
ضبط المتهم بقتل تاجر الخضروات في مدينة كوم امبو بأسوان
كانت البداية عندماوصل بلاغا لمأمور مركز شرطة كوم امبو يفيد بمقتل تاجر خضروات يدعي (علي ، ا ).
علي الفور انتقلت قوة من مباحث المركز لمكان البلاغ وبعد معاينة الجثة تم النقل للمشرحة.
وتبين من تحريات المباحث أن خلافات عائلية وقعت بين الجاني ويدعي (ب ، ش) المجني عليه وتطورت الخلافات لاستخدام السلاح الناري وهو ما أسفر عن مصرع أحدهما .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ 26 دقائق
- نافذة على العالم
نافذة مشروع التقسيم في سوريا.. هل يخرج الساحل عن سيطرة الدولة؟
الخميس 24 يوليو 2025 02:00 صباحاً نافذة على العالم - تعود إلى الواجهة مجددًا هواجس "التقسيم" في سوريا، ولكن هذه المرة من بوابة الساحل، حيث تحقق لجنة تقصي الحقائق في أحداث دامية طالت مدنيين واتُهمت فيها أطراف من "فلول النظام السابق" بمحاولة إنشاء كيان انفصالي في المنطقة الساحلية ذات الغالبية العلوية. وبين غياب الأدلة القطعية ووجود شهادات دامغة، ينقسم المشهد السوري مجددًا على وقع التحقيقات، والاتهامات المتبادلة، وتوجسات المجتمع من سيناريوهات انفصال تفتح الباب أمام خرائط جديدة لسوريا ما بعد الحرب. فهل تقف أطراف داخلية وراء تلك المحاولة؟ أم أن جهات خارجية تدفع نحوها؟ وكيف انعكست نتائج التحقيق على ثقة السوريين بالسلطة الجديدة؟ والأهم، من المستفيد من تفكك سوريا؟ انفجرت الأزمة.. والتكتم سيد الموقف لجنة تقصي الحقائق التي شُكلت في 9 مارس من قِبل الرئيس السوري أحمد الشرع، وجدت نفسها أمام "شبكة معقدة من الانتهاكات والمخططات"، كما وصف المتحدث باسمها، ياسر الفرحان. فقد كشفت التحقيقات عن عشوائية وسلوكيات متباينة خلال أحداث الساحل، وعن وجود 298 اسمًا مشبوهًا دون توافر أدلة كافية على إدانتهم، ما أضفى على التحقيقات طابعًا إشكاليًا يفتح الباب أمام الشكوك أكثر من الإجابات. بحسب التقرير، بلغ عدد ضحايا أحداث الساحل 1426 قتيلًا، مع فقدان 20 آخرين، وسط ترجيحات بأن بعض الأفراد خالفوا الأوامر العسكرية وارتكبوا انتهاكات بحق المدنيين. وعلى الرغم من إحالة المشبوهين إلى القضاء، رفضت اللجنة نشر الأسماء، بدعوى أن ذلك ليس من اختصاصها، مما أثار تساؤلات حول الشفافية والعدالة. أخطر ما كشفه التقرير هو اتهام فلول النظام السابق بمحاولة فصل الساحل عن سوريا، وإقامة كيان علوي خاص، عبر السيطرة على مناطق ومحاصرة بلدات متعددة. هنا تعود فكرة "الدولة العلوية" إلى الواجهة، وهي فكرة طُرحت في الماضي وتراجعت مع تطورات الحرب، لكنها الآن تُبعث من جديد، في ظرف سوري هش ومجتمع يعاني من الانقسامات الطائفية والولاءات المتعددة. واعتبر الكاتب والباحث السياسي طارق عجيب، خلال حديثه لبرنامج "التاسعة" على سكاي نيوز عربية، أن التقرير لم يفاجئ السوريين، بل جاء متوقعًا، خصوصًا أنه انتهى إلى تحميل المسؤولية لـ"الفلول" والفكر الانفصالي، دون تقديم وقائع دامغة تدين جهة محددة. يبدو أن الطائفة العلوية، التي لطالما ارتبطت تاريخيًا بنظام الأسد، تحولت في الخطاب السياسي الجديد إلى هدف مزدوج: تُستخدم ذريعة في خطاب التخويف من "التقسيم"، وتُصور في الوقت نفسه كطرف يطالب بالحماية وليس بالانفصال. طارق عجيب شدد على أن العلويين "لا بواكي لهم"، ولا يملكون عناصر القوة لتأسيس كيان مستقل: لا نفط، لا كثافة سكانية، لا دعم خارجي، ولا نفوذ اقتصادي. فكرة الدولة العلوية، من وجهة نظره، غير قابلة للتطبيق ميدانيًا، ورفضها العلويون أنفسهم تاريخيًا. ومع ذلك، فإن مجرد إثارة هذه الفرضية في سياق أمني هش وانقسام سياسي حاد، يكفي لتفجير الوضع وتأجيج التوترات الطائفية. السويداء في قلب العاصفة يرى البعض، وبينهم طارق عجيب، أن أحداث الساحل مرتبطة بشكل غير مباشر بأحداث السويداء. فالجهات التي اتُهمت بالانتهاكات في الساحل، عادت بحسبه لارتكاب "المجازر" في السويداء، في تكرار نمطي للعنف والانفلات الأمني المدعوم من قوى خارج سلطة الدولة. ويتهم عجيب هؤلاء بأنهم لم يختفوا، بل يتحركون بحرية، ويُسلّحون، ويموَّلون، ويُفتح لهم الطريق عبر شبكات متشابكة قد تشمل فاعلين من الداخل والخارج. في المقابل، يقول إن العشائر التي انتفضت في السويداء ضد الشيخ الهجري، وارتكبت انتهاكات ضد المدنيين، يفترض أن تُجرد من سلاحها، وأن تكون الدولة هي الحَكَم الوحيد في مثل هذه النزاعات. من وجهة نظر طارق عجيب، فإن غياب المحاسبة الحقيقية واستبدال القانون بالفتاوى، كما وصف، أسهم في تحويل القضاء إلى ساحة لتصفية الحسابات السياسية أو الطائفية، بدلًا من كونه مؤسسة سيادية تحكم بالعدل. بل ذهب إلى أبعد من ذلك، حين شبّه القضاء الحالي برجال دين يشرّعون الأفعال لا بناء على القانون، بل على "الفتاوى" والمواقف الشخصية. وتحدث عن أمثلة لتناقضات في الأداء القضائي، مستعيدًا حادثةتفجير كنيسة مار إلياس في دمشق، والتي حُلّت خلال 24 ساعة بضغط خارجي، فيما لم يتم كشف هوية مرتكبي مجازر الساحل رغم وجود مقاطع مصورة توثق الأفعال. المعادلة الطائفية تحذير آخر أطلقه عجيب يتعلق بما أسماه "محاولة فرض مكون واحد في سوريا"، وتحديدًا عبر سيطرة السنة المتطرفين على مفاصل الدولة، على حد قوله. واعتبر أن من يحكم سوريا الآن يسعى إلى فرض قوانين وأعراف متشددة على باقي المكونات، مشيرًا إلى تصريحات سابقة لوزراء قالوا إنهم يستطيعون جمع "أربعة ملايين مقاتل" بفتوى دينية واحدة. وهنا، تطرح معادلة التوازن المذهبي في سوريا من جديد، وتبرز المخاوف من انتقال السلطة إلى تيارات دينية متشددة، في ظل تغييب القوى المدنية والعلمانية. يرى كثير من المحللين أن الدول الكبرى والإقليمية باتت تتحكم بمصير سوريا أكثر من السوريين أنفسهم. تركيا، بحسب تصريحات وزير خارجيتها هاكان فيدان، ترفض رسميًا تقسيم سوريا، لكنها عمليًا ترعى كيانات شبه مستقلة في الشمال. وإسرائيل تستفيد من التفتت الداخلي، وتفرض شروط وقف إطلاق النار في الجنوب. أما أميركا، فهي من توازن هذه المعادلة، لكنها لا تملك الإرادة لدعم سوريا موحدة، بحسب مراقبين. وسط كل ذلك، تصبح الدولة السورية – أو ما تبقى منها – بلا أوراق قوة: لا جيش موحد، لا مقاومة منظمة، لا اقتصاد، ولا نفوذ داخلي على الميليشيات. ما يجعلها عاجزة عن فرض سيادتها، أو حماية المدنيين، أو حتى الرد على عمليات تقسيم الأمر الواقع. ما يحدث في الساحل ليس حادثًا معزولًا، بل إنذار عميق بتشظي الدولة السورية إلى مناطق نفوذ وولاءات متعارضة. التحقيقات في الانتهاكات تعكس هشاشة السلطة المركزية، وعجزها عن محاسبة الجناة، أو فرض القانون على الجميع. في المقابل، يتسرب سيناريو التقسيم من الشقوق الطائفية والسياسية التي لم تُرمم بعد سقوط النظام السابق. فهل ما زال في الإمكان إنقاذ وحدة سوريا، أم أن الزمن قد فات، والميدان بات يتحكم بمستقبلها أكثر من المؤسسات؟ الأكيد أن إسرائيل، وتركيا، وربما واشنطن، هم من سيحددون مستقبل الخارطة السورية أكثر من السوريين أنفسهم.


بوابة الأهرام
منذ 26 دقائق
- بوابة الأهرام
فتح تحقيق عاجل في سقوط مظلة تحت الإنشاء بموقف نجع حمادي
قنا -محمود الدسوقي شهد موقع مشروع موقف سيارات الأجرة نجع حمادي، تحت الإنشاء بمدينة قنا، مساء الأربعاء، حادث سقوط مفاجئ لإحدى المظلات الحديدية "التندات" خلال مرحلة تركيبها، مما أسفر عن إصابة أربعة عمال بإصابات متفرقة، وقد تم نقل المصابين إلى مستشفى قنا العام لتلقي الرعاية الطبية اللازمة. موضوعات مقترحة سقوط مظلة تحت الإنشاء بموقف نجع حمادي محافظ قنا ينتقل إلى موقع الحادث وفور وقوع الحادث، انتقل الدكتور خالد عبد الحليم، محافظ قنا، إلى موقع المشروع لمتابعة الموقف ميدانيا؛ حيث أكد أن الموقف لا يزال في طور التنفيذ، ولم يتم استلامه حتى الآن من الشركة المنفذة، مشيرًا إلى أن الحادث وقع أثناء إحدى مراحل تركيب المظلات، كما أوضح أن الإصابات التي لحقت بالعمال وصفت بالبسيطة. سقوط مظلة تحت الإنشاء بموقف نجع حمادي وفي ضوء ذلك، وجه المحافظ بإغلاق الموقع مؤقتًا لحين الانتهاء من التحقيقات الفنية، وضمان الالتزام بإجراءات السلامة المهنية في الموقع، مع الاستعانة باستشاري هندسي متخصص لفحص أسباب الحادث بدقة، والتأكد من مطابقة الأعمال المنفذة للمواصفات الفنية. سقوط مظلة تحت الإنشاء بموقف نجع حمادي فتح تحقيق عاجل كما أصدر محافظ قنا، توجيها عاجلا بفتح تحقيق فوري للوقوف على ملابسات الواقعة وتحديد المسؤوليات، مشددًا على أنه سيتم اتخاذ جميع الإجراءات القانونية ضد أي جهة يثبت تقصيرها في أعمال التنفيذ أو الإشراف الفني على المشروع. سقوط مظلة تحت الإنشاء بموقف نجع حمادي وعقب تفقده موقع الحادث، حرص المحافظ على زيارة المصابين بمستشفى قنا العام، للاطمئنان على حالتهم الصحية، موجها بتقديم أوجه الرعاية الطبية اللازمة لهم، ومؤكدًا أن حالتهم مستقرة وتحت المتابعة المستمرة. تأمين موقع موقف نجع حمادي في السياق ذاته، تواصل الأجهزة التنفيذية بالمحافظة متابعة تطورات الموقف لحين الانتهاء من التحقيقات بشكل كامل، مع التأكيد على ضرورة تأمين كافة عناصر الموقع حماية للعمال والمعدات، على أن يتم اتخاذ إجراءات تأمين شاملة للمظلات والمرافق قبل استلام المشروع رسميًا ودخوله الخدمة. يذكر أن مشروع موقف سيارات الأجرة الجديد بنجع حمادي يُقام على مساحة ٨ آلاف متر مربع، ويعد أحد مشروعات تطوير البنية التحتية لمنظومة النقل بالمحافظة، حيث يضم مبنى إداريًا، ومظلات معدنية حديثة، ومسارات مرورية منظمة، ولم يتم استلامه حتى تاريخه من قبل الجهة التنفيذية.

مصرس
منذ 29 دقائق
- مصرس
إخماد حريق في محطة وقود بالساحلي غرب الإسكندرية
تمكنت قوات الحماية المدنية بالإسكندرية من السيطرة على حريق نشب في محطة وقود بالكيلو 21 بالطريق الساحلي الدولي. تلقت شرطة النجدة بلاغًا يفيد باندلاع حريق بمحطة وقود بالطريق الساحلي وانتقل ضباط الشرطة رفقة قوات الحماية المدنية وسيارات الإسعاف إلى مكان الحادث.وتبين من المعاينة نشوب حريق في منطقة تموين غاز السيارات بالمحطة المشار إليها، فيما سيطرت قوات الحماية المدنية على النيران دون حدوث إصابات.تحرر محضر بالواقعة، وباشرت النيابة العامة التحقيق.اقرأ أيضاً| إخماد حريق في مطعم بفندق شهير بكورنيش الإسكندرية | صور\