
روسيا تعلن عن مقتل أكثر من ألف جندي أوكراني وتدمير عشرات الآليات
السبت، 19 أبريل 2025 10:14 صـ بتوقيت القاهرة
أعلنت روسيا أن القوات الأوكرانية تكبدت خسائر فادحة خلال الـ 24 ساعة الماضية على امتداد مناطق العمليات المختلفة، حيث أفادت التقارير الصادرة عن المتحدثين باسم المجموعات القتالية الروسية عن مقتل ما يزيد عن 1085 جنديًا أوكرانيًا.
وذكرت وكالة الأنباء الروسية "تاس" أنه بالإضافة إلى الخسائر البشرية، ذكرت التقارير عن تدمير عدد كبير من المعدات والآليات الأوكرانية، والتي شملت: 12 مركبة قتال مدرعة، 37 مركبة، 16 مدفعًا ميدانيًا، 8 أطقم مدفع هاون، نظام هيمارس لراجمات الصواريخ، محطة رادار، 7 محطات أقمار ستارلينك، 6 محطات حرب إلكترونية، 47 مركزًا للتحكم في المسيرات،6 مستودعات ذخيرة وإمدادات ميدانية ودبابتين".
وتوزعت هذه الخسائر على مناطق مسؤولية المجموعات القتالية الروسية المختلفة، وهي "الغرب" و"الوسط" و"دنيبر" و"الجنوب" و"الشمال"، حيث أعلنت كل مجموعة عن نتائج عملياتها خلال الـ 24 ساعة الماضية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 7 ساعات
- بوابة ماسبيرو
القوات الروسية تسيطر على ألكسندروبول بدونيتسك
أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم السبت سيطرة القوات الروسية على بلدة ألكسندروبول في دونيتسك، وبلغت حصيلة الخسائر البشرية الأوكرانية أكثر من 490 جنديا في منطقة مسؤولية مجموعة قوات "المركز"، و265 عسكريا في منطقة مسؤولية قوات "الجنوب"، وأكثر من 160 جنديا في منطقة مسؤولية قوات "الشرق"، وأكثر من 225 عسكريا في منطقة مسؤولية قوات "الغرب". وأوضحت الوزارة - في بيان أوردته وكالة "سبوتنيك" الروسية - أن القوات الأوكرانية خسرت العديد من المركبات القتالية المدرعة والمدافع الميدانية، ومحطات الحرب الإلكترونية ومستودعات الذخيرة، فيما ألحق الطيران التكتيكي والقوات الصاروخية والمدفعية التابعة للقوات المسلحة الروسية، أضرارا بالبنية التحتية للمطارات العسكرية ومصانع الإنتاج ومستودعات الطائرات المسيرة ومحطة وقود للقوات الأوكرانية، وتحشدات القوى البشرية والمعدات في 143 منطقة، فضلا عن إسقاط أنظمة الدفاع الجوي الأوكرانية، وصاروخ من نظام "هيمارس" و80 مسيرة أوكرانية.


الدستور
منذ 10 ساعات
- الدستور
واشنطن بوست: ترامب يعتزم الضغط على جنوب أفريقيا بشأن "خطاب الإبادة الجماعية"
أفادت صحيفة واشنطن بوست، بأن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب يعتزم، خلال لقائه المرتقب اليوم الأربعاء، مع رئيس جنوب أفريقيا سيريل رامافوزا، ممارسة ضغوط بشأن معاملة جنوب أفريقيا للأقلية البيضاء من أصول أفريكانية، في خطوة من المرجح أن تؤدي إلى تصعيد التوتر القائم بين البلدين رغم الطابع الرسمي للزيارة التي يُفترض أن تركز على التجارة. أجندة سياسية مثيرة للجدل وبحسب مسؤول في البيت الأبيض تحدث للصحيفة - شرط عدم كشف هويته - فإن ترامب سيستخدم اللقاء لإثارة قضايا تتعلق بـ"خطاب الإبادة الجماعية" المزعوم في جنوب أفريقيا، إلى جانب مطالبته بإعفاء الشركات الأمريكية من القوانين التي تلزمها بالمشاركة في برامج التمكين الاقتصادي للسود، والتي تعد جزءًا من جهود إصلاح إرث الفصل العنصري. وتأتي هذه التحركات في أعقاب سلسلة قرارات اتخذتها إدارة ترامب مؤخرًا، تضمنت خفض المساعدات الأمريكية لجنوب أفريقيا، وطرد السفير الجنوب أفريقي، واستقبال نحو 50 من المزارعين البيض كلاجئين إنسانيين، في إجراء أثار انتقادات واسعة، لا سيما أنه لم يطبق على مجموعات مضطهدة أخرى حول العالم. رامافوزا متفائل.. ولكن في المقابل، أبدى الرئيس رامافوزا تفاؤله حيال زيارته للبيت الأبيض، مؤكدًا للصحفيين خارج سفارة بلاده في واشنطن أن العلاقات التجارية "هي الأهم"، وأن بلاده تسعى إلى "اتفاق تجاري جيد يعزز الشراكة بين البلدين". غير أن مكتبه وفق واشنطن بوست لم يعلق على نية ترامب طرح ملف الأفريكانيين خلال اللقاء، رغم تصريحات سابقة لرامافوزا نفى فيها وجود إبادة جماعية أو اضطهاد منهجي بحق البيض، معتبرًا أن "القصص المتداولة كاذبة ولا تعكس هوية جنوب أفريقيا"، وأضاف: "إذا طُرحت هذه المسألة، فسنوضح موقفنا بجلاء". خلفيات تاريخية وقانون مثير للجدل تركز انتقادات إدارة ترامب على قانون جنوب أفريقي جديد يتيح للحكومة مصادرة الأراضي في ظروف استثنائية دون تعويض، كجزء من عملية إعادة توزيع الأراضي لمعالجة التفاوتات التاريخية. ورغم تطمينات حكومة بريتوريا بأن الإجراء ليس أداة للاستيلاء على ممتلكات البيض، فإن بعض المنظمات الأفريكانية تعتبره تهديدًا مباشرًا لمصالحها. وتشير مراجعة حكومية للأراضي عام 2017 إلى أن نحو 7% فقط من سكان البلاد البيض يملكون قرابة 75% من الأراضي الزراعية الخاصة. إجراءات ترامب وتحركات ماسك ورغم نفي حكومة جنوب أفريقيا تنفيذ أي مصادرة حتى الآن، أوقف ترامب المساعدات الأميركية في فبراير، وطلب إعداد خطة لتوطين الأفريكانيين في الولايات المتحدة، مكررًا مزاعم بوجود "تمييز ترعاه الدولة" ضد البيض. ويأتي هذا التوجه مدعومًا من مستشاره الملياردير إيلون ماسك، المولود في جنوب أفريقيا، والذي يتهم علنًا سلطات بلاده بـ"التمييز ضد غير السود"، خاصة في ظل العقبات التي تواجه شركته "ستارلينك" للحصول على ترخيص في جنوب أفريقيا بسبب متطلبات التمكين الاقتصادي للسود التي تُلزم الشركات الأجنبية بتخصيص 30% من أسهمها لمواطنين سود. وقال ماسك عبر منصة X: "على الرغم من أنني وُلدت في جنوب أفريقيا، إلا أن الحكومة لن تمنح Starlink ترخيصًا للعمل فقط لأنني لست أسود البشرة. هذا عار على إرث مانديلا". وردّ عليه مسؤولون جنوب أفارقة بالنفي، مؤكدين أن القانون لا يتعلق بلون البشرة بل بالامتثال للقوانين المحلية. انتقادات داخلية وتشكيك في النوايا التحركات الأمريكية أثارت انتقادات في الداخل الأمريكي أيضًا، وقد تسائل السيناتور الديمقراطي تيم كين عما إذا كان الأفريكانيون أكثر اضطهادًا من الروهينجا أو الأويجور أو المعارضين السياسيين في بلدان أخرى. وعلق وزير الخارجية ماركو روبيو بأن "أولويات السياسة الخارجية لا تشترط الإنصاف، بل خدمة المصالح الأمريكية". ويرى البيت الأبيض، أن دعم البيض في جنوب أفريقيا قد يسهم في استقرار الاقتصاد المحلي وتحفيز الاستثمارات الأمريكية، إذ تلزم القوانين الحالية الشركات الأمريكية بإعطاء الأفضلية للمواطنين السود، وهو ما تعتبره إدارة ترامب "عقبة أمام الاستثمار". مراقبة مشددة لنتائج اللقاء ويلتقي رامافوزا ترامب في ظل مشهد معقد تحكمه ملفات شائكة تتداخل فيها السياسة بالاقتصاد والتاريخ. وتشير المعطيات إلى أن اللقاء قد يتجاوز الأطر البروتوكولية ليفتح جراحًا سياسية وعرقية قديمة، وسط تساؤلات بشأن قدرة الطرفين على تجاوز الخلافات وتحقيق تقارب حقيقي يخدم المصالح المشتركة.


بوابة الأهرام
منذ 5 أيام
- بوابة الأهرام
الدفاع الروسية: السيطرة على 6 بلدات وتنفيذ 6 ضربات جماعية لمواقع عسكرية بأوكرانيا خلال أسبوع
أ ش أ أعلنت وزارة الدفاع الروسية، اليوم الجمعة، أن قواتها سيطرت على بلدة "فولنويه بوله" في دونيتسك لتصبح سادس مركز سكني جرت السيطرة عليه خلال آخر أسبوع، كما شنت 6 ضربات جماعية على أهداف عسكرية أوكرانية. موضوعات مقترحة وأوضحت الوزارة - في بيان أورده موقع "روسيا اليوم" - أن الضربات الجماعية التي نفذت باستخدام أسلحة عالية الدقة وطائرات مسيرة هجومية، أصابت منشأة للمجمع الصناعي العسكري الأوكراني تقوم بإنتاج مكونات لصواريخ "نيبتون" المضادة للسفن وللزوارق المسيرة، كما أصابت مرافق بنية تحتية لمطارات عسكرية، وورشات لتجميع وتصليح الأسلحة والمعدات العسكرية، ومواقع لتخزين الطائرات والزوارق المسيرة وتحضيرها للاستخدام، ومستودعات للذخيرة، إضافة إلى نقاط انتشار مؤقت للقوات الأوكرانية والمرتزقة الأجانب. وأشار البيان إلى أن حصيلة الخسائر البشرية الأوكرانية بلغت نحو 1330 جنديا في منطقة مسؤولية مجموعة قوات "الشمال"، و1490 في منطقة مسؤولية قوات "الغرب"، و1440 في منطقة مسؤولية قوات "الجنوب"، و3040 في منطقة مسؤولية قوات "الوسط"، و1130 في منطقة مسؤولية قوات "الشرق"، إضافة إلى 380 في منطقة مسؤوولية قوات "دنيبر". كما جرى إسقاط 35 قنبلة جوية موجهة "جي دي أيه إم" و5 صواريخ من نظام "هيمارس" و930 طائرة مسيرة، ووصل مجموع ما تم تدميره منذ بدء العملية العسكرية الخاصة إلى: 662 طائرة و283 مروحية و57436 طائرة مسيرة و605 منظومات صواريخ دفاع جوي و23354 دبابة ومدرعة أخرى، و1563 راجمة صواريخ، و24950 قطعة من المدفعية الميدانية ومدافع الهاون و35545 مركبة عسكرية خاصة.