اللواء المتقاعد محمد العواملة .. نشمي وطني وفارس سلطي
عمون - من وائل عربيات- اللواء المتقاعد الباشا محمد العواملة، رجل من نشامى الوطن وفرسان مدينة السلط الأوفياء، عرف بابتسامته الهادئة وخلقه الرفيع، وكان مثالًا في الإخلاص والتفاني في خدمة الوطن وأبنائه، سواء في السلط أو في سائر أرجاء الأردن.
لم يتوانَ يومًا، خلال سنوات خدمته، عن أداء واجبه الوطني بكل أمانة ومسؤولية. وقد شغل عطوفته منصب مساعد مدير المخابرات العامة، حيث كان عنوانًا للكفاءة والانضباط والوفاء.
نُكنّ كل التقدير والاحترام لعطوفة الباشا محمد العواملة، ونتمنى له دوام التوفيق والسداد، وموفور الصحة والعافية والسعادة والهناء، وحياة مدنية مليئة بالعطاء، في ظل حضرة صاحب الجلالة الهاشمية الملك عبدالله الثاني ابن الحسين المعظم، وولي عهده الأمين، الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، حفظهما الله وأطال في عمرهما.
وتاليا فيديو تحدث فيه الباشا العواملة خلال مأدبة لتكريمه من ابناء السلط:
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جفرا نيوز
منذ 16 دقائق
- جفرا نيوز
قضية ابنه تتحوّل لابتزاز.. محمد رمضان يرد عبر محاميه
جفرا نيوز - كشف المحامي أحمد الجندي، وكيل نجل الفنان محمد رمضان، في لقاء مع برنامج "ET بالعربي'، أن الأسرة المشتكية تسعى لابتزاز موكّله ومساومته ماديًا، مؤكداً أن القضية لا تتجاوز خلافًا عاديًا بين أطفال في نادٍ رياضي. وقال الجندي: "مفيش خناقة، أطفال بيلعبوا في النادي، وتنمّروا على ابن محمد رمضان وقالوا له: إنت أسود زي أبوك، فحصل تدافع وخلاف بسيط، زي اللي بيحصل في أي مكان'. وأضاف: "لأن والد الطفل هو محمد رمضان، تصعّد الموضوع، وتم التقدّم بشكوى وصلت إلى النيابة والمحكمة. وفي آخر جلسة، فوجئنا بأنهم بيطلبوا تعويض، وده بيكشف الهدف الحقيقي، وهو استغلال اسم محمد رمضان'. وعن احتمال حدوث صلح، أوضح الجندي: "محدّش يكره الخير، بس أسرة الطفل هدفها مادي بحت. إحنا مش بندفع تعويض على حاجة ما حصلتش، ولو حصل ده، يبقى أي حد ممكن يبتز محمد رمضان ويتقدّم ببلاغ'. وأوضح المحامي أسباب الطعن على الحكم الصادر بإيداع نجل محمد رمضان في دار رعاية، مشيرًا إلى أن الحكم صدر غيابيًا دون سماع أقوال الطفل أو الدفاع، واعتبره إخلالاً بحقوق الدفاع وتسرعًا في اتخاذ القرار دون مراجعة الأدلة والمستندات والكاميرات. وأكد الجندي أنه سيتقدّم بشكوى لهيئة التفتيش القضائي، ويطعن على الحكم بالطرق القانونية، قائلاً: "هنطلب جلسة جديدة، ويحضر فيها علي نجل محمد رمضان، وبإذن الله يثبت براءته'. من جانبه، أشار الجندي إلى تأثير الأمر على محمد رمضان نفسه، ونقل عنه قوله: "أنا حزين، مش كفاية اللي بيتعمل معايا، ابني كمان؟ ويا ريته راجل كبير… ده طفل عنده 10 سنين'.


الشاهين
منذ 2 ساعات
- الشاهين
الصفدي والعيسوي وجهان لعملة واحدة
جواد الخضري حين يتبارى المسؤولون في العمل لما فيه المصلحة الوطنية الواحدة والثابتة للوطن والمواطن، فإن ذلك من شأنه أن يعزز التواصل داخليًا وإقليميًا ودوليًا. وقبل كل شيء، علينا أن نذكر الإنجازات لكل مسؤول يسعى لاستمرار البناء، ولا أقول 'يُعطى' لأن كل مسؤول عليه واجبات وعليه أن يعمل على تحقيقها. شخصيتان تميزتا بالعمل الدؤوب والاحتراف، يشهد لهما أفعالهما التي حققت ولا زالت تحقق الإنجازات؛ نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، الذي لا يكل ولا يمل، من خلال الجولات المكوكية على مستوى دول الجوار، والإقليم، والمستوى الدولي، والعمل على السير بخطى ثابتة في تأكيد الموقف الأردني رسميا وإنسانيا في حل مختلف النزاعات لنشر السلام وتحقيقه في كافة مناطق العالم. أما على المستوى الداخلي، فإننا نُشاهد ونلمس على الدوام ما يقوم به رئيس الديوان الملكي الهاشمي السيد يوسف العيسوي من لقاءات مستمرة مع مختلف شرائح المواطنين، سواء في المحافظات أو المدن أو القرى أو البادية أو المخيمات، بهدف الاستماع إليهم والعمل على تلبية معظم احتياجاتهم ومطالبهم، عدا عن الجولات المكوكية لرئيس الديوان الملكي العامر للوصول إلى المواطنين في أماكنهم، وتقديم كل ما يلزم، تنفيذًا للتوجيهات الملكية السامية، التي يعمل جلالة الملك عبد الله الثاني حفظه الله على توجيه الجميع من السلطات الثلاث (التشريعية، التنفيذية، والقضائية) بها، بما يخدم الوطن والمواطن على الدوام. من هنا نجد أن الصفدي والعيسوي مثال حيٌّ لما يقومان به من عمل افكار جلالة الملك، ونقلها لتحقيق رؤية سياسة أردنية ساعية إلى تحقيق العدل والسلام الدولي ، ونبذ كل ما يتعارض معهما، بما يهدف إلى تحقيق السلام في جميع أرجاء المعمورة. أما بالنسبة للشأن الداخلي ، فإن ما يقوم به العيسوي يهدف إلى توفير معظم احتياجات المواطنين، والعمل على تحقيقها وتلبيتها، ومنها على سبيل المثال لا الحصر: مساكن الأسر العفيفة التي جاءت بمكرمة ملكية سامية، وتعزيز المستشفيات الحكومية بما تحتاجه لرفع جودة الخدمات الصحية للمستشفيات ، وكذلك المراكز الصحية الحكومية التي تقدم خدماتها للمواطن، فضلًا عن العديد من الخدمات العامة على مستوى الوطن، في مدنه وقراه وبأوديته ومخيماته. ما حاولت أن أهدف اليه من الكتابة عن هاتين الشخصيتين، انما هو من اجل أن يتحرك كل مسؤول للقيام بواجباته، لأن المنصب هو تكليف لا تشريف.


الانباط اليومية
منذ 2 ساعات
- الانباط اليومية
الشيخ فيصل الحمود يهنئ الأردن بعيد استقلاله "ما زلت أشعر أنني بين أهلي"
الأنباط - الشيخ فيصل الحمود يهنئ الأردن بعيد استقلاله "ما زلت أشعر أنني بين أهلي" وجّه معالي الشيخ فيصل الحمود المالك الصباح أصدق التهاني القلبية إلى جلالة الملك عبد الله الثاني ابن الحسين ملك المملكة الأردنية الهاشمية وإلى صاحب السمو الملكي الأمير الحسين بن عبد الله الثاني ولي العهد وإلى الشعب الأردني الشقيق بمناسبة الذكرى التاسعة والسبعين لعيد استقلال المملكةةمستحضراً بمحبة ووفاء تلك السنوات التي قضاها بين الأردنيين حين كان سفيراً لدولة الكويت لدى عمّان. وقال الشيخ فيصل الحمود "كلما حلّ عيد الاستقلال في الأردن أجدني أستعيد مشاهد لا تنسى من أيامٍ جميلة عشتها وسط شعب أصيل كريم في طبعه كبير في وفائه ومحبٌّ لوطنه لم تكن علاقتي بالأردن علاقة دبلوماسية فقط بل كانت علاقة قلب بقلب وأرض بأرض ومصير مشترك." وأضاف الشيخ فيصل الحمود "شعوري اليوم لا يختلف عن شعور أي أردني يحتفل باستقلال وطنه أشارككم الفخر وأشعر بقيمة الإنجاز وأدعو الله أن يديم على الأردن نعمة الأمن والاستقرار والقيادة الحكيمة." مؤكداً أن حب الأردن لم يفارقه وأنه يفتخر دائماً بأنه كان شاهداً على محطات مهمة في مسيرته قائلاً "الأردن ليس وطناً يزوره المرء ويمضي بل وطن يسكن القلب وأبناء الأردن ليسوا مجرد أصدقاء بل إخوة باقون في الروح والوجدان." وختم الشيخ فيصل الحمود كلماته : "سيبقى الأردن في قلبي كما كان دائمًا رمزاً للكرامة وقلعة للصمود وبيتاً لا يُغلق بابه في وجه المحبة وفي كل استقلال جديد يكبر الأردن أكثر ويكبر معه حبه في قلبي."