logo
ورش عمل لتعزيز خبرات تقييم جودة التقنيات

ورش عمل لتعزيز خبرات تقييم جودة التقنيات

شبكة عيون١٨-١١-٢٠٢٤

ورش عمل لتعزيز خبرات تقييم جودة التقنيات
★ ★ ★ ★ ★ استعرضت مجموعة من الخبراء دور التقنيات المتقدمة في تعزيز الجودة، وكيفية إدارة المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، وذلك خلال ورش عمل المؤتمر الوطني التاسع للجودة، الذي تنظمه الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة في الرياض.
وقدّم رئيس اللجنة الفنية المشتركة للذكاء الاصطناعي، المهندس وائل وليام دياب، نظرة عامة على برنامج المواصفات القياسية للذكاء الاصطناعي المشترك للمنظمة الدولية للتقييس واللجنة الدولية الكهرو تقنية (ISO / IEC)، وكيفية الاستفادة من الذكاء الاصطناعي في تلبية احتياجات القطاعات المتنوعة.
بينما تطرقت الورشة الثانية إلى دور التقنيات المتقدمة في دعم مدن ذكية مستدامة، وتحسين إدارة المدن، وتعزيز كفاءة الخدمات المقدمة للمجتمع، التي قدمها رئيس اللجنة الفنية الدولية أنظمة المدن الذكية باللجنة الدولية الكهرو تقنية (IEC) الرئيس المشارك لمجموعة العمل المشتركة للمدن الذكية IEC-ISO-ITU، مايكل مولقون.
وناقشت ورشة عمل أخرى كيفية إدارة المخاطر المرتبطة بالذكاء الاصطناعي استنادًا إلى معايير دولية، التي قدمها رئيس اللجنة الفنية للذكاء الاصطناعي في المعهد الألماني للتقييس، المهندس بيتر ديوسون.
واستعرضت ورشة العمل الرابعة أسس قياس الجودة، والحفاظ عليها وتعزيزها لتطوير الأنظمة المتقدمة، التي قدمها الشريك المؤسس والرئيس التنفيذي للتقنية بشركة Moov AI، أوليفر بليس.
وتحدّث نائب رئيس جمعية سلاسل الإمداد والمشتريات، المهندس عمار العبود، في ورشة تدريبية عن أهمية الذكاء الاصطناعي والتقنيات المتقدمة في تعزيز كفاءة سلاسل الإمداد وتخفيض التكاليف التشغيلية، وأبرز التحديات في هذا المجال، بينما قدّم المستشار والمدير المكلف بإدارة الجودة والموثوقية في الهيئة العامة للتطوير الدفاعي، الدكتور عوض الحربي، ورشة بعنوان «أساسيات نظم إدارة الجودة لقطاع الطيران والفضاء والدفاع (AS9100:2016)».
ويسعى المؤتمر من خلال ورشه التدريبية وجلساته العلمية إلى إبراز دور التقنيات المتقدمة في تعزيز الجودة، وأهمية الاسـتثمار فيها، مع استعراض التجارب الناجحة محليًا ودوليًا في توظيف التقنيات المتقدمة لتعزيز جودة الخدمات، ومناقشة كيفية استفادة المؤسسات من الجيل الرابع للجودة في تعزيز كفاءتها وتحقيق التميز، والاطلاع على أحدث الدراسات والأبحاث المتعلقة بالتطوير المستدام في مجال الجودة، بالإضافة إلى تحفيز التواصل وتبادل الخبرات بين المعنيين وأصحاب الاهتمام المشترك بتحسين جودة الخدمات والمنتجات.
ويركّز المؤتمر على تعزيز تنافسية المنتجات والخدمات، وتقديم توصيات عملية يمكن تبنيها لتعزيز الجودة ودعم التحول الرقمي في مختلف القطاعات، بما يواكب التوجهات العالمية في هذا المجال.
وتشهد نسخة هذا العام من المؤتمر حضور ضيف الشرف جمهورية الصين الشعبية، التي يشارك ممثلوها بخبراتهم وتجاربهم في مجال الجودة، بما يعزز التعاون وتبادل المعرفة بين المملكة والصين في هذا المجال الحيوي.
الوطن السعودية الكلمات الدلائليه السعودية

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اعتماد 4 مواصفات قياسية يوميا
اعتماد 4 مواصفات قياسية يوميا

الوطن

timeمنذ يوم واحد

  • الوطن

اعتماد 4 مواصفات قياسية يوميا

كشفت الهيئة السعودية للمواصفات والمقاييس والجودة عن اعتماد 1.712 مواصفة قياسية سعودية جديدة خلال عام 2024 وبمتوسط 4 مواصفات يوميا تندرج جميعها ضمن مجالات إستراتيجية تواكب مستهدفات رؤية المملكة 2030. وبذلك ارتفع إجمالي عدد المواصفات القياسية السعودية المعتمدة إلى 33.647 مواصفة، ما يعكس استمرار الجهود الوطنية في تطوير البنية التحتية للجودة. تعزيز دقة القياس نفذت الهيئة 5.207 عمليات قياس تأكيدي على المستوى الوطني، في خطوة تهدف إلى ترسيخ مبادئ الدقة والموثوقية في أنظمة القياس، وإسنادها إلى المعايير الوطنية المعتمدة، مما يعزز مكانة المملكة في مجال المترولوجيا على الصعيد الدولي. الرقابة الفنية قامت الهيئة بتنفيذ 533 جولة رقابية ميدانية على مواقع الفحص الفني الدوري للمركبات في مختلف مناطق المملكة. وشهد هذا القطاع نقلة نوعية من خلال تفعيل أنظمة الرقابة الذكية باستخدام الذكاء الاصطناعي، ما أسهم في رفع عدد المركبات التي تم فحصها خلال عام 2024 إلى 5.8 ملايين مركبة، مقارنة بـ2.9 مليون مركبة فقط قبل انتقال النشاط إلى الهيئة. في إطار تحسين الأداء التشغيلي للمختبرات، نفذت الهيئة أكثر من 40.000 اختبار فني شملت أكثر من 5.000 عينة، وقدمت خدماتها لـ134 مستفيدًا. كما نظّمت 7 برامج تدريبية متخصصة، ودرّبت 99 طالبًا وطالبة بالتعاون مع جامعات سعودية. وارتفع عدد الاختبارات التي أجرتها مختبرات الهيئة إلى 1.859 اختبارًا خلال عام 2024. حقق مؤشر المطابقة للمنتجات خلال عام 2024 ارتفاعًا إلى 85%، مقارنة بـ 83% في عام 2023. كما تم قبول 88 جهة تقويم مطابقة جديدة، ليصل الإجمالي منذ بداية البرنامج إلى 645 جهة. وفي جانب اللوائح، أُصدرت 61 لائحة فنية جديدة بالتعاون مع الجهات الرقابية. كما عالجت الهيئة 16 شكوى واردة على منتجات غير مطابقة. أصدرت الهيئة خلال عام 2024 نحو 357.028 شهادة مطابقة منتج عبر منصة «سابر»، ليصل الإجمالي إلى 1.752.249 شهادة. كما تم تسجيل 1.563.169 منتجًا جديدًا خلال العام، ليبلغ العدد الكلي للمنتجات المسجلة حتى نهاية 2024 نحو 7.536.602 منتجًا. تطور معايرة الموازين شهد عام 2024 نموًا ملحوظًا في معايرة الموازين التجارية، حيث تم معايرة 23.804 موازين مقارنة بـ 18.402 ميزان في عام 2023، بنسبة نمو بلغت 30%. وشهدت محلات الذهب والعود تحسينًا كبيرًا في التغطية، حيث بلغت نسبة المعايرة في محلات الذهب 82% مقابل 57% في 2023، و96% في محلات العود مقابل 87% في 2023. كما بلغ عدد المنشآت المطابقة 9.677 منشأة، وارتفعت نسبة الموازين المعايرة من إجمالي المستهدف إلى 54% مقارنة بـ42% العام السابق. عدادات الكهرباء والمياه سجلت عدادات الكهرباء نموًا غير مسبوق، إذ تم معايرة 2.325.568 عدادًا خلال عام 2024 مقارنة بـ533.870 عدادًا في 2023، بنسبة نمو بلغت 335.6%. وبلغ إجمالي العدادات المعايرة حتى نهاية 2024 نحو 7.502.350 عدادًا، بنسبة تغطية بلغت 54.77% مقارنة بـ 46.2% في 2023. أما عدادات المياه، فقد بلغت 278.384 عدادًا خلال عام 2024 مقارنة بـ 105.709 عدادًا في العام السابق، بنسبة نمو بلغت 163.1%، ليصل الإجمالي حتى نهاية العام إلى 384.093 عدادًا.

نظام ذكي يرصد الأجسام المجهولة المارة بسرعة عبر النظام الشمسي
نظام ذكي يرصد الأجسام المجهولة المارة بسرعة عبر النظام الشمسي

Independent عربية

time٠٦-٠٤-٢٠٢٥

  • Independent عربية

نظام ذكي يرصد الأجسام المجهولة المارة بسرعة عبر النظام الشمسي

رصد علماء الفلك عام 2017 ولأول مرة أول زائر نجمي لنظامنا الشمسي وأطلقوا عليه اسم "أومواموا"، وعلى رغم أنه ليس مركبة فضائية، فإن "أومواموا" كان جسماً من خارج نظامنا الشمسي، واستعداداً لزوار مستقبليين عكف علماء فلك بجامعة إلينوي في الولايات المتحدة بالاشتراك مع وكالة الفضاء الأميركية (ناسا) منذ شهور على تطوير نظام عمل عصبي آلي يحاكي الدماغ البشري للتوجيه والتحكم بالمركبات الفضائية قائم على التعلّم الذكي، الذي سيمكن في النهاية مركبات فضائية توجد في الفضاء باستمرار من التعرف إلى مختلف الأجسام الفضائية الزائرة لكوكبنا بأمان وضمن كلفة مالية معقولة، وذلك كما يزعم علماء في "ناسا" وباحثون من جامعات عالمية مرموقة. "اللقاء العصبي" في هذا السياق نشر موقع "سبيس دوت كوم" قبل أيام قصة إخبارية تحت عنوان "سرب من المركبات الفضائية يرصد زواراً بين النجوم يمرون بسرعة عبر نظامنا الشمسي" بقلم ستيفاني والديك، واستعداداً لذلك طور الأستاذ بجامعة إلينوي في أوربانا-شامبين، عالم الفلك هيروياسو تسوكاموتا، إطار عمل للتوجيه والتحكم قائم على التعلم الآلي العميق يُسمى "اللقاء العصبي"، ويُمكن مركباتنا الفضائية من الوصول إلى هذه الأجسام الفضائية التي يطلق عليها تسوكاموتا و"ناسا" حتى هذه اللحظة اسم "أجسام فضائية مجهولة"، ويشير إليها العلماء والباحثون باسم مختصر هو (ISO). ووفق هذا الموقع يُعالج هذا المشروع، وهو ثمرة تعاون مع مختبر الدفع النفاث التابع لـ"ناسا"، التحديين الرئيسين للاقتراب من هذه الأجسام الفضائية (ISO) وهما: السرعة الفائقة لهذه الأجسام، ومساراتها غير الثابتة على الإطلاق. بيان عالم جامعة إلينوي وقال تسوكاموتو في بيان حول هذه الأجسام، "نحاول رصد أجرام فلكية تمر عبر نظامنا الشمسي لمرة واحدة فقط، ولا نريد تفويت هذه الفرصة"، وأضاف، "مع أننا نستطيع تقدير ديناميكيات هذه الأجسام الفلكية المستقلة (ISO) مسبقاً، إلا أنها لا تزال مصحوبة بغموض كبير في حالتها تلك، لأننا لا نستطيع التنبؤ بتوقيت مرورها، وهذا يمثل تحدياً كبيراً لنا". من هذا الزائر؟ وفق إيفان جو وهو كاتب مختص لدى موقع "يونيفرس توداي" على شبكة الإنترنت، فإن هذه الأجسام المجهولة هي ببساطة "أجرام بين نجمية" وهي أجسام غير مرتبطة بأي نجم آخر. والجرمان اللذان نعرفهما حتى الآن هما "أومواموا" الذي رُصد عام 2017، والمذنب "بوريسوف" الذي رُصد عام 2019، وتتميز "الأجرام بين النجمية" عادة بسرعات عالية جداً، وتتبع مسارات تُظهر أنها لا تدور حول الشمس، ولها تركيبات فريدة تميزها عن أجرام النظام الشمسي، على سبيل المثال قد يكون "أومواموا" جبلاً جليدياً هيدروجينياً، مع أن هذا مجرد احتمال واحد، (ولقد علمنا أن الأجرام بين النجمية (ISOs) ليست غريبة على نظامنا الشمسي، فقد زارنا كثر، وسيزورنا مزيد منها في المستقبل، ومن المتوقع أن يعثر مرصد فيرا روبين على المئات منها سنوياً)، لذلك يحرص العلماء على معرفة مزيد عنها، وقد يكون وجود سرب من المركبات الفضائية في وضع الاستعداد الدائم لكشف طبيعة هذه الأجسام هو السبيل الأمثل لتحقيق ذلك. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) سرعة عالية يوضح الكاتب إيفان جو في مقالته عبر الموقع ذاته، أن العلماء يحرصون على دراسة هذه الأجرام من كثب ويتوقون لفهم تركيبها وأصولها، ويضيف، "لسوء الحظ، سرعاتها العالية تجعلها بعيدة المنال، ولا يمكننا رؤيتها إلا بالتليسكوبات الأرضية، ما نحتاج إليه هو وسيلة لزيارة أحدها، وأفضل طريقة لذلك هي وجود مركبة فضائية تنتظر اللحاق بها أثناء مرورها عبر النظام الشمسي الداخلي، فيما الأفضل من ذلك هو أن نعد سرباً كاملاً من المركبات الفضائية التي لا تحتاج إلى تعليمات صريحة للالتقاء بمحطة فضائية ما بين النجوم". مهمة مستحيلة نظرياً في المقابل تؤكد الدراسات العلمية أنه لا توجد طريقة لوضع مركبة فضائية معترضة في مدار هذه الأجسام، إذ كان "أومواموا" و"بوريسوف" يسافران بسرعة تقارب 88 و45 كيلومتراً/ثانية بالنسبة إلى الشمس، لذا ستحتاج المركبة الفضائية البشرية المعترضة لهما إلى السفر بسرعات مماثلة، وفي ظل مستوانا التكنولوجي الحالي سيتعين على المركبة الفضائية حمل كمية هائلة من الوقود للدخول في مدار حول أحد هذه الأجسام، ومن المرجح أن تكون عمليات التحليق القريبة السريعة هي التصميم الواقعي الوحيد للمهمة. كيف؟ للإجابة عن هذا السؤال صرح تسوكاموتو الذي يعد أباً روحياً لهذا المشروع الحالم في بيان صحافي، "يتمتع الدماغ البشري بكثير من القدرات مثل التحدث والكتابة... إلخ، ويُنشئ التعلم العميق دماغاً آلياً متخصصاً في إحدى هذه القدرات بمعرفة معينة، وفي هذه الحال علينا أن نعد نظاماً يوفر جميع المعلومات اللازمة لمواجهة نظام حركة هذه الأجسام ISO، مع مراعاة طبيعة استكشاف الفضاء، التي تعد السلامة والتكلفة فيها عاملين حاسمين"، وأضاف تسوكاموتو، "لذلك لا تقتصر مساهمتنا الرئيسة على تصميم دماغ آلي متخصص برصد هذه الأجسام فحسب، بل تشمل أيضاً إثبات فاعليته رياضياً، وعلى سبيل المثال نتعلم من خلال التجربة كيفية التنقل بأمان أثناء قيادة السيارة باستخدام الدماغ البشري، ولكن ما الرياضيات التي تدعم ذلك؟ وكيف نعرف ذلك؟ وكيف نضمن عدم صدم أي شخص؟"، لذلك يرى هذا العالم أن نظامه الافتراضي المكلّف بمهمة ملاحقة ورصد تلك الأجسام يعتمد كلياً على نظرية رياضية كتلك التي تتمتع بها الأنظمة التحكمية غير الخطية في المركبات الذاتية القيادة، إذ تُعد هذه النظرية إطاراً رياضياً دقيقاً يمكنه وضع حدود لآثار الاضطرابات في مثل هذه الأنظمة المعقدة، مما يمكننا من توفير الاستقرار في مواقف معقدة تتغير باستمرار مع مرور الوقت.

"الالتزام البيئي" يحصد شهادة الاعتماد في التفتيش البيئي
"الالتزام البيئي" يحصد شهادة الاعتماد في التفتيش البيئي

الرياض

time١٨-٠٢-٢٠٢٥

  • الرياض

"الالتزام البيئي" يحصد شهادة الاعتماد في التفتيش البيئي

حصل المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي على شهادة الاعتماد ISO/IEC 17020 في مجال التفتيش البيئي من المركز السعودي للاعتماد؛ وذلك تحقيقًا لأعلى المعايير العالمية في مجالات الفحص والتفتيش. وتمثل هذه الشهادة معيارًا دوليًا رائدًا في مجال التفتيش والرقابة البيئية، ويتم التأكد من تنفيذ ممارسات التفتيش البيئي وفقًا للنظام الدولي، وضمان أن عمليات وأنظمة المركز تتسم بالكفاءة والشفافية، متمثلة في تتبع ممارسات موحدة وموضوعية؛ لضمان استقلالية العملية التفتيشية، وضمان الالتزام البيئي المستدام. وتؤكد الشهادة إيفاء المركز بالمتطلبات القياسية ISO/IEC 17020 خلال عام ونصف من العمل المستمر، الذي شمل تأهيل الموظفين وتدريبهم، وتقديم تقارير دقيقة وشفافة للعملاء؛ لتعزيز الثقة بينهم وبين الجهات التفتيشية، وتحقيق أداء متميز في تقييم الامتثال والسلامة. وتأتي شهادة الاعتماد استمرارًا لنجاحات المركز الوطني للرقابة على الالتزام البيئي، التي حققها مؤخرًا، بعد أن حصد في نوفمبر الماضي شهادة الاعتماد من المؤسسة الأوروبية لإدارة الجودة EFQM، تقديرًا لالتزامه بمعايير نموذج التميز المؤسسي الأوروبي، من خلال عملية التقييم الذاتي وتطبيق عدة مشاريع تحسينية لتعزيز القيم المضافة داخليًا وخارجيًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store