
روسيا تطور جيلا جديدا من أقمار الاتصالات الفضائية
وجاء في بيان صادر عن الشركة: "تعمل شركة 'ريشيتنيوف' على تطوير أقمار صناعية جديدة لتوفير الاتصال بين المركبات الفضائية التي تحلق على ارتفاعات منخفضة ونقاط التحكم الأرضية. هذه الأقمار سيتم ضمها إلى منظومة 'لوتش' الروسية، حيث يمكن للأقمار الجديدة العمل على ارتفاعات تزيد عن 20 ألف كيلومتر فوق سطح الأرض، بينما يصل أقصى ارتفاع لأقمار منظومة 'لوتش' الحالية إلى 20 ألف كيلومتر فقط."
وأضاف البيان:"يجري حاليا تطوير قمر صناعي جديد وهو "Luch-5VM"، هذا القمر سيبنى على منصة Express-1000K المخصصة للأقمار الصناعية متوسطة الحجم".
وكانت روسيا قد أعلنت عن بدء تشغيل منظومة أقمار Luch الصناعية متعددة المهام في فبراير 2016، وتضم هذه المنظومة اليوم عدة أقمار منها: Luch-5A، وLuch-5B، وLuch-5V، و Luch-5X.
وتعمل المنظومة المذكورة على توفير الاتصالات بين المحطات الأرضية والصواريخ والمركبات الفضائية التي تطير على ارتفاعات تصل إلى 2000 كلم عن سطح الأرض، كما توفر إمكانية تبادل البيانات بين القسم الروسي في المحطة الفضائية الدولية، ومركز التحكم الأرضي بالرحلات الفضائية.
المصدر: تاس
أعلنت وكالة "روس كوسموس" الروسية أنها بدأت بتشغيل منظومة Ionozond المخصصة لدراسة "الطقس الفضائي" والغلاف الأيوني للأرض.
أعلنت وكالة الفضاء الروسية "روس كوسموس" أنها تحضر لإطلاق أقمار جديدة لمراقبة العواصف المغناطيسية والغلاف الأيوني للأرض.
أعلن رئيس وكالة "روس كوسموس" الروسية دميتري باكانوف أن الوكالة ستفتتح محطة أرضية في فنزويلا، لدعم عمل منظومة "غلوناس" الملاحية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


روسيا اليوم
منذ 13 ساعات
- روسيا اليوم
الفضاء "يختنق"!.. كم قمرا صناعيا يدور حول الأرض؟
فبعد مرور نحو سبعين عاما على إطلاق أول قمر صناعي "سبوتنيك"، أصبح المدار الأرضي يعج بآلاف الأقمار الصناعية، مع استعداد المزيد للإطلاق بشكل شبه يومي. وتشير أحدث البيانات إلى وجود ما يقارب 11700 قمر صناعي نشط حاليا في مدارات حول الأرض، معظمها في المدار الأرضي المنخفض الذي لا يتجاوز ارتفاعه 2000 كيلومتر عن سطح الكوكب، و60% منها ينتمي إلى مشروع "ستارلينك" التابع لـ"سبيس إكس" الذي أطلق أكثر من 7400 قمر منذ نحو ست سنوات فقط. لكن الرقم الإجمالي، بما في ذلك الأقمار غير العاملة والمتهالكة، قد يصل إلى 14900 وفقا لسجلات الأمم المتحدة. وهذه الزيادة الهائلة تعود بشكل رئيسي إلى ظهور "الأبراج الفضائية الضخمة" (شبكات الأقمار التي تهدف إلى تغطية الكوكب بخدمات الإنترنت) التي تقودها شركات خاصة، بما في ذلك "سبيس إكس" و"ون ويب" و"كويبر" و"ألف شراع" الصينية، ما يدفع الخبراء للتنبؤ بوصول عدد الأقمار النشطة إلى 100 ألف قمر في المستقبل القريب. وهذا النمو المتسارع يأتي مع فاتورة بيئية وعلمية باهظة، فكل قمر جديد يضاف إلى المدار يزيد من خطر الاصطدامات التي قد تطلق سلسلة لا تنتهي من الحطام، في ظاهرة تعرف بـ"متلازمة كيسلر" التي يحذر منها علماء الفضاء منذ سنوات. ومن ناحية أخرى، يتأثر علم الفلك بسبب التلوث الضوئي والراديوي، حيث تخلف الأقمار آثارا مزعجة في الصور الفلكية وتتداخل إشعاعاتها مع الأرصاد الراديوية. ولا تقتصر التأثيرات على الفضاء فحسب، بل تمتد إلى البيئة الأرضية. فعمليات الإطلاق المتكررة تطلق انبعاثات كربونية تفوق رحلات الطيران التجاري بعشر مرات، بينما يثير احتراق الأقمار عند عودتها مخاوف جديدة حول ترسب المعادن في الغلاف الجوي وتأثيراتها غير المعروفة بعد على المناخ والمجال المغناطيسي للأرض. وفي مواجهة هذه التحديات، يدعو الخبراء إلى تبني سياسات أكثر حكمة. فكما يوضح عالم الفلك آرون بولي، ليس المطلوب وقف الإطلاق تماما، ولكن إبطاء وتيرة التوسع حتى يتم وضع ضوابط دولية كافية. المصدر: لايف ساينس أعلنت وكالة "روس كوسموس" الروسية أنها بدأت بتشغيل منظومة Ionozond المخصصة لدراسة "الطقس الفضائي" والغلاف الأيوني للأرض. ذكرت صحيفة SpaceNews أن شركة Dark الفرنسية الناشئة تعمل على مشروع لتطوير تقنية جديدة للتخلص من النفايات الفضائية. طور خبراء روس تقنية لتصنيع وصيانة المركبات الفضائية مباشرة في الفضاء بهدف تسريع نشر تجمعات الأقمار الصناعية الوطنية.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
روسيا.. تطوير خلية عصبية اصطناعية منخفضة التكلفة
ويمكن لهذا الاختراع، بحسب مبتكريه، أن يسرع من تطوير الأطراف العصبية الاصطناعية ويساعد في دراسة عمل الدماغ. وأشارت الخدمة الصحفية إلى أن "المولد الجديد" يقوم بمحاكاة نبضات كهربائية تستخدمها الخلايا العصبية للتواصل فيما بينها. ويكمن سر هذا التطوير في دائرة خاصة تحتوي على وحدة ديودات (أقطاب موجبة) غير متناظرة. ويمكن تعديل تردد نبضاتها عن طريق تغيير معايير الدائرة التذبذبية. أما شكل الإشارة فيتم تعديله من خلال إضافة أو إزالة الديودات (الأقطاب). ويعد تصميم هذا التطوير أبسط مرتين من النماذج المماثلة لأنه يتكون من 7 عناصر بدلا من 14 عنصرا. وحسب فريق البحث برئاسة البروفيسور فلاديمير بونومارينكو، فإن هذا الاختراع لن يستخدم لفهم عمل الشبكات العصبية فحسب، بل وفي مجال الأطراف العصبية الاصطناعية لتطوير غرسات تحل محل الخلايا العصبية التالفة، وكذلك في مجال الروبوتات لتطوير أنظمة استشعار أكثر "ذكاء". ويعتقد المطورون أن الخلايا العصبية الإلكترونية الحالية تعتبر إما بسيطة جدا أو معقدة للغاية، وتمكن المطورون من إيجاد "وسط مثالي"، حيث يعتبر تصميمهم دقيق بما يكفي لمحاكاة العمليات البيولوجية، ولكنه في نفس الوقت بسيط ورخيص التكلفة في التصنيع. ويعمل الفريق البحثي في الوقت الراهن على تطوير شبكة من هذه "الخلايا العصبية الإلكترونية"، الأمر الذي سيمكّنهم من محاكاة الحالات المعقدة للدماغ، والبحث عن طرق لمكافحة الأمراض التنكسية العصبية. وسيتم تطوير دوائر إلكترونية جديدة تتصرف مثل الخلايا العصبية الحقيقية، مما سيساعد في تصميم حواسيب عصبية أكثر كفاءة وتقنيات طبية متطورة. وقد تم دعم هذا البحث العلمي بمنح مالية من صندوق العلوم الروسي. المصدر: تاس كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من مستشفى "بريغهام" للنساء في ماساتشوستس الأمريكية أن الصعوبات التي يعانيها الأطفال في مرحلة الطفولة قد يكون لها تأثير طويل الأمد على الدماغ. استعرض أول مريض غير قادر على الكلام، "تلقى شريحة دماغية من Neuralink" قدراته الجديدة عبر فيديو حرّره وعلّق عليه باستخدام إشارات دماغه فقط.


روسيا اليوم
منذ يوم واحد
- روسيا اليوم
صحيفة: روبوتات التوصيل في روسيا ستصبح مشاركا كاملا في حركة المرور على الطرق
وذكرت الصحيفة أن ذلك ورد في مسودة النظام القانوني التجريبي الجديد (ELR)، التي تلقتها وزارة التنمية الاقتصادية الروسية من شركة "ياندكس". وتم التنويه بأن الوضع القانوني للروبوتات لم يكن منظما بأي شكل من الأشكال في السابق ولكن نظام EPR سيفرض عليها القيود لأول مرة. ووفقا للنظام الجديد، سيكون بمقدور روبوتات التوصيل التحرك على أرصفة المشاة، ومسارات الدراجات، وداخل المباني، وعلى أطراف الطرق، وعلى الحافة اليمنى من طريق السيارات العام، وسيتوجب عليها في التقاطعات الالتزام بإشارات المرور. وسيتم تجهيز كل روبوت أيضا بنظام ليدار(الليدار أو اللادار يستخدم تحديد المدى عن طريق الضوء أو الليزر) للتوجيه المكاني، ومصابيح أمامية، وضوء أحمر وعاكسات. الحد الأقصى للسرعة عند القيادة على الرصيف هو 10 كم/ساعة، وعند عبور معبر المشاة - 6 كم/ساعة. بالإضافة إلى ذلك، يجب ألا يزيد عرض الروبوت عن 80 سم، وطوله عن 110 سم، ووزنه عن 120 كلغم (باستثناء وزن حمولة التوصيل). في حالة وقوع حادث، يمكن للمتضرر المطالبة بتعويض عن الأضرار يصل إلى 500 ألف روبل من الشركة باستخدام نظام تأمين خاص. في حالة حدوث ضرر خطير بالصحة أو الوفاة، سيتم تعليق EPR. وبحسب ياندكس، لم يتسبب روبوت التوصيل حتى الآن بأي حادث أدى إلى أضرار جسيمة. ونقلت الصحيفة عن فلاديمير فولوشين، مدير إدارة التنمية الرقمية واقتصاد البيانات في الوزارة، أن "وزارة التنمية الاقتصادية، بالتعاون مع هيئات السلطة المختصة، ستقدم الدعم القانوني للمشروع حتى يتم تنفيذ الابتكارات بأمان مع مراعاة مصالح جميع المشاركين في السوق". في خريف عام 2021، تم إطلاق مشروع مشترك بين مؤسسة البريد الروسية و"ياندكس"، التي تعد أكبر شركة تكنولوجيا في روسيا، لتقديم خدمة توصيل الطرود عبر الروبوتات في العاصمة الروسية موسكو. وتتعاون "ياندكس" مع مؤسسة البريد الروسية كشريك لوجستي في المشروع، حيث تقدم روبوتات حديثة وتوفر الصيانة لها. المصدر: RT أعلن مركز "روبين" الروسي للتصاميم والهندسة البحرية أنه يعمل على مشروع لتطوير روبوتات مائية جديدة متعددة الاستخدامات. أعلن مكسيم ليكسوتوف نائب عمدة موسكو عن إطلاق أول ترام بلا سائق بعد أن اجتاز 3200 كم من الاختبارات الناجحة، استمرارا لتطوير المواصلات العامة الذكية والصديقة للبيئة في روسيا.