logo
بورصة الكويت تنهي تعاملات بداية الأسبوع على هبوط

بورصة الكويت تنهي تعاملات بداية الأسبوع على هبوط

الأموالمنذ 6 ساعات

انهت بورصة الكويت تعاملاتها بجلسة الأحد، على هبوط مؤشرها العام 13.51 نقطة بنسبة بلغت (0.17%) ليصل إلى مستوى 8039.38 نقطة، وذلك من خلال تداول 267.2 مليون سهم عبر 14479 صفقة نقدية بقيمة 62.8 مليون دينار كويتي.
مؤشر السوق الرئيسي
وارتفع مؤشر السوق الرئيسي 14.26 نقطة بنسبة بلغت (0.20%) ليصل إلى مستوى 6993.40 نقطة من خلال تداول 176.8 مليون سهم عبر 8341 صفقة نقدية بقيمة 24.7 مليون دينار.
مؤشر السوق الأول
وتراجع مؤشر السوق الأول 21.09 نقطة بنسبة بلغت (0.24%) ليغلق عند 7697.59 نقطة من خلال تداول 90.3 مليون سهم عبر 6138 صفقة بقيمة 38 مليون دينار.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

المصرف المركزي: الدولار يسجل تراجعاً أمام الدينار الليبي في السوق الرسمية
المصرف المركزي: الدولار يسجل تراجعاً أمام الدينار الليبي في السوق الرسمية

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار ليبيا

المصرف المركزي: الدولار يسجل تراجعاً أمام الدينار الليبي في السوق الرسمية

الوطن| متابعات أعلن مصرف ليبيا المركزي اليوم الأحد تراجع سعر صرف الدولار أمام العملة الليبية إلى 5.45 دينار من 5.46 دينار المسجلة الخميس الماضي، فيما استقر متوسط سعر صرف اليورو عند 6.19 دينار، فيما ارتفع الجنيه الإسترليني إلى 7.37 من 7.33 دينار. وفيما يخص العملات العربية، استقر متوسط سعر صرف الريال السعودي عند 1.45 دينار، والدرهم الإماراتي عند 1.48 دينار، فيما تراجع الدينار التونسي إلى 1.82 دينار ليبي من 1.83 دينار ليبي، وتراجعت الليرة التركية إلى 0.13 دينار من 0.14 دينار؛ فيما استقر اليوان الصيني عند 0.75 دينار. وفي السوق الموازية أمس السبت، سجل الدولار 7.30 دينار واليورو إلى 8.18 دينار والجنيه الإسترليني 9.65 دينار، وفق تجار وصفحات معنية بالسوق على مواقع التواصل. في حين سجلت الليرة التركية 0.18 دينار، والدينار التونسي 2.23 دينار ليبي. وبلغ سعر كسر الذهب عيار 18 575 دينار للغرام الواحد.

الاستثمار الأجنبي في الأردن
الاستثمار الأجنبي في الأردن

السوسنة

timeمنذ 4 ساعات

  • السوسنة

الاستثمار الأجنبي في الأردن

يُعد الاستثمار الأجنبي المباشر أحد أبرز المؤشرات على مدى حيوية الاقتصاد الوطني وجاذبيته للمستثمرين العالميين، وفي الحالة الأردنية، تعكس بيانات العقد الأخير صورة متباينة: موجات من الصعود والهبوط، تكشف في مجملها عن بيئة استثمارية لا تزال في طور التشكُّل، وتتأرجح بين فرص كامنة وتحديات بنيوية عميقة.تشير بيانات البنك المركزي الأردني المنشورة على موقع "Trading economics" إلى أن صافي تدفقات الاستثمار الأجنبي المباشر بلغ 311.7 مليون دينار أردني في الربع الرابع من عام 2024، مقتربًا من المتوسط التاريخي (325.1 مليون دينار) المسجل بين عامي 2009 و2024. ورغم أن هذا الرقم يُعد إيجابيًا نسبيًا، إلا أن مقارنته بذروة 2009 التي سجلت أكثر من 1.7 مليار دينار تكشف عن فجوة كبيرة، وتدل على فقدان الأردن لجاذبيته الاستثمارية التي كان يتمتع بها في سنوات ما قبل الأزمات الإقليمية.الأخطر في هذه السلسلة الزمنية هو تسجيل أدنى مستويات الاستثمار في الربع الأول من عام 2021، عند 72.2 مليون دينار فقط، هذا التراجع الحاد يمكن تفسيره بتأثيرات جائحة كوفيد-19، ولكنه يكشف أيضًا عن هشاشة البيئة الاستثمارية في مواجهة الصدمات. فالاستثمار ليس مجرد رقم مالي، بل يعكس ثقة، واستقرارًا، ومؤسسات قوية قادرة على التفاعل مع المتغيرات.في المقابل، يطرح التعافي النسبي في 2024 احتمالًا بأن هناك إصلاحات أو عوامل جديدة بدأت تؤتي ثمارها، فقد تكون التعديلات الأخيرة على قانون الاستثمار، وتوسيع صلاحيات النافذة الاستثمارية الموحدة، وتحسين أداء المناطق التنموية، عوامل جذبت رؤوس أموال جديدة، كما لا يمكن إغفال أثر المشاريع الإقليمية الكبرى – كمشروع المدينة الاقتصادية الأردنية العراقية، أو الربط الكهربائي الثلاثي مع مصر – في إعادة تموضع الأردن على خريطة المستثمرين.مع ذلك، يبقى السؤال الجوهري: هل هذا التحسن الظرفي يعكس تحوّلًا استراتيجيًا أم أنه مجرد موجة مؤقتة؟ الحقيقة أن جذب الاستثمار ليس هدفًا بحد ذاته، بل وسيلة لدعم النمو، وخلق فرص العمل، ونقل التكنولوجيا، وتحقيق التنمية المتوازنة، ولذلك، يجب أن تتركز الجهود على نوعية الاستثمار، ومدى ارتباطه باحتياجات الاقتصاد المحلي، لا فقط على حجمه.في هذا السياق، تبدو الحاجة ملحّة لتطوير خارطة استثمارية ذكية توجّه رأس المال نحو القطاعات الإنتاجية كالصناعة، والتكنولوجيا، والطاقة المتجددة، بدلاً من الاعتماد على الاستثمارات في العقار والخدمات التقليدية، كما أن تعزيز الشراكة مع القطاع الخاص المحلي، وتحفيز رأس المال الوطني على الدخول في مشاريع مشتركة مع المستثمر الأجنبي، سيسهم في تعميق الأثر الاقتصادي وتقليل هشاشة الاعتماد على الخارج.وعلاوة على ذلك، فإن التنافسية الاستثمارية الأردنية لن تتحقق فقط عبر الحوافز الضريبية أو التشريعات، بل أيضًا عبر بنية تحتية رقمية متطورة، وقضاء تجاري نزيه وسريع، وشفافية في منح التراخيص وتيسير الأعمال، فالمستثمر المعاصر يبحث عن بيئة مستقرة ومتوقعة، أكثر من سعيه وراء امتيازات مؤقتة.خلاصة القول، الأردن يمتلك المقومات الأساسية ليكون مركزًا إقليميًا لجذب الاستثمار، بما لديه من موقع جغرافي استراتيجي، وموارد بشرية متعلمة، وعلاقات دولية قوية، لكن هذا الطموح يتطلب إرادة إصلاحية جريئة، ورؤية اقتصادية متماسكة، تحول فرص اليوم إلى منجزات الغد، فالاستثمار ليس مجرد تدفق مالي، بل ثقة تُبنى وتُصان، ومناخ يُدار بحكمة واستباق.

تداول 327.45 ألف سهم بـ 122.8 ألف دينار في 'بورصة البحرين'
تداول 327.45 ألف سهم بـ 122.8 ألف دينار في 'بورصة البحرين'

البلاد البحرينية

timeمنذ 5 ساعات

  • البلاد البحرينية

تداول 327.45 ألف سهم بـ 122.8 ألف دينار في 'بورصة البحرين'

أقفل 'مؤشر البحرين العام' يوم أمس الأحد عند مستوى 1,921.49 بانخفاض وقدره 0.86 نقطة مقارنة بإقفاله يوم الخميس الماضي، في حين أقفل 'مؤشر البحرين الإسلامي' عند مستوى 807.90 نقطة حيث حافظ على مستوى إقفاله مقارنة بـإقفاله السابق. وقد تداول المستثمرون في 'بورصة البحرين' 327.45 ألف سهم، بقيمة إجمالية قدرها 122.84 ألف دينار بحريني، تم تنفيذها من خلال 31 صفقة، حيث ركز المستثمرون تعاملاتهم على أسهم قطاع الاتصالات والتي بلغت قيمة أسهمه المتداولة 72.64 ألف دينار أي ما نسبته 59.13 % من القيمة الإجمالية للتداول وبكمية قدرها 145.80 ألف سهم، تم تنفيذها من خلال 6 صفقات. جاءت بييون في المركز الأول إذ بلغت قيمة أسهمها المتداولة 72.64 ألف دينار أي ما نسبته 59.13 % من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 145.80 ألف سهم، تم تنفيذها من خلال 6 صفقات. أما المركز الثاني فكان لبنك البحرين الوطني بقيمة قدرها 28 ألف دينار أي ما نسبته 22.79 % من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 56 ألف سهم، تم تنفيذها من خلال 3 صفقات. ثم جاءت ألمنيوم البحرين (البا) بقيمة قدرها 10.44 ألف دينار أي ما نسبته 8.50 % من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 10.93 ألف سهم، تم تنفيذها من خلال 5 صفقات. وقد تم يوم أمس تداول أسهم 12 شركة، انخفضت أسعار أسهم شركة واحدة، في حين حافظت بقية الشركات على أسعار أقفالاتها السابقة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store