logo
مجرم يتبرع ببيتكوين بقيمة 45 مليون دولار في دولة أوروبية

مجرم يتبرع ببيتكوين بقيمة 45 مليون دولار في دولة أوروبية

سرايا - أعلن متحدث باسم وزارة العدل التشيكية أن أحد المجرمين المدانين تبرع بقيمة 468 بيتكوين للوزارة.
وقال المتحدث إن العملة المشفّرة التي بيعت في مزاد، والتي حققت عائدات بقيمة نحو 40 مليون يورو (45.4 مليون دولار)، من المقرر استخدامها لأغراض خيرية، مثل مساعدة ضحايا الجرائم وتجهيز السجون.
وأثارت هذه الصفقة قلقا، إذ أفادت صحيفة "دينيك إن" بأن الشرطة فتحت تحقيقا للاشتباه في أن المبلغ تم جمعه من خلال غسل الأموال.
ووفقا لتقرير الصحيفة، تمت إدانة المتبرع في السابق بتشغيل منصة غير قانونية على الشبكة المظلمة لبيع المخدرات والأدوية، وقضى عقوبة سجن لمدة 4 سنوات.
ورفض وزير العدل التشيكي بافيل بلازيك الانتقادات، قائلا: "لماذا لا يتم السماح لشخص مدان بتقديم شيء للدولة، كنوع من التكفير على سبيل المثال؟".
وقال بلازيك إنه لا يعرف المتبرع شخصيا، لكنه يعرف محاميه، كما يعرفه مئات المحامين الآخرين. وشدد على أنه لا يرى أي معضلة أخلاقية في الصفقة.
الجزيرة نت

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هل ينجح ترمب في إصلاح الدَّين الوطني؟
هل ينجح ترمب في إصلاح الدَّين الوطني؟

Amman Xchange

timeمنذ 29 دقائق

  • Amman Xchange

هل ينجح ترمب في إصلاح الدَّين الوطني؟

يواجه الرئيس الأميركي دونالد ترمب تحدياً كبيراً في إقناع أعضاء مجلس الشيوخ الجمهوريين، والمستثمرين العالميين، والناخبين، وحتى الملياردير إيلون ماسك، بأنه لن يُغرق الحكومة الفيدرالية في الديون بسبب حزمة التخفيضات الضريبية التي تبلغ قيمتها تريليونات الدولارات. كان رد فعل الأسواق المالية حتى الآن متشككاً، حيث يبدو أن ترمب غير قادر على تقليص العجز كما وعد، وفق تقرير لوكالة «أسوشييتد برس». يقول مايكل سترين، مدير دراسات السياسة الاقتصادية في معهد «أميركان إنتربرايز» (مركز أبحاث يمين الوسط): «كل هذه التصريحات حول خفض تريليونات الدولارات من الإنفاق لم تسفر عن شيء –ومشروع القانون الضريبي يرسخ ذلك. هناك مستوى من القلق بشأن كفاءة الكونغرس وهذه الإدارة، وهذا يجعل إضافة مبلغ كبير من المال إلى العجز أكثر خطورة». هاجم البيت الأبيض بشدة أي شخص أعرب عن قلقه بشأن تضخم الدَّين تحت إدارة ترمب، على الرغم من أن هذا هو ما حدث بالضبط في فترة ولايته الأولى بعد تخفيضاته الضريبية عام 2017. وافتتحت السكرتيرة الصحافية للبيت الأبيض، كارولين ليفيت، إحاطتها الصحافية يوم الخميس، بالقول إنها تريد «دحض بعض الادعاءات الكاذبة» حول تخفيضاته الضريبية. وقالت إن «الادعاء الخاطئ بشكل صارخ بأن مشروع القانون الكبير والجميل الواحد يزيد العجز، يستند إلى مكتب الموازنة في الكونغرس وغيره من المقيمين الذين يستخدمون افتراضات رديئة وكانوا تاريخياً سيئين في التنبؤ عبر الإدارات الديمقراطية والجمهورية على حد سواء». لكن ترمب نفسه أشار إلى أن عدم وجود تخفيضات كافية في الإنفاق لتعويض تخفيضاته الضريبية جاء نتيجة للحاجة إلى الحفاظ على تماسك الائتلاف الجمهوري في الكونغرس. وقال الأسبوع الماضي: «علينا أن نحصل على كثير من الأصوات. لا يمكننا أن نقوم بتخفيضات». هذا الوضع دفع الإدارة إلى المراهنة على أن النمو الاقتصادي يمكن أن يحل المشكلة، وهو اعتقاد لا يراه ممكناً سوى قلة خارج دائرة ترمب المقربة. وقال الملياردير إيلون ماسك، الذي كان حتى وقت قريب جزءاً من الدائرة المقربة لترمب بوصفه قائداً لإدارة كفاءة الحكومة (DOGE)، لشبكة «سي بي إس نيوز»: «لقد شعرت بخيبة أمل لرؤية مشروع قانون الإنفاق الضخم، بصراحة، الذي يزيد العجز في الموازنة، ولا يقلله فحسب، ويقوّض العمل الذي يقوم به فريق DOGE». الدَّين الفيدرالي مستمر في الارتفاع وأشارت لجنة الموازنة الفيدرالية المسؤولة، وهي مجموعة مراقبة مالية، إلى أن تخفيضات الضرائب والإنفاق التي أقرها مجلس النواب الشهر الماضي ستضيف أكثر من 5 تريليونات دولار إلى الدَّين الوطني في العقد المقبل إذا سُمح باستمرارها جميعاً. ولجعل التكلفة الإجمالية لمشروع القانون تبدو أقل، من المقرر أن تنتهي صلاحية أجزاء مختلفة من التشريع. وقد استُخدم هذا التكتيك نفسه مع تخفيضات ترمب الضريبية لعام 2017، وتسبب في معضلة هذا العام، حيث ستنتهي صلاحية كثير من التخفيضات الضريبية في تلك الحزمة السابقة العام المقبل ما لم يجددها الكونغرس. لكن مشكلة الدَّين أكبر بكثير الآن مما كانت عليه قبل ثماني سنوات. يطالب المستثمرون الحكومة بدفع علاوة أعلى لمواصلة الاقتراض مع تجاوز إجمالي الدَّين 36.1 تريليون دولار. يبلغ سعر الفائدة على سندات الخزانة لأجل 10 سنوات نحو 4.5 في المائة، وهو ارتفاع كبير عن معدل 2.5 في المائة تقريباً الذي كان يطبَّق عندما أصبحت تخفيضات الضرائب لعام 2017 قانوناً. يجادل مجلس المستشارين الاقتصاديين بالبيت الأبيض بأن سياساته ستطلق العنان لنمو سريع بحيث تتقلص العجوزات السنوية للموازنة بالنسبة إلى الاقتصاد الكلي، مما يضع الحكومة الأميركية على مسار مستدام مالياً. ويقول المجلس إن الاقتصاد سينمو على مدى السنوات الأربع المقبلة بمتوسط سنوي يبلغ نحو 3.2 في المائة، بدلاً من 1.9 في المائة المتوقعة من مكتب الموازنة بالكونغرس، وسيتم إنشاء أو إنقاذ ما يصل إلى 7.4 مليون وظيفة. ويرى معظم الاقتصاديين أن مكتب الموازنة في الكونغرس غير الحزبي هو المعيار الأساسي لتقييم السياسات، على الرغم من أنه لا يُنتج تقديرات التكلفة للإجراءات التي تتخذها السلطة التنفيذية مثل تعريفات ترمب الأحادية. وقال ستيفن ميران، رئيس المجلس، للصحافيين إنه عندما يقترن النمو المتوقع من البيت الأبيض بالإيرادات المتوقعة من التعريفات الجمركية، فإن عجوزات الموازنة المتوقعة ستنخفض. ستزيد التخفيضات الضريبية من عرض المال للاستثمار، وعرض العمال، وعرض السلع المنتجة محلياً –وكل ذلك، بمنطق ميران، سيؤدي إلى نمو أسرع دون خلق ضغوط تضخمية جديدة. وأضاف ميران للصحافيين مؤخراً: «أريد أن أؤكد للجميع أن العجز مصدر قلق كبير لهذه الإدارة». وقال مدير ميزانية البيت الأبيض، راسل فوت، للصحافيين إن فكرة أن مشروع القانون «ضارٌّ بأي شكل من الأشكال بالدَّين والعجوزات هي غير صحيحة أساساً». اقتصاديون يشككون يتوقع معظم الاقتصاديين الخارجيين أن الدَّين الإضافي سيؤدي إلى إبقاء أسعار الفائدة أعلى وإبطاء النمو الاقتصادي العام، حيث ستزداد تكلفة الاقتراض للمنازل والسيارات والشركات وحتى التعليم الجامعي. وقال بريندان ديوك، مساعد سابق في إدارة بايدن ويعمل حالياً في مركز الموازنة وأولويات السياسة (مركز أبحاث ليبرالي): «هذا فقط يضيف إلى المشكلة التي سيواجهها صانعو السياسات في المستقبل». وأشار إلى أنه مع انتهاء صلاحية التخفيضات الضريبية في مشروع القانون في عام 2028، سيتعامل المشرعون «مع الضمان الاجتماعي والرعاية الطبية وتخفيضات الضرائب المنتهية الصلاحية في نفس الوقت». وقال كينت سميترز، المدير الأكاديمي لنموذج «بن وارتون» للموازنة، إن توقعات النمو من فريق ترمب الاقتصادي هي «ضرب من الخيال.» وأوضح أن مشروع القانون سيؤدي ببعض العمال إلى اختيار العمل لساعات أقل للتأهل لبرنامج «ميديكيد». وقال البروفسور جيسون فورمان، من جامعة هارفارد، الذي كان رئيس مجلس المستشارين الاقتصاديين في إدارة أوباما: «لا أعرف أي متنبئ جاد رفع توقعاته للنمو بشكل كبير بسبب هذا التشريع. هذه التخفيضات الضريبية ليست في الغالب موجَّهة نحو النمو والقدرة التنافسية. وفي الواقع، فإن ارتفاع أسعار الفائدة على المدى الطويل سيعاكس ذلك ويضر بالنمو». وتثير عدم قدرة البيت الأبيض حتى الآن على تهدئة مخاوف العجز، ردود فعل سياسية ضد ترمب مع انتقال تخفيضات الضرائب والإنفاق التي وافق عليها مجلس النواب إلى مجلس الشيوخ. وقد أعرب كل من عضوي مجلس الشيوخ الجمهوريين، رون جونسون من ويسكونسن، وراند بول من كنتاكي، عن قلقهما بشأن الزيادات المحتملة في العجز، حيث قال جونسون إن هناك ما يكفي من أعضاء مجلس الشيوخ لعرقلة مشروع القانون حتى يتم معالجة العجز. وقال جونسون على شبكة «سي إن إن»: «أعتقد أن لدينا ما يكفي لوقف العملية حتى يصبح الرئيس جاداً بشأن خفض الإنفاق وتقليل العجز». ترمب يراهن على إيرادات التعريفات يعوِّل البيت الأبيض أيضاً على إيرادات التعريفات الجمركية للمساعدة في تغطية العجوزات الإضافية، على الرغم من أن أحكام المحاكم الأخيرة تثير الشكوك حول شرعية إعلان ترمب حالة طوارئ اقتصادية لفرض ضرائب شاملة على الواردات. عندما أعلن ترمب تعريفاته شبه الشاملة في أبريل (نيسان)، قال على وجه التحديد إن سياساته ستولِّد إيرادات جديدة كافية لبدء سداد الدَّين الوطني. وتوافقت تعليقاته مع تصريحات مساعديه، بمن في ذلك وزير الخزانة سكوت بيسنت، بأن العجوزات السنوية للميزانية يمكن أن تنخفض إلى النصف. «إنه دورنا في الازدهار، وبذلك، نستخدم تريليونات وتريليونات الدولارات لخفض ضرائبنا وسداد ديننا الوطني، وسيحدث كل ذلك بسرعة كبيرة»، قال ترمب قبل شهرين وهو يتحدث عن ضرائبه على الواردات ويشجع المشرعين على تمرير تخفيضات الضرائب والإنفاق المنفصلة. تؤكد الأبحاث الجديدة التي أجراها الاقتصاديون دوغلاس إلمندورف، وجلين هوبارد، وزاكاري ليسكو، أن إدارة ترمب مُحقّة في أن النمو يمكن أن يساعد على تقليل ضغوط العجز، لكنه ليس كافياً في حد ذاته لإنجاز المهمة. وقال إرني تيديشي، مدير الاقتصاد في مختبر الموازنة بجامعة ييل، إن النمو الإضافي «لا يقرِّبنا حتى من حيث يجب أن نكون». وأوضح أن الحكومة ستحتاج إلى 10 تريليونات دولار من خفض العجز على مدى السنوات العشر المقبلة فقط لتثبيت الدين. وعلى الرغم من أن البيت الأبيض يقول إن التخفيضات الضريبية ستضيف إلى النمو، فإن معظم التكلفة تذهب للحفاظ على الإعفاءات الضريبية الحالية، لذلك من غير المرجح أن تعزز الاقتصاد بشكل كبير. وقال تيديشي: «إنها مجرد مسألة بقاء على قيد الحياة».

الذهب يرتفع مع تراجع الدولار وتهديد ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة
الذهب يرتفع مع تراجع الدولار وتهديد ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة

الدستور

timeمنذ 3 ساعات

  • الدستور

الذهب يرتفع مع تراجع الدولار وتهديد ترامب بفرض رسوم جمركية جديدة

الدستور- رصد ارتفعت أسعار الذهب، اليوم الاثنين، مع تهديد الرئيس الأميركي دونالد ترامب بمضاعفة الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم، في حين أسهم تراجع الدولار في دعم المعدن النفيس المقوَّم بالعملة الأميركية. وصعد الذهب في المعاملات الفورية بنسبة 0.6% إلى 3309.89 دولار للأونصة بحلول الساعة 00:56 بتوقيت غرينتش. كما زادت العقود الأميركية الآجلة للذهب بنسبة 0.6% لتسجل 3333.30 دولار. وانخفض مؤشر الدولار بنسبة 0.1%، ما يجعل الذهب أقل تكلفة لحائزي العملات الأخرى، وفق وكالة "رويترز". وأعلن ترامب يوم الجمعة، عزمه رفع الرسوم الجمركية على واردات الصلب والألمنيوم من 25% إلى 50%، مما دفع المفوضية الأوروبية إلى التحذير من أن أوروبا تستعد للرد. وتصاعدت التوترات الجيوسياسية، مع احتدام الحرب بين أوكرانيا وروسيا، حيث شهد الصراع واحدة من أكبر معارك الطائرات المسيّرة، إضافة إلى تفجير جسر أدى إلى انهياره فوق قطار ركاب في روسيا، وهجوم آخر استهدف قاذفات روسية قادرة على حمل رؤوس نووية في عمق سيبيريا. ويتوقع المستثمرون حاليًا أن يُقدم مجلس الاحتياطي الفيدرالي (البنك المركزي الأميركي) على خفض أسعار الفائدة بمقدار 50 نقطة أساس خلال هذا العام، بدءًا من شهر أكتوبر/تشرين الأول. وعلى صعيد البيانات الاقتصادية، شهد مؤشر نفقات الاستهلاك الشخصي في الولايات المتحدة ارتفاعًا بنسبة 2.1% على أساس سنوي في أبريل/نيسان، مقابل توقعات بارتفاع نسبته 2.2%. وفيما يخص المعادن النفيسة الأخرى، ارتفعت الفضة في المعاملات الفورية بنسبة 0.2% إلى 33.04 دولار للأونصة، في حين تراجع البلاتين بنسبة 0.2% إلى 1054.28 دولار، واستقر البلاديوم عند 970.79 دولار.

قصة أغبى هدية في التاريخ .. جائزة يانصيب تذهب إلى الحبيبة ثم إلى رجل آخر!
قصة أغبى هدية في التاريخ .. جائزة يانصيب تذهب إلى الحبيبة ثم إلى رجل آخر!

عمون

timeمنذ 4 ساعات

  • عمون

قصة أغبى هدية في التاريخ .. جائزة يانصيب تذهب إلى الحبيبة ثم إلى رجل آخر!

عمون - منح رجل كندي منح جائزته الكبرى في اليانصيب لحبيبته، لتقوم بصرفها نيابةً عنه، قبل أن تهرب بالأموال وتصدمه بعلاقتها برجل آخر. القصة التي أثارت جدلاً واسعاً في كندا، تحوّلت إلى دعوى قضائية رسمية أمام محكمة "كينغز بنش" في مقاطعة مانيتوبا، بعدما شعر الرجل بالخيانة، لا من الحبيبة فقط، بل من نظام اليانصيب نفسه. وتعود تفاصيل الواقعة إلى عام 2024، عندما اشترى "لورانس كامبل"، من سكان مدينة وينيبيغ، تذكرة يانصيب فائزة بقيمة 5 ملايين دولار كندي (ما يعادل أكثر من 3.5 مليون دولار أميركي)، لكنه لم يتمكن من استلام الجائزة بنفسه لعدم امتلاكه بطاقة هوية صالحة، بحسب ما نقلت عنه شبكة ctv news. وبناءً على نصيحة من مسؤولي مؤسسة اليانصيب في غرب كندا (WCLC)، سلّم "كامبل" التذكرة لحبيبته "كريستال آن مكاي"، وطلب منها صرف الجائزة باسمه، موضحاً أن الثقة التي منحها لها كانت نابعة من علاقة وصفها بأنها "ملتزمة، مستقرة، وقائمة منذ أكثر من عام ونصف العام"، حيث كانا يعيشان معاً، وهو لا يملك حساباً بنكياً أيضاً، فسمح لها بإيداع الأموال باسمها. وبالفعل، قام الثنائي بتوثيق لحظة الفوز عبر فيديو ترويجي، كما التقطا صوراً دعائية وهما يحملان شيكاً ضخماً، ووُصفت الجائزة علناً بأنها "هدية عيد ميلاد" من كامبل إلى مكاي. غير أن الأمور سرعان ما تبدّلت، فخلال أيام قليلة اختفت مكاي تماماً، ولم تعد إلى غرفتهما الفندقية، وقطعت كل سبل التواصل معه، وعندما تمكن أخيراً من العثور عليها وجدها برفقة رجل آخر، بحسب وصفه في أوراق القضية. ولم تكتفِ مكاي بالاختفاء، بل تجاهلت اتصالاته ورسائله، وحظرته من جميع حساباتها على مواقع التواصل، بل وحصلت على أمر حماية قانوني ضده، وفق ما أعلنه محاميه. وقد نفت "مكاي" جميع الاتهامات من خلال محاميها، الذي لم يدلِ بمزيد من التفاصيل حول موقفها القانوني. يشار الى أن الدعوى القضائية لا تستهدف مكاي فقط، بل تشمل أيضاً مؤسستي "اليانصيب والمشروبات الكحولية في مانيتوبا"، حيث اتهم كامبل الجهات الرسمية بالتقصير في تقديم المشورة وتحذيره من المخاطر القانونية في حالة قيام شخص آخر باستلام الجائزة نيابة عنه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store