logo
مركز الفلك الدولي ينشر أول صورة لـ'هلال شهر شوال'

مركز الفلك الدولي ينشر أول صورة لـ'هلال شهر شوال'

أخبار ليبيا٣٠-٠٣-٢٠٢٥

نشر مركز الفلك الدولي، صورة لهلال شهر شوال (بالتقويم الهجري)، صباح الأحد، من العاصمة الإماراتية، أبو ظبي.
https://twitter.com/AstronomyCenter/status/1906191492370075659?ref_src=twsrc%5Etfw%7Ctwcamp%5Etweetembed%7Ctwterm%5E1906191492370075659%7Ctwgr%5Ea339f494502525aecf0cb4b97886b80a3058db30%7Ctwcon%5Es1_&ref_url=https%3A%2F%2Farabic.cnn.com%2Fmiddle-east%2Farticle%2F2025%2F03%2F30%2Fphoto-moon-crescent-sunday-eid-fitr-astronomycenter
جاء ذلك بتدوينة لمركز الفلك على صفحته بمنصة إكس (تويتر سابقا) قائلا بتعليق: 'عاجل: أول صورة لهلال شهر شوال من العالم العربي والإسلامي.. هلال شهر شوال 1446هـ كما تم تصويره قبل قليل صباح يوم الأحد 30 مارس 2025م من أبوظبي بواسطة مرصد الختم الفلكي، وذلك في الساعة 07:30 صباحا بتوقيت الإمارات. بعد القمر عن الشمس 10.5 درجة'.
ونوه مركز الفلك ذاكرا: 'ملاحظة: لا توجد علاقة بين شكل الهلال هذا وبين صحة بدء شهر شوال، سواء الأحد أو الإثنين'.
ويذكر أن انقساما بين عدد من الدول الإسلامية حدث في إعلان غرة شهر شوال وأول أيام عيد الفطر حيث أعلنت كل من المملكة العربية السعودية والإمارات وقطر والبحرين والكويت، الأحد أول أيام العيد في حين أعلنت دول مثل الأردن وسوريا ومصر وسلطنة عُمان، الاحد متمم شهر رمضان وأن الاثنين هو أول أيام عيد الفطر 2025.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الغطاء الثلجي للأنهار الجليدية السويسرية يتراجع -13% عن معدل 2010-2020
الغطاء الثلجي للأنهار الجليدية السويسرية يتراجع -13% عن معدل 2010-2020

الوسط

time١٣-٠٥-٢٠٢٥

  • الوسط

الغطاء الثلجي للأنهار الجليدية السويسرية يتراجع -13% عن معدل 2010-2020

سجّلت كمية الثلوج التي تغطي الأنهار الجليدية في سويسرا نهاية الشتاء تراجعا بـ -13% عن المعدل المسجل من عام 2010 إلى عام 2020، بحسب ما أفادت الاثنين مجموعة خبراء مكلفين بمراقبتها. وأجرى رئيس شبكة المسح الجليدي السويسرية، غلاموس ماتياس هوس، وفريقه حملة قياس على سلسلة من الأنهار الجليدية السويسرية في شهري أبريل ومايو، جريا على عادتهم في هذا الوقت من كل سنة عندما يصل الغطاء الثلجي إلى ذروته، وفق وكالة «فرانس برس». وأوضحت غلاموس، في تقرير، أن كميات الثلوج على الأنهار الجليدية الـ21 التي شملها القياس كانت أقل بنسبة تتراوح بين صفر و52% من القيمة المرجعية، بينما تراوحت سماكة الثلوج بين متر واحد وأربعة أمتار. ويُظهر استقراء هذه القياسات على كل الأنهار الجليدية السويسرية المسجلة، البالغ عددها 1400، أن عجز تساقط الثلوج في الشتاء بلغ -13% مقارنة بالفترة الممتدة من 2010 إلى 2020. ولاحظت «غلاموس» أن هذه النسبة أقل سلبية مما كانت عليه خلال فصول الشتاء الشديدة الجفاف في عامَي 2022 و2023. وتوفر هذه القياسات التي تحلل عمق الثلوج وكثافتها مؤشرا لموسم الذوبان المقبل. وشرح هوس عبر منصة «إكس» أن «قياسات الثلوج على الأنهار الجليدية هذه تُظهر عاما جافا مع تأثيرات كبيرة على الذوبان خلال الصيف المقبل»، ووصفها بأنها «سنة صعبة أخرى تنتظر الأنهار الجليدية». ويُعد الغطاء الثلجي ضرورة مزدوجة للأنهار الجليدية، لأنه يساعد من جهة على إعادة شحن كتلتها، ومن جهة أخرى يحميها من الحرارة وأشعة الشمس في الربيع والصيف. وفي عامي 2022 و2023، عادل ذوبان الأنهار الجليدية السويسرية الشديدة التأثر بالتغير المناخي ما سجّل على هذا الصعيد بين عامي 1960 و1990، إذ فقدت ما مجموعه نحو 10% من حجمها. وعلى الرغم من تساقط الثلوج بكثافة في 2024، فإنها فقدت 2.4% من حجمها العام الماضي في حرارة الصيف بسبب الذوبان المتسارع الناجم عن الغبار الآتي من الصحراء الكبرى. وتؤدي هذا الرواسب الداكنة على الجليد إلى تقليل تأثير البياض، إذ يعكس السطح الأكثر بياضا مزيدا من الضوء، وبالتالي الحرارة.

الخبير الهولندي يثير الجدل مجدداً بتوقع جديد لزلزال ضخم محتمل
الخبير الهولندي يثير الجدل مجدداً بتوقع جديد لزلزال ضخم محتمل

أخبار ليبيا

time٢٥-٠٤-٢٠٢٥

  • أخبار ليبيا

الخبير الهولندي يثير الجدل مجدداً بتوقع جديد لزلزال ضخم محتمل

عاد باحث الفلك الهولندي فرانك هوغربيتس للأضواء مجدداً، بعد تصريحاته أنه توقع كخبير زلازل حدوث الهزة الأرضية التي ضربت إسطنبول، الأربعاء 23 إبريل الجاري. وأشار هوغربيتس إلى توقعه بناءً على تاريخ الزلازل بمنطقة بحر مرمرة، احتمالية حدوث زلزال ضخم، قبل أن يخفف حدة تنبؤاته ويؤكد أن الوضع الراهن يصعب توقعه. قال الباحث الهولندي في منشور عبر منصة إكس: «لا أحد يعلم على وجه اليقين كيف سيتصرف الصدع الموجود تحت مرمرة، وخاصة الجزء الشرقي منه، بعد الزلزال القوي الذي وقع الأربعاء هذا يجعل الوضع أقل قابلية للتنبؤ». ورغم تأكيده صعوبة توقع الوضع الراهن للزلازل في تركيا، أعاد هوغربيتس طرح النقاش حول دراسة تمت عام 2004، ذكرت وجود احتمال يتراوح بين 35% و70% لوقوع زلزال بقوة تفوق 7.0 درجات في بحر مرمرة بالقرب من إسطنبول خلال الثلاثين عاماً القادمة (2004–2034)، مؤكداً وجود ما يدعو للقلق في الوقت الحالي. هل تصدق التوقعات؟ حقق فرانك هوغربيتس شهرته بسبب تنبؤه بالزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا في فبراير 2023، ووقتها أثار جدلاً واسعاً بسبب منهجه في التوقع بناءً على الفلك، وهو الأمر الذي رفضته جميع الجهات العلمية حول العالم. أكدت إدارة الكوارث والطوارئ التركية (أفاد) أنها تُجري تدريبات مكثفة وتعزز البنية التحتية لمراكز الإغاثة تحسباً لأي طارئ، فيما بدأ الأتراك في تخزين المياه والمؤن، بينما ازدادت عمليات البحث عن طرق الإخلاء الآمن عبر الإنترنت. خبراء يشككون في دقة تنبؤات هوغربيتس مجدداً قوبلت عودة فرانك هوغربيتس لإعلان توقعه وقوع زلزال إسطنبول قبل حدوثه بأكثر من أسبوعين، بالانتقادات، حيث استمر التشكيك في منهجه البحثي. كما تعرض الفلكي الهولندي للسخرية بعد اعتماده على دراسة قديمة لتوقع حدوث زلزال ضخم خلال التسع سنوات المقبلة، خاصة أنه أمر وارد الحدوث كون بحر مرمرة منطقة نشطة زلزالياً، ولا يحتاج الأمر إلى تنبؤات لمعرفة أنها مهددة باستمرار.

هل يكون زلزال إسطنبول الأخير مقدمة للزلزال الأكبر المنتظر؟
هل يكون زلزال إسطنبول الأخير مقدمة للزلزال الأكبر المنتظر؟

الوسط

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • الوسط

هل يكون زلزال إسطنبول الأخير مقدمة للزلزال الأكبر المنتظر؟

Getty Images رغم هدم وإعادة بناء العديد من المباني في إسطنبول خلال السنوات الأخيرة، إلا أن الخبراء يعتقدون أن ذلك غير كافٍ في أعقاب الزلزال بقوة 6.2 درجة الذي ضرب بحر مرمرة الأربعاء، أصبح من المثير للفضول معرفة كيف يمكن لهذا الزلزال أن يؤثر على خطوط الصدع حول إسطنبول. ويدور جدل علمي حول ما إذا كان الزلزال الأخير، هو زلزال إسطنبول "الكبير" المتوقع منذ سنوات. إذ يقول خبراء إن زلزالاً بقوة 6.2 درجة، ليس كافياً لتنفيس أو إفراغ طاقة الصدع الزلزالي الخطير في إسطنبول. علق عضو أكاديمية العلوم، البروفيسور الدكتور ناجي غورور، على حسابه على موقع إكس قائلاً: "هذه ليست الزلازل الكبيرة التي نتوقعها في مرمرة. بل أنها تزيد من الضغط المتراكم على هذا الصدع. بمعنى آخر، إنها تجبره على الانكسار. الزلزال الحقيقي هنا سيكون أقوى وأكبر من 7 درجات". وقال البروفيسور غورور إن الزلزال وقع في منطقة صدع كومبورغاز. "مقدمة للزلزال الأكبر"؟ Getty Images وفي رده على أسئلة خدمة بي بي سي التركية، قال عضو أكاديمية العلوم ومهندس الجيولوجيا البروفيسور الدكتور أوكان تويسوز إن الزلزال الذي بلغت قوته 6.2 درجة "مهم بسبب القلق من أنه قد يكون مقدمة لزلزال كبير". وأشار البروفيسور تويسوز إلى أنه يتوقع منذ حدوث زلزال 17 أغسطس/آب 1999، حدوث زلزال جديد على هذا الصدع، قائلاً: "الصدع مقفل في هذه المنطقة، أي أن الضغط عليه يتراكم باستمرار. تنكسر بعض أجزاء الصدع التي لا تتحمل كل هذا الضغط وتتسبب بهذا النوع من الزلازل". وأضاف البروفيسور تويسوز، الذي قال إن الأمر يتطلب حوالي 30 زلزالاً بقوة 6 درجات لإفراغ طاقة زلزال متوقع بقوة 7 درجات، هذه النقاط: . "الزلزال الأخير أفرغ بعض الطاقة هنا ولكنه ليس زلزالاً من شأنه أن يؤثر بشكل كبير على الزلزال الذي تبلغ قوته 7 درجات والذي نتوقعه". . "إسطنبول، أو بالأحرى منطقة مرمرة بأكملها، حامل بزلزال. قد يكون ما حصل بمثابة تحذير في هذا الصدد". "هزة لا تنذر بقدومه" Getty Images من جهته، قال البروفيسور الدكتور جلال شنغور، الذي حضر برنامج الصحفي فاتح ألتايلي على يوتيوب، في تصريحاته المستندة إلى تحليلات الصدع التي تلقاها من مرصد قنديلي، إن الهزة التي حدثت في 23 أبريل/نيسان "ربما تكون قد قرّبت توقيت زلزال إسطنبول الكبير المتوقع قليلاً، لكنها لم تكن هزة تنذر بقدومه". وأكد شنغور، الذي ذكر أن المناطق الساحلية مثل يشيلكوي وتوزلا معرضة للخطر بشكل خاص، أن الهزة الأخيرة أظهرت أن خط الصدع لن ينكسر في قطعة واحدة وأن حجم الزلزال الكبير المتوقع انخفض من 7.6 إلى 7.2. دعا شنغور أيضاً السكان إلى البقاء في منازلهم. وعلى الجهة المقابلة، يزعم أساتذة وخبراء آخرون بأن الهزة التي حدثت يوم 23 أبريل/نيسان كانت بالفعل "زلزال إسطنبول الكبير المتوقع". وفي حديثه لخدمة بي بي سي التركية، أكد بوراك تشاتلي أوغلو، رئيس مجلس إدارة غرفة مهندسي الجيوفيزياء فرع إسطنبول، أنّ زلزالا بقوة 6.2 درجة لا يمكن اعتباره زلزالاً صغيراً، وأضاف: "انكسر الجزء الشرقي من هذا الخط في زلزال إزميت عام 1999، والجزء الغربي في زلزال مورفته عام 1912. كان هذا هو الجزء الوحيد المتبقي الذي لم ينكسر، والآن هو أيضاً انكسر". ومن جهته، أكد البروفيسور عثمان بكتاش من قسم الهندسة الجيولوجية في جامعة كارادينيز التقنية، لخدمة بي بي سي التركية، أن الصدع في هذه المنطقة يستهلك طاقته ببطء من خلال تحركات تسمى "الزحف" باللغة الإنجليزية و"الانجراف" باللغة التركية. ولذلك، يقول البروفيسور بكتاش إنه لا يتوقع حدوث زلزال أكبر في المنطقة. Getty Images أما الرئيس المؤسس لمركز أبحاث الزلازل بجامعة غازي، البروفيسور سليمان بامبال، فاعتبر أنّ كلا الجانبين في هذا النقاش "توصلا إلى استنتاجاتهما الصحيحة". مضيفاً: "لا يمكن القول إنّ أحدهما صحيح بالتأكيد والآخر ليس كذلك". كما ذكّر بأن هذا الصدع نفسه كان تسبب في زلزالين عام 1766، وقال: "من المعلوم أن هناك قسماً لم ينكسر حتى الآن باتجاه الشرق. إذا انكسر هذا الصدع، ولا نعرف متى سينكسر، لديه القدرة في رأيي، على إحداث زلزال تبلغ حدته أقل من 7 درجات، أي ما بين 6.5 و7 درجات". اختلاف في توقع الآتي Getty Images ساحل كاديكوي في إسطنبول، تركيا، أثناء غروب الشمس يوم 5 يناير/كانون الثاني 2025 وبحسب الدكتورة ياسمين كوركوسوز أوزتورك، عضوة هيئة التدريس في معهد تقنيات الزلازل بجامعة بن علي يلدريم في إرزينجان، "يبدو أن الزلزال قد كسر الجزء الغربي الأقصى من الأجزاء الثلاثة التي ظننا أنها مغلقة تماماً، شرق خندق مرمرة المركزي مباشرةً. وذلك لأن توزيع الهزات الارتدادية يتلاشى فوراً عند الطرف الغربي من جزء صدع كومبورغاز". إلا أنها ذكّرت بأن هناك تراكماً للطاقة على مدى 259 عاماً في الطرف الشرقي للصدع الذي تمزق الأربعاء، وقالت إن القسم الأقرب إلى وسط مدينة إسطنبول قد يشكل خطراً. لكنها أضافت أنه من غير الممكن التنبؤ بموعد حدوث الزلازل. أما هيئة تنسيق الكوارث في بلدية إسطنبول (AKOM)، فقالت في بيان أصدرته يوم 23 أبريل/نيسان، إن الزلزال الأخير والهزات الارتدادية التي ستستمر لفترة من الوقت لم تزيل خطر الزلازل الذي تواجهه إسطنبول ومنطقة مرمرة".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store