logo
عالم المرأة : استخدمت كطاردة للأرواح.. معلومات لا تعرفها عن "البلية" في يومها العالمى

عالم المرأة : استخدمت كطاردة للأرواح.. معلومات لا تعرفها عن "البلية" في يومها العالمى

الجمعة 18 أبريل 2025 06:00 مساءً
نافذة على العالم - تعتبر الكرات الزجاجية الملونة أو كما هي معروفة بـ "البلى"، من الألعاب الشعبية الشهيرة التي يمارسها الأطفال واشتهرت خلال السنوات الماضية، وأصبحت مع تطور العصر وألعاب الأطفال لعبة قديمة مرتبطة بذاكرة مختلف الأجيال، وبمناسبة اليوم العالمي للكرات الزجاجية، نستعرض أبرز المعلومات المعروفة عنها، وفقاً لما ذكره موقع "daysoftheyear".
أبرز المعلومات عن البلية أو الكرات الزجاجية تاريخ يوم الكرات الزجاجية العالمي
بدأ يوم الكرات الزجاجية العالمي عام ١٥٨٨ بمسابقة كرات رخامية في تينسلي جرين بإنجلترا، حيث تنافس خاطبان بالكرات الرخامية للفوز بفتاة، ليبدأ بذلك تقليدًا لا يزال قائمًا حتى اليوم، وتُنظّم هيئة مراقبة الكرات الرخامية البريطانية حاليًا الحدث السنوي المعروف باسم بطولة الكرات الرخامية البريطانية والعالمية. ويشارك في المسابقة مشاركون من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا واليابان.
كرات زجاجية أو مجموعة بلى
واستخدم اللاعبون كرات طينية، لكن الكرات الزجاجية أصبحت هي السائدة عام 1962 نظرًا لجمالها ومتانتها وأُعيد إحياء هذا التقليد عام 1932، وغير اسم البطولة عام 1938 لتشمل لاعبين دوليين.
مجموعة من البلية
ما هي بعض الأساطير أو الخرافات المرتبطة بالرخام؟
اعتقدت بعض الثقافات أن الكرات الزجاجية أو "البلى"تتمتع بخصائص وقائية، حيث كان الأطفال يحملون الكرات الزجاجية لطرد الأرواح الشريرة.
يوم البلية
ما هي المواد غير العادية المستخدمة في صناعة الكرات الزجاجية؟
تصنع الكرات الزجاجية أو "البلى" من مواد مختلفة مثل الزجاج والطين، كما صُنعت من مواد كالفولاذ والخشب وحتى الأحجار الكريمة.
ماهى أبرز أسماء الكرات الزجاجية في الثقافات المختلفة ؟
تختلف أسماء الكرات الزجاجية فى الثقافات المختلفة حيث تعرف باسم "تاوز" في إنجلترا، وفي أستراليا، تُعرف باسم "أغيز"، وفى مصر "بلية"، غالبًا ما تعكس هذه الأسماء اللهجات المحلية والمواد المستخدمة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

عالم المرأة : استخدمت كطاردة للأرواح.. معلومات لا تعرفها عن "البلية" في يومها العالمى
عالم المرأة : استخدمت كطاردة للأرواح.. معلومات لا تعرفها عن "البلية" في يومها العالمى

نافذة على العالم

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • نافذة على العالم

عالم المرأة : استخدمت كطاردة للأرواح.. معلومات لا تعرفها عن "البلية" في يومها العالمى

الجمعة 18 أبريل 2025 06:00 مساءً نافذة على العالم - تعتبر الكرات الزجاجية الملونة أو كما هي معروفة بـ "البلى"، من الألعاب الشعبية الشهيرة التي يمارسها الأطفال واشتهرت خلال السنوات الماضية، وأصبحت مع تطور العصر وألعاب الأطفال لعبة قديمة مرتبطة بذاكرة مختلف الأجيال، وبمناسبة اليوم العالمي للكرات الزجاجية، نستعرض أبرز المعلومات المعروفة عنها، وفقاً لما ذكره موقع "daysoftheyear". أبرز المعلومات عن البلية أو الكرات الزجاجية تاريخ يوم الكرات الزجاجية العالمي بدأ يوم الكرات الزجاجية العالمي عام ١٥٨٨ بمسابقة كرات رخامية في تينسلي جرين بإنجلترا، حيث تنافس خاطبان بالكرات الرخامية للفوز بفتاة، ليبدأ بذلك تقليدًا لا يزال قائمًا حتى اليوم، وتُنظّم هيئة مراقبة الكرات الرخامية البريطانية حاليًا الحدث السنوي المعروف باسم بطولة الكرات الرخامية البريطانية والعالمية. ويشارك في المسابقة مشاركون من جميع أنحاء العالم، بما في ذلك الولايات المتحدة الأمريكية وأستراليا واليابان. كرات زجاجية أو مجموعة بلى واستخدم اللاعبون كرات طينية، لكن الكرات الزجاجية أصبحت هي السائدة عام 1962 نظرًا لجمالها ومتانتها وأُعيد إحياء هذا التقليد عام 1932، وغير اسم البطولة عام 1938 لتشمل لاعبين دوليين. مجموعة من البلية ما هي بعض الأساطير أو الخرافات المرتبطة بالرخام؟ اعتقدت بعض الثقافات أن الكرات الزجاجية أو "البلى"تتمتع بخصائص وقائية، حيث كان الأطفال يحملون الكرات الزجاجية لطرد الأرواح الشريرة. يوم البلية ما هي المواد غير العادية المستخدمة في صناعة الكرات الزجاجية؟ تصنع الكرات الزجاجية أو "البلى" من مواد مختلفة مثل الزجاج والطين، كما صُنعت من مواد كالفولاذ والخشب وحتى الأحجار الكريمة. ماهى أبرز أسماء الكرات الزجاجية في الثقافات المختلفة ؟ تختلف أسماء الكرات الزجاجية فى الثقافات المختلفة حيث تعرف باسم "تاوز" في إنجلترا، وفي أستراليا، تُعرف باسم "أغيز"، وفى مصر "بلية"، غالبًا ما تعكس هذه الأسماء اللهجات المحلية والمواد المستخدمة.

يوم ورق الكوتشينة أشهرها «كومي وشايب».. متى ظهرت اللعبة الشعبية لأول مرة في التاريخ؟
يوم ورق الكوتشينة أشهرها «كومي وشايب».. متى ظهرت اللعبة الشعبية لأول مرة في التاريخ؟

مصرس

time٢٨-١٢-٢٠٢٤

  • مصرس

يوم ورق الكوتشينة أشهرها «كومي وشايب».. متى ظهرت اللعبة الشعبية لأول مرة في التاريخ؟

يوافق اليوم 28 ديسمبر، اليوم الوطني للعبة ورق الكوتشينة وبمناسبة تلك المناسبة نكشف عن أسرار تلك اللعبة ومسمياتها الطريفة مثل "كومى، شايب"والبنت والجوكر والولد وغيرها من الألعاب المرتبطة بلعب الورق أو "الكوتشينة"، وهي لعبة مسلية قديمة ومفضلة بين الأطفال والكبار، ونبرز في هذا التقرير، الأصل التاريخي لهذه اللعبة، وفقا لما أشار اليه موقع "daysoftheyear". وتفيد المؤشرات الصادرة عن جامعة كولومبيا إلى وجود عدد لا حصر له من أنواع الكوتشينة حيث ووصل إلى 6000 نوع من أوراق اللعب القديمة التي يرجع أصلها إلى أكثر من خمسين دولة، لكن يتوقع أول ظهور للعبة الكوتشينة في الصين قبل أن تنتشر إلى الهند وبلاد فارس، والعالم عامة.وظهرت في أوروبا ورق الكوتشينة بنهاية القرن الرابع عشر، وظهرت في المدن الكبرى، مثل فلورنسا وباريس، وكان لها شكل مختلف عن ما هي عليه الآن، فلم تكن أوراق اللعب عبارة عن أوراق، حيث تطورت عبر العصور.ففي الفترة ما بين عامي 1418 و1450، بدأ صانعو البطاقات في أوجسبورغ ونورمبرج في صنع أعداد مطبوعة من البطاقات، مما سهل علي الناس بشراء مجموعات من أوراق الكوتشينة لأول مرة.ومع تداول الشركات المصنعة لآلات الطباعة، ازداد الطلب علي البطاقات بصورة كبيرة ، وأصبح رسمها وتصميمها أكثر تعقيد . فبدأوا في طباعة بطاقات عليها رموز وأشكال مثيرة للاهتمام مثل القلوب والجوز والأجراس والدروع. وفي فرنسا، قدم صانعو البطاقات أوراق البرسيم والرماح والبلاط. وبمرور الوقت الذي وصلوا فيه إلى إنجلترا، ولدت البدلات التقليدية من الهراوات والمجارف، والتي ربما صنعت من أوراق البرسيم والرماح الفرنسية.حيث حققت أوراق اللعب إنجاز واسع في عام 1628 مع تأسيس شركة Worshipful Company of Makers of Playing Cards. التي تم إنشاؤها بموجب ميثاق ملكي.

اليوم العالمي للغة العربية.. احتفاءً بجمال لغة الحضارة والتاريخ
اليوم العالمي للغة العربية.. احتفاءً بجمال لغة الحضارة والتاريخ

بلدنا اليوم

time١٨-١٢-٢٠٢٤

  • بلدنا اليوم

اليوم العالمي للغة العربية.. احتفاءً بجمال لغة الحضارة والتاريخ

تحتفل الأمم المتحدة اليوم، 18 ديسمبر، باليوم العالمي للغة العربية، الذي يهدف إلى تعزيز التفاهم الثقافي وإبراز أهمية اللغة العربية كواحدة من أبرز اللغات العالمية. الاحتفال العالمي باللغة العربية ويأتي هذا الاحتفال تزامنًا مع ذكرى اعتماد اللغة العربية كلغة رسمية سادسة في الأمم المتحدة عام 1973. ويُعد اليوم العالمي للغة العربية فرصة للتعريف بأهمية اللغة ومكانتها التاريخية والثقافية، حيث يبلغ عدد المتحدثين بها أكثر من 390 مليون شخص حول العالم، كما تُعد اللغة الليتورجية لأكثر من 1.6 مليار مسلم. وتتنوع أشكال الاحتفال بهذا اليوم، إذ تُنظّم فعاليات ثقافية، ومعارض فنية، وورش عمل تعليمية، تهدف إلى تعريف غير الناطقين بها بجماليات اللغة العربية، سواء من حيث الخط العربي أو الموسيقى أو الأدب، وفقًا لموقع "daysoftheyear". وتتفرّع اللغة العربية إلى ثلاثة أنواع رئيسية : العربية الكلاسيكية، وهي لغة القرآن الكريم والخطب الدينية. العربية الفصحى الحديثة، وهي المستخدمة في الإعلام والتعليم والكتابة الرسمية. العربية العامية، وهي اللهجات المحلية المتنوعة التي تختلف من منطقة إلى أخرى. أهمية اللغة العربية وأكدت اليونسكو في بيان لها أن اللغة العربية ليست مجرد وسيلة تواصل، بل هي رمز للهوية الثقافية والحضارية مشيرة إلى أن اللغة العربية تركت أثرًا واضحًا في العديد من اللغات الأوروبية والآسيوية، وأدخلت كلمات مثل "قطن" (Cotton) و"قهوة" (Coffee) و"قيثارة" (Guitar) إلى اللغات الأجنبية. ويحث الخبراء اللغويون على استثمار هذا اليوم في تعلم كلمات ومفردات جديدة من اللغة العربية، والاستمتاع بالموسيقى والأغاني العربية التي تبرز جمالية النطق والألحان المميزة. يُذكر أن اللغة العربية كانت ولا تزال لغة علم وأدب وشعر، حيث شهد القرن الثامن الميلادي ازدهارًا للأدب والشعر المكتوب بالعربية، ما ساهم في نشر الثقافة العربية وتأثيرها في بقية أنحاء العالم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store