تيمياوين: إنقاذ طفل بعد تعرضه لصعقة كهربائية مميتة

تمكّنت الوحدة الثانوية للحماية المدنية بتيمياوين، مدعومة بعناصر من الدرك الوطني ومصالح سونلغاز، من إنقاذ طفل يبلغ من العمر 13 سنة. بعد تعرضه لصعقة كهربائية مميتة إثر تسلقه عمودًا كهربائيًا ذا توتر عالٍ. وذلك بحي أمبتال قرب سوق المواشي.
الطفل كان في حالة حرجة، وقد أصيب بحروق من الدرجة الثالثة على مستوى الوجه والظهر واليدين والرجلين. تم إسعافه في عين المكان، قبل أن يُنقل على جناح السرعة إلى العيادة المتعددة. الخدمات بتيمياوين، أين لفظ أنفاسه الأخيرة رغم محاولات الطاقم الطبي لإنقاذه.
هذا وقد باشرت الجهات المختصة حقيقًا عاجلًا للوقوف على ملابسات الحادث

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

النهار

منذ ساعة واحدة

• النهار

توقيف شخصين وحجز 3560 كبسولة مهلوسات بسوق أهراس

تمكنت عناصر الفرقة المتنقلة للشرطة القضائية بأمن ولاية سوق أهراس، من توقيف شخصين وحجز كمية من المهلوسات. وحسب بيان للشرطة الجزائرية، تم خلال هذه العملية، حجز 3560 كبسولة من المؤثرات العقلية وإسترجاع مبلغ مالي.

النهار

منذ ساعة واحدة

• النهار

وفاة شخص وإنقاذ 111 آخرين من الغرق خلال 24 ساعة!

سجلت مصالح الحماية المدنية، 162 تدخل، تم خلالهم إنقاذ 111 شخصا من الغرق، وإنتشال جثة شخص، خلال الـ24 ساعة الأخيرة. وحسب بيان للمديرية العامة للحماية المدنية، فقد بلغ إجمالي التدخلات خلال نفس الفترة، 3277 تدخلًا، بمعدل تدخل كل 26 ثانية. وبالنسبة لحوادث المرور، تم تسجيل 225 تدخل، في عدة حوادث، أسفرت عن وفاة 5 أشخاص، وجرح 312 آخرين. وفيما يخص حوادث الغرق، سجلت ذات المصالح 162 تدخلا، تم خلالهم إنقاذ 111 شخصا، وإنتشال جثة شخص.

الخبر

منذ ساعة واحدة

• الخبر

بداية المواجهات المسلحة بين الفيلق الإفريقي والأزواد

اندلعت مواجهات مسلحة بين عناصر الأزواد وأفراد الفيلق الإفريقي، صباح اليوم الجمعة، وفق ما أعلن الناطق باسم جبهة تحرير الأزواد، محمد المولود رمضان، من دون تقديم أسباب بداية المعارك مع التشكيل الروسي الذي خلف مجموعة "فاغنر" منذ أسبوع. وأفاد المولود رمضان، صباح اليوم، في تصريح له، أن مقاتلي الأزواد يخوضون في هذه اللحظات في منطقة انوملن، 40 كم من أجلهوك في منطقة كيدال شمالا، معركة ضارية ضد "الفيلق الإفريقي"، مشيرا إلى أنهم "كبّدوا العدو خسائر فادحة في الأرواح والعتاد". ولم يقدم المتحدث تفاصيل عن المعارك التي تعد الأولى من نوعها ضد "الفيلق الإفريقي"، الذي قيل مع مجيئه إن مهامه تقتصر نسبيا على تقديم "استشارات وتدريبات للجيش المالي"، مع عدم استبعاد تنفيذ عمليات في نطاق محدود. وسبق أن أعلنت، منذ أسبوع، مجموعة "فاغنر" الانسحاب من مالي بعد أربع سنوات من المواجهة مع عناصر أزواد شمالي البلد، وأيضا مع الجماعات الإرهابية. واعتبر التنظيم الأزوادي الذي تشكل مؤخرا بعد أن توحدت فيه الحركات السابقة، في بيان صادر يوم الثلاثاء الماضي، أن انسحاب مرتزقة "فاغنر" يعد "اعترافا صارخا بفقدان المجلس العسكري المالي لسيطرته وسيادته على القوات الأجنبية التي تعمل لصالحه وليس انسحابا طوعيا كما يتم تقديمه". واعتبر الأزواد الخطوة "مسرحية إعلامية، وتغييرا في الشكل لا في المضمون"، موضحين أنه "مجرد استبدال ذراع إرهابية مسلحة بأخرى". والانتقال من "فاغنر" إلى "فيلق إفريقيا". وفي تقدير قادة التنظيم، يمثل القرار أيضا "استمرارا بنفس النهج الوحشي، وتكرارا مبتذلا لنموذج قائم على القمع، والانتهاك المنهجي لحقوق الإنسان، واحتقار السكان المحليين"، لافتين إلى أنها ممارسات "موثقة ومُدانة على نطاق واسع". وأوضح الأزواد أن قرار المجموعة الروسية ناتج عن "هزيمة تاريخية لها في إفريقيا عامة، إن لم يكن في العالم أجمع، حيث تركت وراءها عشرات من جثث مجرميها وأسرى من صفها الأول، بعد معركة تينزوتين المباركة". مصحح