logo
نقيب الموسيقيين في لبنان يكشف لـ«عكاظ» سبب وفاة زياد الرحباني نجل فيروز

نقيب الموسيقيين في لبنان يكشف لـ«عكاظ» سبب وفاة زياد الرحباني نجل فيروز

عكاظمنذ 4 أيام
كشف فريد بو سعيد نقيب محترفي الموسيقى والغناء في لبنان، تفاصيل الأيام الأخيرة في حياة الفنان اللبناني والموسيقار زياد الرحباني، الذي رحل عن عالمنا صباح اليوم عن عمر ناهز الـ 69 عاماً، مؤكداً أن الراحل توفي بعد صراع مع المرض.
وقال نقيب محترفي الموسيقى والغناء بلبنان في تصريح خاص لـ«عكاظ»، إنه رحل عن عالمنا نتيجة أزمة قلبية مفاجئة بعد تدهور حالته الصحية بالفترة الأخيرة، مشيراً إلى أنه يعاني من مشاكل صحية في الكبد منذ فترة ودخل على إثرها إلى أحد المستشفيات الكبرى ببيروت.
وأوضح فريد بو سعيد أن الراحل تلقى العديد من العلاجات لكي يتخطى تلك الأزمة الصحية إلا أن قضاء الله حان وتوفي بمنزله الخاص في لبنان.
وأضاف فريد بو سعيد أن الراحل ابتعد في السنوات الأخيرة عن الظهور في الإعلام أو المناسبات أو التواجد أيضاً بأعمال جديدة له، لافتًا إلى أن الأسرة لم تستقر على موعد الجنازة حتى الآن.
ويُعد زياد الرحباني، نجل الأسطورة فيروز والموسيقار الراحل عاصي الرحباني، ونشأ في بيئة فنية متميزة سرعان ما انطلق منها ليؤسس أسلوبه الخاص الذي يمزج بين العمق الفني، والفكاهة السوداء، والنقد السياسي الجريء، حتى أصبح واحدا من أبرز الفنانين المجددين في الموسيقى العربية والمسرح السياسي الساخر.
أخبار ذات صلة
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نجوم التسعينات يحيون أمسية طربية على مسرح عبادي الجوهر
نجوم التسعينات يحيون أمسية طربية على مسرح عبادي الجوهر

الرجل

timeمنذ 29 دقائق

  • الرجل

نجوم التسعينات يحيون أمسية طربية على مسرح عبادي الجوهر

تستعد مدينة جدة لاستضافة واحدة من أكثر الأمسيات الفنية المرتقبة خلال صيف 2025، حيث يجتمع عدد من رموز الأغنية العربية الذين لمع نجمهم في تسعينيات القرن الماضي، في حفل غنائي يُقام مساء الخميس 7 أغسطس المقبل، ويعيد إلى الأذهان العصر الذهبي للطرب الحديث على أرض المملكة. وقد أعلنت الجهة المنظمة للحفل عبر منصتها على X، عن تفاصيل الحدث الذي سيقام على مسرح عبادي الجوهر أرينا، موضحة أن الحفل سيشهد مشاركة أربعة من كبار نجوم التسعينات، هم الفنان المصري إيهاب توفيق، والنجم محمد فؤاد، إلى جانب الفنانة اللبنانية ديانا حداد، والفنان السعودي جواد العلي. اقرأ أيضًا: طريقة حجز تذاكر فعالية الثقافة السودانية في موسم جدة وتحت شعار "استرجعوا ذكريات الطيبين"، نشرت الجهة المنظمة صورًا ترويجية للفنانين المشاركين، ودعت الجمهور إلى الانضمام إلى "ليلة كلها طرب وذكريات وأجواء لا تُنسى"، في أجواء تستعيد حنينًا جماعيًا إلى فترة غنائية محفورة في وجدان جيل كامل. حفل يجمع عمالقة التسعينات يحظى نجوم التسعينات بمكانة خاصة في ذاكرة الجمهور العربي، حيث شكلت أغانيهم في تلك الحقبة وجدان الشباب، وانتشرت على نطاق واسع عبر أشرطة الكاسيت والإذاعات وقنوات الفيديو كليب التي كانت في بداياتها آنذاك، وتُعد هذه الليلة الغنائية فرصة نادرة لاستعادة تلك الأجواء الحية، وسط جمهور متعطش للطرب الأصيل. كاسيت التسعينات.. ذكريات وأغنيات🎞️🎶 محمد فؤاد إيهاب توفيق جواد العلي ديانا حداد نجوم الزمن الجميل نلتقيهم في جدة يوم 7 أغسطس 😍💚 🗓️ تُطرح التذاكر 31 يوليو ، الساعة 8:00 مساءً 📍عبادي الجوهر أرينا#موسم_جدة⁩ #جدة_غير — Jeddah Season | موسم جدة (@JEDCalendar) July 30, 2025 وسيشدو النجوم الأربعة بأشهر أغانيهم، التي لا تزال راسخة في الذاكرة، مثل "تترجى فيا" و"الله عليك يا سيدي" لإيهاب توفيق، و"كامننا" لمحمد فؤاد، و"ساكن" و"لاقيتك" لديانا حداد، و"ليه ما حسده" لجواد العلي، إلى جانب باقة من أجمل ما قدموه خلال مسيرتهم الفنية التي امتدت لثلاثة عقود. تفاصيل الحفل وموعد التذاكر تُطرح تذاكر الحفل المنتظر يوم الخميس 31 يوليو الجاري، عند الساعة الثامنة مساءً بتوقيت السعودية، عبر المنصة الرسمية للحجز، وسط توقعات بإقبال جماهيري واسع نظرًا لقيمة الأسماء المشاركة وما تحمله من ذكريات لجيل كبير من المتابعين. ويُقام الحفل ضمن الفعاليات الصيفية الكبرى التي تنظمها الهيئة العامة للترفيه في المملكة، والتي تهدف إلى تقديم محتوى فني متنوع يرضي جميع الأذواق.

ليس كلُّ رجل خائناً.. ولا كل امرأة ضحية.. !
ليس كلُّ رجل خائناً.. ولا كل امرأة ضحية.. !

عكاظ

timeمنذ ساعة واحدة

  • عكاظ

ليس كلُّ رجل خائناً.. ولا كل امرأة ضحية.. !

كتبت على صفحتها تقول بصوت واثق متناغم مع شخصيتها القوية: هذا رأيي فيكم أيها الرجال قاطبة لا أستثني منكم أحداً. قرأت ما كتبت على مكث وروية، ليكون ردي مقنعاً، فمن الصعب أن تُقنع أنثى تعتقد دائماً أنها على صواب. في عالم العلاقات الإنسانية تختلط التجارب وتتنوع الشخصيات، ولا يمكن تصنيف أنواع الرجال وتعميم هذه الصفات على كل ذكر يمشي على الأرض. تقول صاحبة التعميم الظالم بنبرة ساخرة وبحروف غاضبة، يَسِم الرجال بصفات سلبية منحازة لنون النسوة بامتياز تحدثت فيه عن 13 نوعاً من «الرجال» ووصفتهم جميعاً بطريقة ساخرة ولكن في جوهرها تنطوي على نظرة اختزالية وعامة وظالمة للرجل. تقول فيه راجل يحبك زي أمه، وراجل يأخذك بدل أمه! وفيه راجل يتنفس كذباً. وفيه اللي ما يصدق تعطي له قلبك حتى يبيعه بثمن بخس، وفيه اللي يجري وراء الستات وعيونه دائماً فارغة، وفيه النرجسي، وفيه اللي يمثل دور الضحية، وفيه الكذاب، وفيه راجل عدو لنجاحك. كل هذه الأوصاف وغيرها في جوهرها تنطوي على نظرة اختزالية وعامة وظالمة للرجل. لا أحد ينكر أن هناك نماذج سلبية ومؤذية في أي مجتمع، سواء بين الرجال أو النساء. لكن الخطورة تكمن حين يتحول النقد من تقويم السلوك الفردي إلى جلد جماعي، ومن تحليل الحالات إلى تصنيف كل جنس تحت عنوان ساخر أو هجومي. إن التعميم هو السلاح الأضعف والأخطر، وهو تعميم فج، يَنسف وجود ملايين الرجال الطيبين، المحترمين، الداعمين، الذين يقدرون المرأة ويحترمونها بكل محبة ووعي وإدراك، ويقدمون على عتباتها المقدسة كل فروض الطاعة وواجبات التقدير. العلاقات لا تبنى على اختزال الناس في أنماط جاهزة، بل تُبنى على الحوار، التفاهم، والتجربة الشخصية، والعشرة والمعاملة. حين ينتقد الرجل لأنه «ابن أمه»، أو المتحكم أو النرجسي أو الخائن والكذاب وأبو عين طويلة يهوى المعاكسة ومطاردة النساء.. ماذا عن النظير الأنثوي؟ هل لا توجد امرأة تعتمد على والدتها في كل قرار؟ هل لا توجد نساء يتحكمن في الشريك باسم الغيرة أو الحب؟ هل الخيانة فعل فردي يفعله الرجل وترفضه الأنثى؛ التي تستخدم كل أسلحة حواء حتى يقع الرجل في حبائلها ثم تربطه بحبل ليدور في فلكها ثم تمارس عليه كل أنواع ساديتها؟ وهل النرجسية أو الأنانية صفات رجالية فقط؟ بالطبع لا، فهذه سمات إنسانية، لا حكر لجنس دون آخر. والعدل يبدأ من توزيع المسؤولية بعدل، لا عبر قوالب هجومية. النص صيغ بلغة ساخرة، لكنه يحمل بين طياته سمّاً ناعماً من التحقير والتقليل من شأن الرجل ككائن عاطفي وشريك حياة. كل وصف تقريباً ينتهي إلى فكرة أن الرجل إما هو عبء، أو متخلف، أو مستنزِف، أو خطر، أو غير ناضج. وكأن المرأة دوماً الضحية والرجل دوماً الجلاد، مع أن الواقع أعقد من ذلك بكثير. فلنقلب الطاولة.. لو كُتبت مقالا بعنوان «أنواع الستات» وتم فيه حصر 13 نوعاً من السلبيات مثل الست الغيورة، المتصنعة، الكذابة، الأنانية، الناقدة، المتشائمة، الدرامية، الخائنة، والدلوعة... إلخ.. لقامت الدنيا ولم تقعد. المشكلة ليست في السخرية، بل في التحامل الذي روجت له ورقتها على أنه وعي أو تحذير نسوي، في حين أنه يُكرس مشاعر الرفض والكراهية والصراع بين الجنسين بدلاً من خلق بيئة تفاهم ونمو. إن العلاقة بين الرجل والمرأة شراكة إنسانية سامية، أياً كانت العلاقة، لا مجال فيها للخصام العامي أو الهجوم الساخر أو الحكم المطلق. الرجل لا يحتاج إلى أن يكون «كاملاً» بلا أخطاء، والمرأة لا تحتاج أن تكون «ضحية دائمة» تنتظر فارساً يفهمها من أول نظرة. نحتاج في حياتنا إلى الحكمة والنضج العاطفي، وليس لتربية أجيال من البنات يعتقدن أن كل الرجال «طاقة سلبية»، أو أولاد يعتقدون أن المرأة شيطان. فلنوجه طاقتنا نحو احترام المرأة وتقديرها والعكس، وبناء علاقات قائمة على الحوار لا التحكم، ورفض العلاقات المؤذية سواء صدرت من رجل أو امرأة. في زمنٍ نحتاج فيه إلى تجسير الفجوة بين الرجل والمرأة لبناء مجتمعات متوازنة، فإن مثل هذه الآراء، رغم طرافتها الشكلية، تساهم في تعميق الانقسام والتخندق العاطفي. ليس كل الرجال «أنواعاً سيئة»، كما أنه ليس كل النساء «ملائكة مضطهدات» نحن بشر، فينا الطيب والخبيث، الواعي والساذج، الناضج والطفل. فلنُعِد النظر على الوعي لا السخرية، وعلى حب يُبنى لا كراهية تُروّج. أخبار ذات صلة

نيكول سابا تشعل صيف 2025 بـ«خد هنا».. أغنية جديدة تُطرح قريباً
نيكول سابا تشعل صيف 2025 بـ«خد هنا».. أغنية جديدة تُطرح قريباً

عكاظ

timeمنذ 2 ساعات

  • عكاظ

نيكول سابا تشعل صيف 2025 بـ«خد هنا».. أغنية جديدة تُطرح قريباً

تستعد النجمة اللبنانية نيكول سابا للعودة بقوة إلى الساحة الغنائية بمفاجأة صيفية جديدة، إذ أعلنت عن قرب طرح أغنيتها المنتظرة «خد هنا» عبر موقع يوتيوب والمنصات الموسيقية كافة. الأغنية من كلمات أحمد جابر، ألحان علي الخواجة، توزيع أمين نبيل، وهندسة صوت ماهر صلاح، وقد روجت لها نيكول أخيراً عبر حساباتها الرسمية معلقة: «استعدوا لصيف نار». وتواكب الأغنية الجديدة نشاطاً فنياً مكثفاً للنجمة اللبنانية، إذ تستعد لإطلاق مجموعة من الأعمال الغنائية خلال الفترة القادمة، إلى جانب إحياء عدد من الحفلات داخل وخارج مصر. وعلى الصعيد الدرامي، حققت نيكول سابا نجاحاً كبيراً في موسم رمضان 2025 من خلال مشاركتها في بطولة مسلسل «وتقابل حبيب»، الذي جمع نخبة من نجوم الدراما المصرية. أخبار ذات صلة

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store