logo
«ند الشبا» تختتم «الـ12» بـ «النهائي الكبير»

«ند الشبا» تختتم «الـ12» بـ «النهائي الكبير»

الاتحاد١٩-٠٣-٢٠٢٥

دبي (الاتحاد)
تُختتم غداً الخميس منافسات النسخة الـ 12 من دورة ند الشبا الرياضية، بإقامة المباراة النهائية لكرة الطائرة بين فريقي «التداوي 1» و«الهلال» في الصالة الرئيسة بمجمع ند الشبا الرياضي، والتي ستكون مسك ختام الدورة التي تواصلت على 20 يوماً بمشاركة كبيرة، وأقيمت تحت رعاية سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، وبتوجيهات سمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي، تحت شعار «قدرات لا حدود لها».
وستكون المباراة النهائية من أقوى المباريات التي تشهدها البطولة، حيث يضم فريق تداوي 1، لاعبي فريق دينامو الروسي الفائز بلقب كأس الاتحاد الأوروبي للكرة الطائرة 4 مرات، وبطولة الاتحاد السوفيتي/ الروسية للكرة الطائرة 9 مرات، وكأس الاتحاد السوفيتي/ الروسي 6 مرات، وكأس السوبر الروسي 4 مرات، فيما يتألف فريق الهلال من لاعبي فريق جروتازولينا الإيطالي أحد الأندية الدوري الإيطالي للمحترفين والسوبر ليجا الإيطالي.
وجاء تأهل فريق التداوي 1 إلى النهائي بعد فوزه على فريق السماوي الذي يضم لاعبي فريق بني ياس الإماراتي، في مباراة نصف النهائي والتي انتهت بنتيجة 3 – 0، فيما تأهل فريق الهلال بعد تغلبه على فريق العميد بنتيجة 3 -1، وحضر منافسات دور نصف النهائي عبدالله الدرمكي رئيس اتحاد الكرة الطائرة، وستانيسلاف شيفتشينكو رئيس الاتحاد الروسي للكرة الطائرة.
على صعيد آخر، فاز فريق الحرس الوطني للعام الثاني على التوالي بلقب بطولة شد الحبل.
حضر المنافسات وتَوَّجَ الفائزين بالمراكز الأولى كل من الشيخ عبدالله بن حمد بن سيف الشرقي نائب رئيس الاتحاد الدولي، رئيس اتحاد بناء الأجسام واللياقة البدنية، واللواء الركن خليفة راشد الهاملي، مدير مكتب سمو وزير الدفاع، ناصر أمان آل رحمة مساعد أمين عام مجلس دبي الرياضي، وحسن المزروعي مدير الدورة.
وتُوِّج فريق الحرس الوطني بلقب بطولة شد الحبل في فئة الدوائر والمؤسسات الحكومية بعد فوزه على فريق وزارة الدفاع الذي حل في المركز الثاني بعد منافسات مثيرة ومتكافئة شهدت ندية وقوة في الأداء وحظيت بمتابعة وتشجيع جماهيري كبيرين وانتهت المباراة النهائية بنتيجة 2-1، فيما حصل فريق القوات البرية على المركز الثالث بعد فوزه على فريق الدفاع المدني – رأس الخيمة بنتيجة 2-0.
وفي فئة الناشئين فاز فريق نادي الشارقة لرياضات الدفاع عن النفس بالمركز الأول بعد تغلبه على فريق مجلس الشارقة الرياضي بنتيجة 2-1، وحصل فريق «أيه 25 جيم» على المركز الثالث بعد فوزه على فريق أكاديمية الشارقة للعلوم الشرطية بنتيجة 2-0.
وفي الفئة المجتمعية فاز فريق تروس للتجارة العامة بالمركز الأول بعد تغلبه على فريق العاصفة الذي حل ثانياً بنتيجة 2-0، وحصل فريق الكواسر على المركز الثالث بعد فوزه على فريق أكاديمية «آي إف بي بي» بنتيجة 2-0.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

توتنهام ومانشستر يونايتد.. من حافة الهبوط إلى عرش أوروبا
توتنهام ومانشستر يونايتد.. من حافة الهبوط إلى عرش أوروبا

البوابة

timeمنذ 8 ساعات

  • البوابة

توتنهام ومانشستر يونايتد.. من حافة الهبوط إلى عرش أوروبا

تتجه أنظار عشاق كرة القدم الأوروبية إلى ملعب «سان ماميس» بمدينة بلباو الإسبانية، حيث يحتضن نهائى الدوري الأوروبي لموسم 2024/2025 بين عملاقى إنجلترا، توتنهام هوتسبر ومانشستر يونايتد، مساء اليوم الأربعاء 21 مايو، فى مواجهة تمثل «طوق نجاة» حقيقى لكلا الفريقين بعد موسم مخيب محليًا، وتحمل آمالًا كبيرة بالتتويج القارى والتأهل إلى دورى أبطال أوروبا الموسم المقبل. موسم للنسيان محليًا يدخل الفريقان هذه المباراة بعد موسم كارثى فى الدورى الإنجليزى الممتاز، حيث اقترب كلاهما من الهبوط إلى دورى الدرجة الأولى فى واحدة من أكثر النسخ غرابة فى تاريخ البريميرليج. توتنهام أنهى الموسم فى المركز السابع عشر بفارق نقاط ضئيل عن مراكز الهبوط، فى حين لم يكن حال مانشستر يونايتد أفضل كثيرًا، حيث تخبط بين الإصابات والأداء غير المستقر، ليجد نفسه فى المراكز السفلية حتى الأسابيع الأخيرة. وسط هذا الظلام، جاءت بطولة الدورى الأوروبى بمثابة بصيص الأمل، حيث أعاد الفريقان اكتشاف أنفسهما فى المنافسة القارية. تجاوز توتنهام خصومًا أقوياء من بينهم ميلان ومارسيليا، بينما شق مانشستر يونايتد طريقه بصعوبة متجاوزًا أتلتيك بلباو فى نصف النهائي، ليضرب موعدًا مع السبيرز فى نهائى إنجليزى خالص. تفوق طفيف للشياطين على صعيد المواجهات المباشرة، التقى الفريقان 204 مرات عبر التاريخ، حقق مانشستر يونايتد الفوز فى 96 مباراة مقابل 57 لتوتنهام، وتعادلا فى 51 لقاء. لكن اللافت أن توتنهام تفوق فى آخر ثلاث مواجهات بين الطرفين هذا الموسم، وهو ما يمنحه دفعة نفسية كبيرة قبل النهائى المنتظر. سجل الأندية الإنجليزية فى البطولة تمتلك الأندية الإنجليزية تاريخًا مرموقًا فى بطولة الدورى الأوروبى «كأس الاتحاد الأوروبى سابقًا». حيث حصد ليفربول اللقب ثلاث مرات، وتشيلسى مرتين، ومانشستر يونايتد مرة واحدة عام 2017، بينما توج توتنهام باللقب فى نسختين سابقتين، إضافة إلى أرسنال وإيبسويتش تاون بلقب لكل منهما. توتنهام يسعى لإنهاء صيام دام 41 عام يأمل توتنهام فى تحقيق أول لقب أوروبى له منذ عام 1984، حيث كانت آخر تتويجاته الأوروبية فى كأس الاتحاد الأوروبي. ورغم موسم محلى مخيب للآمال، يحتل فيه الفريق المركز السابع عشر فى الدورى الإنجليزي، إلا أن المدرب أنجيه بوستيكوجلو يرى فى هذه المباراة فرصة لإعادة الفريق إلى منصات التتويج الأوروبية. فرصة لإنقاذ الموسم من جانبه، يسعى مانشستر يونايتد لتحقيق لقبه الثانى فى الدورى الأوروبي، بعد تتويجه عام 2017. ورغم تراجع الأداء فى الدورى المحلي، إلا أن الفريق بقيادة المدرب روبن أموريم أظهر قوة فى المسابقة الأوروبية، خاصة بعد فوزه الكبير على أتلتيك بلباو فى نصف النهائي، مما منحه ثقة كبيرة قبل مواجهة الختام. نهائي بطعم الأمل لا شك أن هذه المباراة تحمل أهمية استثنائية، ليس فقط لأنها نهائى قاري، بل لأنها تمثل آخر أمل للفريقين فى تحويل موسم مخيب إلى ذكرى لا تنسى. فالفائز لن يتوج فقط بلقب أوروبى ثمين، بل سيضمن مقعدا فى دورى أبطال أوروبا، مما يعنى عودة إلى الواجهة الأوروبية، ودفعة مالية ومعنوية كبيرة قبل الموسم المقبل. فى بلباو، كل شيء سيكون على المحك، والأكيد أن الجماهير ستشهد ليلة كروية لا تنسى.

بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري
بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري

الاتحاد

timeمنذ يوم واحد

  • الاتحاد

بوستيكوجلو يقاتل لتجنب الإقالة عبر التتويج القاري

لندن(أ ف ب) يستطيع الأسترالي أنج بوستيكوجلو إنهاء صيام دام 17 عاماً عن الألقاب لفريقه توتنهام الإنجليزي، عبر التتويج بلقب مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليغ» في كرة القدم، عندما يلاقي مواطنه مانشستر يونايتد الأربعاء في المباراة النهائية في مدينة بلباو الإسبانية، لكن حتى ذلك قد لا يكون كافياً لإنقاذه من الإقالة.سيكون الفوز على مانشستر يونايتد، وكسر لعنة الألقاب والتأهل إلى مسابقة دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل، لحظة فارقة في تاريخ توتنهام الحديث. لم يفز نادي شمال لندن بأي لقب كبير منذ تغلبه على جاره تشيلسي (2-1 بعد التمديد) في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008، بينما كان آخر لقب أوروبي له في كأس الاتحاد الأوروبي (التي أدمجت مع كأس الكؤوس وأصبحت يوروبا ليغ) عام 1984. لكن بوستيكوجلو قاد توتنهام في موسم مخيب للآمال في الدوري الممتاز، لدرجة أن الأسترالي يتجه إلى ملعب سان ماميس ومستقبله معلّق بغض النظر عن نتيجة المباراة النهائية. لم يتردد رئيس توتنهام دانيال ليفي سابقاً في إجراء تغييرات في الإدارة الفنية، وذكرت وسائل إعلام محلية اهتمامه بالمدربين الدنماركي توماس فرانك لجاره برنتفورد، والنمساوي أوليفر غلاسنر للجار الآخر كريستال بالاس، والبرتغالي ماركو سيلفا للجار الثالث فولهام. مع تزايد التكهنات برحيل بوستيكوغلو بعد المباراة النهائية، أصبح تصريحه الجريء في سبتمبر بأنه «يفوز دائماً» في موسمه الثاني هو السمة المميزة للموسم. يستطيع المدرب الأسترالي البالغ من العمر 59 عاماً الإشارة إلى الألقاب والكؤوس التي فاز بها في موسمه الثاني مع سلتيك الإسكتلندي، يوكوهاما إف-مارينوس الياباني، ومواطنيه بريزبين رور وساوث ملبورن. لكن هذه النجاحات جاءت بعيداً عن الضغوط الكبيرة التي يعيشها أحد الأندية التي لم تحقق إنجازات تذكر منذ فترة طويلة. كان آخر لقب لتوتنهام في الدوري عام 1961، ومنذ تتويجه الأخير بلقب كأس الاتحاد الإنجليزي في عام 1991، توجت بلقب المسابقة فرق مثل كريستال بالاس، وليستر سيتي، وبورتسموث وويجان. دخل مصطلح «سبيرزي» الساخر قاموس كرة القدم لوصف الجروح التي عانى منها النادي في كثير من الأحيان. على الرغم من البداية الواعدة، تراجعت نتائج توتنهام بشكل مخيف، وكان إيقافها مستحيلاً على بوستيكوجلو. أضاع توتنهام فرصة التأهل إلى دوري أبطال أوروبا في الأسابيع الأخيرة من الموسم الماضي، ولم ينجح بوستيكوغلو في إعادة الفريق إلى الطريق الصحيح أبداً. في البداية، نال ميله إلى التكتيكات الهجومية المفرطة الإشادة، لكن سرعان ما استغل مدربو الفرق المنافسة الأذكياء ثغرات دفاعه. تعرض بوستيكوجلو لسخرية الجماهير بسبب أسلوبه الساذج، لدرجة أنه انهار أخيراً خلال الهزيمة أمام تشيلسي 0-1 في أبريل الماضي. احتفل بهدف التعادل الذي سجله السنغالي باب سار في الدقيقة 69 بوضع يده على أذنه ساخرا تجاه جماهير ناديه التي كانت تُطلق بحقه صيحات الاستهجان عقب إشراكه سار مكان السويدي لوكاس برجفال، لكن حكم الفيديو المساعد «في أيه آر» صدمه بعد ثوان بإلغائه للهدف بداعي خطأ ارتكب بحق أحد لاعبي تشيلسي. وسُئل بوستيكوجلو عن تلك الإشارة عقب المباراة، لكنه نفى تعمده استفزاز الجماهير بقوله «يا إلهي، من المذهل كيف تفسّر الأمور». وأضاف: «سجلنا هدفاً، وأردت فقط أن أسمع هتافاتهم، لأننا كنا نمر بوقت عصيب، وظننت أنه كان هدفاً رائعاً. أردت أن يستمتعوا فقط بالهدف، وشعرت بأنها نقطة تحول لقلب النتيجة والفوز بالمباراة». في الوقت ذاته، نفى انزعاجه من هتاف جمهور الفريق ضده، مضيفاً: «هذه ليست المرة الأولى التي يستنكرون فيها تبديلاتي أو قراراتي، ولهم مطلق الحرية في ذلك». كانت الهزيمة أمام الجار واحدة من 21 خسارة في الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، متجاوزاً بذلك أسوأ غلّة هزائم سابقة في الدوري والتي بلغت 19 في موسمي 1993-1994 و2003-2004.

تعرف على تاريخ النهائيات الإنجليزية الستة في بطولات أوروبا
تعرف على تاريخ النهائيات الإنجليزية الستة في بطولات أوروبا

الاتحاد

timeمنذ 5 أيام

  • الاتحاد

تعرف على تاريخ النهائيات الإنجليزية الستة في بطولات أوروبا

معتز الشامي (أبوظبي) تُعد مباراة توتنهام ومانشستر يونايتد 21 مايو الجاري، النهائي الإنجليزي السادس في مسابقات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم، ولكن ما عدد النهائيات التي جمعت فريقين من البلد نفسه؟ وبعد تأهل توتنهام ومانشستر يونايتد إلى نهائي الدوري الأوروبي 2025، أصبح الجميع على أهبة الاستعداد لحدث أسطوري آخر في المنافسة القارية بين فريقين من البلد نفسه، لكن على مدار تاريخ المسابقتين الأوروبيتين الرئيسيتين - كأس أوروبا، التي سُميت لاحقاً بدوري أبطال أوروبا، وكأس الاتحاد الأوروبي، التي سُميت لاحقاً بالدوري الأوروبي – أُقيمت 19 مباراة نهائية جمعت فريقين من البلد نفسه. وحدثت معظم هذه الأحداث في السنوات الأخيرة، لأنه في النسخ الأولى من هذه المسابقات الأوروبية، كان يُسمح دائماً لفريق واحد فقط من كل اتحاد وطني بالمشاركة، على سبيل المثال، في تاريخ دوري أبطال أوروبا، عندما كانت تسمى بكأس أوروبا «من عام 1955 إلى عام 1991»، لم تشهد أي نهائي حتى بين فرق من نفس البلد، ومنذ تغيير اسمها إلى دوري أبطال أوروبا والتغيير اللاحق في نظامها، أُقيمت ثمانية نهائيات من دولة واحدة. واستضافت خمس دول فقط نهائياً واحداً في مسابقات الاتحاد الأوروبي لكرة القدم بين فريقين من دوريها، ولكن أي دولة هي المسؤولة عن أكبر عدد من هذه النهائيات؟ ستكون مباراة توتنهام ضد مانشستر يونايتد هي النهائي الإنجليزي السادس في تاريخ مسابقات الأندية الأوروبية، ويضع هذا النهائي إنجلترا في صدارة القائمة للدول الأكثر استضافة لنهائي قاري بين فريقين يمثلاها في البطولة. وكان أول نهائي من دولة واحدة على الإطلاق بين توتنهام وولفرهامبتون في الموسم الأول من كأس الاتحاد الأوروبي عام 1971-1972، لكن إنجلترا انتظرت 36 عاماً أخرى للنهائي التالي، عندما التقى تشيلسي ومانشستر يونايتد في نهائي دوري أبطال أوروبا عام 2008 في موسكو، والذي فاز به اليونايتد بركلات الترجيح، وسيطرت الأندية الإنجليزية على مجريات اللعب في الآونة الأخيرة، حيث شهدت الفترة بين 2019، وهو العام الذي تنافست فيه الفرق الإنجليزية على النهائيين الأوروبيين، و2025 أربع مباريات نهائية. خلال تلك السنوات الست، وبينما أقيمت أربعة نهائيات إنجليزية خالصة، لم تشهد أي نهائي في دوري أبطال أوروبا أو الدوري الأوروبي مشاركة فريقين من أي دولة أخرى، وبعد نهائي الدوري الأوروبي هذا الموسم، سيكون توتنهام شارك في ثلاثة نهائيات بين فرق من دولة واحدة، وهو الرقم الأكبر مناصفةً مع تشيلسي ويوفنتوس وأتلتيكو مدريد وريال مدريد. نهائيات إنجليزية توتنهام 3-2 وولفرهامبتون «مجموع المباراتين»، كأس الاتحاد الأوروبي 1972 مانشستر يونايتد 1-1 تشيلسي «5-6 بركلات الترجيح»، دوري أبطال أوروبا 2008 تشيلسي 4-1 أرسنال، الدوري الأوروبي 2019 ليفربول 2-0 توتنهام، دوري أبطال أوروبا 2019 تشيلسي 1-0 مانشستر سيتي، دوري أبطال أوروبا 2021 توتنهام ومانشستر يونايتد، الدوري الأوروبي، 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store