
«سبيس 42» تبدأ تصنيع منصات عالية الارتفاع في أبوظبي خلال 2025
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 08:45 م بتوقيت أبوظبي
قال كريم الصباغ، العضو المنتدب لشركة «سبيس 42»، إن النصف الثاني من العام الجاري سيشهد تصنيع أولى نماذج المنصات عالية الارتفاع «HAPS» في منشأتها بأبوظبي.
ويمهد ذلك لتنفيذ تجارب إثبات المفهوم في ثلاث قارات ضمن اتفاقيات تعاون دولية.
وأضاف الصباغ في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش فعاليات منصة "اصنع في الإمارات 2025"، أن الشركة ستبدأ خلال الأشهر المقبلة تنفيذ التجارب في الأسواق الأفريقية والآسيوية والأوروبية، لاستعراض قدرات المنظومة التشغيلية والتأكد من إمكانية تنفيذ الفكرة بنجاح، لافتاً إلى أن التقنية مملوكة بالكامل لـ'سبيس 42'، ما يمنح الإمارات ميزة سيادية في هذا المجال، ويؤكد ريادتها في تطوير حلول غير تقليدية للاتصال والمراقبة الجوية.
وأوضح أن المنظومة تعتمد على طائرات غير مأهولة قادرة على حمل حمولات مخصصة للاتصالات ورصد الأرض، وأن النماذج سيتم تصنيعها في المنشأة التي تم افتتاحها أمس في العاصمة أبوظبي، والتي تعد الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لصناعة المنصات عالية الارتفاع.
وفي سياق متصل، لفت الصباغ إلى أن الشركة تعمل حالياً على تطوير شبكة اتصالات غير أرضية تمثل الجيل الجديد من نظام "الثريا"، وتعتمد على كوكبة من الأقمار الصناعية التي ستوفر تغطية عالمية في المناطق غير المخدومة بشبكات أرضية تقليدية وأن هذه المبادرات تمثل استثمارات استراتيجية تهدف إلى نقل منتجات وخدمات 'سبيس 42' من الإمارات إلى مستوى عالمي.
وحول مشروع كوكبة 'فورسايت' للأقمار الصناعية الرادارية (SAR)، المخصصة لرصد الأرض، أكد على التقدم المحرز في المشروع بعد إطلاق أول قمرين صناعيين ضمن هذه السلسلة، موضحاً أن عمليات تصنيع الأقمار التالية تجري في منشأة 'سبيس 42' في منطقة سويحان بدعم من مكتب أبوظبي للاستثمار، والتي تضمن الإطلاق الكامل لأقمار فورسايت-3 و-4 و-5.
وأشار إلى أن بيانات 'فورسايت' تتيح الرصد الدقيق والمستمر لسطح الأرض في مختلف الظروف الجوية، ما يسهم في دعم قطاعات متعددة مثل الزراعة الذكية، والأمن الغذائي، والاستجابة للكوارث، وحماية النظم البيئية. وأكد على تقدمهم في تنفيذ هذه المشاريع الاستراتيجية والتي تمثل نقلة نوعية في توطين تقنيات الفضاء المتقدمة داخل الدولة، إلى جانب توسيع نطاق خدماتها عالمياً.
وأوضح أن المشاريع استفادت من إنشاء أول مرافق تصنيع من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لهاتين التقنيتين "HAPS" و"SAR"، والتي تم الإعلان عنهما على هامش فعاليات "اصنع في الإمارات 2025".
وأشار أن استراتيجية 'سبيس 42' ترتكز على أربعة محاور أساسية تشمل رصد الأرض، والذكاء الجيوفضائي، والاتصال غير الأرضي، والاتصالات الآمنة، مضيفا أن هذه الركائز أجمع يتم تطويرها انطلاقاً من دولة الإمارات لخدمة الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية.
وقال إن 'سبيس 42' لا تكتفي بتوسيع خدماتها، بل تسعى إلى نقل التقنيات والخدمات المطوّرة في الدولة إلى العالم، بما يعكس مكانة الإمارات كمركز للابتكار التكنولوجي في قطاع الفضاء.
aXA6IDgyLjIzLjIxOS4xNzQg
جزيرة ام اند امز
PL
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العين الإخبارية
منذ 7 ساعات
- العين الإخبارية
«سبيس 42» تبدأ تصنيع منصات عالية الارتفاع في أبوظبي خلال 2025
تم تحديثه الثلاثاء 2025/5/20 08:45 م بتوقيت أبوظبي قال كريم الصباغ، العضو المنتدب لشركة «سبيس 42»، إن النصف الثاني من العام الجاري سيشهد تصنيع أولى نماذج المنصات عالية الارتفاع «HAPS» في منشأتها بأبوظبي. ويمهد ذلك لتنفيذ تجارب إثبات المفهوم في ثلاث قارات ضمن اتفاقيات تعاون دولية. وأضاف الصباغ في تصريحات لوكالة أنباء الإمارات "وام" على هامش فعاليات منصة "اصنع في الإمارات 2025"، أن الشركة ستبدأ خلال الأشهر المقبلة تنفيذ التجارب في الأسواق الأفريقية والآسيوية والأوروبية، لاستعراض قدرات المنظومة التشغيلية والتأكد من إمكانية تنفيذ الفكرة بنجاح، لافتاً إلى أن التقنية مملوكة بالكامل لـ'سبيس 42'، ما يمنح الإمارات ميزة سيادية في هذا المجال، ويؤكد ريادتها في تطوير حلول غير تقليدية للاتصال والمراقبة الجوية. وأوضح أن المنظومة تعتمد على طائرات غير مأهولة قادرة على حمل حمولات مخصصة للاتصالات ورصد الأرض، وأن النماذج سيتم تصنيعها في المنشأة التي تم افتتاحها أمس في العاصمة أبوظبي، والتي تعد الأولى من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لصناعة المنصات عالية الارتفاع. وفي سياق متصل، لفت الصباغ إلى أن الشركة تعمل حالياً على تطوير شبكة اتصالات غير أرضية تمثل الجيل الجديد من نظام "الثريا"، وتعتمد على كوكبة من الأقمار الصناعية التي ستوفر تغطية عالمية في المناطق غير المخدومة بشبكات أرضية تقليدية وأن هذه المبادرات تمثل استثمارات استراتيجية تهدف إلى نقل منتجات وخدمات 'سبيس 42' من الإمارات إلى مستوى عالمي. وحول مشروع كوكبة 'فورسايت' للأقمار الصناعية الرادارية (SAR)، المخصصة لرصد الأرض، أكد على التقدم المحرز في المشروع بعد إطلاق أول قمرين صناعيين ضمن هذه السلسلة، موضحاً أن عمليات تصنيع الأقمار التالية تجري في منشأة 'سبيس 42' في منطقة سويحان بدعم من مكتب أبوظبي للاستثمار، والتي تضمن الإطلاق الكامل لأقمار فورسايت-3 و-4 و-5. وأشار إلى أن بيانات 'فورسايت' تتيح الرصد الدقيق والمستمر لسطح الأرض في مختلف الظروف الجوية، ما يسهم في دعم قطاعات متعددة مثل الزراعة الذكية، والأمن الغذائي، والاستجابة للكوارث، وحماية النظم البيئية. وأكد على تقدمهم في تنفيذ هذه المشاريع الاستراتيجية والتي تمثل نقلة نوعية في توطين تقنيات الفضاء المتقدمة داخل الدولة، إلى جانب توسيع نطاق خدماتها عالمياً. وأوضح أن المشاريع استفادت من إنشاء أول مرافق تصنيع من نوعها في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا لهاتين التقنيتين "HAPS" و"SAR"، والتي تم الإعلان عنهما على هامش فعاليات "اصنع في الإمارات 2025". وأشار أن استراتيجية 'سبيس 42' ترتكز على أربعة محاور أساسية تشمل رصد الأرض، والذكاء الجيوفضائي، والاتصال غير الأرضي، والاتصالات الآمنة، مضيفا أن هذه الركائز أجمع يتم تطويرها انطلاقاً من دولة الإمارات لخدمة الأسواق المحلية والإقليمية والعالمية. وقال إن 'سبيس 42' لا تكتفي بتوسيع خدماتها، بل تسعى إلى نقل التقنيات والخدمات المطوّرة في الدولة إلى العالم، بما يعكس مكانة الإمارات كمركز للابتكار التكنولوجي في قطاع الفضاء. aXA6IDgyLjIzLjIxOS4xNzQg جزيرة ام اند امز PL


العين الإخبارية
منذ 8 ساعات
- العين الإخبارية
الإمارات تطلق «برنامج التبادل العالمي للشركات الناشئة» لتعزيز الابتكار الصناعي
أطلقت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتية "برنامج التبادل العالمي للشركات الناشئة" وهو مبادرة رائدة تهدف إلى ربط الشركات الناشئة في دولة الإمارات وحول العالم بأسواق جديدة، وحاضنات الأعمال، والمستثمرين المحتملين. أطلقت وزارة الصناعة والتكنولوجيا المتقدمة الإماراتية "برنامج التبادل العالمي للشركات الناشئة" وهو مبادرة رائدة تهدف إلى ربط الشركات الناشئة في دولة الإمارات وحول العالم بأسواق جديدة، وحاضنات الأعمال، والمستثمرين المحتملين. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" تم الكشف عن البرنامج اليوم خلال فعاليات الدورة الرابعة من منصة "اصنع في الإمارات"، المقامة بمركز أبوظبي الوطني للمعارض و تستمر حتى 22 مايو/أيار الجاري. يدعم البرنامج تنفيذ مستهدفات الاستراتيجية الوطنية للصناعة والتكنولوجيا المتقدمة، ويهدف إلى تعزيز منظومة الشركات الناشئة عالمياً، وتشجيع التعاون الدولي من خلال برامج تبادل ثنائية وتفاعلية. المشروع التجريبي الأول مع اليابان وسيتم إطلاق المشروع التجريبي الأول بالتعاون مع اليابان في سبتمبر/أيلول 2025 خلال معرض أوساكا، وذلك بالشراكة مع وزارة الاقتصاد والتجارة والصناعة اليابانية على أن ينتقل البرنامج ليشمل مجموعة جديدة من الدول، مما يفتح آفاقاً جديدة أمام الشركات الناشئة المعتمدة على التكنولوجيا لتوسيع حضورها العالمي. وفي أكتوبر المقبل تستقبل دولة الإمارات الشركات الناشئة اليابانية ضمن برنامج التبادل، الذي سيتم تنفيذه بالتعاون مع حاضنات الأعمال الوطنية وشركاء المنظومة. برنامج تبادل الشركات الناشئة ومن المنتظر أن تستفيد الشركات الناشئة المختارة للبرنامج من فرص تعزيز قدراتها، ومسارات إرشادية مخصصة، مع الانفتاح على قاعدة عملاء دولية حيوية، بالإضافة إلى التواصل مع مستثمرين عالميين وقادة قطاع الأعمال، ومن المتوقع أن تضم كل دورة ما بين 10 و12 شركة ناشئة. ومن خلال تعزيز الحضور العالمي وتأسيس شراكات طويلة الأمد، يجسد برنامج التبادل العالمي للشركات الناشئة طموح دولة الإمارات في أن تصبح مركزاً عالمياً للابتكار الصناعي ومنصة انطلاق لأكثر الشركات الناشئة الواعدة في العالم. aXA6IDgyLjI1LjIxMS4yMzMg جزيرة ام اند امز FR


العين الإخبارية
منذ 10 ساعات
- العين الإخبارية
مكتب أبوظبي للاستثمار يطلق «مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية»
أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار، اليوم، عن إطلاق "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية"، بالشراكة مع "سبيس 42"، الشركة الإماراتية المتخصصة في مجال تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس. أعلن مكتب أبوظبي للاستثمار، اليوم، عن إطلاق "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية"، بالشراكة مع "سبيس 42"، الشركة الإماراتية المتخصصة في مجال تقنيات الفضاء المدعومة بالذكاء الاصطناعي مع حضور عالمي ملموس. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام" المجمع هو أول منشأة صناعية متخصصة على مستوى منطقة الشرق الأوسط في مجال تصنيع الأقمار الصناعية الرادارية التجارية لرصد الأرض. جاء الإطلاق خلال المشاركة في فعاليات "منتدى اصنع في الإمارات 2025". وسيضطلع المركز بمهام تصنيع واختبار الأقمار الصناعية، بما يعزز قدرات أبوظبي على الوصول إلى البيانات الفضائية باستقلالية. وتعد هذه المبادرة الأولى من نوعها في هذا المجال على مستوى المنطقة، وستمهّد الطريق أمام دولة الإمارات لتصنيع أقمار صناعية رادارية متقدمة لرصد الأرض، مما يعزز من بنيتها التحتية السيادية ويكرّس مكانتها في قطاع الفضاء الإقليمي والدولي. أهداف المجمع الاستراتيجية ويدعم هذا الاستثمار جهود مكتب أبوظبي للاستثمار الهادفة إلى تعزيز الاستثمارات الإستراتيجية في القطاعات الإستراتيجية، بما يسهم في بناء اقتصاد معرفي متقدم، ويحقق الرؤية الاقتصادية لإمارة أبوظبي، ويعزز مكانتها مركزا عالميا رائدا للصناعات المتقدمة. ومن المتوقع أن يسهم "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية" في تحقيق أثر اقتصادي مستدام واستحداث فرص وظيفية مهارية في قطاع الصناعات المتقدمة، بما في ذلك العديد من الوظائف المتخصصة للمواطنين الإماراتيين، ما يعكس التزام أبوظبي بتنمية قاعدة كفاءاتها المحلية عالية المهارة. شراكة استراتيجية مع "سبيس 42" وقال بدر سليم سلطان العلماء، مدير عام مكتب أبوظبي للاستثمار، بهذه المناسبة، إن هذه الشراكة الاستراتيجية بين مكتب أبوظبي للاستثمار وشركة "سبيس 42"، تمثل نقلة نوعية في مسيرة التحول الاقتصادي القائم على المعرفة والابتكار في أبوظبي، ومن خلال "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية"، نُعزز توطين التقنيات المتقدمة، ونبني صناعات فضائية سيادية، وندعم اقتصاد الإمارة لتصبح من الاقتصادات المستقبلية العالمية. وأضاف أن هذا المشروع ليس مجرد منشأة صناعية، بل هو إنجاز وطني يعكس قدرة أبوظبي على تحويل التحديات إلى فرص، والطموحات إلى إنجازات ملموسة تسهم في بناء اقتصاد مستدام قائم على المعرفة والابتكار. وستتولى شركة "سبيس 42" مهام تشغيل "مجمع سبيس 42 للصناعات الفضائية" في أبوظبي، والإشراف على دورة التصنيع الكاملة للأقمار الصناعية الرادارية التجارية، بدءًا من تصميم الأنظمة وحتى جاهزية الإطلاق. وتدعم هذه المنشأة أهداف الشركة لتطوير القدرات الوطنية المستقلة في مجال رصد الأرض، وترسيخ البيئة الحاضنة التي تُمكّن الدولة من التوسع عالميًا في قطاع الفضاء انطلاقًا من أبوظبي. من جهته قال حسن الحوسني، الرئيس التنفيذي لشركة"بيانات للحلول الذكية"، التابعة لـ"سبيس 42"، إن تأسيس منشأة تصنيع الأقمار الصناعية في دولة الإمارات، يشكل محطة محورية في تنفيذ استراتيجية سبيس 42، حيث يسهم في تعزيز قدراتنا السيادية في مجال رصد الأرض وترسيخ مكانتنا كشريكٍ مفضّل في توفير البيانات الجيومكانية عالية الجودة، وتجسد أبوظبي محور هذه الخطوة الطموحة، بما توفره من بيئة حاضنة لاختبار وتوسيع القدرات الفضائية محليًا تطويرها وتصديرها لتُطبق على مستوى عالمي. وأضاف أنه من خلال الشراكة مع مكتب أبوظبي للاستثمار، نعمل معًا على ترجمة الخطط الإستراتيجية إلى بنية تحتية قابلة للنمو، وتطوير الكوادر الإماراتية التي تسهم في رسم ملامح مستقبل قطاع الفضاء. وتعتبر صناعة الأقمار الصناعية، والتي كانت مقتصرة في السابق على عدد محدود من الدول، مصدرًا حيويًا للبيانات الإستراتيجية، من خلال ما تتميز به الأقمار الصناعية الرادارية من قدرة على التقاط صور فائقة الدقة في مختلف الأوقات والظروف الجوية، مما يدعم جهود تعزيز الأمن القومي، ومراقبة البيئة، والاستجابة للكوارث. ومن خلال هذه المنشأة الرائدة، ستقوم أبوظبي وللمرة الأولى بتجميع ودمج واختبار الأقمار الصناعية الردارية التجارية بشكل مستقل، ما يرسخ مكانتها في طليعة الاقتصاد الفضائي العالمي، ويعزز موقعها مركزا للتميز في الابتكار الفضائي والصناعات الجوية. وستضطلع شركة "سبيس 42" بإنشاء المركز وإدارة عملياته باستخدام تقنيات عالمية المستوى في مجال تكامل الأنظمة، والاختبارات المتقدمة، والتحضير للإطلاق. تطوير الكفاءات الوطنية وإلى جانب دوره في دعم الصناعات المتقدمة في الإمارة، سيدعم المركز استراتيجية أبوظبي الهادفة إلى تطوير الكفاءات الوطنية وتمكينها بالخبرات العملية في مجال التصنيع الفضائي، وذلك من خلال برامج أكاديمية وصناعية، تشمل التدريب العملي والمحاضرات، والزيارات الميدانية لمواقع التصنيع، بالإضافة إلى التعاون البحثي مع الجامعات الرائدة في أبوظبي. وسيتولى المصنع إدارة دورة التجميع والتكامل والاختبارات الكاملة، بدءًا من عملية تصميم النظام وحتى التحضير للإطلاق. ومع تزايد المنافسة في الفضاء، تسهم استثمارات مكتب أبوظبي للاستثمار في هذا المجال في دعم تحول دولة الإمارات من مستهلك إلى منتج ومبتكر ومصدّر لتقنيات الأقمار الصناعية. aXA6IDE1NC45LjE4LjE3OCA= جزيرة ام اند امز ES