logo
هدى يسى: الابتكار خطوة هامة نحو ريادة الأعمال واتحاد المستثمرات العرب يدعم التدريب من أجل التشغيل

هدى يسى: الابتكار خطوة هامة نحو ريادة الأعمال واتحاد المستثمرات العرب يدعم التدريب من أجل التشغيل

وضوحمنذ 6 ساعات

هدى يسى: الابتكار خطوة هامة نحو ريادة الأعمال واتحاد المستثمرات العرب يدعم التدريب من أجل التشغيل
كتب. إبراهيم عوف
فى إطار بروتوكول التعاون المبرم بين جامعة بنها الاهلية واتحاد المستثمرات العرب ، الذى يهدف إلى التدريب من أجل التشغيل .
شارك وفد من الاتحاد برئاسة د. هدى يسى، فى احتفال الجامعة باليوم العالمى للابتكار .
وشهد الاحتفال الذى نظمته جامعة بنها الأهلية برئاسة د.تامر سمير رئيس الجامعة ، و حضور د. محمود شكل نائب رئيس جامعه بنها العديد من الفعاليات منها تخريج وتكريم أول دفعة من خريجي البرامج في مجال الابتكار وريادة الأعمال وهم المتدربون الذين تلقوا تدريبهم ضمن برامج متخصصة تهدف إلى تمكين الشباب وتأهيلهم لسوق العمل ، وتعزيز روح ريادة المشاريع ، والمساهمة في خدمة المجتمع وتنمية البيئة.
وفى كلمتها أكدت د. هدى يسى ، على أهمية الابتكار والذى يعد خطوة نحو ريادة الأعمال.
وأشارت إلى أن اتحاد المستثمرات العرب ، يدعم رواد الأعمال وتشجيعهم على العمل وثقل ذلك بالتدريب من أجل التشغيل .
وفيما قدم الدكتور محمود شكل كلمة تحفيزية حتى تلهم طلبة أول دفعة من خريجي البرامج في الابتكار وريادة الأعمال، لمواصلة رحلتهم في مجال الابتكار و البحث العلمي.
كما شهد الاحتفال إلقاء الضوء حول إنجازات قطاع التوظيف والابتكار خلال الفترة الماضية وعرض مشاريع ريادية مميزة من طلاب الجامعة، والتي تعكس
إبداعهم وروح ريادة الأعمال لديهم.
وتم تكريم القبطان ولاء حافظ، نائب رئيس اللجنة العليا لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وعرض فيلم توثيقي يُخلّد روح البطل. كما أُعلن عن كونه أول شخص يعاني من الشلل الرباعي ويستعد لتنفيذ غطسة تُسجّل في موسوعة 'غينيس' للأرقام القياسية.
بالإضافة إلى ذلك، تم عرض جانب من أنشطة الاتحاد.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

هدى يسى: الابتكار خطوة هامة نحو ريادة الأعمال واتحاد المستثمرات العرب يدعم التدريب من أجل التشغيل
هدى يسى: الابتكار خطوة هامة نحو ريادة الأعمال واتحاد المستثمرات العرب يدعم التدريب من أجل التشغيل

وضوح

timeمنذ 6 ساعات

  • وضوح

هدى يسى: الابتكار خطوة هامة نحو ريادة الأعمال واتحاد المستثمرات العرب يدعم التدريب من أجل التشغيل

هدى يسى: الابتكار خطوة هامة نحو ريادة الأعمال واتحاد المستثمرات العرب يدعم التدريب من أجل التشغيل كتب. إبراهيم عوف فى إطار بروتوكول التعاون المبرم بين جامعة بنها الاهلية واتحاد المستثمرات العرب ، الذى يهدف إلى التدريب من أجل التشغيل . شارك وفد من الاتحاد برئاسة د. هدى يسى، فى احتفال الجامعة باليوم العالمى للابتكار . وشهد الاحتفال الذى نظمته جامعة بنها الأهلية برئاسة د.تامر سمير رئيس الجامعة ، و حضور د. محمود شكل نائب رئيس جامعه بنها العديد من الفعاليات منها تخريج وتكريم أول دفعة من خريجي البرامج في مجال الابتكار وريادة الأعمال وهم المتدربون الذين تلقوا تدريبهم ضمن برامج متخصصة تهدف إلى تمكين الشباب وتأهيلهم لسوق العمل ، وتعزيز روح ريادة المشاريع ، والمساهمة في خدمة المجتمع وتنمية البيئة. وفى كلمتها أكدت د. هدى يسى ، على أهمية الابتكار والذى يعد خطوة نحو ريادة الأعمال. وأشارت إلى أن اتحاد المستثمرات العرب ، يدعم رواد الأعمال وتشجيعهم على العمل وثقل ذلك بالتدريب من أجل التشغيل . وفيما قدم الدكتور محمود شكل كلمة تحفيزية حتى تلهم طلبة أول دفعة من خريجي البرامج في الابتكار وريادة الأعمال، لمواصلة رحلتهم في مجال الابتكار و البحث العلمي. كما شهد الاحتفال إلقاء الضوء حول إنجازات قطاع التوظيف والابتكار خلال الفترة الماضية وعرض مشاريع ريادية مميزة من طلاب الجامعة، والتي تعكس إبداعهم وروح ريادة الأعمال لديهم. وتم تكريم القبطان ولاء حافظ، نائب رئيس اللجنة العليا لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، وعرض فيلم توثيقي يُخلّد روح البطل. كما أُعلن عن كونه أول شخص يعاني من الشلل الرباعي ويستعد لتنفيذ غطسة تُسجّل في موسوعة 'غينيس' للأرقام القياسية. بالإضافة إلى ذلك، تم عرض جانب من أنشطة الاتحاد.

صورة مع صُنْعُه
صورة مع صُنْعُه

فيتو

timeمنذ 13 ساعات

  • فيتو

صورة مع صُنْعُه

عند ولادته كان والده في الستين من العمر وعندما حار في تسميته فتح المصحف ووقعت عيناه على الآية الكريمة 'صُنْعَ اللَّهِ الَّذِي أَتْقَنَ كُلَّ شَيْءٍ'.. هكذا جاء اسم الروائي الرائع صنع الله إبراهيم، الذي يحكي أن اسمه هذا سبب له بعض المتاعب طفلًا، أولها وأهمها هو محاولة البعض اختصاره ليصبح صُنْعُه، مثل عبد الله وعبده.. وأيضا أنه عندما سأله مدرسه عن اسمه فقال صنع الله، فإذا بالأستاذ يقول وما الجديد فكلنا صنع الله، وهو ما يعكس كيف لم يفهم الناس في زمانه جمال الاسم وعبقريته. ولم يكن الاسم فقط ما تأثرت به الطفولة عند صنع الله إبراهيم بل والبنية الجسمانية أيضا فقد كان ضعيف البنية وهوما حال بينه وبين ممارسة هوايته وهي لعب كرة القدم، وكما ذكر هو كان الكباتن يستبعدونني. لم يكن وأظنه لن يكون صنع الله يومًا على يمين السلطة أي سلطة، بل كان دائمًا يحجز مقعده في الصفوف الأمامية على يسارها، والحديث عن كتاباته ومواقفه السياسية والفكرية بابًا طرقه الكثيرون غيري واستفاضوا فيه وقتلوه بحثًا. والآن يرقد الرجل مريضًا في أحد المستشفيات، وبدأت الشخصيات العامة والمثقفون والمسؤولون في زيارته، وهو أمر محمود فزيارة المريض واجبة، ولكن عندما بدأت صور تلك الزيارات تنشر في الصحف والمواقع والصفحات الخاصة عبر وسائل التواصل الاجتماعي أخذت اشاهدها وأكرر المشاهد عدة مرات أزعجتني التفاصيل على المستوى الإنساني.. الزائرون وقوف حول السرير وتعلو وجوههم ابتسامات أظنها لزوم التصوير والمريض في حالة ضعف جسدي وربما نفسي ظاهرة واضحة على ملامحه، وأظنه لم يكن مرحبًا بتلك الكاميرات المصاحبة للزيارة، وربما أيضًا مرضه ووهنه كان أقوى من قدرته على الرفض، وربما كان مرحبًا وربما تم التصوير بعد موافقته بالتأكيد لا أعرف حقيقة الموقف. ولكن أيضا أعرف يقينًا أن نشر الصور أمر مزعج على الأقل بالنسبة لي فما الفائدة من النشر؟! هل هو لإثبات الحضور؟! إن مساندة شخصية أدبية وثقافية مثل صنع الله إبراهيم أمر محمود بل ومطلوب، ولكن ليت الأمر توقف عند ذلك الحد دون نشر صورة مع رجل مريض بلباس المرض وعلى فراشه، وكان الاكتفاء بخبر ينشر أو منشور يكتب أولى من الصورة. نعم، إن الصورة في عالم الصحافة مهمة وتضيف مصداقية للخبر المنشور وربما تكون أكثر أهمية وجذبًا، ولكن ليس في هكذا حالات.. لقد أثار نشر صورة صنع الله إبراهيم مع زائريه مشاعر متباينة بداخلي وتساؤلات.. ربما أهمها أن للمريض حرمة وخصوصية لا يجب أن تكون على مشاع عدسات الكاميرات.. كل أمنياتي للروائي صنع الله إبراهيم بالشفاء ووافر الصحة، وقد كنت أجريت معه اتصالًا هاتفيًّا منذ سنوات كي يحل ضيفًا كريمًا على أحد برامجي الرمضانية ولكنه اعتذر بأدب شديد وكلام راقٍ، والآن أود لو حادثته مرة أخرى لأسأله ماذا كان شعورك عندما جاءك الزائرون للاطمئنان عليك وأخذ صورة مع صُنْعُه؟ ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.

طب أروح لمين..؟
طب أروح لمين..؟

الدستور

timeمنذ يوم واحد

  • الدستور

طب أروح لمين..؟

فكرة وجود الأستاذ.. السند.. الأب.. هى فكرة إنسانية بامتياز.. ما حدش فينا مش قلقان.. أو انتابته لحظات حيرة ودوشة وتوهان واحتاج إلى مَن يستريح إلى جواره ويطلب منه الدليل. فكرة الذين يذهبون إلى الأولياء ليست بعيدة عن هذا السياق.. هى حالات وجع وخوف وبحث عن ملاذ.. وما أكثر هؤلاء الباحثين عن الملاذ فى هذه الأيام الغريبة! حالة الشتات التى يعيشها العالم بتقلبات درامية مزعجة لم تمر من قبل على عين وذهن أبناء جيلى.. أصابتنا جميعًا بخلل عصبى مستمر.. هكذا نحن من أعوام ليست قليلة.. ربما نلهو قليلًا بمشاهدة مباراة كرة.. أو فيلم كوميدى.. لكن سرعان ما نعود أدراجنا إلى نفس حالة القلق التى لم تعد تُجدى معها المسكنات ولا زيارات الأولياء.. ربما يقول أحدهم: وإحنا مالنا باللى بيحصل ف العالم؟.. يا سيدى للأسف لم يعد بإمكاننا أن نعيش بمعزل عما يحدث فى أى بقعة فى هذه اليابسة.. خُد عندك.. صديق ابنه كان يعمل فى العراق.. ثمانية أشهر فقط.. وعاد لأنه لم يكن يحمل أوراق إقامة تمكنه من البقاء.. ظل لأربعة أشهر فى القاهرة بلا عمل.. عاد للصعيد وصرف ما تبقى معه من أموال رحلة بغداد فذهب إلى ليبيا.. وبينما هو يتابع فتوحات محمود كهربا فى نادٍ ليبى.. اضطربت الأحوال.. وانقلبت حياة أسرته إلى رعب.. ولأن الاتصالات شبه مقطوعة لم يعرف الأهل أين ذهب ليومين قبل أن يخبرهم أقرباء له هناك بأنه بخير لكنه لن يتمكن من العودة الآن.. فكيف تستقيم الروح؟.. والده الطيب يسأل فى براءة: هوه إيه اللى جرى فى الدنيا؟.. لقد سافر الأب منذ سنوات بعيدة مطلع سبعينيات القرن الماضى إلى ليبيا ذاتها.. وكان يعود فى أوقات محددة بطريقة محددة.. وهكذا فى العراق.. وقد عاش فى موصلها لسنوات.. وفى الخليج.. ماذا حدث فى وطننا العربى؟.. أو بالأحرى ماذا جرى له؟.. لن يفيد الرجل الطيب وهو على أعتاب الرحيل وقد تكسرت أسنانه وشاب الرأس.. واعتل القلب أن أحكى له عن شرق أوسط جديد أو قديم.. ولن يعى أن بعضنا يدعم داعش فى سوريا.. ويدعم من يُقاتله فى نفس الوقت.. لن يستوعب الرجل أن ترامب يطلب من الجولانى- الذى كان يلاحقه منذ شهور بسيطة- ويُكلفه من قِبله الآن بمحاربة داعش.. لن يستوعب الرجل سوى أن مصر لوحدها الآن من يحارب قولًا وفعلًا من أجل أن تبقى قضية فلسطين حاضرة.. فيما تذهب أموالنا إلى أمريكا للفسحة والاستثمار.. تريليونات العرب تنقذ الجوعى فى شيكاغو وفلوريدا وتدفع ثمن الأسلحة التى يقتل بها الصهاينة أهلنا فى غزة.. العبث تجاوز الحدود.. فهل تنجح رسائلنا إلى الحسين فى إنقاذ ما تبقى من خلايا فى عقل لم يعد يحتمل؟ حكى الرواة كثيرًا.. عن قصة سيدة التعليم التى احتفظت بملايين الدولارات فى منزلها.. ولما اختلف الأحفاد اختفت الأموال وأصبحت قضية سرقة تتداولها مواقع السوشيال ميديا.. لا يشغل الناس الذين ينتظرون إعادة مباراة الأهلى والزمالك رغم انتهاء البطولة فعلًا.. ما قيل إنه سرق من أرقام مالية كبيرة.. لم تعد الأرقام تثير اهتمام أحد.. ما يشغلهم حقًا.. هو السؤال.. ألا يعتبر اقتناء الدولار بعيدًا عن البنك جريمة يحاسب عليها من يقترفها.. أم أنها لم تعد كذلك.. هناك من يلعب من شياطين الخارج والداخل ويلعب فيما يعتقد أنه قد يثير فتنة فى الشارع.. أغنياء وفقراء.. يبدو أنها الطلعة الجديدة التى ستشغلنا الأيام المقبلة.. ربما سيتحدثون عن الأعيان الجدد.. وعن أعيان ما قبل يوليو.. وربما عن أفلام ما بعد الحرب العالمية الثانية.. هى أيام لخبطة غريبة والناس مش مستحملة وتنتظر مرور أيام العيد بأى شكل لتغرق وربما لشهر كامل فى متابعة حواديت الثانوية العامة مثل كل عام.. فيما يتعشم بعضهم أن تأتى زيادة المرتبات مبكرًا قبل موسم صيفى ساخن يتنافس على ناره تامر حسنى وعمرو دياب.. من يقرأ ما أكتب الآن سيشعر أن الأمور اختلطت علىّ.. أو عليه.. لا فرق.. إحنا فى الخلاط يا سيدى.. أهلى على سوريا.. زمالك فى العراق.. كنافة فى السودان.. دولارات فى ليبيا.. امتحانات الثانوية فى ترامب.. إحنا فى الخلاط حرفيًا.. فهل تنجح شفاعة السيدة نفيسة فى شد فيشة هذا الخلاط اللعين.. وإن لم يحدث.. طب أروح لمين؟ فى مثل هذه الأحوال.. كنت أتصل بالعم سيد حجاب وأخبره بأننى ذاهب إليه.. أو الأبنودى فيخبرنى أنه فى انتظارى.. رحل كلاهما الخال والعم.. ولم يعد هناك من أذهب إليه.. يا له من عالم سخيف ضيق ضحل.. دون أب.. العالم أيها السادة لم يفقد عقله.. وقد ترك قلبه على الطريق ينزف.. العالم بلا أب.. بلا خال وعم نذهب إليه..

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store