
افتتاح المتجر الرئيسي لـ «لوت» في الشارقة
الشارقة: «الخليج»
عزّزت «لوت»، مفهوماً جديداً للتسوق القائم على القيمة من مجموعة لولو، من تواجدها في دولة الإمارات العربية المتحدة عبر افتتاح فرعها الأحدث والأكبر في الشارقة، وذلك في لولو هايبرماركت، شارع الوحدة.
يجسد هذا التوسع الاستراتيجي التزام «لوت» بتقديم منتجات عالية الجودة بأسعار في متناول الجميع، والوصول إلى شريحة أوسع من المستهلكين.
ويمثل هذا المتجر، الذي يمتد على مساحة 47,000 قدم مربعة، الفرع الرابع عشر للعلامة في دول مجلس التعاون الخليجي والسابع في دولة الإمارات، ما يجعله أكبر فرع لـ «لوت» حتى الآن. وقال يوسف علي موسليام، رئيس مجلس إدارة مجموعة لولو: «يأتي هذا التوسع في إطار رؤيتنا لتوفير منتجات عالية الجودة بأسعار مناسبة للجميع، ويعكس نمونا في الشارقة الطلب المتزايد على تجربة تسوق قائمة على القيمة، ونسعى إلى تشغيل 50 فرعاً من «لوت» بحلول 2025».
ويقدم «لوت» مجموعة واسعة من المنتجات بأسعار لا تُنافس، حيث يتوافر عدد كبير منها بأقل من 19 درهماً.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
"أبوظبي للصادرات" يعزز تمويلات مبتكرة لدعم توسع المصنعين الإماراتيين عالمياً
أكد خليل المنصوري، المدير التنفيذي لمكتب أبوظبي للصادرات، أن منتدى "اصنع في الإمارات"، يعد منصة إستراتيجية لتعريف المصنعين الإماراتيين بالخدمات والحلول التمويلية المبتكرة التي يقدمها المكتب لدعم الصناعات المحلية وتمكينها من التوسع عالميًا. وقال المنصوري في تصريح لوكالة أنباء الإمارات "وام"، إن المكتب نجح في تقديم تمويلات مبتكرة فتحت للشركات الإماراتية أبواب الأسواق العالمية في أكثر من 40 دولة، من خلال توقيع 20 اتفاقية تعاون مع مؤسسات مالية محلية وعالمية، إضافة إلى شراكات مع حكومات في آسيا وأفريقيا، وشركات عالمية كبرى، مما يعكس المكانة المتنامية للمصنع الإماراتي على الخارطة الدولية. وأشار إلى أن مشاركة المكتب في منتدى "اصنع في الإمارات" تهدف إلى تعزيز الوعي بالخدمات التمويلية التي يقدمها لدعم المصنع الإماراتي، مشيرًا إلى إعلان شراكة إستراتيجية حديثة مع مصرف الإمارات للتنمية بقيمة مليار درهم، ستوجه لدعم المصنعين والمصدرين داخل الدولة، مما يعكس حرص المكتب على تلبية التوجهات الاستراتيجية للدولة في دعم القطاع الصناعي والتصدير. ولفت إلى أن الفترة المقبلة ستشهد الإعلان عن تمويلات جديدة تستهدف تعزيز تنافسية الصادرات الإماراتية، وتدعم توجه الدولة الطموح في تطوير الصناعة والتصدير، معربًا عن تطلع المكتب لتوسيع نطاق مبادراته. وأبرز دور المكتب في دعم مشاريع الذكاء الاصطناعي، من خلال تمكين شركة "بريسايت" الإماراتية لتنفيذ مشروع في جمهورية أنغولا، وهي واحدة من أبرز المبادرات التي يمولها أبوظبي للصادرات للحكومات الخارجية، عبر شراكته مع الشركة، التي أهلت للعمل خلال التمويلات المقدمة من المكتب لدعم الأنشطة في أفريقيا. وقال المنصوري إن المكتب يعتزم الإعلان عن المزيد من المبادرات خلال الفترات القادمة في هذا المجال، تأكيدًا على التزامه بدعم الصناعة الوطنية وتوسيع حضورها في الأسواق العالمية من خلال حلول تمويلية مبتكرة وشراكات إستراتيجية محلية ودولية.


البيان
منذ 36 دقائق
- البيان
تقنية "ePalm" تقلل زمن التحقق وتعزز أمن المعابر الذكية
تتيح تقنية 'ePalm' البيومترية للتعرف على هوية الأفراد من خلال بصمة كف اليد، والتي تطورها شركة 'IDCentriq'، تحققاً فورياً عالي الأمان دون تلامس، ما يجعلها مرشحة بقوة للدمج في أنظمة الهوية الرقمية والبنية التحتية الحكومية بدول الخليج، لا سيما في المنافذ الذكية والمعاملات المصرفية، حيث تقلل زمن إجراءات الدخول والخروج بنسبة تفوق 50%. وقال المهندس مهند عزة، رئيس مجلس الإدارة والرئيس التنفيذي لشركة 'IDCentriq'، في تصريح لوكالة أنباء الإمارات / وام / على هامش فعاليات مؤتمر ومعرض 'سيملس الشرق الأوسط 2025' الذي يقام في مركز دبي التجاري العالمي خلال الفترة من 20 إلى 22 مايو الجاري، إن التقنية تعتمد على مسح أوردة راحة اليد بالأشعة تحت الحمراء، وتقرأ نحو خمسة ملايين نقطة حيوية خلال أقل من ثانية، ما يعزز سرعة التحقق البيومتري ودقته، ويمنع محاولات التزوير بفضل خصائص الوريد غير الظاهرة على سطح الجلد. وأضاف أن 'ePalm' جرى تطويرها لتتكامل مع بروتوكولات الهوية الرقمية وواجهات البرمجة الحديثة 'APIs'، وبدأت تجاربها بالفعل في بيئات شبه حكومية تشمل المطارات والقطاع المصرفي، بهدف دمجها مع الأنظمة الأمنية ومراكز البيانات الوطنية، موضحا أنها تعتمد على تشفير غير قابل للانعكاس وخيارات تخزين محلي أو سحابي سيادي، بما يتوافق مع تشريعات حماية البيانات في الإمارات والسعودية، وقد خضعت لمراجعات من شركات تدقيق دولية تمهيداً لاعتمادها رسمياً في سيناريوهات حكومية محددة. وأشار إلى أن الشركة تشارك بصفتها راعياً رسمياً في 'سيملس 2025'، في محطة إستراتيجية تسعى من خلالها إلى إحداث نقلة نوعية في أنظمة الهوية الرقمية من خلال حلول بيومترية تجمع بين السرعة والخصوصية والدقة، لافتاً إلى أن تقنية 'ePalm' تُعد مثالية للاستخدام في الهوية الوطنية، والمعاملات المالية، والمواصلات، وخدمات الضيافة. وقال إن 'IDCentriq' تؤمن أن مستقبل الهوية سيكون رقمياً وآمناً وخالياً من التعقيدات، مشيرا إلى أن تقنية 'ePalm' تقدم مزيجاً فريداً من السرعة والدقة العالية وحماية خصوصية المستخدم. وأوضح المهندس مهند عزة، أنه تم الكشف عن خطط لتوطين التقنية عبر شراكات مع مزودي خدمات محليين وتدريب الكوادر الوطنية على تطوير التطبيقات المعتمدة على 'ePalm'، إلى جانب بحث إمكانية إنشاء وحدات تصنيع محلي للمكونات الحيوية. وأكد أن تقنية 'ePalm' تمثل أداة فاعلة لدعم توجه المنطقة نحو مجتمع غير نقدي، حيث يمكن دمجها مع أجهزة نقاط البيع وأكشاك الدفع الذكي، ما يختصر خطوات المعاملة ويعزز ثقة المستخدم عبر أمان بيومتري مرتفع يقلل من مخاطر الاحتيال والاستخدام غير المشروع. من جانبه أكد كوري بولبي، الرئيس التنفيذي للمنتجات والتقنية في 'IDCentriq'، أن سيملس يوفر فرصة استثنائية للتواصل مع صناع القرار ورواد التحول الرقمي، معربا عن تطلعه إلى استعراض قدرات 'ePalm' في تمكين التفاعل الرقمي الموثوق به على نطاق واسع.


زاوية
منذ 38 دقائق
- زاوية
مركز دبي للسلع المتعددة يسجّل نمواً بنسبة 13% في عدد الشركات السنغافورية
مركز دبي للسلع المتعددة يسجّل نمواً بنسبة 13% في عدد الشركات السنغافورية التي انضمت إلى منطقته الحرة خلال الـ 12 شهراً الماضية. كشف المركز خلال جولته الترويجية الأولى في سنغافورة أن أكثر من نصف الشركات السنغافورية في دولة الإمارات تتخذ من منطقته الحرة مقراً لها توقيع شراكة استراتيجية مع "هوكسفورد" لدعم تدفّق الاستثمارات وتوسّع الأعمال الدولية عبر دبي الجولة شهدت مشاركة أكثر من 100 قادة الأعمال السنغافوريين، في ظل تنامي حجم التبادل التجاري بين الإمارات وسنغافورة وسط تحوّلات التجارة العالمية دبي، الإمارات العربية المتحدة؛ أعلن مركز دبي للسلع المتعددة، منطقة الأعمال الدولية الرائدة والمساهم البارز في تحفيز تدفق التجارة العالمية عبر دبي، عن تسجيل نمو بنسبة 13% في عدد الشركات السنغافورية التي انضمّت إلى منطقته الحرّة الدولية خلال الأشهر الاثني عشر الماضية. وجاء الإعلان عن هذه الأرقام خلال أول جولة ترويجية ينظمها المركز في سنغافورة، ضمن جهوده المتواصلة لاستقطاب المزيد من الشركات والاستثمارات السنغافورية إلى إمارة دبي. وبذلك، يحتضن مركز دبي للسلع المتعددة اليوم نحو أكثر من نصف إجمالي الشركات السنغافورية الناشطة بدولة الإمارات. كما أعلن مركز دبي للسلع المتعددة عن توقيع شراكة استراتيجية جديدة مع شركة "هوكسفورد"، المزود الدولي لخدمات تأسيس الأعمال، بهدف تسهيل إجراءات تسجيل وتأسيس الشركات الجديدة داخل منطقته الحرة. وستقدّم شركة "هوكسفورد" خدمات استشارية متكاملة تشمل حلول تأسيس وتسجيل الأعمال، والخدمات المحاسبية والضريبية، مما يسهم في استقطاب شركات جديدة إلى المركز – لاسيما من قطاعات التكنولوجيا والابتكار والاستدامة – وتمكينها من تأسيس أعمالها والتوسع بسهولة انطلاقاً من دبي. وتُعد سنغافورة إحدى الأسواق الاستراتيجية الرئيسة التي يستهدفها مركز دبي للسلع المتعددة، لما تمتلكه من فرص واعدة في قطاعات التكنولوجيا، والسلع، والتجارة، إلى جانب ما تشهده العلاقات الثنائية بين البلدين من نمو متسارع. ويأتي ذلك في وقت تتجه فيه الشركات السنغافورية إلى تعزيز كفاءتها التشغيلية والتوسّع في السوق الدولية انطلاقاً من دبي. ويضم مركز دبي للسلع المتعددة حالياً نحو 400 شركة سنغافورية في منطقته الدولية الحرّة، مواصلاً بذلك جهوده المبذولة نحو ترسيخ مكانته بوابةً رئيسيةً أمام شركات جنوب شرق آسيا، التي تطمح إلى التوسع عالمياً والانطلاق نحو أسواق جديدة عبر دبي. تخللت الجولة سلسلة من اللقاءات المباشرة التي جمعت بين كبار المسؤولين التنفيذيين في مركز دبي للسلع المتعددة وأكثر من 100 من قادة الأعمال السنغافوريين، حيث قدّم المسؤولون رؤى شاملة وواضحة حول أهمية دبي باعتبارها منصة لانطلاق الأعمال والشركات نحو التوسّع دولياً وتنويع استثماراتها. قال أحمد بن سليم، الرئيس التنفيذي الأول والمدير التنفيذي لمركز دبي للسلع المتعددة: "تأتي أولى جولاتنا الترويجية المباشرة 'وجد من أجل التجارة' في سنغافورة في وقت يشهد تعاوناً متسارعاً بين بلدينا، حيث بلغ حجم التجارة الثنائية 18.7 مليار دولار أمريكي في العام الماضي. ويتجلى هذا الزخم في زيادة بنسبة 13% في عدد الشركات السنغافورية المنضمة إلى مركز دبي للسلع المتعددة خلال الأشهر الاثني عشر الماضية، ليصل إجمالي عددها إلى ما يقرب من 400 شركة، وهو ما يمثل أكثر من نصف إجمالي الشركات السنغافورية في دولة الإمارات العربية المتحدة. ومع تعمّق شراكتنا، ستعزز اتفاقيتنا الجديدة مع هوكسفورد، شريكنا المحلي، مكانة مركز دبي للسلع المتعددة كمركز الأعمال المفضل للشركات السنغافورية التي تسعى إلى التوسع عالمياً انطلاقاً من دبي." من جانبه، قال توماسو بارينديلي، مدير إدارة تطوير الأعمال في "هوكسفورد دبي": "نفخر باختيارنا مزوّداً للخدمات الدولية من قبل مركز دبي للسلع المتعددة. وبفضل حضورنا القوي في سنغافورة وعدد من الأسواق العالمية الأخرى، فإننا نتمتع بالمقومات والإمكانات اللازمة التي تمكننا من دعم عملائنا في الاستفادة من المزايا الاستثنائية التي تقدمها دبي ومركز دبي للسلع المتعددة، سواء كان ذلك عبر دخولهم لأول مرة إلى دولة الإمارات أو توسّعهم نحو أسواق آسيا والشرق الأوسط وأفريقيا. وتُعد هذه الشراكة خطوة استراتيجية في مسيرة نمونا، وفرصة قيّمة لعملائنا حالياً ومستقبلاً". وتأتي الشراكة مع "هوكسفورد" في إطار الاستراتيجية الأشمل لمركز دبي للسلع المتعددة، والرامية إلى بناء شبكة دولية قوية من شركاء تنمية الأعمال، بما يعزز سهولة إجراءات تأسيس الشركات أمام المستثمرين الأجانب، ويضمن حصولهم على دعم مخصص يتماشى مع متطلبات كل سوق عبر مختلف الولايات القضائية. ويحتضن مركز دبي للسلع المتعددة حالياً أكثر من 25,000 شركة من 180 دولة، تنتمي إلى قطاعات وصناعات مختلفة، وهو يُسهم بنسبة 15% من تدفقات الاستثمارات الأجنبية المباشر سنوياً إلى دبي، كما يمثّل نحو 7% من الناتج المحلي الإجمالي للإمارة، مما يجعل المركز رافداً رئيسياً في ترسيخ مكانة دبي وجهةً عالمية للأعمال. حول مركز دبي للسلع المتعددة مركز دبي للسلع المتعددة هو منطقة أعمال دولية رائدة تساهم في تحفيز تدفق التجارة العالمية عبر دبي. ويقدم المركز كافة أشكال الدعم اللازم للشركات الأعضاء لمباشرة أعمالها بكل سلاسة، مما يمكّنها من الوصول إلى الأسواق الأسرع نمواً في جميع أنحاء العالم انطلاقاً من منطقة أعمال ديناميكية تتوافر فيها كافة الإمكانات والمقومات اللازمة للنمو والازدهار. ويضم المركز حالياً، بفضل نهجه الشمولي، أكثر من 25000 شركة، بما في ذلك المؤسسات متعددة الجنسيات والشركات الناشئة القوية، مساهماً بذلك في ترسيخ مكانة دبي مركزاً دولياً رئيسياً على خارطة التجارة والابتكار. ويُعد مركز دبي للسلع المتعددة نقطة تلاقي عالمية للتجارة والأعمال. لمعرفة مزيد من المعلومات، تفضلوا بزيارة موقعنا الإلكتروني: