
مجموعة قرصنة تعلن اختراق أنظمة «إيروفلوت» الروسية وتعطيل رحلاتها الجوية
وأفاد البيان أن متسللين إلكترونيين من روسيا البيضاء ضالعون أيضا في الهجوم.
وقالت «إيروفلوت» اليوم إنها ألغت أكثر من 40 رحلة جوية بعدما أبلغت عن عطل في أنظمة المعلومات.
Leave a Comment
المصدر
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


يورو نيوز
منذ 6 دقائق
- يورو نيوز
الديمقراطيون يضغطون على إدارة ترامب لبذل جهود "واسعة النطاق" لمعالجة أزمة الجوع في غزة
في رسالةٍ إلى وزير الخارجية مارك روبيو والمبعوث الخاص للرئيس ترامب ستيف ويتكوف، قال الأعضاء الديمقراطيون في مجلس الشيوخ إن "مؤسسة غزة الإنسانية"، التي أُنشئت في فبراير/ شباط الماضي بدعمٍ من إدارة ترامب، "فشلت في معالجة الأزمة الإنسانية المتفاقمة وساهمت في ارتفاعٍ غير مقبولٍ في عدد القتلى المدنيين حول مواقع المنظمة". ومثّلت هذه الرسالة نداءً موحّدًا في معظمه من الديمقراطيين في مجلس الشيوخ لإدارة ترامب لإعادة النظر في نهجها بعد انهيار محادثات وقف إطلاق النار الأسبوع الماضي. أعرب ترامب يوم الاثنين عن قلقه إزاء تدهور الوضع الإنساني، وخالف ادعاء رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو بأن الناس لا يتضورون جوعًا في قطاع غزة. دعوة لتوسيع نطاق المساعدات قال السيناتور الديمقراطي برايان شاتز من هاواي إنه "من غير المعقول إطلاقًا" الاعتقاد بأن الجيش الإسرائيلي - أحد أكثر الجيوش تقدمًا في العالم - عاجز عن توزيع المساعدات الغذائية أو السيطرة على الحشود. وأضاف: "لقد اختاروا اتباع أسلوب جديد لتوزيع الغذاء، وهو أسلوب فاشل تمامًا". وتدعو الرسالة إلى "توسيع واسع النطاق" للمساعدات إلى غزة عبر منظمات ذات خبرة في العمل في المنطقة. كما تؤكد الرسالة أن الجهود المبذولة للتوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار "في غاية الأهمية والإلحاح أكثر من أي وقت مضى". قاد الرسالة أربعة أعضاء يهود من الحزب الديمقراطي وهم السيناتور آدم شيف من كاليفورنيا، والسيناتور تشاك شومر من نيويورك، والسيناتور جاكي روزن من نيفادا، والسيناتور شاتز، ودعت إلى إعادة حوالي 50 رهينة، يُعتقد أن 20 منهم لا يزالون على قيد الحياة، تحتجزهم حماس منذ هجومها في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023. تُظهر توقيعات معظم أعضاء الحزب الديمقراطي في مجلس الشيوخ على الرسالة مدى وحدة الديمقراطيين بشأن قضية في السياسة الخارجية أحدثت انقسامًا عميقًا بينهم خلال فترة وجودهم في البيت الأبيض العام الماضي. ودعوا إلى إنهاء الحرب حيث لم تعد حماس تسيطر على غزة، وإلى تحقيق هدف طويل الأمد يتمثل في إقامة دولتين إسرائيلية وفلسطينية، وعارضوا أي تهجير دائم للشعب الفلسطيني. في غضون ذلك، يدعم الجمهوريون تعامل ترامب مع الوضع ويدعمون إسرائيل. وقال السيناتور جون كورنين، الجمهوري من تكساس وعضو لجنة العلاقات الخارجية بمجلس الشيوخ، إنه راضٍ عن محاولة ترامب "التحكيم في هذا الأمر، لكن على الإسرائيليين استعادة رهائنهم". ضغط أمريكي متزايد خلال عطلة نهاية الأسبوع، كتبت النائبة اليمينية المتطرفة مارجوري تايلور غرين من جورجيا، التي تدعو باستمرار إلى وقف المساعدات الخارجية، على مواقع التواصل الاجتماعي: "ما يحدث للأبرياء والأطفال في غزة أمر مروع. يجب أن تنتهي هذه الحرب وهذه الأزمة الإنسانية!". وكانت شاتز، في رأيها، مؤشرًا على اهتمام العديد من الأمريكيين بالمعاناة في أنحاء أخرى من العالم، حتى بعد فوز ترامب في الانتخابات بأهداف سياسته الخارجية "أمريكا أولًا" وبدء إدارته بإلغاء برامج المساعدات الأمريكية. وقالت شاتز: "إنهم يرون صورًا للفوضى، صورًا للمعاناة التي تسببت فيها الولايات المتحدة أو على الأقل كان بإمكانها منعها. وهذا يؤثر سلبًا على الرئيس". ترامب: الناس يتضورون جوعاً قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الاثنين، إن "لا أحد في غزة يتضور جوعا"، وأضاف: "لا توجد سياسة تجويع في غزة، نحن نسمح بدخول المساعدات الإنسانية طوال فترة الحرب - وإلا لما كان هناك غزيون". قال الرئيس الأمريكي دونالد، الاثنين، خلال اجتماعه مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، ردا على سؤال عما إذا كان يتفق مع تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي: "لا أعرف - أعني، استنادا إلى ما ظهر على التلفزيون، أود أن أقول: لا بشكل خاص، لأن هؤلاء الأطفال يبدون جائعين للغاية، لكننا نقدم الكثير من المال والكثير من الطعام، ودول أخرى تكثف جهودها الآن". وقال الرئيس الأمريكي إن الكثير من الناس يتضورون جوعا في غزة، مشيراً إلى أن بوسع إسرائيل بذل المزيد من الجهود لإيصال المساعدات الإنسانية، في الوقت الذي يجد فيه الفلسطينيون صعوبة لإطعام أطفالهم بعد يوم من إعلان إسرائيل عن خطوات لتحسين إيصال الإمدادات. وخلال زيارته إلى اسكتلندا، قال ترامب إن إسرائيل تتحمل الكثير من المسؤولية عن تدفق المساعدات، وإنه يمكن إنقاذ الكثير من الناس. وقال "لديكم الكثير من الناس الذين يتضورون جوعا". وأضاف ترامب: "سنقوم بإنشاء مراكز للطعام"، بدون أسوار أو حدود لتسهيل الوصول إليها. وأكد أن الولايات المتحدة ستعمل مع دول أخرى لتقديم المزيد من المساعدات الإنسانية لسكان غزة، بما في ذلك الغذاء والصرف الصحي. وقال متحدث باسم البيت الأبيض إن التفاصيل الإضافية بشأن مراكز الطعام "ستعلن قريبا". 60 ألف قتيل في غزة وقالت وزارة الصحة في غزة الثلاثاء إن أكثر من 60 ألف فلسطيني قُتلوا في الحرب بين إسرائيل وحماس التي تستمر منذ 21 شهرًا، بينهم 77 شخصًا خلال الـ 24 ساعة الماضية، معظمهم أثناء البحث عن الطعام. وقالت الوزارة إن عدد القتلى ارتفع إلى 60034، مع إصابة 145870 آخرين منذ بدء الحرب. ويشمل القتلى 18592 طفلاً و9782 امرأة. ويشكلون معًا ما يقرب من نصف القتلى. وأفادت المستشفيات أنها استقبلت جثث 33 شخصًا آخرين قُتلوا بنيران أسلحة نارية حول قافلة مساعدات في جنوب غزة يوم الاثنين، مما رفع عدد القتلى إلى 58. قُتل أكثر من 1000 فلسطيني بنيران إسرائيلية أثناء سعيهم للحصول على المساعدة منذ مايو/ أيار الماضي، وفقًا لمسؤولين صحيين ومكتب مفوض الأمم المتحدة السامي لحقوق الإنسان. وتقول إسرائيل، التي تسيطر على مناطق واسعة من غزة حيث يتم توزيع المساعدات، إنها أطلقت طلقات تحذيرية فقط على أولئك الذين يقتربون من قواتها.


يورو نيوز
منذ 6 دقائق
- يورو نيوز
الجيش الإسرائيلي يُعلن تفاصيل أنشطته العسكرية في لبنان.. ومصادر رويترز: حزب الله يرفض تسليم سلاحه
أصدر الجيش الإسرائيلي تقريرًا مفصلًا عن أنشطته العسكرية ضد حزب الله في لبنان خلال فترة وقف إطلاق النار الممتدة 243 يومًا، في وقت تكثف فيه واشنطن ضغوطها على بيروت للإسراع بإصدار قرار رسمي من مجلس الوزراء اللبناني يلزم الحكومة بنزع سلاح الحزب، بحسب ما ذكرت مصادر لوكالة "رويترز" تنفيذ مئات الغارات وتدمير آلاف الصواريخ أشار الجيش الإسرائيلي إلى أنه نفذ حوالي 500 غارة جوية في لبنان خلال فترة 243 يومًا من وقف إطلاق النار. وذكر أنه قضى على أكثر من 230 عنصرًا من حزب الله ودمر قرابة 3 آلاف صاروخ تابعة للحزب خلال نفس الفترة. كما أشار إلى أن العديد من الصواريخ التي تم تدميرها هي صواريخ قصيرة المدى. وأكد الجيش الإسرائيلي أن حزب الله يواجه حاليًا صعوبات كبيرة في ملء المناصب القيادية، وهو غير قادر على تنفيذ توغلات داخل الأراضي الإسرائيلية أو الدخول في مواجهة طويلة الأمد مع الجيش الإسرائيلي. ويعود ذلك إلى الضغوط المستمرة التي يتعرض لها الحزب من عمليات الاستهداف والمراقبة. تمركز الأسلحة ومحاولات إنتاج المسيّرات وأوضح الجيش الإسرائيلي أن حزب الله نقل معظم أسلحته إلى شمال الليطاني، ولا يزال بحوزته آلاف الصواريخ، معظمها قصيرة المدى. لكن الجيش لفت إلى وجود نقص في منصات إطلاق الصواريخ، حيث أن مئات من هذه الصواريخ قادرة فقط على الوصول إلى وسط إسرائيل، ما يحد من قدرة الحزب على التصعيد. كما نفى وجود شبكة أنفاق متصلة تابعة لحزب الله، موضحًا أن الأنفاق الموجودة هي محلية وغير متصلة بشكل واسع. وأشار إلى أنه رصد مؤخرًا محاولات لاستئناف إنتاج الطائرات المسيّرة (الدرونز) في ضاحية بيروت الجنوبية، مما يشكل تحديًا جديدًا في مراقبة القدرات العسكرية للحزب. تعطيل تهريب الأسلحة أكد الجيش الإسرائيلي أن الجيش السوري الجديد يقوم بمهاجمة القوافل التي تحاول تهريب الأسلحة من سوريا إلى حزب الله، مما يضع مزيدًا من العقبات أمام الحزب في تجديد مخزونه العسكري. هذه المعطيات تعكس استمرار التوتر على الحدود اللبنانية الإسرائيلية رغم اتفاق وقف إطلاق النار، وتوضح التحديات التي تواجه حزب الله في ظل الضغوط العسكرية المتواصلة من قبل الجيش الإسرائيلي. الضغوط الأميركية متواصلة وحزب الله يرفض تسليم سلاحه في سياق متصل، كشفت مصادر مطلعة لوكالة رويترز عن تكثيف واشنطن لضغوطها على الحكومة اللبنانية من أجل الإسراع بإصدار قرار رسمي من مجلس الوزراء يلزمها بنزع سلاح حزب الله. وأوضحت المصادر أن المبعوث الأميركي توماس بارّاك لن يتوجه إلى بيروت ما لم تقدّم الحكومة التزامًا علنيًا تجاه هذا الملف. وأكدت المصادر أن حزب الله رفض علنًا تسليم ترسانته بالكامل، لكنه يدرس سرًا تقليصها، في حين طلب رئيس مجلس النواب اللبناني نبيه برّي من واشنطن ضمان وقف إسرائيل ضرباتها كخطوة أولى نحو التنفيذ الكامل لوقف إطلاق النار. في المقابل، أفادت رويترز بأن إسرائيل رفضت قبل أيام اقتراح برّي بوقف ضرباتها تمهيدًا لتطبيق وقف إطلاق النار في لبنان، مما يبرز تعقيدات ملف الهدنة على الأرض.


الرأي
منذ 6 دقائق
- الرأي
«صندوق النقد» يحذر من تباطؤ الاقتصاد العالمي وسط استمرار حالة عدم اليقين
حذر صندوق النقد الدولي، اليوم الثلاثاء، من تباطؤ محتمل في نمو الاقتصاد العالمي خلال عام 2025 في ظل استمرار حالة عدم اليقين والتوترات الجيوسياسية. وأوضح الصندوق في تقريره الصادر لشهر يوليو بعنوان (صلابة ضعيفة وسط حالة من عدم اليقين المستمر) أن "معدل النمو العالمي من المتوقع أن يبلغ 0ر3 في المئة لعام 2025 بزيادة قدرها 2ر0 نقطة مئوية عن توقعات أبريل الماضي فيما يتوقع أن يسجل 1ر3 في المئة لعام 2026 بزيادة قدرها 1ر0 نقطة مئوية عن التوقعات السابقة. وأشار التقرير إلى أن هذه التعديلات الصعودية تعكس أداء أقوى من المتوقع للاقتصادات الكبرى مدعوما بانخفاض متوسط معدلات التعريفات الجمركية الفعلية في الولايات المتحدة مقارنة بما أعلن عنه سابقا وتحسن الأوضاع المالية نتيجة ضعف الدولار الأميركي والتوسع المالي في بعض الاقتصادات الكبرى الأخرى. وتوقع الصندوق أن «ينخفض معدل التضخم العالمي إلى 2ر4 في المئة في عام 2025 و 6ر3 في المئة في عام 2026» إلا أنه أشار إلى تفاوت كبير بين الدول متوقعا أن يظل التضخم في الولايات المتحدة أعلى من النسبة المستهدفة (2 في المئة) في حين سيكون أكثر استقرارا في الاقتصادات الكبرى الأخرى». وأكد التقرير أن «مخاطر التراجع ما تزال قائمة لاسيما تلك المرتبطة بارتفاع محتمل في الرسوم الجمركية وتفاقم حالة عدم اليقين واستمرار التوترات الجيوسياسية محذرا من أن هذه العوامل قد تعرقل سلاسل الإمداد وترفع أسعار السلع الأساسية مما يؤدي إلى تشديد السياسات المالية ورفع أسعار الفائدة طويلة الأجل». كما حذر من احتمال عودة التقلبات في الأسواق المالية في حال زيادة العجز المالي أو تراجع شهية المستثمرين للمخاطرة داعيا إلى اتخاذ سياسات تعزز الثقة والقدرة على التنبؤ والاستدامة". وأشار التقرير إلى أن إحراز تقدم في اتفاقيات تجارية دائمة قد يسهم في رفع معدلات النمو العالمي داعيا إلى تهدئة التوترات الجيوسياسية والحفاظ على استقرار الأسعار وتنفيذ الإصلاحات الهيكلية الضرورية لتعزيز الأداء الاقتصادي العالمي.