logo
الصالة المغطاة بدمياط تستضيف منافسات بطولة الجمهورية للكرة الطائرة البارالمبية.. صور

الصالة المغطاة بدمياط تستضيف منافسات بطولة الجمهورية للكرة الطائرة البارالمبية.. صور

البوابة٢٤-٠٤-٢٠٢٥

تستضيف الصالة المغطاة برأس البر بدمياط، منافسات بطولة الجمهورية للكرة الطائرة البارالمبية بالدوري الممتاز سيدات والدرجة الأولي رجال بالصالة المغطاة بمدينة رأس البر، خلال الفترة من 2025/4/24 إلي 2025/4/26، برعاية الاتحاد المصري البارالمبي للكرة الطائرة.
25 فريقا يتنافسون في البطولة
ويشارك في البطولة ١٧ فريق رجالي و٨ فرق سيدات من كلا من نادي الهدف بطنطا ومركز شباب قليوب ونادي الالعاب المائية بالجماليه و نادي الفيوم و نادي المستقبل بالإسكندرية ونادي رأس البر ونادي دمياط ونادي الزرقا
نُظمت الكرة الطائرة في الألعاب البارالمبية الصيفية لأول مرة في عام 1976، حيث أقيمت مسابقات في الشكل التقليدي لها وهو الكرة الطائرة بوضعية الوقوف للرجال وكانت الكرة الطائرة بوضعية الجلوس للرجال رياضة استعراضية. من عام 1980 إلى عام 2000، أقيمت مسابقات في كل من الكرة الطائرة بوضعية الوقوف والكرة الطائرة بوضعية الجلوس للرجال.[1] أدخلت الكرة الطائرة بوضعية الجلوس للسيدات في الألعاب البارالمبية عام 2004.
إقامة مسابقات في الشكل التقليدي
حيث إن الكرة الطائرة بوضعية الجلوس (بالإنجليزية: Sitting volleyball)‏ هي شكل مكيف من أشكال الكرة الطائرة مخصص للرياضيين ذوي الاحتياجات الخاصة، ينظمها الاتحاد العالمي للكرة الطائرة لذوي الاحتياجات الخاصة. وهي على عكس الكرة الطائرة بوضعية الوقوف، يجب على اللاعبين أن يكونوا جالسين على الأرض للعب الكرة الطائرة بوضعية الجلوس.
رياضة بارالمبية (بالإنجليزية: Paralympic sports)‏، هي رياضة أولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة، تنظم مرة كل أربعة أعوام مباشرة بعد كل دورة أولمبية صيفية أو شتوية[1]، يشارك فيها رياضيون يعانون من مجموعة من الإعاقات الجسدية، بما في ذلك ضعف قوة العضلات (مثل الشلل النصفي والشلل الرباعي والحثل العضلي والسنسنة المشقوقة)، ضعف المدى السلبي للحركة، قصور الأطراف (مثل البتر أو خلل الحركة)، فرق طول الساق، قصر القامة، فرط التوتر، ترنح، كنع، ضعف في الرؤية وضعف ذهني. هناك دورة الألعاب الأولمبية الشتوية والصيفية للمعاقين، والتي تقام منذ الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 1988 في سيول، كوريا الجنوبية، وتقام على الفور تقريبًا بعد الألعاب الأولمبية المعنية. تخضع جميع الألعاب البارالمبية للجنة البارالمبية الدولية (IPC).

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الألعاب البارالمبية المتقدمة: تقنيات حديثة للرياضيين
الألعاب البارالمبية المتقدمة: تقنيات حديثة للرياضيين

الإمارات نيوز

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • الإمارات نيوز

الألعاب البارالمبية المتقدمة: تقنيات حديثة للرياضيين

تطور التكنولوجيا ودورها في تمكين الرياضيين تشهد الألعاب الرياضية لذوي الاحتياجات الخاصة تطوراً هائلاً بفضل التقدم التكنولوجي المستمر. حيث أصبحت الابتكارات الحديثة تلعب دوراً محورياً في تحسين أداء الرياضيين وتوفير الأدوات التي تساعدهم على تحقيق نتائج أفضل. التقنيات المتقدمة لا تقتصر فقط على المعدات الميكانيكية، بل تشمل أيضًا البرمجيات التحليلية والذكاء الاصطناعي التي تساهم في تدريب الرياضيين بشكل أكثر فعالية. أبرز التقنيات الحديثة المستخدمة في الألعاب البارالمبية تتنوع الأدوات والتقنيات التي يدعم بها الرياضيون ذوو الاحتياجات الخاصة، منها ما يركز على تحسين الحركة، ومنها ما يهدف لتعزيز القوة والسرعة. فيما يلي بعض التقنيات التي أحدثت فرقاً كبيراً في هذا المجال: الأطراف الصناعية الذكية الأطراف الاصطناعية الميكانيكية والمتطورة: تم تصميمها لتوفير مرونة وحركة طبيعية قريبة من الأطراف الحقيقية، مما يمكن الرياضيين من أداء حركات معقدة بسهولة. تم تصميمها لتوفير مرونة وحركة طبيعية قريبة من الأطراف الحقيقية، مما يمكن الرياضيين من أداء حركات معقدة بسهولة. الأطراف المزودة بأجهزة استشعار: تسمح بمتابعة الأداء وتحليل الحركة لتحسين التدريب والتقليل من الإصابات. تقنيات التدريب الافتراضي والواقع المعزز تستخدم التكنولوجيا الحديثة محاكاة الواقع الافتراضي لتوفير بيئة تدريب مخصصة وآمنة للرياضيين، مما يساعدهم على تحسين تقنياتهم دون الحاجة إلى معدات باهظة أو أماكن تدريب خاصة. أنظمة مراقبة الأداء الحيوي تتضمن هذه الأنظمة أجهزة مراقبة متقدمة تراقب نبضات القلب، مستويات الأوكسجين، وحركات الجسم أثناء التدريب أو المنافسة. وتساعد التحليلات في تعديل برامج التدريب بما يتناسب مع حالة كل رياضي. الفوائد الاجتماعية والنفسية للتقنيات الحديثة لا تتوقف أهمية هذه التقنيات على الجانب الرياضي فقط، بل تلعب دوراً مهماً في تعزيز الثقة بالنفس وزيادة المشاركة المجتمعية للرياضيين. فتمكين الرياضيين من أداء مهامهم بشكل أفضل يعزز من شعورهم بالاستقلالية والانتماء. خاتمة بالتواصل المستمر بين التطور التكنولوجي واحتياجات الرياضيين ذوي الإعاقة، نستطيع أن نرى مستقبل الألعاب البارالمبية أكثر إشراقاً وتنافسية. حيث تضيف هذه الابتكارات بعداً جديداً لرياضة ذوي الاحتياجات الخاصة، وتفتح آفاقاً واسعة لتحقيق النجاح والإبداع في مختلف الفعاليات الرياضية.

الصالة المغطاة بدمياط تستضيف منافسات بطولة الجمهورية للكرة الطائرة البارالمبية.. صور
الصالة المغطاة بدمياط تستضيف منافسات بطولة الجمهورية للكرة الطائرة البارالمبية.. صور

البوابة

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • البوابة

الصالة المغطاة بدمياط تستضيف منافسات بطولة الجمهورية للكرة الطائرة البارالمبية.. صور

تستضيف الصالة المغطاة برأس البر بدمياط، منافسات بطولة الجمهورية للكرة الطائرة البارالمبية بالدوري الممتاز سيدات والدرجة الأولي رجال بالصالة المغطاة بمدينة رأس البر، خلال الفترة من 2025/4/24 إلي 2025/4/26، برعاية الاتحاد المصري البارالمبي للكرة الطائرة. 25 فريقا يتنافسون في البطولة ويشارك في البطولة ١٧ فريق رجالي و٨ فرق سيدات من كلا من نادي الهدف بطنطا ومركز شباب قليوب ونادي الالعاب المائية بالجماليه و نادي الفيوم و نادي المستقبل بالإسكندرية ونادي رأس البر ونادي دمياط ونادي الزرقا نُظمت الكرة الطائرة في الألعاب البارالمبية الصيفية لأول مرة في عام 1976، حيث أقيمت مسابقات في الشكل التقليدي لها وهو الكرة الطائرة بوضعية الوقوف للرجال وكانت الكرة الطائرة بوضعية الجلوس للرجال رياضة استعراضية. من عام 1980 إلى عام 2000، أقيمت مسابقات في كل من الكرة الطائرة بوضعية الوقوف والكرة الطائرة بوضعية الجلوس للرجال.[1] أدخلت الكرة الطائرة بوضعية الجلوس للسيدات في الألعاب البارالمبية عام 2004. إقامة مسابقات في الشكل التقليدي حيث إن الكرة الطائرة بوضعية الجلوس (بالإنجليزية: Sitting volleyball)‏ هي شكل مكيف من أشكال الكرة الطائرة مخصص للرياضيين ذوي الاحتياجات الخاصة، ينظمها الاتحاد العالمي للكرة الطائرة لذوي الاحتياجات الخاصة. وهي على عكس الكرة الطائرة بوضعية الوقوف، يجب على اللاعبين أن يكونوا جالسين على الأرض للعب الكرة الطائرة بوضعية الجلوس. رياضة بارالمبية (بالإنجليزية: Paralympic sports)‏، هي رياضة أولمبية لذوي الاحتياجات الخاصة، تنظم مرة كل أربعة أعوام مباشرة بعد كل دورة أولمبية صيفية أو شتوية[1]، يشارك فيها رياضيون يعانون من مجموعة من الإعاقات الجسدية، بما في ذلك ضعف قوة العضلات (مثل الشلل النصفي والشلل الرباعي والحثل العضلي والسنسنة المشقوقة)، ضعف المدى السلبي للحركة، قصور الأطراف (مثل البتر أو خلل الحركة)، فرق طول الساق، قصر القامة، فرط التوتر، ترنح، كنع، ضعف في الرؤية وضعف ذهني. هناك دورة الألعاب الأولمبية الشتوية والصيفية للمعاقين، والتي تقام منذ الألعاب الأولمبية الصيفية لعام 1988 في سيول، كوريا الجنوبية، وتقام على الفور تقريبًا بعد الألعاب الأولمبية المعنية. تخضع جميع الألعاب البارالمبية للجنة البارالمبية الدولية (IPC).

رئيس البارالمبية البريطانية: «دولية فزاع» نموذج رائد وملهم
رئيس البارالمبية البريطانية: «دولية فزاع» نموذج رائد وملهم

البيان

time١٢-٠٢-٢٠٢٥

  • البيان

رئيس البارالمبية البريطانية: «دولية فزاع» نموذج رائد وملهم

أشاد البروفيسور نيك أنتوني ويبورن، رئيس اللجنة البارالمبية البريطانية، باهتمام سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، بأصحاب الهمم، وإطلاق العديد من المبادرات دعماً لهذه الفئة المهمة في المجتمع، والرعاية المستمرة لسمو الشيخ منصور بن محمد بن راشد آل مكتوم، رئيس مجلس دبي الرياضي لبطولات فزاع الدولية لأصحاب الهمم. وقال: إن «دولية فزاع» لأصحاب الهمم باتت نموذجاً رائداً وملهماً في التمكين، في ظل التطور الكبير لهذا الحدث العالمي من نسخة لأخرى، حيث تعددت المسابقات والدورات التدريبية والتصنيف والتأهيل، لتصبح مصدر إلهام لجهود دعم «أصحاب الهمم». جاء ذلك خلال تصريحات على هامش حضوره النسخة السادسة عشرة لبطولة فزاع الدولية لألعاب القوى، والتي تعد أولى بطولات فزاع لعام 2025. وقال ويبورن: «إن دبي تعد مركز إشعاع لرياضات «أصحاب الهمم»، في ظل الخطط والاستراتيجيات الموضوعة من أجل دعم وتمكين أصحاب الهمم، واستضافة أهم الفعاليات والملتقيات والبطولات الدولية على مدار العام». وثمن رئيس اللجنة البارالمبية البريطانية التنظيم الرائع من قبل نادي دبي لأصحاب الهمم، وتقديم كل سبل النجاح لبطولة فزاع على مستوى التحضيرات اللوجستية والإقامة والتنقلات والتدريبات، وتوفير بيئة صديقة لهم، مبيناً أن شعور الوفود المشاركة في «أم الألعاب» بالارتياح عزز من نجاح البطولة. وأثنى ويبورن على الفعاليات المصاحبة في بطولة فزاع، مبدياً إعجابه بالقرية التراثية، مبيناً أن التراث عانق الرياضة في «أم الألعاب»، من خلال تنظيم العديد من الفعاليات التراثية. وقال: «إن الإمارات من الدول السباقة، والتي أسهمت في النجاحات غير المسبوقة على صعيد استضافة البطولات العالمية وغيرها، والتي تصب في توجه اللجان البارالمبية في كل دول العالم، من أجل زيادة الكم والنوع في إعداد ممارسي النشاط الرياضي من أصحاب الهمم، وخصوصاً أن الرياضة هي أسرع طريقة لتحقيق اندماجهم في المجتمع». وأضاف: «إن الدعم والرعاية الكبيرين لهذه الشريحة، والدور الفاعل والريادي للإمارات من أجل مساندة الحركة البارالمبية وممارسيها ليس على الصعيد المحلي فقط صار نموذجاً في تقديم الدعم، وتحقيق الاندماج المجتمعي الكامل لأصحاب الهمم». وأشاد ويبورن بوجود ماجد العصيمي على قمة الهرم الآسيوي من خلال ترؤسه اللجنة البارالمبية الآسيوية، مبيناً أنه «رئيس ملهم» ويكفيه فخراً أنه قائد من «أصحاب الهمم وقصة نجاح في أكبر قارات العالم. واختتم رئيس اللجنة البارالمبية البريطانية حديثه، متمنياً مشاهدة «الألعاب البارالمبية» بالإمارات في المستقبل، من منطلق أنها تملك مقومات استضافة مثل هذه الأحداث الأولمبية والبارالمبية المهمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store