logo
5 قمم عربية في القاهرة لدعم القضية الفلسطينية

5 قمم عربية في القاهرة لدعم القضية الفلسطينية

الأسبوع٠٤-٠٣-٢٠٢٥

القمة العربية
عبد الله جميل
القمة العربية.. عرضت قناة «القاهرة الإخبارية» إنفوجراف تحت عنوان «5 قمم عربية استضافتها القاهرة لدعم فلسطين»، حيث تناولت أبرز القمم التي عُقدت في العاصمة المصرية لمساندة القضية الفلسطينية عبر العقود الماضية.
وشملت هذه القمم محطات تاريخية مفصلية، بدءًا من قمة أنشاص عام 1946 التي أكدت عروبة فلسطين، مرورًا بقمة 1970 التي ناقشت أحداث «أيلول الأسود»، ثم قمة 1996 التي شددت على التمسك بعملية السلام، وصولًا إلى قمة 2000 التي جاءت عقب اندلاع الانتفاضة الفلسطينية الثانية.
وأخيرًا، القمة العربية الطارئة في مارس 2025، التي ركزت على دعم الفلسطينيين، وإعادة إعمار غزة، ورفض محاولات تهجير سكانها.
قمة أنشاص (مايو 1946)
- دعا إليها ملك مصر فاروق الأول.
- أكدت عروبة فلسطين واعتبارها القضية الأساسية للعرب.
- حذرت من الخطر الإسرائيلي ودعت إلى دعم الفلسطينيين في نضالهم.
قمة القاهرة (سبتمبر 1970)
- عقدت بعد «أيلول الأسود» بين المنظمات الفلسطينية والجيش الأردني.
- دعت إلى إنهاء العمليات العسكرية بين الجانبين وإطلاق سراح المعتقلين الفلسطينيين.
قمة القاهرة (يونيو 1996)
- تم التأكيد على التمسك بعملية السلام كخيار استراتيجي.
- شددت القمة على ضرورة تحقيق الحقوق المشروعة للفلسطينيين وفق قرارات الأمم المتحدة.
قمة القاهرة (أكتوبر 2000)
- انعقدت بعد الانتفاضة الفلسطينية الثانية جراء دخول شارون المسجد الأقصى.
- تم إنشاء صندوق «انتفاضة القدس» لدعم أسر الشهداء.
- إنشاء صندوق الأقصى لتمويل مشروعات تحافظ على الهوية الإسلامية للقدس.
قمة القاهرة (مارس 2025)
- القمة الطارئة السابعة عشرة في تاريخ القمم العربية.
- تهدف لوضع خطة شاملة لإعمار غزة ورفض تهجير سكانها.
- تعزيز الدعم الإنساني للفلسطينيين والدفع نحو حل الدولتين.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

لافروف: موسكو تنتظر رد فعل دولى على هجوم أوكرانيا على روسيا
لافروف: موسكو تنتظر رد فعل دولى على هجوم أوكرانيا على روسيا

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

لافروف: موسكو تنتظر رد فعل دولى على هجوم أوكرانيا على روسيا

قال وزير الخارجية الروسى، سيرجى لافروف، إن موسكو تنتظر رد فعل دولى على الهجوم الأوكرانى واسع النطاق على المنشآت المدنية الروسية. وأكد لافروف، فى تصريحات نقلتها وكالة 'تاس' الروسية: "أعتقد أن الرد يجب أن ينبع من تلك الوثائق الأساسية التى تشكل أساس الأمم المتحدة، ومنظمة الأمن والتعاون فى أوروبا، وغيرها من الهيئات المتعددة الأطراف، والتى تتطلب حظرا غير مشروط لأى هجمات على الأعيان المدنية أثناء العمليات العسكرية.. العديد من الاتفاقيات التى تحدد مبادئ القانون الإنسانى الدولى تتطلب ذلك أيضا". وأشار إلى أنه "طوال هذه السنوات، تم تجاهلهم (الأمم المتحدة) من قبل نظام كييف، الذى يواصل انتهاك قواعد الاشتباك المقبولة عالميًا، مما يثير شكوكًا حول قدرته على أن يكون عضوًا مسئولًا فى المجتمع الدولي". وشدد وزير الخارجية الروسى على أننا "ننتظر رد فعل الأمم المتحدة، خاصة أن تعليقات الأمين العام أنطونيو غوتيريش وممثليه الرسميين تكشف عن عدم رغبتهم أو عدم قدرتهم على أداء واجباتهم، أولًا وقبل كل شئ، الامتثال لميثاق الأمم المتحدة". كما قال وزير الخارجية الروسى إنه سيكون من الصعب جدًا على القادة الأوروبيين "التهرب من المسؤولية عن أفعالهم فى تأجيج الأزمة الأوكرانية"، وتابع " بالتأكيد، تتحمل أوروبا بعض المسؤولية فى هذا الصدد.. أعتقد أنه عندما تُدرس عواقب هذا الصراع - وهو ما آمل أن يحدث بعد التسوية - سيكون من الصعب عليهم التهرب من المسؤولية". علاوة على ذلك، شدد وزير الخارجية الروسى على أن التصريحات العلنية للقادة الأوروبيين تشير إلى "نيتهم مواصلة تزويد نظام كييف بالأسلحة، مع تجاهل رسالة روسيا بشأن الحاجة إلى معالجة الأسباب الجذرية للصراع من أجل حل ناجح". وتابع لافروف: "وبهذا فإنهم يؤججون الصراع، ويشجعون فلودومير زيلينسكى وفريقه على مواصلة أعمالهم الإجرامية".

اليونيسف: المساعدات تتحرك ببطء.. و107 شاحنات لا تعني الانفراج الحقيقي
اليونيسف: المساعدات تتحرك ببطء.. و107 شاحنات لا تعني الانفراج الحقيقي

مستقبل وطن

timeمنذ 4 ساعات

  • مستقبل وطن

اليونيسف: المساعدات تتحرك ببطء.. و107 شاحنات لا تعني الانفراج الحقيقي

تحدث كاظم أبو خلف، المتحدث باسم منظمة اليونيسف، عن آليات التفاوض والتواصل مع الجانب الإسرائيلي، مشيرًا إلى أن مؤسسات الأمم المتحدة لا تتفاوض مباشرة، وإنما يتم ذلك عبر مكتب تنسيق الشؤون الإنسانية، مضيفًا: "اليونيسف ليست جهة تفاوضية، ولكن هناك مكتب مختص بالتنسيق، ونحن نعمل جميعًا تحت ضغط متنامٍ". وأوضح أبو خلف، خلال مداخلة هاتفية على شاشة "القاهرة الإخبارية"، أن هذا الضغط ساهم في دخول المساعدات بعد 78 يومًا من الانقطاع، ولكن ذلك تم بآلية "بعيدة عن أن تكون كافية"، بحسب تعبيره، قائلًا: "107 شاحنات لا تكفي، خاصة مع دمار بهذا الحجم وحاجة ماسة لعمليات إغاثة شاملة". وانتقد المتحدث باسم منظمة اليونيسف، المنهج الانتقائي في إدخال المساعدات، موضحًا أن بعضها يدخل بينما يُمنع الآخر، قائلاً: "يدخل الطحين، ولا تدخل المكملات الغذائية، يدخل الغذاء، ولا يدخل الوقود، وهذا يفرغ المساعدات من مضمونها". وأكد أن المنظمات الأممية تمتلك القدرة والخبرة لتوزيع المساعدات بكفاءة، ولا حاجة لإنشاء كيانات جديدة، موضحًا: "الأنروا تعمل في غزة منذ 70 عامًا، ولديها 13 ألف موظف، ولدينا نحن في اليونيسف 40 عامًا من الخبرة".

السودان يستنكر الاتهامات الأمريكية والجيش يستعيد السيطرة على «الدبيبات»
السودان يستنكر الاتهامات الأمريكية والجيش يستعيد السيطرة على «الدبيبات»

بوابة الأهرام

timeمنذ 6 ساعات

  • بوابة الأهرام

السودان يستنكر الاتهامات الأمريكية والجيش يستعيد السيطرة على «الدبيبات»

سارع السودان أمس إلى رفض الاتهامات الأمريكية ضده بشأن الأوضاع في البلاد، ووصفتها الخرطوم بأنها اتهامات تتسم بـ«الابتزاز السياسي»، وتزييف الحقائق. وقال الناطق الرسمي باسم الحكومة السودانية، وزير الثقافة والإعلام خالد الإعيسر، إن ‏الحكومة السودانية تتابع وباستنكار شديد، ما صدر عن الإدارة الأمريكية من اتهامات وقرارات، بما في ذلك الادعاءات الأخيرة التي لا تستند إلى أي دليل، وتأتي ضمن نهج قديم يرتكز على خريطة الطريق التي وضعتها الإدارة الأمريكية السابقة عام 2005، والتي «تُعدل مرحليا بما يخدم الأجندات الأمريكية، استنادا إلى مزاعم لا تمت إلى الواقع بصلة». ‏وأضاف أن «هذه الادعاءات الكاذبة استهدفت مجددا القوات المسلحة السودانية، لاسيما بعد إنجازاتها الميدانية التي غيرت من واقع المعركة، وعقب تعيين رئيس جديد للوزراء، وهو ما شكل تطورا مهما في مسار إعادة بناء مؤسسات الدولة، مبينا أن «هذه ليست المحاولة الأولى، فقد استخدمت الولايات المتحدة أدوات مماثلة في السابق دون أن تحقق أهدافها». وكانت إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قد أعلنت أمس الأول أنها ستفرض عقوبات على السودان وفقا لأدلة جمعتها عن الحرب الدائرة في البلاد. على صعيد آخر، حذرت الأمم المتحدة من تدهور الوضع الإنساني في السودان. وقال ستيفان دوجاريك، المتحدث باسم الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش، إن تصاعد القتال في مناطق مختلفة عبر السودان دفع المدنيين إلى الفرار من منازلهم إلى الملاجئ، وإنه «على الرغم من أن العاملين في المجال الإنساني يبذلون قصارى جهدهم، فإن هناك حاجة عاجلة لمزيد من التمويل، حيث لم يتم تلقي سوى 552 مليون دولار من التمويل لخطة المتطلبات الإنسانية التي تتطلب 2 .4 مليار دولار». وميدانيا، أعلن الجيش السوداني أمس استعادة السيطرة الكاملة على مدينة الدبيبات بولاية جنوب كردفان. وأكد العميد الركن نبيل عبدالله، الناطق الرسمي باسم الجيش السوداني: «تمكنت قواتنا من سحق العدو في المنطقة، في إطار العمليات العسكرية المستمرة ضد ميليشيا الدعم السريع». وأشار إلى أن هذا التقدم يأتي ضمن سلسلة من الانتصارات التي تحققها القوات المسلحة في مختلف المحاور، مؤكدًا أن العمليات العسكرية مستمرة حتى تطهير كامل التراب السوداني من الميليشيات المسلحة. رابط دائم:

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store