logo
فيلم المشروع X لكريم عبد العزيز يقترب من حصد 105 ملايين جنيه إيرادات

فيلم المشروع X لكريم عبد العزيز يقترب من حصد 105 ملايين جنيه إيرادات

اليوممنذ يوم واحد

حصد فيلم المشروع x بطولة النجم كريم عبد العزيز أمس الجمعة إيرادات بلغت 3 ملايين و401 ألف و158 جنيهًا، ليصل إجمالي ما حققه الفيلم حتى الآن 104 ملايين و816 ألفًا و857 جنيهًا في دور العرض السينمائية المختلفة.
ويُعد فيلم المشروع X أحد أضخم الإنتاجات السينمائية فى تاريخ السينما المصرية والعربية، حيث تم تصويره فى خمس دول هى: مصر، الفاتيكان، إيطاليا، تركيا، والسلفادور، ويتميز باستخدامه لأحدث تقنيات العرض السينمائى العالمية، مثل IMAX، 4DX، Dolby Atmos، وScreenX، ليمنح الجمهور تجربة بصرية وصوتية غير مسبوقة في العالم العربي.
فيلم المشروع X من تأليف وإخراج بيتر ميمي، ويشاركه في كتابة السيناريو أحمد حسني، وهو من بطولة كريم عبد العزيز، إياد نصار، ياسمين صبري، أحمد غزي، عصام السقا، بالإضافة إلى مجموعة كبيرة من ضيوف الشرف، على رأسهم: ماجد الكدواني، كريم محمود عبد العزيز، وهنا الزاهد.
يعرض في السينمات خلال الوقت الحالي بجانب المشروع x، فيلمي "ريستات" بطولة تامر حسني وهنا الزاهد وإخراج سارة وفيق، وفيلم سيكو سيكو بطولة عصام عمر وطه دسوقي، وإخراج عمر المهندس.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عمر هشام نجم سلة الزمالك يحتفل بزفافه فى حضور نجوم الصالات
عمر هشام نجم سلة الزمالك يحتفل بزفافه فى حضور نجوم الصالات

اليوم السابع

timeمنذ ساعة واحدة

  • اليوم السابع

عمر هشام نجم سلة الزمالك يحتفل بزفافه فى حضور نجوم الصالات

احتفل عمر هشام نجم فريق كرة السلة بنادى الزمالك بحفل زفافه فى حضور نجوم الصالات فى ظل الإجازة الحالية لانتهاء الموسم المنقضى. وحضر حفل زفاف عمر هشام عدداً من الأهل والأصدقاء من نجوم الصالات، أبرزهم كريم هنداوى حارس يد الزمالك ورضا هيكل نجم الطائرة السابق بنادى الزمالك، فضلاً عن نيرة الأحمر عضو مجلس إدارة الزمالك. كان الزمالك قد حصد برونزية دورى سوبر السلة بالتفوق على سبورتنج بعدما خسر أمام الأهلي، في الدور نصف النهائي بدورى سوبر السلة، بنتيجة 3/2، بينما خسر سبورتنج أمام الاتحاد السكندري بنتيجة 3/1، في نصف النهائي الآخر.

مسيرة ذهبية وأرقام استثنائية.. أبرز إنجازات محمد صلاح مع ليفربول فى عيد ميلاده الـ33
مسيرة ذهبية وأرقام استثنائية.. أبرز إنجازات محمد صلاح مع ليفربول فى عيد ميلاده الـ33

اليوم السابع

timeمنذ 4 ساعات

  • اليوم السابع

مسيرة ذهبية وأرقام استثنائية.. أبرز إنجازات محمد صلاح مع ليفربول فى عيد ميلاده الـ33

يحتفل النجم المصري العالمي محمد صلاح ، اليوم السبت 15 يونيو 2025، بعيد ميلاده الثالث والثلاثين. وُلد صلاح في مثل هذا اليوم من عام 1992 بقرية نجريج التابعة لمركز بسيون بمحافظة الغربية، قبل أن يشق طريقه ليصبح أحد أبرز نجوم كرة القدم في العالم. عيد ميلاد محمد صلاح ومسيرة ذهبية مع ليفربول منذ انضمامه إلى نادي ليفربول الإنجليزي عام 2017، ساهم محمد صلاح فى تحقيق حقبة ذهبية للنادي، توج خلالها بتسعة ألقاب كبرى، شملت: دوري أبطال أوروبا موسم 2018–2019 الدوري الإنجليزي الممتاز موسمي 2019–2020 و2024–2025 كأس العالم للأندية 2020 كأس السوبر الأوروبي 2019 كأس الاتحاد الإنجليزي 2022 كأس الرابطة الإنجليزية مرتين (2022 و2024) الدرع الخيرية 2023 إنجازات فردية تاريخية على الصعيد الفردي، أثبت محمد صلاح مكانته بين أساطير الدوري الإنجليزي، إذ توج بجائزة الحذاء الذهبي كأفضل هداف في "البريميرليج" أربع مرات، ليعادل رقم أسطورة أرسنال تييري هنري، كأكثر من فاز بالجائزة في تاريخ المسابقة. ونال أيضاً: جائزة أفضل لاعب في العام من رابطة اللاعبين المحترفين في إنجلترا 3 مرات موسم استثنائي 2024–2025 في الموسم المنقضي، تصدر محمد صلاح قائمة أكثر اللاعبين مساهمة بالأهداف في الدوريات الأوروبية الخمس الكبرى "بيغ 5"، حيث ساهم في 47 هدفاً في الدوري الإنجليزي الممتاز، سجل منها 28 هدفاً وقدم 18 تمريرة حاسمة، ليساهم بشكل حاسم في تتويج ليفربول بلقب الدوري للمرة العشرين في تاريخه. كما تُوّج بالحذاء الذهبي للمرة الرابعة في مسيرته، بعد تسجيله 29 هدفًا، في موسم استثنائي يُضاف إلى سلسلة إنجازاته. بداية التألق من بازل إلى تشيلسي قبل انتقاله إلى ليفربول، أحرز محمد صلاح مع نادي بازل السويسري لقب الدوري السويسري مرتين (2012–2013 و2013–2014)، كما حقق كأس الرابطة الإنجليزية مع تشيلسي عام 2015، قبل أن ينطلق إلى مستويات جديدة في مسيرته الأوروبية.

أميرة شحاتة تكتب: مناقشة قصيرة وقراءة لـ محمد سمير ندا
أميرة شحاتة تكتب: مناقشة قصيرة وقراءة لـ محمد سمير ندا

اليوم السابع

timeمنذ 8 ساعات

  • اليوم السابع

أميرة شحاتة تكتب: مناقشة قصيرة وقراءة لـ محمد سمير ندا

أثار حصول الكاتب محمد سمير ندا على الجائزة العالمية للرواية العربية "البوكر" حالة من الجدل، فهو الكاتب الذى لم يهتم كثيرا بالشهرة أو الاندماج فى الوسط الثقافى وعمل فى صمت تام، لم يتوقع أحد أن جائزة البوكر التى لم تمنح سوى لبهاء طاهر ويوسف زيدان من الكتاب المصريين، وحرمت منها مصر من بعد 2009، ستعود برواية كاتبها (ليس غاويا للشهرة) ولم يكتب الكثير من الروايات ويعمل بعيدا عن المجال الثقافي، وظل السؤال الأهم: من هو محمد سمير ندا؟ بدأت رحلتى فى التعرف على الكاتب من خلال الأدب الذى قدمه، وكان السؤال: ماذا كتب محمد سمير ندا بخلاف الرواية الحاصلة على البوكر "صلاة القلق"؟ إنه كاتب لديه ثلاث تجارب فى عالم الأدب، الرواية الأولى مملكة مليكة، والثانية بوح الجدران والأخيرة هى صلاة القلق، صرح فى أحد المقابلات بأنه لا ينصح بقراءة مملكة مليكة فإنها لم تكن سوى تجربة أولى للكتابة وبها العديد من الأخطاء، أما عن بوح الجدران فهى الرواية التى تحدث فيها عن جانب كبير عانى منه والده سمير ندا الاعلامى والكاتب الذى لم يأخذ حقه وواجه الكثير من العقبات فى حياته وكانت تتناول فترة حكم السادات، أما الأخيرة فهى صلاة القلق التى تتحدث عن فترة النكسة وتتزامن مع الزعيم جمال عبدالناصر، من هنا كانت قراءتى لمحمد سمير ندا. تنعكس أنواع مختلفة من الوهم عند قراءة رواية "صلاة القلق"، منها ما يتعلق بالسلطة والتدين، وحتى كتابة الرواية نفسها تلعب على وعى القارئ بالأحداث ما بين الوهم والحقيقة، حيث يضيف بطريقة سحرية فى نهاية الرواية، بعد أن يكشف عن عدم السلامة العقلية للرواى وتزييف الحقائق، اسم الطبيب فى نهاية التقرير الطبى وهو "سعدون زكريا" الذى شارك فى أحداث الرواية فى نجع المناسى وهو ما يجعلك تائها فى حقيقة الرواى والأحداث حتى مع آخر كلمة للرواية، ومع قراءة "بوح الجدران" نجد نوعا آخر من الوهم هو الذى يسيطر على الإنسان عندما يريد النجاة رغم كل الظروف المحيطة، فتجده يوهم نفسه بأن القشة ستنجيه من الغرق ولكنها لم تكن فى الواقع لتنجيه، ويتجلى الوهم بشكل كبير فى كتاباته. معضلة ناصر أم السادات لم يكن هناك اختلاف كبير بين بوح الجدران وصلاة القلق فيما يخص مدح شخصية وذم أخرى، نحن دائما ما نجد العديد من الكتاب ينقسمون حول مناصرة الرئيس السابق أنور السادات والرئيس السابق جمال عبد الناصر، لكن فى حقيقة الأمر لم يكن محمد سمير ندا كذلك، بل كان كاتبا ذا رؤية نقدية لفترة ما أو أفعال بعينها مهما كان الشخص ، ولم يتبن إيدولوجية ضد الأخرى ولم يعظم شخصا بعينه، وهنا كان جانب الموضوعية فى كتابات محمد سمير ندا دون انحياز لأشخاص كرمز تعبيرى لإيدولوجية معينة. وعندما التقيته أثناء استضافة ملتقى اليوم السابع للثقافة والفنون بدأ مناقشته وهو يقول لم أرَ الأمور من عين منتقدى صلاة القلق، فأنا لا استهدف إيدلوجية معينة ولا انتصر لناصر أو السادات، وكأننا "أهلى وزمالك"، وهو ما عبرت عنه رواياته، فهذا الكاتب يتحدث عن أفعال معينة من خلال رواياته لكنه لا يحرض على كره أو رفض تام لشخص وذلك يتجلى فى مشهد موت السادات في روايته بوح الجدران، ورفض شخصية الرواية الفرح بشأن خبر كذلك حتى مع اختلافه الشديد مع السادات وخروجه من بلده مضطرا، إلا أنه عندما تم اغتياله نظر له أنه رئيس مصر بعيدا عن الخلافات وتجلت مشاعر الوطنية والاحترام والإنسانية بدلا من العداء لشخصه. لم يعتد القراء على أفكار مثل التى تبناها محمد سمير ندا، لا يمكنهم حسابه على أى من الفريقين، السادات أم ناصر وهذه معضلة كبيرة لأن العديد يصنفون الأعمال الأدبية وفقا لانحيازاتهم وتفضيلاتهم الفكرية والسياسية، وهو الأمر الذى لم يقدمه محمد سمير ندا وإن بدا العكس، حتى فى "صلاة القلق" كان تارة يتحدث عن النكسة وخداع الشعب وتارة يعود ليقول هذا التمثال الذى يتوسط النجع لم يكن لجمال عبد الناصر، هو لا يعطى موقفا واضحا تجاه شخص بل ينتقد فعل بعينه أو مجموعة من الأفعال. أزمة العشر سنوات وما حدث فيها من انتصارات حرب أكتوبر تدور أحداث رواية (صلاة القلق) من النكسة وحتى عشر سنوات تنتهى بتمرد على الأوضاع، وهو ما جعل القراء يتساءلون هل تجاهل الكاتب حرب أكتوبر التى حدثت خلال هذه الفترة، ولكن خلال مناقشتها اختصر الكاتب الأمر فى إجابة بسيطة وهى أنه تخيل لو أن النكسة لم نعرف عنها بعد وقت قصير من إعلان النصر وظلت لسنوات، ظل هذا الوهم الجمعى لسنوات ماذا كان قد يحدث؟ ربما أنهى الكاتب العشر سنوات بتمرد واختلاف مع رمز السلطة فى الرواية ليكون رمزية عن تاريخ اتفاقية كامب ديفيد والاختلافات حولها، وهذا الحدث كتب عنه صراحة فى روايته بوح الجدران، ولكن هذا الاختلاف حول الاتفاقية كان ليس شخصيا فى ذلك الوقت بل يعبر عن هذه الفترة من وجهة نظر الكاتب. وعلى أى حال لا يمكن أن يتم محاكمة كاتب على خياله وإصدار أحكام، نحن أمام نص أدبى وليس كتابا فى التاريخ، وتحدث سمير عن هذا الأمر وقال: "للأسف من ينتقدونى بعضهم لا يقرأ الرواية"، اعتقد أن هؤلاء لا يعطوا لأنفسهم مساحة لتقبل الأدب بل أعطوا الأولوية للتوجهات وهو ما نتج عنه هذا الهجوم، وكأننا نعود مرة أخرى بالتاريخ لفوز الأديب نجيب محفوظ بنوبل وقول البعض بأنها بسبب رمزية أولاد حارتنا التى كاد أن يموت بسببها لنفس الموقف، وهو أنهم حاسبوا الكاتب على خياله ولم يستطيعوا أن يتحكموا فى معتقداتهم الجامدة. لأول مرة.. كاتب ينشر نقدا لأدبه داخل روايته عند الوصول لنهاية الرواية تجد نقدا كاملا للنص على صورة تقرير طبى يكتبه الطبيب النفسى عن ما كتبه المريض، فى هذه اللحظة تجد معظم تعليقاتك وانتقاداتك للنص مكتوبة بمنتهى الشفافية وتتعجب من أن ينشر كاتب نقدا لأدبه داخل روايته، فى البداية تظن أنه نقد ذاتى بعد أن شارف على الانتهاء من الرواية وكأنه يقدم رؤيته الخاصة لما قد يقوله الآخرون عن عمله على لسان أحد شخصيات روايته وهو الطبيب، ولكن بمحاورة الكاتب وجدت أن الحقيقة ليست كذلك، بل إن الكاتب لجأ إلى طبيب حقيقى ليكتب تقريره عن شخصية الرواى فى القصة، وكان هذا ما كتبه الطبيب الذى لم يكتف بوصف شخصية الراوى داخل الرواية بل تطرق إلى طريقة الكتابة وأسلوب السرد وقدم نقدا أدبيا بجانب الرأى النفسى لأبعاد الشخصية المذكورة "حكيم". نحن أمام كاتب لم يخش أن تحتوى روايته على نقد يخص لغته وطريقته فى السرد، حتى أنه عندما سألته عن عبارة تقولها مستورة أم لثلاثة أبناء يقررون التطوع فى الحرب من أجل الخروج من النجع، عند وداع أبنائها، مخففة عن زوجها أنه "لا تقلق إذا تأخروا عن العودة فيمكننى انجاب المزيد لم ينقطع حيضى بعد" وقد تكون تعبيرا أو رمزية عن أن مصر ولادة حتى وإن ضحى أبناؤها من أجلها، ولكنها كانت قاسية جدا من أم فى مشهد توديع ابنائها، رد سريعا دون اللجوء لهذا التفسير الخاص بالرمزية أو غيره وقال "معك حق ربما بالغت بعض الشىء وأنا أكتب"، كان هذا الموقف به من الجرأة الأدبية وتقبل النقد ما لم نقابله فى كتاب كثر خاصة فى وضع ما بعد الفوز بجائزة مهمة مثل البوكر. تشوش الصورة النمطية للكاتب ربما احتوى هذا التقرير على العديد من الإجابات عن سؤال: لماذا تعرض محمد سمير ندا لحملة الانتقادات، ولكن النقطة التى يمكن تسليط الضوء عليها هى الصورة النمطية للكاتب، التى لا تتوافق مع الحاصل على البوكر. دائما ما تكون الصورة النمطية للكاتب هى أنه يعمل فى المجال الثقافى ويقضى بعض الوقت مع المثقفين والكتاب، يتواجد فى الساحة الأدبية، لكن هل يمكن أن يكون الأديب مواطن عادى، يذهب لعمله فى مجال السياحة البعيد عن الوسط الثقافى ولا يتحدث مثل المثقفين بقوالب منمقة ولا يحضر الفعاليات ويكون الشلة الخاصة به، ويحاول ان يسمح لبعض الوقت من أجل الكتابة وسط دوره التقليدى كأب ورب أسرة، هذا ما كان عليه محمد سمير ندا. يحكى الكاتب عن لحظة فوزه التى لم يتوقعها، يحضر الحفل وهو لا يحضر كلمة عند إعلان النتيجة لأنه يتوقع أنها محسومة لغيره، لم تكن له "شلة" تمدحه ولا رفقاء ينتظرونه، كان لديه إيمان ابنه الصغير الذى قال له بكل ثقة ستعود بالجائزة يا أبى هو الذى شاركه فرحته أكثر من أى شخص، وكأنهم يورثون الإيمان والحب فى هذا البيت، فبعد أن تأثر محمد سمير ندا بسيرة والده وحياته تأثر ابنه بنفس الطريقة بأبيه، فعاش الأب والابن نفس الاغتراب ولكن الحياة كانت أكثر عطاء لمحمد سمير ندا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store