
البرازيلي مارسيلو يعلن اعتزاله
أعلن المدافع السابق للمنتخب البرازيلي وريال مدريد مارسيلو (36 عاما) اعتزاله كرة القدم، يوم الخميس.
ولعب مارسيلو مع ريال مدريد في الفترة من 2007 إلى 2022 وغادر صفوفه محققا 25 لقبا، بما في ذلك خمسة ألقاب في دوري أبطال أوروبا وستة ألقاب في الدوري الإسباني ولقبان في كأس ملك إسبانيا وخمسة ألقاب في كأس السوبر الإسبانية وأربعة ألقاب في كأس العالم للأندية وثلاثة ألقاب في كأس السوبر الأوروبية.
Forever grateful 💜 #M12 pic.twitter.com/k8GP19sybd
— Marcelotwelve (@MarceloM12) February 6, 2025
وشارك أيضا في 58 مباراة مع البرازيل، وفاز بكأس القارات في عام 2013 بالإضافة إلى الميدالية الفضية في دورة الألعاب الأولمبية الصيفية 2012 والميدالية البرونزية في 2008.
وقال في مقطع فيديو على "إنستغرام": تنتهي رحلتي كلاعب هنا، لكن لا يزال لدي الكثير لأقدمه لكرة القدم. شكرا لكم على كل شيء.
وكان آخر فريق دافع مارسيلو عن ألوانه نادي فلومينينسي البرازيلي الذي انطلقت منه مسيرته في فترة الشباب والاحتراف وفاز بكأس ليبرتادوريس في 2023 قبل رحيله بالتراضي في نوفمبر.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الوئام
منذ ساعة واحدة
- الوئام
معاقبة 5 من مشجعي هذا النادي بالسجن لمدة عام بسبب العنصرية ضد فينيسيوس
أعلن نادي ريال مدريد إدانة المحكمة لـ 5 مشجعين لبلد الوليد بعد توجيه إهانات عنصرية لـ فينيسيوس جونيور. وعوقب الخماسي بالسجن لمدة عام مع إيقاف التنفيذ ومنع حضوره أي مباراة رسمية لمدة 3 سنوات بعد توجيه إهانات عنصرية لـ فينيسيوس جونيور. نادي ريال مدريد لكرة القدم يعلن أن الدائرة الثانية في المحكمة الإقليمية في بلد الوليد قد أصدرت اليوم حكماً بالإدانة ضد خمسة أشخاص، الذين وجهوا إهانات عنصرية إلى لاعبنا فينيسيوس جونيور من مقاعدهم في مدرجات ملعب 'خوسيه زورّيلا' خلال المباراة التي جمعت بين ريال بلد الوليد وريال مدريد يوم 30 ديسمبر 2022. تمت إدانة المتهمين بارتكاب خمسة جرائم كراهية. وقد قضت المحكمة بفرض عقوبة السجن لمدة عام لكل متهم. كما قررت حرمانهم من حق التصويت خلال هذه الفترة، ومنعهم من مزاولة أي مهنة أو عمل في المجال التعليمي، الرياضي أو الترفيهي لمدة أربع سنوات، بالإضافة إلى دفع غرامات تتراوح بين 1,080 و1,620 يورو. تم تعليق تنفيذ عقوبة السجن بشرط ألا يحضر المتهمون أي مباريات كرة قدم رسمية لمدة ثلاث سنوات، بعد أن قدموا اعتذاراً وأبدوا ندمهم برسالة موجهة إلى فينيسيوس جونيور. يضاف هذا الحكم الجنائي إلى عدة أحكام صدرت خلال الأشهر الماضية بشأن الإهانات العنصرية التي تعرض لها لاعبو ريال مدريد في ملاعب ميستايا (فالنسيا)، سون مويكس (بالما دي مايوركا) وفياكاس (مدريد). كما صدرت إدانات جنائية بحق إساءات عنصرية تعرض لها فينيسيوس جونيور ولاعبون آخرون عبر منتديات رقمية. في هذه الحالة، تعكس الإدانات مدى خطورة هذه التصرفات. ريال مدريد، الذي شارك مع لاعبه في تقديم الاتهام الخاص في هذه القضية، وفي العديد من القضايا الأخرى التي ما زالت قيد النظر بسبب أحداث مشابهة، سيواصل جهوده لحماية قيم النادي والقضاء على أي سلوك عنصري في عالم كرة القدم والرياضة. إنه موقف قوي ضد العنصرية في الرياضة، ويعكس التزام ريال مدريد بحماية لاعبيه ورفض أي شكل من أشكال التمييز.


حضرموت نت
منذ 2 ساعات
- حضرموت نت
دي مارزيو: كونسيساو الأقرب لتدريب الهلال من إنزاجي
تواصل إدارة نادي الهلال السعودي جهودها لتعيين مدرب جديد يقود الفريق في بطولة كأس العالم للأندية 2025، بعد إقالة المدرب البرتغالي خورخي جيسوس بسبب تراجع النتائج والأداء، وتعيين محمد الشلهوب مؤقتًا على رأس الجهاز الفني. وحول هذا الأمر، كشف الصحفي الإيطالي الموثوق جيانلوكا دي مارزيو، عن تطورات جديدة ومفاجئة بخصوص هوية المدرب القادم للهلال. ورغم الأنباء التي ترددت مؤخرًا حول وجود مفاوضات بين الهلال والمدرب الإيطالي سيموني إنزاجي، المدير الفني لنادي إنتر ميلان، وزيارة زوجته إلى الرياض للاطلاع على مستوى المعيشة والخدمات التعليمية والصحية، نفى دي مارزيو ذلك تمامًا. وقال دي مارزيو في تصريحات تلفزيونية: 'إنزاجي بعيد تمامًا عن تدريب الهلال، تركيزه الكامل الآن منصب على مشواره مع إنتر، حيث يطمح لتحقيق لقب دوري أبطال أوروبا، ويشعر أن مهمته مع الفريق لم تنته بعد. كما أن زوجته لم تقم بزيارة الرياض حسب معلوماتي'. وتابع: 'المدرب الأقرب لتولي تدريب الهلال هو البرتغالي سيرجيو كونسيساو، مدرب ميلان الحالي، والذي يبدو أنه لن يستمر طويلاً مع الروسونيري، ويُظهر انفتاحًا على خوض تجربة جديدة'. وأضاف: 'كونسيساو يتصدر قائمة المرشحين لتدريب الهلال، إلى جانب نونو سانتو، المدرب السابق للاتحاد ونوتنجهام فورست، وماركو سيلفا مدرب فولهام، لكن فرص مدرب ميلان تبدو الأقوى، خاصة أن نونو يمتلك عدة عروض، وسيلفا يفضل الاستمرار في الدوري الإنجليزي'. ويتولى محمد الشلهوب حاليا قيادة الهلال بشكل مؤقت حتى نهاية الموسم، في انتظار حسم موقف المدرب الجديد.


Independent عربية
منذ 3 ساعات
- Independent عربية
قائمة صغيرة أو الرحيل... غوارديولا يحدد مطالبه لإدارة مانشستر سيتي
على رغم أن مانشستر سيتي دخل موسم 2024-2025 كمرشح فوق العادة لمواصلة هيمنته محلياً وقارياً، بخاصة بعد ما قدمه الفريق تحت قيادة المدير الفني الإسباني بيب غوارديولا في المواسم الأخيرة، ولكن في الموسم الحالي جاء شكل الفريق داخل الملعب ليشكل صدمة كبيرة لجماهيره. وأخفق سيتي في الحفاظ على لقب الدوري الإنجليزي، مع تراجع واضح في الأداء الجماعي، وخروج مبكر من دوري أبطال أوروبا، جميعها عوامل أسهمت في رسم صورة صادمة لموسم قد يكون من بين الأسوأ في مسيرة المدرب الإسباني مع "السيتيزنز". وبين تشكيك في اختياراته الفنية وتراجع بعض الركائز الأساسية، بات الحديث عن نهاية مرحلة أمراً مطروحاً على الطاولة، حتى قبل أن يسدل الستار على الموسم، بخاصة بعد الموسم الصفري الثاني في تاريخه. كان أول موسم داخل جدران مانشستر سيتي 2016 - 2017، هو الصفري الأول له من دون تحقيق بطولات آنذاك، إذ احتل المركز الثالث في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز خلف كل من تشيلسي وتوتنهام هوتسبير، وودع منافسات دوري أبطال أوروبا أمام موناكو من دور الـ16، إلى جانب خسارته في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام أرسنال، وتوديع منافسات كأس الرابطة أمام مانشستر يونايتد من دور الـ16. وقد يكون هو الموسم الصفري الثاني في تاريخه التدريبي ككل، وذلك بعد تجربة ذهبية مع برشلونة منذ موسم 2008 – 2009 حتى 2011 – 2012، إذ حقق 16 بطولة على مدار هذه السنوات. أما في بايرن ميونيخ الألماني، فلم يخرج خالي الوفاض نهائياً في أي موسم قاد خلاله الفريق، منذ 2013 – 2014 حتى 2015 – 2016، إذ حقق سبع بطولات خلال المواسم الثلاثة التي قضاها داخل جدران النادي الألماني. وعن تراجع أداء اللاعبين، توقع بعضهم أن يطالب غوارديولا من مجلس إدارة مانشستر سيتي بكثير من الصفقات من أجل استعادة بريق الفريق في الموسم الجديد، وذلك للتتويج بالبطولات من جديد، إذ عقب المدرب الإسباني على نيته خلال فترة الانتقالات الصيفية المقبلة، وذلك في تصريحاته عقب الفوز على نظيره بورنموث في الجولة قبل الأخيرة من الدوري الإنجليزي الممتاز. وقال غوارديولا في تصريحاته "قلت للنادي، لا أريد أن أترك خمسة أو ستة لاعبين في الثلاجة، لا أريد ذلك، قلت لهم سأغادر إن لم يحدث ذلك، سأبقى إذا كانت التشكيلة أصغر حجماً". وأضاف "إنها مسألة تخص النادي، لا أريد أن يكون لدي 24 أو 25 أو 26 لاعباً عندما يكون الجميع لائقاً، إذا تعرضنا لإصابات، لدينا بعض اللاعبين من الأكاديمية لتعويض الغائبين". وسيقود غوارديولا، الذي مدد عقده مع سيتي حتى 2027، النادي للدفاع عن لقبه في كأس العالم للأندية الشهر المقبل، الذي يوجد خلاله ضمن منافسات المجموعة السابعة التي تضم كلاً من العين الإماراتي والوداد المغربي ويوفنتوس الإيطالي. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويسعى غوارديولا إلى أن يكون عدد اللاعبين الذين سيتعامل معهم خلال الموسم المقبل مناسباً، بدلاً من عدد لاعبين أكبر ويكون بعضهم لا يشارك نهائياً. وقد يكون هذا مريحاً بنسبة كبيرة لغوارديولا، ولكن في بعض الأحيان تحتاج إلى هؤلاء اللاعبين الذين يكونون ذخيرة للفريق في وقت الحاجة، على سبيل المثال في ظل غياب الإسباني رودري بسبب الإصابة في الرباط الصليبي خلال الموسم الحالي، ولم يستطيع تعويضه بأي لاعب موجود لديه ليكون أحد أسباب الانهيار والابتعاد من البطولات نهائياً. وكان غوارديولا استغنى عن خدمات جوليان ألفاريز لأتلتيكو مدريد خلال بداية الموسم الحالي، وجاء في منتصف الموسم وتعاقد مع عمر مرموش الذي يقدم الأدوار نفسها، وذلك بعد غياب البديل المناسب حال إصابة إيرلينغ هالاند في بعض المباريات، لذلك قد تكون وجهة نظر غوارديولا في بعض الأحيان غير صائبة، ويجب أن يمتلك عدداً من اللاعبين من أجل تفادي أي سقوط أو انهيار بسبب إصابة أحد لاعبيه المهمين. وكان النادي دخل خلال الفترة الأخيرة مفاوضات مع نجم باير ليفركوزن الألماني فلوريان فيرتز، إلا أن المغالاة المالية للصفقة حالت دون حدوثها، ليكون من المتوقع أن يدخل النادي في بعض المفاوضات مع لاعبين أخرين لتحقيق رغبة غوارديولا في ضم بعض الصفقات المعينة وليس تدعيماً بعدد لاعبين كبير فقط.