logo
افتتاح مسجدين في محافظة الغربية

افتتاح مسجدين في محافظة الغربية

بوابة الأهراممنذ 5 أيام

الغربية- محمد مبروك
افتتحت مديرية الأوقاف بالغربية، مسجد بوادي بقرية محلة مرحوم التابعة لمركز طنطا ، ومسجد المناصرة بقرية بلكيم التابعة لمركز السنطة، وذلك بعد تطويرهما ضمن أعمال الإحلال والتجديد، فى إطار خطة وزارة الأوقاف.
موضوعات مقترحة
افتتاح مسجدين في محافظة الغربية
افتتاح مسجدين في محافظة الغربية
افتتاح مسجدين في محافظة الغربية
افتتاح مسجدين في محافظة الغربية
افتتاح مسجدين في محافظة الغربية
لفيف من القيادات الدينية والتنفيذية والشعبية
جاء ذلك برعاية الدكتور أسامة الأزهرى وزير الأوقاف ، واللواء أشرف الجندى محافظ الغربية، والشيخ خالد خضر رئيس القطاع الديني بالوزارة، وتحت إشراف الدكتور نوح العيسوى وكيل وزارة الأوقاف بالغربية ، وفى حضور مديرى إدارتى أوقاف مركزى طنطا والسنطة، ولفيف من القيادات الدينية والتنفيذية والشعبية.
إعمار بيوت الله
وأوضحت المديرية، أن هذا يأتي ذلك في إطار خطة وزارة الأوقاف لإعمار بيوت الله ( عز وجل ) مبنى ومعنى؛وذلك تنفيذا لتوجيهات رئيس الجمهورية، بتطوير المساجد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الشيخ خالد الجندي: استحضار الله في كل الأمور عبادة تحقق الرضا
الشيخ خالد الجندي: استحضار الله في كل الأمور عبادة تحقق الرضا

مصرس

timeمنذ 2 ساعات

  • مصرس

الشيخ خالد الجندي: استحضار الله في كل الأمور عبادة تحقق الرضا

قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الحرص على قول "إن شاء الله" هو من أعظم صور استحضار الله تعالى في تفاصيل الحياة اليومية، مشيرًا إلى أن ثوابها كبير لأنها تعكس حضور القلب مع الله وتعلق القلب بمشيئته. وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء: "إن شاء الله، مش مجرد لفظ، وإنما عبادة ومعنى عميق يدل على اليقين والتوكل، " ربنا بيحب تحضره في كل حاجة: في المشوار، في الوعد، حتى لما حد يضايقك، قول لا حول ولا قوة إلا بالله، دي عبادات بتقربك من الله".الحضور القلبي يجعل الإنسان مطمئنًا عند وقوع أي مكروهوأوضح أن هذا الحضور القلبي هو الذي يجعل الإنسان مطمئنًا عند وقوع أي مكروه أو تأخر في الأمور، مضيفا: "لو حصل شيء لا يسرك، فاعلم أنه لصالحك، سيدي ابن عطاء الله بيقول: ما منع عنك إلا ليعطيك، وما ابتلاك إلا ليرضيك، فثق أن في ثنايا المحنة منحة، وفي خفايا البلاء جزاء".وتابع:الجندي "المذكور الوحيد اللي يحضر إذا ما ذُكر هو الله.. واللي يذكر ربنا، ربنا يكون معاه.. فحضروا ربنا في كل لحظة.. ومش هتندموا أبداً".

خالد الجندي: استحضار الله في كل الأمور عبادة تحقق الرضا (فيديو)
خالد الجندي: استحضار الله في كل الأمور عبادة تحقق الرضا (فيديو)

اليوم السابع

timeمنذ 2 ساعات

  • اليوم السابع

خالد الجندي: استحضار الله في كل الأمور عبادة تحقق الرضا (فيديو)

قال الشيخ خالد الجندي ، عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، إن الحرص على قول "إن شاء الله" هو من أعظم صور استحضار الله تعالى في تفاصيل الحياة اليومية، مشيرًا إلى أن ثوابها كبير لأنها تعكس حضور القلب مع الله وتعلق القلب بمشيئته. وأضاف عضو المجلس الأعلى للشئون الإسلامية، خلال حلقة خاصة بعنوان "حوار الأجيال"، ببرنامج "لعلهم يفقهون"، المذاع على قناة "dmc"، اليوم الأربعاء: "إن شاء الله، مش مجرد لفظ، وإنما عبادة ومعنى عميق يدل على اليقين والتوكل، "بنا بيحب تحضره في كل حاجة: في المشوار، في الوعد، حتى لما حد يضايقك، قول لا حول ولا قوة إلا بالله، دي عبادات بتقربك من الله". وأوضح الجندي أن هذا الحضور القلبي هو الذي يجعل الإنسان مطمئنًا عند وقوع أي مكروه أو تأخر في الأمور، مضيفا: "لو حصل شيء لا يسرك، فاعلم أنه لصالحك، سيدي ابن عطاء الله يقول: ما منع عنك إلا ليعطيك، وما ابتلاك إلا ليرضيك، فثق أن في ثنايا المحنة منحة، وفي خفايا البلاء جزاء". وتابع: "المذكور الوحيد اللي يحضر إذا ما ذُكر هو الله.. واللي يذكر ربنا، ربنا يكون معاه.. فحضروا ربنا في كل لحظة.. ومش هتندموا أبداً".

حرمة الدماء أصلٌ قرآني راسخ لا يقبل المساومة ولا التهاون
حرمة الدماء أصلٌ قرآني راسخ لا يقبل المساومة ولا التهاون

الجمهورية

timeمنذ 2 ساعات

  • الجمهورية

حرمة الدماء أصلٌ قرآني راسخ لا يقبل المساومة ولا التهاون

وشهد ال ملتقى حضور كلٍّ من: أ.د محمد الجندي ، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية، وأ.د عبد المنعم فؤاد ، المشرف العام على الرواق الأزهر ي، وأ.د ربيع الغفير ، أستاذ اللغويات بكلية الدراسات الإسلامية والعربية بالقاهرة، وأدار اللقاء أ. رضا عبد السلام، الإعلامي بإذاعة القرآن الكريم. قال الدكتور محمد الجندي ، الأمين العام لمجمع البحوث الإسلامية: إنّ الله ﷻ خلق الإنسان من نفسٍ واحدة، ولم يخلق نفسًا من ذهب وأخرى من فضة، بل خلقنا جميعًا من ترابٍ واحد، وجعل حرمة النفس الإنسانية أصلًا ثابتًا في هذا الكون، فلا يجوز أن تُزهق إلا بالحق. وأوضح الجندي أنّ تغليب النزعة المادية على الروحية يُفسد التوازن في شخصية الإنسان، ويحوّل المجتمعات إلى غابةٍ يقتل فيها القويّ الضعيف، لافتًا إلى أنّ رسالة النبي ﷺ جاءت لتعيد لهذا التوازن مكانته، فالإسلام وازن بين العنصرَين: المادة والروح، ليظلّ الإنسان في صورته الكاملة، لا تمثالًا جامدًا ولا طيفًا ضائعًا. وأشار إلى أنّ سفك ال دماء بلا حقّ يُعدّ من أعظم الجرائم التي تُنذر بانهيار الإنسانية ، مؤكدًا أنّ الإسلام جاء ليؤسس لواقعٍ قوامه العدل والتسامح وصون النفس، وقدّم رسول الله ﷺ نموذجًا حيًّا لهذه القيم في أوقات السلم والحرب معًا. من جانبه، قال الدكتور ربيع الغفير ، أستاذ اللغويات بكلية الدراسات الإسلامية والعربية: إنّ من أقدار الله التي قدّرها على هذه الأمّة وقوع الفتن والاضطرابات، مؤكدًا أنّ ذلك ابتلاء يُغربِل الصفوف ويختبر الصدور، وليس دلالة على الهلاك أو الزوال، بل هو جزء من سنن الله الجارية في الأمم. واستشهد فضيلته بما رُوي عن أبي بردة بن أبي موسى الأشعري رضي الله عنهما، حين رأى اقتتالًا بين المسلمين في أحد أسواق الشام، فعجب من قومٍ ربّهم واحد ونبيهم واحد وكتابهم واحد، يستحل بعضهم دماء بعض. وأشار الدكتور الغفير إلى الحديث النبوي الشريف الذي قال فيه نبينا محمد ﷺ: «إن أمتي أمةٌ مرحومة، ليس عليها في الآخرة حساب ولا عذاب، إنما عذابها في الدنيا الزلازل والبلابل والفتن»، مبينًا أن هذه الابتلاءات هي امتحانات إلهية تُمحّص الأمة وتُعيدها إلى رشدها، لا سيّما حين تغيب بوصلة الاتحاد وتظهر نوازع العصبيات والتفرق. وأوضح أنّ النبي ﷺ كان يحمل همَّ هذه الأمّة ليلًا ونهارًا، وكانت الآيات التي تصف بأس الله على الأمم تقضّ مضجعه، كما في قوله تعالى: ﴿قُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَنْ يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا﴾، فلما سمعها بكى ﷺ وقال: «سألت ربي ألا يسلّط بعضهم على بعض فمنعنيها»، دلالةً على أنّ الفتنة الداخلية من أعظم ما يُبتلى به المسلمون، وأن الواجب على الأمة هو الاعتصام بحبل الله جميعًا، والتناصح والاجتماع، لا التناحر والتدابر. وفي ختام ال ملتقى ، أكد الإعلامي رضا عبد السلام، أن موضوع «حرمة ال دماء و وحدة الصف » يُعدّ من أكثر القضايا إلحاحًا في ظل ما تمرّ به الأمة من تحديات جسام واستباحة ل دماء أبنائها في مواضع شتى، مشيرًا إلى أنّ التفرّق والتنازع بين أبناء الأمة يُهيّئ بيئة خصبة لتكرار المآسي وتضاعف الابتلاءات، وهو ما يفرض ضرورة الوعي بخطورة المرحلة، واستدعاء معاني الأخوّة والوحدة التي دعا إليها الإسلام. وأنّ الأمة اليوم أحوج ما تكون إلى استعادة تماسكها الداخلي وتوحيد كلمتها، فالأجساد إذا تفرّقت ضعفت، وإذا اجتمعت اشتدّت. يأتي ذلك وفق توجيهات فضيلة الإمام الأكبر أ.د أحمد الطيب شيخ الأزهر الشريف، وباعتماد فضيلة أ.د محمد الضويني وكيل الأزهر ، وبإشراف الدكتور عبد المنعم فؤاد المشرف العام على الأنشطة العلمية للرواق الأزهر ي بالجامع الأزهر ، ود. هاني عودة مدير عام الجامع الأزهر. Previous Next

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store