logo
'جوتن' بمفهومها الجديد تفتتح أحدث متاجرها بالبحرين

'جوتن' بمفهومها الجديد تفتتح أحدث متاجرها بالبحرين

افتتحت شركة 'جوتن' الأولى في الدهانات أحدث متاجرها الكائن بمنطقة سترة بمملكة البحرين وذلك بالتعاون مع شركة أنوار الخميس لمواد البناء، وقال مدير جوتن بمملكة البحرين، آرون منون: 'اليوم تاريخي للغاية بالنسبة لنا في جوتن ولمؤسس متاجر أنوار الخميس، حسين حسن خميس حسين وللمنطقة ولمملكة البحرين، لأنني أعتقد أن هذه هي تجربة تسوق الطلاء الحديثة التي ستجدها في البحرين كما ترون إنها حديثة للغاية، فهي مختلفة تماما عما نراه في متاجر الطلاء الأخرى، لذا فإن ما نريده هنا أيضا التأكد من أن العديد من مالكي المنازل يمكن أن يأتوا إلى هنا ، فهم مرحب بهم ويمكنهم تحديد الألوان وتحديد الطلاء ورؤية العينات، وأنا على ثقة إنها ستكون تجربة رائعة بالنسبة لهم، لذلك سنسمي هذا الافتتاح افتتاح المستقبل. فهذا المتجر هو مستقبل التسوق فيما يتعلق بالطلاء'.
بدورها قالت عضو مجلس النواب، جليلة علوي السيد: 'اعتقد انهم محظوظين جدا لاختيارهم منطقة سترة والتي يمكنني أن اطلق عليها العاصمة الاقتصادية لمملكة البحرين، فهذه المنطقة مليئة بالمشاريع والصناعات، ونحن مقبلين على المشاريع الكبرى في هذه المنطقة سواء البنية التحتية بدءا من شارع الشيخ جابر بتكلفة 100 مليون دينار بحريني بالإضافة للمشاريع الكبرى بمدينة شرق سترة، وجميع ذلك يشير الى انه تم افتتاح المتجر في الوقت المناسب وفي المكان المناسب، ونحن نعلم عن دور المشاريع الصغيرة أو المتوسطة بمملكة البحرين في رفد الاقتصاد الوطني من خلال الدعم والإدارة والشراكة وحتى توظيف الفئات الشبابية الموجودة'.
وقال مؤسس ومالك متاجر انوار الخميس، حسين حسن خميس: 'نوجه الشكر والتحية لشركة جوتن لدعمهم ومساندتهم لنا بمتاجر أنوار الخميس، فهذا الافتتاح لمتجر أنوار الخميس الكائن بمنطقة سترة برعاية شركة 'جوتن'، وطوال العام دعمهم مستمر معنا'.
أما مدير المبيعات الأول للموزعين المعتمدين، عبدالله محمد المهدي، فقال: 'أول متجر في مملكة البحرين بالمفهوم الجديد لشركة 'جوتن' تحت شعار فتح أبواب المستقبل، وأنا بدوري أوجه دعوة للجميع لزيارة متجر أنوار الخميس الكائن بمنطقة سترة ليتمكنوا من مشاهدة التطور في كيفية اختيار الألوان، خصوصا أن هذا المفهوم يمنح للمستهلك خيارات متعددة فيما يتعلق باختيار الألوان'.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

تداول 327.45 ألف سهم بـ 122.8 ألف دينار في 'بورصة البحرين'
تداول 327.45 ألف سهم بـ 122.8 ألف دينار في 'بورصة البحرين'

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد البحرينية

تداول 327.45 ألف سهم بـ 122.8 ألف دينار في 'بورصة البحرين'

أقفل 'مؤشر البحرين العام' يوم أمس الأحد عند مستوى 1,921.49 بانخفاض وقدره 0.86 نقطة مقارنة بإقفاله يوم الخميس الماضي، في حين أقفل 'مؤشر البحرين الإسلامي' عند مستوى 807.90 نقطة حيث حافظ على مستوى إقفاله مقارنة بـإقفاله السابق. وقد تداول المستثمرون في 'بورصة البحرين' 327.45 ألف سهم، بقيمة إجمالية قدرها 122.84 ألف دينار بحريني، تم تنفيذها من خلال 31 صفقة، حيث ركز المستثمرون تعاملاتهم على أسهم قطاع الاتصالات والتي بلغت قيمة أسهمه المتداولة 72.64 ألف دينار أي ما نسبته 59.13 % من القيمة الإجمالية للتداول وبكمية قدرها 145.80 ألف سهم، تم تنفيذها من خلال 6 صفقات. جاءت بييون في المركز الأول إذ بلغت قيمة أسهمها المتداولة 72.64 ألف دينار أي ما نسبته 59.13 % من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 145.80 ألف سهم، تم تنفيذها من خلال 6 صفقات. أما المركز الثاني فكان لبنك البحرين الوطني بقيمة قدرها 28 ألف دينار أي ما نسبته 22.79 % من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 56 ألف سهم، تم تنفيذها من خلال 3 صفقات. ثم جاءت ألمنيوم البحرين (البا) بقيمة قدرها 10.44 ألف دينار أي ما نسبته 8.50 % من إجمالي قيمة الأسهم المتداولة وبكمية قدرها 10.93 ألف سهم، تم تنفيذها من خلال 5 صفقات. وقد تم يوم أمس تداول أسهم 12 شركة، انخفضت أسعار أسهم شركة واحدة، في حين حافظت بقية الشركات على أسعار أقفالاتها السابقة.

بدء الاكتتاب في الإصدار(40) لسندات التنمية الحكومية
بدء الاكتتاب في الإصدار(40) لسندات التنمية الحكومية

البلاد البحرينية

timeمنذ 2 ساعات

  • البلاد البحرينية

بدء الاكتتاب في الإصدار(40) لسندات التنمية الحكومية

أعلنت بورصة البحرين أنه اعتبارًا من يوم الثلاثاء الموافق 27 مايو 2025، وبناءً على الدعوة التي أعلنها مصرف البحرين المركزي، يمكن للمستثمرين البحرينيين وغير البحرينيين الاكتتاب مباشرة من خلال السوق الأولي بالبورصة في إصدار سندات التنمية الحكومية رقم -(40) بحجم يبلغ 250 مليون دينار بحريني الذي أصدره مصرف البحرين المركزي بالنيابة عن حكومة مملكة البحرين وذلك بإعطاء أوامرهم للوسطاء المسجلين في بورصة البحرين، ومن ثم تداوله في السوق الثانوي من خلال بورصة البحرين فور إدراجه والذي من المتوقع أن يتم بتاريخ 12 يونيو 2025. وقد حددت البورصة فترة الاكتتاب في هذا الطرح من خلال الوسطاء المسجلين في البورصة يوم الإثنين الموافق 26 مايو 2025 من الساعة 9:30 صباحًا حتى 1:00 مساءً، ويوم الثلاثاء الموافق 27 مايو 2025 من الساعة 9:30 صباحًا حتى 11:00 صباحًا، علمًا بأن الحد الأدنى للاكتتاب هو 500 سند للمكتتب. ويبلغ حجم الإصدار 250 مليون دينار بحريني بقيمة اسمية قدرها دينار بحريني واحد للسند، في حين تبلغ مدة الإصدار 3 سنوات اعتبارًا من 29 مايو 2025 حتى 29 مايو 2028 (تاريخ الاستحقاق). ويبلغ العائد الثابت 6.125 % سنويًّا، يتم خلالها دفع فوائد الإصدار كل ستة شهور تستحق في 29 مايو و29 نوفمبر من كل عام خلال مدة الإصدار. تمثل سندات التنمية الحكومية أداة مالية يصدرها مصرف البحرين المركزي بالنيابة عن حكومة مملكة البحرين. وتضمن حكومة مملكة البحرين إصدار سندات التنمية الحكومية ضمانًا مباشرًا.

عودة الصافي للسوق بعد 7 أيام
عودة الصافي للسوق بعد 7 أيام

البلاد البحرينية

timeمنذ 14 ساعات

  • البلاد البحرينية

عودة الصافي للسوق بعد 7 أيام

مع اقتراب انتهاء حظر صيد سمك "الصافي" في مملكة البحرين، والممتد من الأول من أبريل حتى الأول من يونيو، توقع صيادون، وباعة أسماك ارتفاع سعر الكيلو من "الصافي البحريني" ليصل إلى نحو 4 دنانير، بزيادة تقدر بـ20% مقارنة بما كان عليه السعر قبل الحظر، ويأتي ذلك وسط حالة من الترقب في الأسواق المحلية انعكست على الأسعار، والطلب. في الوقت نفسه، يبلغ سعر الكيلو من "الصافي المستورد"، الذي يُجلب من باكستان، والمملكة العربية السعودية نحو 3.5 دينار، بطعم يُقارب الصافي البحريني بنسبة 70 إلى 80%، إلا أن المستهلكين يؤكدون أن "الصافي البحريني لا يُعلى عليه". الصيادون أكدوا أن الحظر لا يشمل "الصافي" فقط، بل يمتد ليشمل أنواعاً أخرى كـ"الشعري"، و"العندك"، و"الفسكر"، وجميعها تحظى بمكانة مهمة في السوق وطلب متزايد. ويرى الصيادون أن فترة الحظر السنوية مهمة، لا سيما وأنها تهدف إلى حماية موسم التكاثر وضمان استدامة المخزون السمكي في مياه المملكة، مؤكدين أهمية هذا الحظر، مشيرين إلى أن نتائجه تظهر جلية بعد انتهاء الموسم، حيث تزداد وفرة "الصافي" في المياه، ما يساهم في دعم استدامة هذه الثروة البحرية الحيوية. وفي ظل غياب "الصافي"، اتجه المستهلكون إلى بدائل مثل "الحمام" أو "الحمام الرامي"، نظراً لتوفره وسعره المناسب، إذ يبلغ سعر 6 كيلو منه نحو 10 دنانير، في حين يتجه البعض الآخر إلى أنواع أخرى مثل "الهامور"، و"الجنعد" نظراً لتشابههما في الطعم والجودة مع الصافي. من جهتهم، أشار مستهلكون إلى أن الحظر أدى إلى قلة الخيارات وارتفاع الأسعار، ما دفعهم لتغيير عادات الشراء والبحث عن بدائل أقل تكلفة، في حين رأى آخرون أن "الجنعد"، و"الربيب" قد يكونان بديلاً مناسباً، لكن يظل "الصافي السعودي" متوفرا لمحبي سمك الصافي تحديدا، على الرغم من سعره البالغ 3 دنانير للكيلو، وجودته المتواضعة التي لا تضاهي طعم الصافي البحريني الأصيل.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store