
"التعليم العالي" تُعلن نتائج المُسابقات الطلابية للعام الأكاديمي 2024-2025
رام الله- معا- أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي، اليوم الإثنين، نتائج المُسابقات المركزية لطلبة مؤسسات التعليم العالي للعام الأكاديمي 2024-2025، والتي شملت مجالات القصة القصيرة، والرسم، والشعر، والمقالة الأدبية، والفيلم الوثائقي القصير، والبحث العلمي.
وأشارت الوزارة إلى أنَّه بالإمكان الاطلاع على النتائج من خلال الرابط https://tinyurl.com/39ej36ch موضحةً أنَّه قد شارك في المُسابقات أكثر من 500 طالب/ة من مُختلف الجامعات والكُليات الفلسطينيَّة، إذ تمَّ تحكيم الأعمال من قِبل لجان مُختصة من أصحاب الخبرة والكفاءة في كلِّ مجال.
بدوره، أوضح وكيل التعليم العالي د. بصري صالح أنَّ الأعمال المُشارِكة تناولت موضوعات وطنية تُعبِّر عن ارتباط الطلبة بأرضهم، وتعكس ما يُواجهه الشعب الفلسطيني من مُعاناة في ظلِّ انتهاكات الاحتلال المُستمرَّة، فيما سلَّطت الأبحاث العلميَّة المُقدَّمة الضَّوء على تأثير التعليم الإلكتروني والمُدمج على جودةِ التَّعليم العالي ومُخرجاته.
وأشار صالح إلى أنَّ برنامج المُسابقات والنشاطات الطلابية هو جزءٌ أساسيٌ من خطة الوزارة لدعم وتفعيل دور الطلبة في الحياة الجامعيَّة، وتنمية مهاراتهم وصقل شخصياتهم.
من جهته، أشار رئيس وحدة الإرشاد والتوجيه والشؤون الطلابية في الوزارة أ. أيمن هودلي إلى أنَّ الوزارة تُنفِّذ برنامج المُسابقات والنشاطات الطلابية سنوياً بالشراكة مع مؤسسات التعليم العالي، لافتاً إلى أنَّه تمَّ اعتماد هذا البرنامج كأداة مُكمِّلة ومُسانِدة للبرنامج الأكاديمي.
ونوَّه إلى أنَّه سيتم تنظيم حفل تكريم للطلبة الفائزين في المُسابقات، بحيث يتمّ تسليمهم الجوائز المالية وشهادات التقدير.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


معا الاخبارية
منذ يوم واحد
- معا الاخبارية
"التعليم العالي" تُعلن نتائج المُسابقات الطلابية للعام الأكاديمي 2024-2025
رام الله- معا- أعلنت وزارة التربية والتعليم العالي، اليوم الإثنين، نتائج المُسابقات المركزية لطلبة مؤسسات التعليم العالي للعام الأكاديمي 2024-2025، والتي شملت مجالات القصة القصيرة، والرسم، والشعر، والمقالة الأدبية، والفيلم الوثائقي القصير، والبحث العلمي. وأشارت الوزارة إلى أنَّه بالإمكان الاطلاع على النتائج من خلال الرابط موضحةً أنَّه قد شارك في المُسابقات أكثر من 500 طالب/ة من مُختلف الجامعات والكُليات الفلسطينيَّة، إذ تمَّ تحكيم الأعمال من قِبل لجان مُختصة من أصحاب الخبرة والكفاءة في كلِّ مجال. بدوره، أوضح وكيل التعليم العالي د. بصري صالح أنَّ الأعمال المُشارِكة تناولت موضوعات وطنية تُعبِّر عن ارتباط الطلبة بأرضهم، وتعكس ما يُواجهه الشعب الفلسطيني من مُعاناة في ظلِّ انتهاكات الاحتلال المُستمرَّة، فيما سلَّطت الأبحاث العلميَّة المُقدَّمة الضَّوء على تأثير التعليم الإلكتروني والمُدمج على جودةِ التَّعليم العالي ومُخرجاته. وأشار صالح إلى أنَّ برنامج المُسابقات والنشاطات الطلابية هو جزءٌ أساسيٌ من خطة الوزارة لدعم وتفعيل دور الطلبة في الحياة الجامعيَّة، وتنمية مهاراتهم وصقل شخصياتهم. من جهته، أشار رئيس وحدة الإرشاد والتوجيه والشؤون الطلابية في الوزارة أ. أيمن هودلي إلى أنَّ الوزارة تُنفِّذ برنامج المُسابقات والنشاطات الطلابية سنوياً بالشراكة مع مؤسسات التعليم العالي، لافتاً إلى أنَّه تمَّ اعتماد هذا البرنامج كأداة مُكمِّلة ومُسانِدة للبرنامج الأكاديمي. ونوَّه إلى أنَّه سيتم تنظيم حفل تكريم للطلبة الفائزين في المُسابقات، بحيث يتمّ تسليمهم الجوائز المالية وشهادات التقدير.


معا الاخبارية
منذ يوم واحد
- معا الاخبارية
المجلس الثقافي البريطاني يعلن عن 5 مشاريع إبداعية
رام الله- معا- يسرّ المجلس الثقافي البريطاني في فلسطين أن يعلن عن خمس مشاريع إبداعية جديدة حاصلة على منحة "سرد" لتعلم وتطوير مهارات اللغة الإنجليزية والحياتية عبر مشاريع مجتمعية وثقافية إبداعية. و"سرد" هو جزء من برنامج التمكين في مسار اللغة الإنجليزية والتعليم المدرسي في المجلس الثقافي البريطاني، وصمم خصيصاً لتشجيع الفلسطينيين سواء الأطفال أو اليافعين أو الشباب على مشاركة قصصهم وثقافتهم وتراثهم وصمودهم مع بعضهم البعض ومع العالم من خلال دمجه ما بين تعلم اللغة الإنجليزية وفن السرد كأدوات للتعبير عن الذات من خلال طرق متعددة. وقد استُلهم البرنامج من القصص التي خرجت من مشاريع العام الماضي مع الشركاء ضمن برنامج "اللغة من أجل الصمود" يمكنكم تصفحهم عبر هذاالرابط . ويأمل برنامج " سرد" عبر تعاونه مع شركاء محليين وبريطانيين، أن يصل إلى مئات الشباب، في فلسطين والعالم داعماً تعلمهم للغة الإنجليزية، وتعزيز صمودهم وروايتهم. وأشارت شاهدة ماكدوغال، التي تشغل منصب مديرة المجلس الثقافي البريطاني في فلسطين المحتلة، إلى أن "هذا المشروع مُصمم بذكاء وحساسية ليلبّي الاحتياجات المتجددة للمجتمعات الفلسطينية، حيث يجمع بين جهات محلية ودولية متنوعة للعمل بشكل تشاركي وتبادلي لاستلهام الخبرات، وتحقيق نتائج ملموسة تعكس روح برنامج التمكين الحقيقي." وسيدعم برنامج "سرد" مجموعة من المشاريع التي ستُنجز بحلول نوفمبر 2025، وهم: قصص متحركة من مخيم الجلزون مبادرة إبداعية تهدف إلى تمكين الشباب في مخيم الجلزون للاجئين في رام الله من خلال تحريك الصور بطريقة "ستوب موشن". طوّر هذا المشروع "مصنع الرسوم المتحركة" بالشراكة مع مؤسسة سبيس، ويوفر للفتيان والفتيات من عمر 14 إلى 16 سنة الفرصة لسرد قصصهم، والتأمل في تجاربهم، والتواصل مع العالم باستخدام لغة الأنيميشن (الرسوم المتحركة) العالمية. تعزيز الأصوات الفلسطينية: أدب أطفال وبودكاست مشروع تعليمي إبداعي بقيادة مؤسسة تامر للتعليم المجتمعي، يركّز على قوة اللغة والسرد. يهدف إلى تزويد 200 طفل وشاب فلسطيني في غزة والضفة الغربية بالأدوات اللازمة للتعبير عن تجاربهم الحياتية من خلال اللغة الإنجليزية وأدب الأطفال والفتيان وإنتاج البودكاست. أصوات صامدة: تمكين الشباب الفلسطيني من خلال السرد الرقمي مشروع بقيادة أحمد كمال جنينة رئيس قسم اللغة الإنجليزية في جامعة الأقصى، يهدف إلى دعم 50 شابًا وطالباً فلسطينيًا في غزة تتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا، بما في ذلك النازحين بسبب الحرب في غزة من خلال التدريب على السرد الرقمي عبر اللغة الإنجليزية. يجمع البرنامج فريقًا من المدربين من فلسطين، وأستراليا، وتايوان، وإسبانيا، ممن لديهم خبرة واسعة في اللغويات والتعليم والصحة النفسية. وسيتم في نهاية المشروع انشاء منصة سردية أرشيفية رقمية تُحفظ وتُشارك فيها إنتاجات الطلبة. "لا بد أن تعيش ": ورش عمل في فن السرد القصصي لفلسطين برنامج بقيادة فريق مكوّن من أمير غرمرودي باحث في الأنثروبولوجيا البصرية وصانع أفلام، وعائشة حامد كاتبة ومؤسسة شريكة لمجلة " فكرة" الفلسطينية التي تعنى بنشر مقالات وشعر وقصص قصيرة بالعربية والإنجليزية. يهدف مشروعهما إلى تطوير وتنفيذ سلسلة من ورش فن السرد القصصي على شكل جلسات تعلّم تشاركية باللغة الإنجليزية للكتّاب الفلسطينيين الطموحين والناشئين بهدف تشكيل مجموعة من الحرفيين في مجال السرد القصصي. خيوط نحو المستقبل (LINES2F) بقيادة فريق من جامعة غلاسكو، كجزء من مشروع "خيوط لفلسطين" LINESforPalestine الذي يدعم الطلبة والأكاديميين في غزة منذ أوائل عام 2024, ويهدف إلى تعزيز التعاون بين طلاب المرحلة الجامعية في الجامعة الإسلامية في غزة (IUG) وجامعة بورتو (البرتغال) من خلال سرد القصص العلمية الخيالية وصناعة الأفلام. وسيعمل 50 طالباً من غزة وبورتو في مجموعات مختلطة صغيرة لإنتاج أفلام قصيرة ضمن ورش عمل افتراضية على أن تعرض الأفلام النهائية ضمن سلسلة الأفلام التي تنظمها شبكة غلاسكو للاجئين واللجوء والهجرة GRAMNet)).


معا الاخبارية
٠٣-٠٤-٢٠٢٥
- معا الاخبارية
" الدلالات الاستشرافية في فضاء الكتب" إصدار جديد للكاتب حسن عبدالله
رام الله- معا- صدر حديثاً عن دار الشامل كتاب جديد للكاتب والإعلامي حسن عبدالله بعنوان: " الدلالات الاستشرافية في فضاء الكتب/ رؤى تحليلية" . وحلق الكتاب تحليلاً ونقداً في فضاء عدد من الكتب من خلال العناوين التالية: -تجليات التجريب في نوافذ البوح والحنين لمحمود شقير. -في كتابه " الدهيشي" قراقع يكتب بثلاثة أقلام الشاعر والقاص والمؤرخ. -امرأة السادسة والثلاثين لعيسى قراقع . -ورقة بحثية: النتاجات .الإبداعية للمعتقلين الفلسطينيين في ميزان النقد" نقد النقد". -ذاكرة النرجس قناديل تضيء مسيرة الأديبة حنان عواد. -غازي انعيم يقرأ تجربة ناجي العلي بعيني الفنان التشكيلي وبصيرة الناقد.ص -في رواية " زراعين" لصافي صافي نظرة المبدع البعيدة تتفوق على حسابات السياسي الآنية . -نحو إمبراطورية ثقافية شرقية للدكتور إياد البرغوثي. -مهند الأخرس جدلية الوطني والإنساني في " تحت ظل القلم" و" الجرمق". -طفولة الأديب عبد السلم العابد كِتاب وشجرة ورغيف وحلم. -د. مفيد عرقرب يسبر أغوار العتابا الفلسطينية بدراسة شاملة. -جمال الصورة وشاعريتهافي رواية " كوفيد الأحلام" لقمر عبدالرحمن . -الذاكرة في كتاب أكرم العيسة أرادوها مسلوبة لكنها ظلت متقدة. -وفاء باحث بلا حدود في كتابه عبد الرحيم محمود شاهد ومشهود. -المكتوب والمسموع والمرئي والإلكتروني حلقات متصلة في تجربة الإعلامي إبراهيم ملحم. -الصوفي والقصر لأحمد رفيق عوض . -الوجع والجرأة للروائي إياد شماسنه رواية " مكانية" بامتياز. -بيت لحم تحضر تاريخياً في عمل روائي متكامل لأسامه العيسة. -المرأة الفلسطينية واقع صعب وتحديات جسام وأحلام لا حدود لها إضاءة على كتاب المحامي علي أبوهلال. -ورقة بحثية: حول علاقة الكتابالفلسطينيين بالأدب الروسي/ المدرسة الثورية في الأدب بين الثوري والنمطي. وحول هذا الكتاب قال عبدالله: استخدمت في تحليل الكتب والتحليق في فضائها أسلوبين: الأول:التحليل القصير المكثَّف للذين سبق وأن كتبت عن نتاجاتهم مقالات وتحاليل أو تناولتها في ندوات وبرامج تلفزية، لذلك اقتصر ما كتبته عن نتاجاتهم في هذا الكتاب على الجانب التأملي الاستشرافي. الثاني: الكُتاب والأدباء الذين كتبت عنهم لأول مرة، ورغبت في إعطائهم مساحة أوسع في قراءات تحليلية أخذت الطابع البحثي المنهجي الموثق، لكن لم يغب عن التحليل البُعد الاستشرافي. وأضاف عبد الله: يجد القارئ في الإصدار الجديد نماذج لكتاب مخضرمين لهم تجاربهم الوازنة في العمل الأدبي والبحثي، ويجد كذلك نماذج لكتاب من جيل الشباب الذين شقوا طريقهم في السنوات الأخيرة، ودللت بداياتهم بأنهم سيبنون عليها مشاريع ثقافية وإبداعية مستقبلية سيكون لها بصماتها الدامغة في مجالاتها، فالمقدمات الصحيحة تفضي حتماً إلى نتائج صحيحة. يذكر أن الكاتب حسن عبدالله قد أصدر خمسة وعشرين كتاباً بين قصة قصيرة ونص أدبي مفتوح ودراسات ثقافية وإعلامية.