logo
الفجوة واسعة بين وعود الذكاء الاصطناعي وواقع الإنجازات

الفجوة واسعة بين وعود الذكاء الاصطناعي وواقع الإنجازات

البيانمنذ 6 أيام
بيليتا كلارك
ظهر الذكاء الاصطناعي في يوم الاثنين الأول من هذا الشهر، في أبرز عناوين الأخبار العالمية أكثر من 2100 مرة.
وتبدو الفجوة بين ما يعرفه الضالعون في الصناعة، وما يعرفه الهواة عن الذكاء الاصطناعي في الأعوام الثلاثة منذ إطلاق «تشات جي بي تي»، آخذة في الاتساع.
لكن المشكلة تكمن في أن كل هذا يبدو بعيد المنال، مقارنة بالكثير الذي نقرأ عنه بشأن الذكاء الاصطناعي، ناهيك عن خبراتنا الحياتية معه.
وقد توصل استطلاع أجرته «غالوب» مؤخراً، إلى أن 49 % من الأمريكيين يعتقدون بأن الذكاء الاصطناعي مجرد إنجاز تكنولوجي آخر، سيعمل على تحسين حياتنا، وتعتقد 49 % أخرى، أنها تكنولوجيا مختلفة، تهدد بالإضرار بالبشر والمجتمع.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

رفيق الشيخوخة
رفيق الشيخوخة

صحيفة الخليج

timeمنذ ساعة واحدة

  • صحيفة الخليج

رفيق الشيخوخة

لم يعد الذكاء الاصطناعي حكراً على جيل الشباب أو محصوراً في أروقة المختبرات ومراكز التكنولوجيا المتقدمة. اليوم، يشق هذا التحول التكنولوجي طريقه إلى حياة كبار السن، ليس فقط بوصفه أداة للترفيه أو المساعدة، بل كرفيق يومي قد يغير شكل الشيخوخة كما نعرفها. فما الذي يدفع كبار السن لاستخدام الذكاء الاصطناعي، وما الذي يقلقهم، وهل يمكن أن يسهم في دعم استقلالهم وجودة حياتهم. رغم الصورة النمطية التي تربط استخدام التكنولوجيا بالشباب، تكشف بيانات جديدة من استطلاع وطني أجرته جامعة ميشيغان الأمريكية، أن نصف الأمريكيين فوق سن الخمسين يستخدمون تقنيات الذكاء الاصطناعي، وبأشكال متنوعة. فمن بين 3000 مشارك، أفاد 55% أنهم استخدموا مساعدات صوتية مثل «أليكسا»، أو روبوتات دردشة مثل «تشات جي بي تي»، خلال العام الماضي. ويبدو أن المساعدات الصوتية أكثر شيوعاً من روبوتات الدردشة النصية، إذ أشار نصف كبار السن إلى استخدامهم لمساعد صوتي، في حين استخدم واحد من كل أربعة منهم روبوت دردشة. ولم يقتصر الاستخدام على الترفيه أو البحث عن المعلومات، بل امتد ليشمل وظائف إبداعية مثل كتابة النصوص، وإنشاء الصور، والتخطيط للعطلات. العديد من كبار السن لا يرغبون في الانتقال إلى مرافق الرعاية طويلة الأجل، أو لا يستطيعون تحمل تكاليفها. في هذا السياق، يظهر الذكاء الاصطناعي كوسيلة فعالة لدعم الاستقلال في الحياة اليومية. فقد أفاد نحو ثلث المشاركين في الاستطلاع استخدامهم لأجهزة أمن منزلية تعمل بالذكاء الاصطناعي، مثل أجراس الباب الذكية والكاميرات الخارجية وأنظمة الإنذار، وعبّر 96% منهم عن شعورهم بأمان أكبر بفضل هذه الأجهزة. ورغم وجود بعض المخاوف المرتبطة بالخصوصية، خصوصاً في ما يتعلق بالكاميرات الداخلية، فإن الأجهزة الموجهة لمراقبة محيط المنزل من الخارج توفر إحساساً بالأمان، خصوصاً لأولئك الذين يعيشون بمفردهم أو بعيداً عن أسرهم. وتظهر البيانات أن كبار السن الذين يتمتعون بصحة جيدة، ومستوى تعليمي مرتفع، ودخل أعلى، هم الأكثر استخداماً لهذه التقنيات.

سامسونج.. الأولى في سوق الهواتف الذكية بالشرق الأوسط
سامسونج.. الأولى في سوق الهواتف الذكية بالشرق الأوسط

البيان

timeمنذ 2 ساعات

  • البيان

سامسونج.. الأولى في سوق الهواتف الذكية بالشرق الأوسط

احتلت شركة سامسونج للإلكترونيات الكورية الجنوبية المرتبة الأولى في حصة سوق الهواتف الذكية في الشرق الأوسط خلال الربع الثاني من عام 2025، لكنها جاءت في المركز الثالث في جنوب شرق آسيا وسط منافسة شرسة مع منافسيها الصينيين. وقالت شركة كاناليس لأبحاث السوق، أمس السبت، إن سامسونج استحوذت على 34% من حصة سوق الشرق الأوسط لتحتل المرتبة الأولى، وتليها شركة شاومي الصينية (17%)، وشركة ترانسشن الصينية (15%)، حسبما ذكرت وكالة يونهاب الكورية الجنوبية للأنباء. وحلت شركة هونر الصينية في المركز الرابع بنسبة 10% وتليها شركة أبل الأمريكية بنسبة 8%. وكانت الفجوة بين سامسونج وشاومي في الربع الثاني من العام الماضي قد سجلت 8 نقاط مئوية، لكنها تضاعفت في هذا العام. وقالت كاناليس إن سامسونج تحقق إنجازات في معظم مناطق الشرق الأوسط من خلال تقديم طرازات جالاكسي أيه متوسطة ومنخفضة السعر بشكل استراتيجي. وأضافت كاناليس أن جالاكسي إس 25، وجالاكسي إس 24 إف إي يشهدان رد فعل إيجابيا أيضا. وفي جنوب شرق آسيا، جاءت شاومي في المركز الأول بنسبة 19%، وتليها ترانسشن بنسبة 18% وسامسونج بنسبة 17%، ونوفر بنسبة 14%، وفيفو الصينية بنسبة 11%. وتعتبر دول جنوب شرق آسيا سوقا تهيمن عليها الشركات الصينية تقريبا باستثناء سامسونج.

10 مهام لمعلمي الذكاء الاصطناعي في العام الأول لتطبيق المنهاج
10 مهام لمعلمي الذكاء الاصطناعي في العام الأول لتطبيق المنهاج

الإمارات اليوم

timeمنذ 4 ساعات

  • الإمارات اليوم

10 مهام لمعلمي الذكاء الاصطناعي في العام الأول لتطبيق المنهاج

أكد خبراء في التعليم والذكاء الاصطناعي أن تطبيق منهاج الذكاء الاصطناعي للمرة الأولى على طلبة الصفوف من الأول حتى الثاني عشر، يفرض على المعلمين أدواراً جديدة تتجاوز حدود التدريس التقليدي، ليصبحوا موجهين ومرشدين في رحلة الطلبة نحو استيعاب التقنيات الحديثة، موضحين أن هذه المرحلة تتطلب من المعلمين الجمع بين المهارات التربوية والمعرفة التقنية، لضمان نجاح التجربة وتحقيق أهدافها التعليمية. وقالوا لـ"الإمارات اليوم" إن معلمي الذكاء الاصطناعي في العام الدراسي الأول سيواجهون مجموعة من المهام الرئيسية، أبرزها تدريب الطلبة على التفكير النقدي، وتعزيز مهارات البرمجة، وربط المناهج بالواقع العملي، إضافة إلى مواكبة التطورات السريعة في هذا المجال. كما شددوا على أهمية تهيئة البيئة الصفية الداعمة، وتفعيل الشراكة مع أولياء الأمور، بما يضمن ترسيخ ثقافة الابتكار لدى الأجيال الجديدة. تبسيط المفاهيم وتفصيلا، قال خبير الذكاء الاصطناعي الدكتور محمد عبد الظاهر أهمية أن يكون لدى معلم هذه المادة مهارات تبسيط المفاهيم المعقدة بحيث يقدم أساسيات الذكاء الاصطناعي بلغة واضحة وسهلة تناسب أعمار الطلبة. الوعي الرقمي وأفاد بأنه ينبغي على المعلم بناء ثقافة الوعي الرقمي، وتعريف الطلبة باستخدامات الذكاء الاصطناعي في حياتهم اليومية، وإبراز فوائده وتحدياته، مشيرا إلى أهمية تعليم التفكير النقدي والأخلاقي وتوضيح مسؤولية استخدام الذكاء الاصطناعي، وفتح نقاشات حول قضايا الخصوصية والعدالة. تصميم أنشطة وأوضح أنه ينبغي على المعلم تصميم أنشطة عملية وتقديم مشاريع وتجارب بسيطة (مثل روبوتات أو تطبيقات ذكية) لربط المفاهيم بالواقع، فضلا عن تنمية مهارات البرمجة الأساسية وتدريب الطلبة على لغات وأدوات أولية (مثل بايثون أو Scratch AI ) لتهيئتهم لمراحل متقدمة. العمل التعاوني من جانبها، ترى خبيرة تكنولوجيا التعليم والذكاء الاصطناعي ريم اسعد أن المعلم مطالب بتشجيع العمل التعاوني وإشراك الطلبة في فرق عمل صغيرة لحل مشكلات باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي، فضلا عن دمج الذكاء الاصطناعي مع المناهج الأخرى، وإبراز العلاقة بين الذكاء الاصطناعي والرياضيات، العلوم، التكنولوجيا، وحتى الفنون. متابعة التطورات وأضافت:" من أبرز مهام معلمي الذكاء الاصطناعي يكمن في متابعة التطورات الحديثة، والاطلاع المستمر على الجديد في المجال وتحديث الدروس بما يناسب مستوى الطلبة، مشيرة إلى أهمية بناء شراكات تعليمية والتواصل مع خبراء، جامعات، ومؤسسات تقنية لمدّ الطلبة بفرص تعلم إضافية، مشددة على ضرورة إلهام الطلبة نحو المستقبل، وغرس الحماس لديهم بأن الذكاء الاصطناعي ليس مجرد مادة دراسية، بل مستقبل مهنة وإبداع.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store