
توقيف شخصين وحجز 3560 كبسولة مهلوسات بسوق أهراس
تمكنت عناصر الفرقة المتنقلة للشرطة القضائية بأمن ولاية سوق أهراس، من توقيف شخصين وحجز كمية من المهلوسات.
وحسب بيان للشرطة الجزائرية، تم خلال هذه العملية، حجز 3560 كبسولة من المؤثرات العقلية وإسترجاع مبلغ مالي.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبر للأنباء
منذ 33 دقائق
- خبر للأنباء
هيئة البث عن مسؤول إسرائيلي: محاولة اغتيال بغارة جوية استهدفت شخصية رفيعة لدى مليشيا الحوثي في #اليمن
قتلى وعشرات الجرحى إثر الصواريخ الإيرانية على إسرائيل إذاعة الجيش الإسرائيلي: سقوط عدة صواريخ إيرانية في تل أبيب دوي انفجارات في تل أبيب والقدس بعد الهجمة الصاروخية الإيرانية الخارجية الأميركية: على المواطنين الأميركيين غير القادرين على مغادرة إيران الاستعداد للبقاء في منازلهم لفترات طويلة إعلام إسرائيلي عن مصدر: لا نستبعد إمكانية اغتيال المرشد الإيراني علي #خامنئي وول ستريت جورنال عن مسؤول إسرائيلي: المرشد الإيراني علي خامنئي ليس خارج دائرة الاستهداف الإسرائيلية البث الإسرائيلية: اعتقال إسرائيليين اثنين للاشتباه في تجسسهما لصالح #إيران مسؤول إيراني لنيويورك تايمز: إسرائيل استهدفت مستودع الوقود الرئيسي لطهران الإسعاف الإسرائيلي: 3 قتلى و14 مصابا إثر سقوط صواريخ إيرانية شمال إسرائيل #الأردن يغلق مجاله الجوي للمرة الثانية عقب تجدد الهجمات بين إيران وإسرائيل وزير الدفاع الإسرائيلي في تصريح عبر منصة إكس: طهران تحترق جهاز الإطفاء الإسرائيلي يعلن إصابة مبانٍ سكنية بعد إطلاق إيران صواريخ نحو إسرائيل


خبر للأنباء
منذ 34 دقائق
- خبر للأنباء
اندلاع حريق في كبينة اتصالات يتلف 700 خط هاتف أرضي وإنترنت في أبين
تعرّضت مئات خطوط الهاتف الأرضي والإنترنت للتلف، نتيجة اندلاع حريق في إحدى كبائن الاتصالات الواقعة على خط السنترال في محافظة أبين، جنوبي اليمن. وأفادت مصادر مطّلعة بأن حريقاً اندلع عصر السبت في إحدى كبائن الاتصالات بمدينة لودر، ما أدى إلى تلف أكثر من 700 خط هاتف أرضي وإنترنت. وذكرت المصادر أن الحريق نشب في الكبينة الرئيسة التي تغذّي عدداً من أحياء المدينة بخدمات الاتصالات الأرضية وشبكة الإنترنت، في حين لا تزال الأسباب مجهولة حتى اللحظة.


خبر للأنباء
منذ 34 دقائق
- خبر للأنباء
الجرائم الكبرى لا دين لها ولا يمكن تبريرها بالقرابة أو بالانتماء الديني
القتل والتهجير والنهب والتعذيب والتنكيل بالناس على أساس عرقي أو طائفي وبشكل ممنهج، ليست جرائم يمكن تبريرها أو السكوت عنها تحت أي ذريعة دينية أو حتى عائلية. الموقف الأخلاقي والإنساني منها لا ينبغي أن يتجزأ أو يتبدل بحسب انتماء الجاني الديني. دعونا نطرح المسألة بمثال بسيط: تخيل أن أخاك الشقيق -من لحمك ودمك- قام بنهب أموالك، وطردك من منزلك وسلب أرضك ويضمر لك الحقد والكراهية ويبحث عن أي فرصة لقتلك، لا بسبب خلاف عادي، بل لأنه يرى في وجودك تهديدا يجب إزالته. وبالرغم من جهود الإصلاح بينكما والوساطات والتنازلات له، لكنه يرفض ذلك وأصبح حقده مرضاً متجذراً فيه.. فهل تسلم نفسك له بدافع القرابة والأخوة؟ هل تسلم له رقبتك ورقاب أطفالك من بعدك؟ أم تقاومه بكل وسيلة لحماية نفسك وكرامتك وتبحث عن أي طريقة للحفاظ على وجودك أنت وعائلتك حتى لو اضطررت لقتله؟ لا سيما وأخوك ما زال حتى هذه اللحظة لم يتوقف عن إطلاق النار عليك ويرفض إعادة حقك..! الجواب بديهي: لا أحد يسلم رقبته للذبح، ولو كان السيف بيد أخيه. والذي يقول لك غير هذه الإجابة ليس صادقا معك، لأنه لو وضع في هذا الموقف لقاتل وتحالف مع أهل القرية كلها من أجل القضاء على من يهدد وجوده وعائلته من بعده. إذا كان هذا الموقف مع الأخ الشقيق، فكيف سيكون الوضع مع جماعة تدعي التمييز العرقي وتغلف نفسها بالدين الإسلامي؟! من يطالبوننا اليوم بالوقوف مع الحوثيين والخمينيين فقط لأنهم "مسلمون"، يتجاهلون حقيقة أن هؤلاء يمارسون أبشع الجرائم باسم الدين بل يسخرون كل إمكانياتهم وقدراتهم لإنهاء وجودنا في بلادنا. وبالتالي فإن التضامن معهم لمجرد الانتماء الديني وتجاهل ما يفعلونه من جرائم ممنهجة، هو خيانة للقيم الإسلامية والإنسانية على حد سواء.