
شايب يمثل رئيس الجمهورية في مراسم تنصيب رئيس الإكوادور المنتخب – المؤسسة العمومية للتلفزيون الجزائري
حلّ كاتب الدولة لدى وزير الشؤون الخارجية، المكلّف بالجالية الوطنية في الخارج، سفيان شايب، ممثلاً لرئيس الجمهورية، السيد عبد المجيد تبون، بجمهورية الإكوادور، للمشاركة في مراسم تنصيب رئيس الجمهورية المنتخب، دانييل نوبوا أزين.
وتُقام مراسم التنصيب يومي 23 و24 ماي الجاري بالعاصمة كيتو، حسب ما أفاد به بيان لوزارة الشؤون الخارجية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 18 دقائق
- خبر للأنباء
روسيا وأوكرانيا تتبادلان 307 جنود في ثاني أيام عملية تبادل أسرى
وعبَّر الرئيس الأميركي دونالد ترمب عن اعتقاده بأن هذه العملية، التي من المقرر أن تشهد إطلاق سراح 1000 أسير من كل جانب على مدى 3 أيام، ستمهد لمرحلة جديدة في جهود التفاوض على اتفاق سلام بين موسكو وكييف. وأعلنت وزارة الدفاع الروسية، السبت، عملية التبادل ثم أكدها الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي عبر تطبيق "تليجرام". وكتب زيلينسكي "نتوقع المزيد غداً... هدفنا هو إعادة كل واحد منّا من الأسر الروسي". وأظهرت صور نشرها مكتب زيلينسكي العسكريين الأوكرانيين المفرج عنهم وهم يصلون على متن حافلات إلى نقطة التقاء داخل أوكرانيا، حيث عانقوا بعضهم البعض ولفّوا أجسادهم بعلم بلدهم. وكان واحد على الأقل من الجنود المفرج عنهم يبكي بينما تواسيه امرأة ترتدي زياً عسكرياً. وسلمهم المكلفون باستقبالهم هواتف محمولة ليتمكنوا من الاتصال بأقاربهم. وقال أحدهم: "لا أصدق أنني في الوطن". وأظهر مقطع فيديو قصير نشرته وزارة الدفاع الروسية العسكريين الروس وهم ينزلون من حافلات ويلتقطون الصور مع العلم الروسي، وعلمَي الاتحاد السوفيتي والإمبراطورية الروسية. وشهدت المرحلة الأولى من عملية تبادل الأسرى التي تمت، الجمعة، الإفراج عن 390 أسيراً من كل جانب، منهم 120 مدنياً. وقال الجانبان إنهما سيفرجان عن المزيد في الأيام المقبلة. شروط اتفاق سلام طويل الأجل وقال وزير الخارجي الروسي سيرجي لافروف، الجمعة، إن بلاده مستعدة لتسليم أوكرانيا مسودة وثيقة تحدد شروط اتفاق سلام طويل الأجل بمجرد الانتهاء من عملية تبادل الأسرى الحالية. وجرت عملية التبادل بعد ساعات قليلة من تعرُّض العاصمة الأوكرانية لقصف روسي ليلاً باستخدام طائرات مسيّرة بعيدة المدى وصواريخ باليستية، ما أسفر عن إصابة 15 شخصاً. وتوصَّل الطرفان إلى اتفاق تبادل الأسرى خلال محادثات وجيزة انعقدت بإسطنبول في 16 مايو الجاري بين وفدين روسي وأوكراني اجتمعا تلبية لدعوة من ترمب.

جزايرس
منذ 20 دقائق
- جزايرس
معسكر: تسليط الضوء على الحنكة العسكرية والسياسية للأمير عبد القادر
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. وفي هذا الصدد أشار الأستاذ رقيق قادة من جامعة تلمسان إلى أن الأمير عبد القادر كان يتميز بحنكة عسكرية كبيرة في مقاومته لجيش الاحتلال الفرنسي في الفترة من 1832 إلى 1848 مما أنهك القوات الاستعمارية فضلا على إقامته لمعسكرات حربية متنقلة كانت ترغم الجيش الاستعماري الفرنسي لتشتيت قواته بمناطق مختلفة بالوطن. ومن جهته أبرز الأستاذ عبو ابراهيم من جامعة "مصطفى اسطمبولي" لمعسكر أن مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة استطاع بذكائه وحنكته العسكرية العالية تأسيس جيش نظامي صمد في وجه قوات الاحتلال الفرنسي طيلة 17 سنة كاملة وحقق خلالها انتصارات عسكرية مهمة منها معارك "المقطع" و"مستغانم" سنة 1833 و"تافنة".كما ذكر الأستاذ بونقاب مختار من ذات الجامعة أن الأمير عبد القادر استطاع بفضل حنكته السياسية إنشاء دولة جزائرية حديثة فضلا على تأسيس عاصمة متنقلة اطلق عليها اسم "الزمالة" والتي كان إنشائها ضرورة سياسية وعسكرية مكنت من مواجهة قوات الاستعمار الفرنسي.وأشار الأستاذ بخدة طاهر من جامعة معسكر إلى أن الأمير عبد القادر كان يمتاز بنظرة سياسية ثاقبة من خلال بناء إمارة قوية وتحقيق العدالة الاجتماعية وتنظيم سياسي محكم لدولته عن طريق إنشاء عدة دواوين منها تلك التي تخص الجيش والصكة (صناعة النقود) والقضاء والديبلوماسية والأوقاف. وأضاف بأن مؤسس الدولة الجزائرية الحديثة انطلق بمشروع سياسي وديبلوماسي وعسكري متكامل أسس به مقومات السيادة لدولته وجعلت الجزائر تقاوم المستعمر الفرنسي كدولة. وللإشارة نظم هذا اللقاء بمبادرة من المكتبة الرئيسية للمطالعة العمومية "الدكتور يحيى بوعزيز" لمعسكر في إطار الذكرى ال142 لوفاة الأمير عبد القادر, بحضور أساتذة وباحثين من عدة جامعات بالوطن ومهتمين بتاريخ مقاومة الأمير لجيش الاحتلال الفرنسي.

جزايرس
منذ 20 دقائق
- جزايرس
المغرب: تواصل الاحتجاجات الحاشدة وتجدد المطالب الملحة بوضع حد للتغلغل الأمني الصهيوني في البلاد
سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص. و سجلت الهيئة المغربية لنصرة قضايا الأمة في بيان لها, 96 مظاهرة ب66 مدينة مغربية في "جمعة طوفان الأقصى رقم 77" تحت شعار: "لا لتهجير الشمال.. لا لتجويع غزة.. لا للتطبيع". و ردد المتظاهرون في الوقفات الاحتجاجية, التي شهدتها مدن الدار البيضاء, مراكش, فاس, الحسيمة, وجدة, مكناس, آيت ملول, سيدي سليمان, شفشاون وغيرها, شعارات تدين استمرار النظام المخزني في "سياسة التطبيع مع الكيان المجرم", وكذا الإمعان في العلاقات العسكرية معه في عز حرب الإبادة في غزة, مطالبين المخزن بالتراجع عن "اتفاقيات التطبيع المشؤومة". من جهتها, طالبت مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين بالمغرب, النظام المخزني ب"وقف فوري لكل أشكال التطبيع مع العدو الصهيوني, بما في ذلك التطبيع العسكري, وإغلاق الباب أمام أي تغلغل أمني أو استخباراتي صهيوني في البلاد", وذلك على خلفية مشاركة وحدة من الجيش الصهيوني في المناورات العسكرية التي جرت بالمملكة. وفي بيان لها, استغربت المجموعة المغربية -التي تضم عشرات الهيئات والأحزاب المناهضة للتطبيع- مشاركة ضباط من الجيش الصهيوني المعروف بتاريخه الإجرامي, في المناورات العسكرية في ظل استمرار آلة العدوان الصهيوني في ارتكاب المجازر ضد أبناء الشعب الفلسطيني, وخاصة في قطاع غزة.و أشارت المجموعة إلى خطورة هذه المعطيات التي لم يصدر بشأنها أي توضيح رسمي من الجهات المعنية, معربة عن "رفضها المطلق لأي شكل من أشكال التنسيق أو التعاون أو التواجد العسكري الصهيوني فوق التراب المغربي", و حذرت "من العواقب السياسية والأخلاقية لمثل هذا التورط المرفوض شعبيا ووطنيا". و جددت المجموعة المغربية "رفضها بشكل قاطع لأي وجود لكيان الاحتلال أو لرموزه على أرض المغرب", و تعتبر ذلك "استفزازا لمشاعر المغاربة وطعنا في ظهر الشعب المغربي الداعم للقضية الفلسطينية". و في ختام البيان, دعت مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين, كافة القوى الوطنية والهيئات المناضلة وعموم الشعب المغربي إلى مواصلة الكفاح والتنظيم المكثف لمختلف الفعاليات المعبرة عن رفض التطبيع والتواطؤ مع الكيان الصهيوني.