الإبداعية. وتُعد رواية 'الصخرة' (La Roca) عملًا أدبيًا جديدًا ينضاف إلى رصيد الكاتب، حيث يُنتظر أن تحمل مضامينها رسائل اجتماعية وثقافية ذات بعد إنساني، تفتح نقاشًا غنيًا حول قضايا الهوية والانتماء والهجرة، انطلاقًا من خلفية سردية مشوقة. ويهدف هذا النشاط الثقافي إلى خلق فضاء للتواصل وتبادل الأفكار بين الكتاب والقراء، وترسيخ قيم الإبداع والحوار، كما يندرج في إطار جهود ربط جسور التفاعل بين الأدب المغربي داخل الوطن وخارجه.

ابنة مدينة إيفران الإعلامية والكاتبة والشاعرة سميرة والنبي تتألق أينما حلت وارتحلت بفضل غزارة إبداعها وتغطيتها الصحفية المتميزة في كل بقاع العالم
ابنة مدينة إيفران الإعلامية والكاتبة والشاعرة سميرة والنبي تتألق أينما حلت وارتحلت بفضل غزارة إبداعها وتغطيتها الصحفية المتميزة في كل بقاع العالم

مراكش الإخبارية

time٠٩-٠٥-٢٠٢٥

  • مراكش الإخبارية

ابنة مدينة إيفران الإعلامية والكاتبة والشاعرة سميرة والنبي تتألق أينما حلت وارتحلت بفضل غزارة إبداعها وتغطيتها الصحفية المتميزة في كل بقاع العالم

.احتضن المعرض الدولي للنشر والكتاب في نسخته الثلاثين ، في قلب عاصمة الأنوار الرباط، رباط الفتح ،حيث تتعانق المعرفة مع عبق التاريخ،احتضن المعرض زوّاره بحفاوة الفكر وبهاء الحرف،كتبٌ تنبض بالحياة، ووجوه تتأمل بعين القارئ الباحث عن معنى يتجاوز السطور. ومن ضفاف الأدب،بين حضرة التأمل والارتقاء بالحرف والكتابة الأدبية أطلت علينا الإعلامية والشاعرة والكاتبة المغربية ابنة مدينة ايفران الأطلس المتوسط 'سويسرا المغرب ' الأستاذة سميرة والنبي بأنباء جميلة من قلب المعرض . حيث وجهت لها دعوات لتقديم ندوات ولقاءات أدبية في أكثر من رواق في المعرض الدولي للكتاب في نسخته الثلاثين. تميزت مشاركتها في هذه النسخة ،كما في الدورتين السابقتين للمعرض ،بتنظيمها حفل توقيع لمؤلف أدبي جديد تحت عنوان' حكايا عبور بنون النسوة'، شاركت سميرة والنبي في تأليفه إلى جانب 22 كاتبة مغربية يقطنّ جميعهنّ في أوروبا. إنجاز هذا العمل جاء برئاسة الدكتورة خديجة امتي التي نجحت من خلال مثابرة وجهد كبيرين في جمع بين هذه الأقلام المبدعة رغم المسافات التي تفصل بينهنّ ,في مؤلف واحد والقاسم القوي المشترك بينهن هو حبّ الوطن . وقد واكب الإعلام المغربي والدولي المتمثل في قنوات إخبارية منها القناة الاولى المغربية وقناة ميدي ١ تيفي باللغتين العربية والفرنسية وغيرها ، هذا الاحتضان وحسن الضيافة الذي حظي به هذا العمل الأدبي وذلك تكريما لمغاربة العالم وخاصة المرأة المغربية المثقفة ،الكاتبة والشاعرة والاعلامية التي 'تعتبر سفيرة المملكة في الخارج ، سفيرة القيم والاخلاق ، والثوابت 'كما تقول الإعلامية سميرة والنبي في حديثها لوسائل الإعلام' ، هي الديبلوماسية الناعمة الحقة ، ' لا نحيد عن الدفاع عن سيادة وطننا وقضيتنا الوطنية الأولى المتمثلة في ،مغربية الصحراء ولا مناص, وذلك من مختلف المنابر الإعلامية والأدبية '… 'عملٌ يذكر فيُشكر ' ،تقول سميرة والنبي ، خلال حديثها حول الاهتمام الإعلامي الذي سلط الضوء على هذا العمل الأدبي الجديد المشترك مع كاتبات مغربيات مبدعات في أوروبا وكندا ، ، ولم تتوان في تقديم الشكر والامتنان والتقدير لهم على الاهتمام كذلك الشكر والاحترام موصول لجميع وسائل الإعلام المكتوبة والمواقع الإلكترونية الإخبارية على هذه الالتفاتة الطيبة ، والشكر موصول كذلك للقناة الأولى و التي 'أكنّ لها كل المحبة والتقدير والاحترام فهي مدرستي الأولى تقول الصحفية المغربية ' ولها يعود الفضل الكبير في مساري المهني في المجال الإعلامي '… وتم إصدار كتاب 'حكايا عبور بنون النسوة' عن دار النشر الفنيك Le Fennec في مدينة الدارالبيضاء بتعاون مع مجلس الجالية المغربية المقبمة في الخارج، هي باقة من حكايا أزهرت بفضل التزام وحماس كاتبات من مغاربة العالم اللواتي عبرن (كل واحدة من موقعها)عن ذات الكاتبة في بلاد المهجر ومسارها الإبداعي بلغة 'الأنا' ،أقلام تلاقت، تواصلت، وأبدعت مشكلة بذلك فسيفساء من الأصوات والرؤى التي تنسج بعضًا من لُحمة هويتنا المشتركة.. هذا العمل يعتبر محاولة للمساهمة في إبراز التعبير الأدبي لنساء الجالية المغربية المقيمة في الخارج…كاتبات، شاعرات وإعلاميات مبدعات تألقن مجددا في عاصمة الأنوار :رباط العلم والثقافة في عمق المملكة المغربية كما تقول الإعلامية المغربية والكاتبة سميرة والنبي. ومن مؤلفاتيها الصادرة مؤخرا : *مجموعة قصصية :' رحلةٌ على حينِ غُربة' صدرت عن الدارويش للنشر . *ومن مؤلفات الروائية كذلك:' وتمضي الايّام' ، 'بين سنابل القمح'في طور الإصدار حاليا '…

"مدينة تطوان الجديدة: 1860- 1956"... مؤلف يسلط الضوء على الإرث المعماري للحمامة البيضاء
"مدينة تطوان الجديدة: 1860- 1956"... مؤلف يسلط الضوء على الإرث المعماري للحمامة البيضاء

اليوم 24

time٢٨-٠٤-٢٠٢٥

  • اليوم 24

"مدينة تطوان الجديدة: 1860- 1956"... مؤلف يسلط الضوء على الإرث المعماري للحمامة البيضاء

احتضن المعرض الدولي للكتاب وتحديدا رواق مجلس الجالية المغربية بالخارج لقاء لتقديم الترجمة الفرنسية لكتاب « مدينة تطوان الجديدة: 1860 – 1956 » للباحث مصطفى أقلعي ناصر، وذلك بحضور نوعي للعديد من الفعاليات الثقافية والإعلامية. تميز اللقاء بالحوار الذي تولى إدارته محمد المطالسي، والذي أعد استهلال كتاب « مدينة تطوان الجديدة: 1860 – 1956 « ، تناول بالخصوص الدواعي الكامنة وراء تأليف هذا الكتاب التي وصفها صاحبه مصطفى أقلعي ناصر بـ » المغامرة ». وأوضح أن إقدامه على إنجاز هذا الكتاب، الذي ترجمه من الإسبانية إلى الفرنسية ذ.رشيد برهون، يندرج في إطار مساهمته في تسليط الضوء على الإرث المعماري والهندسي لمدينة تطوان وإعادة الاعتبار لهذا التراث وتثمينه، فضلا عن التعريف بمميزاته وخصائصه الجمالية والوظيفية وأبعاده على المستوى الثقافي والمعماري، خلال الفترة الممتدة ما بين 1860 و1956. وفي إطار المحافظة على هذا التراث المعماري والحضاري، اقترح الباحث مصطفى أقلعي ناصر، إحداث إطار على شكل مؤسسة تتولى مهام الاضطلاع بصيانة هذا التراث الثقافي المهم والحيلولة دون تعرضه للإهمال أو الهدم. وفي استهلال هذا المؤلف كتب ذ. محمد المطالسي بأنه خلال 43 سنة من الحماية الإسبانية بشمال المغرب، كانت هذه المنطقة أرض استقبال تأسر الخيال على مستوى المعمار الحضري، موضحا أن الهندسة المعمارية بهذه المنطقة الشمالية للمملكة، تترنح ما بين الحداثة والتقليد، وتتأرجح ما بين عالمين. أما ذ.مصطفى أقلعي ناصر فكتب في مقدمة مؤلفه، بأن الطابع الاستشراقي الإسباني، يتضح من خلال رحلة الإسباني غودى إلى كل من طنجة وتطوان، وهو ما تولد عنه إبداعات معمارية فريدة، برهنت عن غنى المعمار في هذه الفترة. وتوقف عند بعض النماذج البارزة التي تجسدت في ألوان وأشكال مهندسين معماريين إسبان، والتي لازالت تزخر بها مواقع بمدينة الحمامة البيضاء. وأشار إلى أن التحول الحضري لتطوان خلال الفترة الاستعمارية ما بين 1912 و1956 تميز ببداية قصة خلابة، غير أنه بعد وضع اليد على تطوان خلال سنتين ( 1860-1862 )، تلاها التنظيم العسكري للمدينة، شكل في حقيقة الأمر مراوحة ما بين التنظيم والفوضى. ومن جهة أخرى لاحظ صاحب الكتاب، بأن أسلوب البناء المعماري للمدينة الجديدة لتطوان، متنوع، مما جعله نظير لوحة فنية تجريدية، تمزج ما بين مختلف الحضارات مقترحا رحلة جذابة مشوقة، تأخذ القارئ إلى مختلف مراحل التطور الحضاري والعمراني لتطوان، نتيجة التأثير الإسباني، وكان ذلك مقدمة لتعمير ذي طابع عسكري. تجدر الإشارة إلى أن الكتاب يقع في 161 صفحة من الحجم المتوسط، صدر بدعم من مجلس الجالية المغربية بالخارج.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store