logo
لاعبو المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة: "هدفنا هو إسعاد الجماهير والإبقاء على الكأس في المغرب"

لاعبو المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة: "هدفنا هو إسعاد الجماهير والإبقاء على الكأس في المغرب"

البطولة١٨-٠٤-٢٠٢٥

أكد لاعبو المنتخب المغربي لأقل من 17 سنة، جاهزيتهم الكاملة لخوض المباراة النهائية لكأس أمم أفريقيا للناشئين ، والتي ستجمعهم بنظيرهم المالي ، يوم غد السبت، على أرضية ملعب البشير بمدينة المحمدية، انطلاقاً من الساعة الثالثة بعد الزوال (غرينتش +1).
وقال اللاعب يوسف بلحسن في تصريح إعلامي: "قمنا بتحليل طريقة لعب الخصم بشكل جيد، وسنلعب بطريقتنا المعتادة، من أجل الحفاظ على الكأس هنا في المغرب".
وأضاف: "المدرب قال لنا أن نلعب بطريقتنا، نُبقي التركيز عالياً، وكل شيء سيكون جيداً إن شاء الله. هدفنا هو إسعاد الجماهير والتتويج بالكأس".
واختتم حديثه بتوجيه رسالة إلى الجماهير المغربية، قائلاً: "شجعونا كما العادة، وشكراً لكم على اهتمامكم بنا ودعمكم المستمر".
من جانبه، عبّر آدم جو عن استعداد النخبة الوطنية لمواجهة مالي :"نحن مستعدون، كل التفاصيل مضبوطة، وإن شاء الله سنفوز ونُبقي الكأس عندنا. المدرب يوجهنا بشكل جيد، وتعليماته تعطينا الثقة".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

'إنها الحرب'..تصريحات قوية من مدرب سيمبا قبل لقاء بركان
'إنها الحرب'..تصريحات قوية من مدرب سيمبا قبل لقاء بركان

الأيام

timeمنذ ساعة واحدة

  • الأيام

'إنها الحرب'..تصريحات قوية من مدرب سيمبا قبل لقاء بركان

أكد احمد علي سيماجي انصار سيمبا التنزاني رجل التواصل بالنادي ،بلغة دعم خاصة مفروض ان تكون حاضرة في ملعب امان وبكلمات تميل اكثر الى المعركة والحرب مقابل ضمان كاس تاريحية ضاعت منهم عام 1993 قائلا : 'نحن هنا في زنجبار من أجل مهمة واحدة فقط: الفوز بالبطولة، وليس حتى للعب مباراة. عندما نقول الفوز بالبطولة، فإننا نعني خوض كل معركة للفوز بها. دعوني أولًا أزيل خوفكم، فالحرب مستمرة. هؤلاء الذين ترونهم هنا قليلون. الجميع جاء من أي مكان إلى أونغوجا من أجل مهمة لضمان فوز سيمبا بالبطولة. لقد بدأت الحرب الخارجية بالفعل، ونحن نبلي بلاءً حسنًا. هذه الحرب ليست حرب رجل واحد، فعندما يحاربها القادة، تكون لديك القدرة على محاربتها. الناس يساعدون بعضهم بعضًا.' وأضاف 'الاحترام الذي سنُظهره يوم الأحد ليس لشخص، بل لكم أنتم الذين ستتجولون في الشارع. نسعى إلى الاحترام المتبادل، ولذلك يجب أن نتعاون. يا إخواني، نريد هذه البطولة، وبإذن الله ستبقى هذه البطولة لنادي سيمبا. لا نريد أن تُصبح هذه البطولة مجرد ذكرى كما حدث عام 1993، سنحافظ عليها. لا يشك أحدٌ في شيء. أؤكد لكم، بعون الله تعالى، أن اثنين سيعودان إلى ملعب السلام، والآخر سيمنحنا البطولة. '

فاس تحتضن مبارتي الأسود الوديتين
فاس تحتضن مبارتي الأسود الوديتين

المنتخب

timeمنذ 3 ساعات

  • المنتخب

فاس تحتضن مبارتي الأسود الوديتين

هذا ما حملته المعطيات الراهنة والدليل زيارة وليد الركراكي ملعب فاس والوقوف على سير أشغال الصيانة والتحديث بهذا الملعب. لذلك الكفة تميل لفاس ليكون مسرحا لمبارتي المغرب أمام البنين وتونس الشهر القادم بمشيئة الله تعالى طالما أن الرباط ستحتضن مباريات دور المجموعات للأسود في الكان وفي سباق الانفتاح على جماهير كل المدن المغربية.

الناطق باسم سيمبا : هذه الحرب ليست حرب رجل واحد، الناس يساعدون بعضهم بعضًا
الناطق باسم سيمبا : هذه الحرب ليست حرب رجل واحد، الناس يساعدون بعضهم بعضًا

المنتخب

timeمنذ 4 ساعات

  • المنتخب

الناطق باسم سيمبا : هذه الحرب ليست حرب رجل واحد، الناس يساعدون بعضهم بعضًا

خاطب احمد علي سيماجي انصار سيمبا التنزاني رجل التواصل بالنادي ،بلغة دعم خاصة مفروض ان تكون حاضرة في ملعب امان وبكلمات تميل اكثر الى المعركة والحرب مقابل ضمان كاس تاريحية ضاعت منهم عام 1993 قائلا : "نحن هنا في زنجبار من أجل مهمة واحدة فقط: الفوز بالبطولة، وليس حتى للعب مباراة. عندما نقول الفوز بالبطولة، فإننا نعني خوض كل معركة للفوز بها. دعوني أولًا أزيل خوفكم، فالحرب مستمرة. هؤلاء الذين ترونهم هنا قليلون. الجميع جاء من أي مكان إلى أونغوجا من أجل مهمة لضمان فوز سيمبا بالبطولة. لقد بدأت الحرب الخارجية بالفعل، ونحن نبلي بلاءً حسنًا. هذه الحرب ليست حرب رجل واحد، فعندما يحاربها القادة، تكون لديك القدرة على محاربتها. الناس يساعدون بعضهم بعضًا." وأضاف : "الاحترام الذي سنُظهره يوم الأحد ليس لشخص، بل لكم أنتم الذين ستتجولون في الشارع. نسعى إلى الاحترام المتبادل، ولذلك يجب أن نتعاون. يا إخواني، نريد هذه البطولة، وبإذن الله ستبقى هذه البطولة لنادي سيمبا. لا نريد أن تُصبح هذه البطولة مجرد ذكرى كما حدث عام 1993، سنحافظ عليها. لا يشك أحدٌ في شيء. أؤكد لكم، بعون الله تعالى، أن اثنين سيعودان إلى ملعب السلام، والآخر سيمنحنا البطولة. "

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store