logo
شركة موريل تطرح درجاة كهربائية متطورة

شركة موريل تطرح درجاة كهربائية متطورة

تحيا مصرمنذ 3 أيام
أعلنت شركة موريل الناشئة عن تطوير دراجة كهربائية تجمع بين تقنية الشحن السريع وذكاء اصطناعي متقدم لمراقبة البطارية في الوقت الحقيقي، ما يمهد لمستوى جديد من الأداء والكفاءة والجودة في قطاع التنقل الكهربائي بأكمله.
وأكدت موريل أن نجاح مشروعها يعود إلى استخدام مواد متطورة مثل السيليكون في القطب الموجب بدلًا من الجرافيت التقليدي، إلى جانب نماذج تعلم آلي مصممة خصيصًا لتحسين وتطويرعمر البطارية بناءًا على أنماط الأستخدام الفعلية للمستخدمين من جميع الفئات والشرائح المختلفة.
وصرح مؤسسي الشركة بأن البطاريات تحتفظ بأداء شحن سريع لأكثر من 1000 دورة وتبلغ قدرة البطاريات ما بين 1000 و1200 واط على نحو التقريب، مع نسخ تصل إلى أكثر من 1500 واط ضمن مستويات تصفها الشركة باسم M2 وM3.
وتتميز بتوافقها مع محطات الشحن من المستوى الثاني الخاصة بالسيارات الكهربائية ،أما الدراجة نفسها، فلم يكشف عن جميع مواصفاتها بعد، لكن المحرك يتمتع بعزم دوران مرتفع، ويدعم سرعة تصل إلى 45 كيلومترًا في الساعة بمساعدة دواسة، مع الحفاظ على الوزن الخفيف.
وقد تأسست موريل على يد خبير مختص في البطاريات وهو"كيفن هايز"، بالتعاون مع "مايكل سينكولا" الخبير المتخصص في تطوير التقنيات الحديثة، وهما من فريق العمل السابق في شركة أيونبلوكس التي طورت بطاريات طائرات كهربائية.
كما انضم إليهما غاري فيشر، أحد أبرز مصممي الدراجات عالميًا، بصفته كبير المصممين في الشركة.
وفي حوار مع مجلة فوربس، أوضح هايز أن الهدف كان الحد والتقايص من حجم البطارية للحفاظ على تصميم الدراجة أقرب إلى الدراجة العادية، بدلًا من الاعتماد على بطاريات كبيرة الحجم.
وعلق سينكولا قائلًا إن التقنية تتجاوز الدراجات لتشمل تطبيقات أخرى مثل الروبوتات البشرية التي تحتاج إلى كثافة طاقة عالية في هيكل صغير.
ومن المقرر والمقترح هو بدء تسليم الدراجة الكهربائية في الربع الأول من عام 2026 المقبل، بأسعار تبدأ من 3000 دولار أمريكي، مع وجود إمكانية الحجز المسبق مقابل 50 دولارًا قابلًا للاسترداد.
كما أن الدراجات الكهربائية مثالية للأشخاص الذين لا يتوفر لديهم مال كافي لشراء سيارة مناسبة أو الطلاب والخريجين الجدد الذين بدأوا مشوارهم المهني للتو كما أنها مناسبة للغاية للأشخاص الذين يحاولون الحفاظ على لياقتهم خلال نمط حياة سريع معاصر أو الذين يهتمون للبيئة ولا يريدون اقتناء سيارة عادية لكي لا يساهموا في التسبب بالتلوث البيئي.
إذا كنت تبحث عن وسيلة نقل سهلة الاستخدام وتتمتع بمزايا عديدة دون تحمل العبء المادي للسيارة، فالدراجة الكهربائية مناسبة لك.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

قصة «ديل» الأسطورية.. «مايكل» يصنع إمبراطورية عالمية في التكنولوجيا
قصة «ديل» الأسطورية.. «مايكل» يصنع إمبراطورية عالمية في التكنولوجيا

الزمان

timeمنذ 3 ساعات

  • الزمان

قصة «ديل» الأسطورية.. «مايكل» يصنع إمبراطورية عالمية في التكنولوجيا

في عالم التقنية الذي يتغير بوتيرة متسارعة، تبرز قصة نجاح "ديل تكنولوجيز". هذه الشركة انطلقت من غرفة سكن جامعي لتتحول إلى واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم، وإمبراطورية تكنولوجية تتصدر مجالات الحوسبة، البنية التحتية السحابية، وحلول البيانات. تمكن مؤسس الشركة مايكل ديل من أن يعيد رسم خريطة صناعة الحواسيب ويقود شركته من التأسيس إلى القمة. بدأت القصة في عام 1984، عندما أطلق مايكل، وكان وقتها يبلغ من العمر 19 عامًا، شركة حواسيب من غرفة سكنه الجامعي بجامعة تكساس. وبميزانية لا تتجاوز 1000 دولار وفكرة مبتكرة – بيع الحواسيب مباشرة للمستهلكين – لتصبح بعد سنوات قليلة واحدة من أكبر شركات التكنولوجيا في العالم. ارتكزت رؤية ديل على قاعدة بسيطة لكنها ثورية: تجاوز الوسطاء، بيع الحواسيب مباشرة للعملاء، وتخصيصها حسب احتياجاتهم، مع الاستفادة من الملاحظات لتحسين المنتجات والدعم الفني. وسرعان ما أثبت هذا النموذج فعاليته. وبعد عام فقط، كانت الشركة – التي كانت تُعرف حينها باسم PC's Limited – تصنع أولى أجهزتها: Turbo PC. وفي عام 1987، تغيّر اسم الشركة إلى Dell Computer Corporation، ودخلت البورصة عام 1988، حيث جمعت 30 مليون دولار، وبلغت قيمتها السوقية 85 مليون دولار. وفي منتصف التسعينيات من القرن الماضي، أصبحت "ديل" اسما كبيرا في صناعة الحواسيب الشخصية. وقد منحها نموذج البيع المباشر وسلسلة التوريد الفعالة ميزة تنافسية واضحة. ومع إطلاق المبيعات عبر الإنترنت عام 1996، أصبحت "ديل" رائدة في التجارة الإلكترونية. وفي عام 2001، تفوقت "ديل" على شركة "كومباك" لتصبح أكبر شركة لصناعة الحواسيب الشخصية في العالم. لكن مع بداية الألفية، تراجع سوق الحواسيب بسبب انتشار الهواتف الذكية والأجهزة اللوحية، وواجهت "ديل" ضغوطًا متزايدة. وفي عام 2007، عاد مايكل ديل إلى منصب الرئيس التنفيذي، وبدأ في تحويل توجه الشركة نحو حلول وخدمات تكنولوجيا المعلومات. استحوذت "ديل" على شركات في مجالات التخزين (مثل Compellent وEqualLogic)، والخدمات (Perot Systems)، والأمن السيبراني (SecureWorks).

وزير الاتصالات: تقنيات الذكاء الاصطناعى لها أثر تنموي على الدولة
وزير الاتصالات: تقنيات الذكاء الاصطناعى لها أثر تنموي على الدولة

عالم المال

timeمنذ 3 ساعات

  • عالم المال

وزير الاتصالات: تقنيات الذكاء الاصطناعى لها أثر تنموي على الدولة

شهد الدكتور عمرو طلعت وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات ختام فعاليات الدورة الثالثة من مبادرة بناء القدرات للجامعات فى مجال الذكاء الاصطناعى بمركز إبداع مصر الرقمية 'كريتيفا' الجيزة والتى أطلقتها وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالتعاون مع شركة 'دل تكنولوجيز'Dell Technologies' بهدف تعزيز المعرفة وبناء القدرات ودعم الابتكار فى مجال الذكاء الاصطناعي. وشهدت المبادرة فى دورتها الثالثة توفير التدريب المتخصص فى مجال الذكاء الاصطناعى لعدد 676 طالبا من 8 جامعات حكومية وأهلية وخاصة؛ وهى جامعات: القاهرة، وعين شمس، والجامعة الأمريكية بالقاهرة، والجامعة الألمانية بالقاهرة، والأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى، والجامعة المصرية اليابانية للعلوم والتكنولوجيا، وجامعة أسيوط، جامعة المنصورة. ونفذ المشاركون في المبادرة 70 مشروعا لابتكار حلول تكنولوجية فى 5 مجالات حيوية هى الزراعة الذكية، والمرور الذكى، والحكومة الذكية، والرعاية الصحية الرقمية، والاقتصاد الذكى. كما تم عقد هاكثون للذكاء الاصطناعى حول ابتكار حلول ذكية فى قطاع السياحة وذلك بمشاركة 63 طالبا يمثلون 13 فريقا من 8 جامعات. وفى كلمته؛ أكد الدكتور عمرو طلعت أن عقد هاكثون للذكاء الاصطناعى ضمن فعاليات المبادرة يجسد القيم التى تحرص الوزارة على تأصيلها فى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، لا سيما بين الشباب؛ وهى قيم الاجتهاد والعمل الابتكارى والتسابق الجاد للوصول إلى الصدارة، وذلك بالتعاون مع القطاع الخاص والوزارات والقطاعات ذات الصلة؛ مشيرا إلى أن عقد الهاكثون من أجل إيجاد حلول تكنولوجية مبتكرة باستخدام الذكاء الاصطناعى لخدمة قطاع السياحة وتعزيز قدرات مصر التنافسية فى هذا المجال يعكس الأثر التنموى الذى تحدثه تقنيات الذكاء الاصطناعى وغيرها من التقنيات الحديثة فى كل قطاعات الدولة؛ مضيفا أن قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أصبح قاسما مشتركا لكل حراك نهضوى فى المجتمع. وأوضح الدكتور عمرو طلعت أن وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات أطلقت مسابقة 'Digitopia' وهى أكبر مسابقة فى قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات، بإجمالى جوائز يبلغ 10 ملايين جنيه، وتصل قيمة الجائزة الكبرى إلى مليون جنيه؛ مضيفا ان المسابقة تستهدف النشء والشباب من سن 9 سنوات وحتى 35 عاما، فى عدد من المسارات التكنولوجية، من أبرزها: الذكاء الاصطناعى، والأمن السيبرانى، والفنون الرقمية، حيث تعنى المسابقة بتوظيف هذه التقنيات فى ابتكار حلول لمواجهة أحد التحديات التى تواجه المجتمع. وأشار الدكتور عمرو طلعت إلى أن جميع المشاركين فى الهاكاثون يعدون فائزين بما اكتسبوه من علم ومعرفة وخبرة، فضلًا عن تعزيز التواصل مع زملائهم المشاركين بالهاكثون، بما يسهم فى تنمية قدراتهم وصقل تجاربهم العملية. ومن جانبه؛ أوضح الدكتور شريف كشك مساعد وزير التعليم العالى والبحث العلمى للتحول الرقمى أن العام الماضى فقط شهد التحاق نحو 115 ألف طالب فى 92 كلية للحاسبات والذكاء الاصطناعي؛ مضيفا أنه من المقرر أن يرتفع عدد هذه الكليات فى العام الحالى لتصل إلى أكثر من 100 كلية فى تخصصات الحاسبات والذكاء الاصطناعى؛ مؤكدا أهمية المبادرة فى دعم الطلاب فى مجال الذكاء الاصطناعى والذى أصبح جزءا من الحياة. وقال محمد أمين النائب الأول للرئيس لمنطقة وسط وشرق أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا وتركيا فى شركة دل تكنولوجيز: 'فى شركة دل تكنولوجيز، أدركنا مبكرًا أهمية التحوّل الرقمى والتطور السريع فى مجال الذكاء الاصطناعى، ولذلك نستثمر سنويًا نحو 8 مليارات دولار فى مجال البحث والتطوير، يُخصص حوالى 70٪ منها لتقنيات الذكاء الاصطناعى'؛ مضيفا شعارنا فى دل تكنولوجيز هو: 'نبتكر التكنولوجيا لدفع التقدم البشرى.'، لافتا إلى أن الدراسات تشير إلى أنه بحلول عام 2030، سيشكّل الاقتصاد الرقمى ثلث الاقتصاد العالمى، وهو ما يؤكد على الأهمية المتزايدة لصناعة التكنولوجيا وقطاع خدمات التعهيد. وخلال الحفل؛ قام الدكتور عمرو طلعت بتكريم الفرق الثلاثة الفائزة فى الهاكاثون؛ حيث حصد فريق Myocardium laviosa من جامعة القاهرة على المركز الأول، فيما حصل فريق AI Sparks من الجامعة الألمانية بالقاهرة على المركز الثانى، بينما فاز بالمركز الثالث فريق Edutopia من جامعة عين شمس. يذكر أن مبادرة بناء القدرات للجامعات فى مجال الذكاء الاصطناعى تأتى فى إطار الاتفاقية الموقعة بين وزارة الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات وشركة 'دل تكنولوجيز' بهدف بناء قدرات الطلاب الأكثر إبداعا فى مجالات الذكاء الاصطناعى بالجامعات المصرية، وتزويدهم بالدعم التقنى والفنى اللازم لتأهيلهم بما يتواكب مع متطلبات سوق العمل، وعلى النحو الذى يسهم فى إثراء قطاع الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات بالمزيد من الكوادر المؤهلة فى هذا المجال من خلال تعزيز التعاون بين القطاع الحكومى والمجتمع الأكاديمى والصناعة. ومنذ انطلاقها؛ ساهمت المبادرة فى بناء قدرات 1620 طالبا وطالبة فى مجال الذكاء الاصطناعى قاموا بتنفيذ 300 مشروع فى مجال الذكاء الاصطناعى. حضر ختام فعاليات الدورة الثالثة من مبادرة بناء القدرات للجامعات فى مجال الذكاء الاصطناعى؛ المهندسة غادة لبيب نائب وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات للتطوير المؤسسى، و سامح محبوب مدير عام مركز تميز شركة دل تكنولوجيز، والدكتور اسماعيل عبد الغفار رئيس الأكاديمية العربية للعلوم والتكنولوجيا والنقل البحرى، والمهندس أحمد الظاهر الرئيس التنفيذى لهيئة تنمية صناعة تكنولوجيا المعلومات (ايتيدا)، والدكتورة هدى بركة مستشار وزير الاتصالات وتكنولوجيا المعلومات لتنمية المهارات التكنولوجية، والدكتور أحمد طنطاوى المشرف على أعمال مركز الابتكار التطبيقى، والدكتور أحمد خطاب مدير المعهد القومى للاتصالات، والدكتور عبد المنعم الشرقاوى رئيس الأكاديمية الوطنية لتكنولوجيا المعلومات للأشخاص ذوى الإعاقة، والدكتور أحمد صبحى دلال رئيس الجامعة الأمريكية بالقاهرة، والمهندس إيهاب عبد الحميد مدير عام نظم المعلومات والتحول الرقمى بديوان عام وزارة السياحة والاثار.

أخبار التكنولوجيا : إيلون ماسك يعلن إعادة أرشيف Vine بعد سنوات من حذفه
أخبار التكنولوجيا : إيلون ماسك يعلن إعادة أرشيف Vine بعد سنوات من حذفه

نافذة على العالم

timeمنذ 9 ساعات

  • نافذة على العالم

أخبار التكنولوجيا : إيلون ماسك يعلن إعادة أرشيف Vine بعد سنوات من حذفه

الثلاثاء 5 أغسطس 2025 08:30 مساءً نافذة على العالم - كشف الملياردير إيلون ماسك، مالك منصة X (تويتر سابقًا)، عن خطط لإعادة أرشيف تطبيق الفيديو الشهير Vine، بعد أن ظنّ كثيرون أن محتواه قد فُقد للأبد، وأوضح ماسك في منشور جديد أن الشركة تمكنت من العثور على أرشيف الفيديوهات الخاصة بـVine، وتعمل حاليًا على إعادة إتاحة الوصول إليه للمستخدمين. كان تطبيق Vine، الذي يُعد سلفًا لتطبيقات مثل TikTok، يتيح للمستخدمين نشر فيديوهات قصيرة لا تتجاوز مدتها 6 ثوانٍ، تُعاد تشغيلها تلقائيًا، وقد استحوذت عليه تويتر في أكتوبر 2012 مقابل 30 مليون دولار، في محاولة لتوسيع خدمات الفيديو لديها. لكن بعد سلسلة من القرارات غير المدروسة، قررت الشركة إيقاف رفع الفيديوهات الجديدة في 2016، ثم إغلاق التطبيق تمامًا في العام التالي، مع الإبقاء مؤقتًا على الأرشيف لبعض الوقت. ورغم غياب التطبيق عن متاجر الهواتف، لا يزال Vine حاضرًا بقوة في الثقافة الرقمية، عبر مقاطع مجمعة على يوتيوب، أو من خلال المبدعين الذين انطلقت مسيرتهم المهنية عبره. وقد أبدى ماسك اهتمامه بإعادة إطلاق Vine منذ استحواذه على تويتر في أكتوبر 2022، إذ أجرى حينها استطلاعًا على المنصة سأل فيه: 'هل نُعيد Vine؟'، وصوّت نحو 70% من المشاركين بـ'نعم'. وكان تقرير سابق لموقع Axios قد أفاد بأن تويتر خصص بالفعل بعض المهندسين للعمل على مشروع إعادة إحياء Vine، لكن دون أن يرى المشروع النور. من غير الواضح ما إذا كان ماسك ينوي الاكتفاء بإعادة الأرشيف فقط، أم أنه يخطط لإعادة إطلاق التطبيق كاملًا، كما وفي نفس المنشور الذي أعلن فيه عن أرشيف Vine، أشار ماسك إلى أن ميزة إنشاء الفيديو الجديدة في أداة Grok Imagine — المتوفرة لمشتركي X Premium+ — هي بمثابة 'Vine يعمل بالذكاء الاصطناعي'، ما يشير إلى تركيزه الأكبر حاليًا على المحتوى المُولد بالذكاء الاصطناعي بدلًا من الإبداع البشري المباشر. وفي حين رحّب كثيرون بالفكرة، يبقى التساؤل قائمًا حول ما إذا كانت هذه الخطوة تمثل خطة فعلية، أم أنها مجرد وسيلة جديدة للترويج لخدمات Grok التي أطلقتها شركة xAI المملوكة لماسك.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store